logo
رئيس الأوبرا: انطلاق النشاط الصيفي للأوبرا وهذا سبب اختيار إستاد الإسكندرية لإقامة الحفلات (فيديو)

رئيس الأوبرا: انطلاق النشاط الصيفي للأوبرا وهذا سبب اختيار إستاد الإسكندرية لإقامة الحفلات (فيديو)

مصرسمنذ 2 أيام
انطلقت مساء أمس فعاليات المهرجان الصيفي للموسيقى والغناء الذي تنظمه دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام بحفل مميز بعنوان الصوفية والحداثة والذي جمع بين الموسيقار فتحى سلامة والمنشد الشيخ محمود التهامي على المسرح المكشوف.
قال الدكتور علاء عبد السلام رئيس دار الأوبرا المصرية: "نفتتح فعاليات النشاط الصيفي بأولى حفلات المهرجان الصيفي للموسيقى والغناء على المسرح المكشوف 2025، كما يشهد أستاذ الإسكندرية أيضًا مجموعة من الحفلات المتميزة".وأكد الدكتور علاء عبد السلام رئيس دار الأوبرا، أنه لأول مرة تقدم حفلات النشاط الصيفي على إستاد الإسكندرية العريق، والذي تم اختياره لعدة أسباب منها أقدم إستاد في مصر وقارة إفريقيا حيث أنشئ عام 1929، وذو طراز معماري خاص ويحوي آثر من سور الدولة الإسلامية بالإضافة إلى موقعه، مشيرًا إلى أن شهور الصيف هي التي يجرى فيها أعمال الصيانة للمسارح، ولذلك لم نقم حفلات النشاط الصيفي على مسرح سيد درويش، والحرص على فتح مجال أكبر للجمهور للاستمتاع بالعروض الفنية، فالحفلات متنوعة بين فرق جماعية وفنانين الأوبرا والمطربين كالفنان إيهاب توفيق والفنان هشام عباس، وفرق شبابية كفرقة وسط البلد والفنانة نسمة عبد العزيز.وأضاف أن دار الأوبرا المصرية، تجرى الآن استعداداتها لانطلاق فعاليات مهرجان القلعة الدولي للموسيقى والغناء أيضًا. برنامج حفل افتتاح المهرجان الصيفى للموسيقى والغناءوتضمن برنامج حفل افتتاح المهرجان الصيفى للموسيقى والغناء نخبة من أبرز مؤلفات الموسيقار فتحى سلامة التى صاغها فى قوالب فنية معاصرة لتمتزج بأبيات من القصائد الصوفية التراثية التي ينشدها الشيخ محمود التهامى منها للعشق إنشادي، زدنى بفرط الحب، قمر، لحي الله قلبى، البردة، يا ليلة الوصل، الله كريم، رسمتك يا حبيبي، المسافر (أنا المشتاق)، وجه فؤادك للإله، أكاد من فرط الجمال، أنا مغرم، الله فوق القدر. ويأتي الحفل استكمالًا لمشروع الصوفية والحداثة المقام بالتعاون بين الموسيقار فتحي سلامة والشيخ محمود التهامي منذ عدة سنوات بهدف القاء الضوء على اللغة العربية الفصحى والموسيقى الصوفية المعتدلة للوصول لأكبر عدد من الثقافات العالمية المختلفة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أبرز ضيوف حفل "فؤاد ومنيب" باند.. الليلة
أبرز ضيوف حفل "فؤاد ومنيب" باند.. الليلة

بوابة الأهرام

timeمنذ 5 دقائق

  • بوابة الأهرام

أبرز ضيوف حفل "فؤاد ومنيب" باند.. الليلة

سارة نعمة الله يستضيف الثنائي الموسيقى محمد فؤاد ( بيانو ) وأحمد منيب ( كمان ) في حفلهما الليلة، المنشد مصطفى مهلل والمؤلف الموسيقى خالد الكمار بمصاحبة أوركسترا تضم 20 عازفًا. موضوعات مقترحة موعد ومكان الحفل الحفل يقام في التاسعة من مساء اليوم الأحد 20 يوليو على المسرح المكشوف ضمن فعاليات مهرجان الأوبرا الصيفي. برنامج الحفل يتضمن نخبة من أعمال فؤاد ومنيب الخاصة التي تمزج بين الطابع الكلاسيكي الغربي والروح الشرقية بالإضافة إلى مجموعة جديدة منها: وحدك، آخر الليل، روق فى شكل يبرز تطور أسلوبهما الموسيقي، إضافة إلى عدد من الألحان التى تحمل المشاعر الصوفية . فؤاد ومنيب ثنائي اشتهر بمنهج فني متفرد ويأتي هذا الحفل ليشكّل عودة قوية لهما بعد فترة غياب إلى جمهور الأوبرا وعشاق الموسيقى الحية، ضمن أجواء صيفية تحمل الطابع الإبداعى الجاد.

برامج التوك شو.. هل انتهت صلاحيتها؟!
برامج التوك شو.. هل انتهت صلاحيتها؟!

فيتو

timeمنذ 10 دقائق

  • فيتو

برامج التوك شو.. هل انتهت صلاحيتها؟!

لم تكن برامج التوك شو في مصر مجرد مواد ترفيهية أو شاشات لتمضية الوقت، بل كانت -ذات يوم- متنفسًا لصوت الناس، ومرآةً تعكس هموم المجتمع، ومجالًا عامًا تتقاطع فيه الآراء، وتُطرح فيه الأسئلة. لكنها اليوم صارت باهتة، متكررة، تائهة بين دعاية رسمية مملة، وصيحات غضب مصطنعة، وزعيق وشتائم وانفعالات تمثيلية جوفاء لا تُقنع أحدًا. لقد تحولت إلى منابر بلا جمهور، وإلى سؤال بلا إجابة، وإلى إعلام يتحدث كثيرًا ولا يقول شيئًا. التحول لم يكن عفويًّا، بل نتيجة مباشرة لتآكل هامش التنوع والإبداع، وانكماش مساحات الفكر، وغلبة الصوت الواحد على كل روافد التعبير. لم تعد الشاشة مجالًا مفتوحًا للحوار، بل أصبحت منصةً لترديد رواية واحدة، ونبذ كل رأي مختلف أو نقدٍ صريح. المذيع لا يناقش، بل يُلقّن. والضيف لا يعارض، بل يوافق ويتملق. والجمهور لم يعد يرى نفسه فيما يُقدَّم، فغادر بهدوء، دون أن يلتفت أحد إلى غيابه. برامج التوك شو التي كانت يومًا منصات لصناعة الرأي العام، ومراقبة السلطة، ومساءلة المسؤول، أضحت الآن ملحقًا بالبيان الحكومي، تبرر كل شيء، وتصوغ المحتوى بلغة التهويل والتخويف. أين ذهب السؤال الحقيقي؟ أين المواطن الذي يسأل ويحاسب؟ أين النقاش الذي يتسع للوجه الآخر من الحقيقة؟ لقد أصبحت برامج التوك شو تُبثّ لأجل إرضاء أطراف بعينها أصحاب المال والقرار، لا لأجل الناس، وتُصاغ لطمأنة المسؤول، لا لإقلاقه بقلق الناس وشكواهم. ولعلّ المقارنة هنا تصدم أكثر مما توضح، حين نضع برامج التوك شو في مصر إلى جوار نظيراتها في الدول عريقة الديمقراطية. هناك، يجلس الصحفي أو المذيع بكل جرأة ليحاور رئيس الوزراء، أو يسائل أي وزير، أو يحرج المتحدث باسم الحكومة. هناك، تعلو الكلمة على المنصب، ويُفسح المجال لخبراء من أطياف مختلفة، ومواطنين أصحاب مصلحة أو مظلمة أو شكوى، ومؤسسات مستقلة، ليشاركوا في صناعة الحقيقة. هناك، لا يكون الإعلام تابعًا، بل ندًّا. ولا يكون المذيع موظفًا، بل ضميرًا حيًّا. برامج مثل 'BBC Question Time' أو 'Meet the Press' أو '60 Minutes' لا تضع خطوطًا حمراء تمنع السؤال، بل تقتحم ما يُخشى الحديث عنه، لأن جمهورها لا يغفر التواطؤ، ولا يرضى بالسكوت. أما في مصر، فالجمهور لا يملك سوى زر الإغلاق أو الانتقال إلى يوتيوب، حيث وجد بدائل قد لا تكون مثالية ولا آمنة، لكنها على الأقل لا تعامله كقاصر. ترك الناس الشاشات الرسمية إلى محتوى رقمي، أقل تزييفًا وأكثر قربا منهم. اختاروا من يعبر عن آلامهم ومتاعبهم وربما غضبهم، حتى لو أخطأ التعبير، على من يطمئنهم زورًا بأن كل شيء على ما يرام. الأسئلة الكبرى التي تُحرّك المجتمعات لم تعد تُطرح في برامج التوك شو المصرية. لم نعد نسمع عن أزمة التعليم الحقيقية، أو مأساة مستشفيات الفقراء، أو غياب العدالة في توزيع الثروة، أو اختناق الشباب بلا أمل ولا أفق. لم نعد نرى تحقيقًا جادًّا حول الفساد أو التقصير أو الإهمال. الصوت المرتفع حلّ محل الفكرة، والانفعال المصطنع بديلًا عن المعلومة، والتطبيل أرخص من التحليل. ومع هذا الانحدار، يسقط الإعلام المصري كله في أزمة عميقة، لأن التوك شو -باعتباره النمط الأبرز في الإعلام الجماهيري- إذا إنهار مضمونه، فقد الإعلام تأثيره، وتهاوت جسوره مع الناس. لا يمكن لإعلامٍ أن يزدهر وهو لا يعبّر إلا عن رؤية واحدة، ولا يستضيف إلا من يتقن التصفيق، ولا يقول إلا ما يُؤمر به أن يُقال. الإعلام الذي لا يسأل، لا يحاور، لا يزعج، لا يضايق، لا يضغط، لا يحرج.. ليس إعلامًا. إنه استعراض أجوف، يفقد بريقه سريعًا، ويتحول إلى طنين لا يسمعه أحد. وما نراه اليوم من فقدان التأثير، وتراجع نسب المشاهدة، وبرود التفاعل، ليس إلا نتيجة منطقية لهذا الفراغ المدوي في المضمون والمصداقية. لقد سقطت برامج التوك شو المصرية في فخ الإقصاء والانغلاق، وفقدت جمهورها الحقيقي، وبددت رأس مالها الرمزي. والبديل لا يكون بتحجيم الفضاء الرقمي أو تضييق مساحات النقد، بل بفتح النوافذ، وتحرير الأسئلة، وإعادة الإعلام إلى وظيفته الأصلية: أن يكون صوت الناس لا صدى الحكومة، وإن لم نفعل فلن يبقى على الشاشات إلا صدى لا يسمعه أحد، وضجيج لا يوقظ ساكنًا. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

الأنبا عمانوئيل يترأس المؤتمر الصيفي الإيبارشي للمرحلة الابتدائية بالغردقة
الأنبا عمانوئيل يترأس المؤتمر الصيفي الإيبارشي للمرحلة الابتدائية بالغردقة

الدستور

timeمنذ 11 دقائق

  • الدستور

الأنبا عمانوئيل يترأس المؤتمر الصيفي الإيبارشي للمرحلة الابتدائية بالغردقة

ترأس الأنبا عمانوئيل عياد، مطران إيبارشية طيبة للأقباط الكاثوليك، المؤتمر الصيفي الإيبارشي للمرحلة الابتدائية، وذلك بدار الخدمات لراهبات قلب يسوع المصريات، بالغردقة، وذلك تحت شعار "أغلى من الذهب" أقيمت فعاليات المؤتمر بإشراف وتنظيم لجنة التعليم المسيحي، الممثلة في الأب أمجد عزت، والأب يوسف ذكي، بمشاركة عدد كبير من أبناء مختلف كنائس الإيبارشية، وسط تنظيم رائع، ومحتوى غني تمحور هذا العام حول يوبيل الرجاء"، الذي تحتفل به الكنيسة الجامعة سنة اليوبيل 2025. لقاءات تكوينية وأنشطة إبداعية تنوعت فقرات المؤتمر بين اللقاءات التكوينية، والأنشطة الإبداعية، والألعاب الجماعية، والعروض التمثيلية، التي حملت رسائل روحية عميقة قُدمت بأسلوب بسيط وشيّق يناسب الأطفال. ومن أبرز محاور المؤتمر كان التوقف عند شخصيتين كتابيتين عاشتا رجاءً استثنائيًا وسط التحديات: - نوح، الذي أطاع كلمة الله بإيمان وبساطة عميقة، ليكون رمزًا للرجاء والطاعة والثقة في مواعيد الله. - بطرس، الذي أنكر ثم عاد، فسُلمت له مفاتيح الملكوت، فأصبحت قصة الرجاء الذي يُقيم من السقوط، ويصنع من الضعف قوة ورسوخًا في الإيمان. وتم تقديم هاتين الشخصيتين في شكل عروض تمثيلية هادفة، جمعت بين الإبداع والرسالة، وعاش الأطفال من خلالها مغامرة استكشاف أبطال الإيمان. واختتم الأب المطران المؤتمر بكلمة أبوية، شكر فيها جميع الخدام، وأثنى على مجهودات لجنة التعليم المسيحي، معبرًا عن سعادته الكبيرة بفرح الأطفال، وعمق الرسائل التي نُقلت إليهم بطريقة ممتعة وملهمة. لقد عاش المشاركون أيامًا لا تُنسى تركت في قلوبهم علامة رجاءٍ حيٍّ، رجاءٌ بالفعل "أغلى من الذهب".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store