logo
مانشستر سيتي يبرم أكبر صفقة رعاية في تاريخ الدوري الإنجليزي

مانشستر سيتي يبرم أكبر صفقة رعاية في تاريخ الدوري الإنجليزي

المغرب اليوممنذ 4 أيام
وقع مانشستر سيتي الإنجليزي عقدا جديدا ضخما مع شركة (بوما) للمعدات والألبسة الرياضية في عقد بلغت قيمته مليار جنيه استرليني (1.34 مليار دولار أميركي) على مدى الاعوام العشرة المقبلة.وتعد صفقة سيتي مع شركة (بوما) أكبر شراكة لتزويد التجهيزات الرياضية في تاريخ الدوري الممتاز.وبعدما أبرم الطرفان صفقة بقيمة 65 مليون جنيه إسترليني سنويًا مع الشركة الألمانية في عام 2019، تشير التقارير إلى أن الصفقة الجديدة لامست الـ 100 مليون جنيه إسترليني سنويًا حتى عام 2035.
ويحطم هذا الرقم الصفقة البالغة قيمتها 90 مليون جينه استرليني سنويًا والتي وقعها مانشستر يونايتد مع شركة (أديداس) في عام 2023.وتشير التقارير إلى أن عملاقي الكرة الإسبانية ريال مدريد وبرشلونة يملكان صفقتين مماثلتين تتجاوز قيمتهما 100 مليون جنيه إسترليني سنويا.وقال الاسباني فيران سوريانو، المدير التنفيذي لمجموعة سيتي لكرة القدم: تعاونا مع بوما بطموح لتحدي أنفسنا وتخطي التوقعات. وقد حققنا هذا وأكثر خلال المواسم الستة الماضية. لقد اندمجت بوما بسلاسة في مؤسستنا، واستمتعنا بالعديد من اللحظات التاريخية معًا، وتفاعلنا مع الجماهير حول العالم.
تأتي هذه الصفقة لسيتي بعدما أنهى الفريق موسمه الاول دون أي لقب منذ موسم 2016-2017.وانهى فريق المدرب الإسباني بيب غوارديولا الموسم الماضي في المركز الثالث بترتيب الدوري المحلي بعدما أحرز اللقب في المواسم الأربعة الماضية.خسر الفريق بشكل مفاجئ على يد كريستال بالاس في نهائي كأس إنجلترا، وودع من ثمن نهائي كأس العالم للاندية التي أقيمت أخيرا في الولايات المتحدة على يد الهلال السعودي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

التحول للطاقة المتجددة يضاعف فواتير الكهرباء في ألمانيا
التحول للطاقة المتجددة يضاعف فواتير الكهرباء في ألمانيا

المغرب اليوم

timeمنذ 41 دقائق

  • المغرب اليوم

التحول للطاقة المتجددة يضاعف فواتير الكهرباء في ألمانيا

ارتفعت تكاليف فواتير الكهرباء في ألمانيا بشكل زاد من الانتقادات الموجهة للحكومة التي تتبع سياسة التحول إلى مصادر الطاقة المتجددة ، والذي يستلزم تحديثاً واسع النطاق لشبكة الكهرباء، والتي تحمل المستهلكون الأفراد والشركات تكاليفه. وكشف حزب «تحالف سارا فاجنكنشت» الألماني الشعبوي، أن التحول إلى مصادر الطاقة المتجددة أدى إلى مضاعفة رسوم شبكة الكهرباء في ألمانيا خلال السنوات العشر الماضية.واستند الحزب في معلوماته إلى أرقام صادرة عن الوكالة الاتحادية للشبكات، وهي الهيئة التنظيمية للكهرباء والغاز وغيرهما من الخدمات. وبلغت رسوم الشبكات التي دفعها المستهلكون والشركات هذا العام 33 مليار يورو (38.3 مليار دولار)، ارتفاعاً من 15.9 مليار يورو (18.5 مليار دولار) في عام 2015. وتشير هذه الأرقام إلى غالبية مشغلي شبكات الكهرباء، مع عدم تضمين أرقام «مقدمي الخدمات الأصغر» - الذين لا تتحمل الوكالة مسؤوليتهم. وارتفعت تكاليف شبكة الكهرباء نتيجة للتحول إلى مصادر الطاقة المتجددة الذي استلزم تحديثاً واسع النطاق للشبكة، والذي تحمل المستهلكون الأفراد والشركات تكاليفه. وبينما بلغ متوسط تكلفة الكهرباء على الشبكة الكهربائية للأسرة الواحدة 6.59 سنت للكيلوواط/ساعة عام 2015، ارتفع هذا الرقم إلى 11.62 سنت العام الماضي. ووصفت رئيسة الحزب، سارا فاجنكنشت، هذا الارتفاع بأنه «غير مقبول»، وقالت إنه يمثل فشلاً حكومياً في سياستها المتعلقة بالطاقة، مضيفة أن ألمانيا سجلت أعلى أسعار للكهرباء في العالم بسبب إجراءاتها. ودعت فاجنكنشت الحكومة إلى الوفاء بوعودها بخفض ضرائب الكهرباء، ووضع حد لفرض تكاليف باهظة على المستهلكين. وقالت: «يجب إلغاء رسوم الشبكة بشكل كبير على المستهلكين. يجب على الدولة أن تتولى مسؤولية الشبكات». ويعد حزب «تحالف سارا فاجنكنشت» حزباً جديداً نسبياً على الساحة السياسية الألمانية؛ إذ تأسس العام الماضي بعد انفصاله عن حزب «اليسار».

ترمب ينتقد باول بشدة «أحد أسوأ تعييناتي»
ترمب ينتقد باول بشدة «أحد أسوأ تعييناتي»

المغرب اليوم

timeمنذ 41 دقائق

  • المغرب اليوم

ترمب ينتقد باول بشدة «أحد أسوأ تعييناتي»

اتهم الرئيس الأميركي دونالد ترمب ، يوم الجمعة، رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول بـ«خنق سوق الإسكان» بسبب ارتفاع أسعار الفائدة. وانتقد ترمب باول بشدة، واصفاً إياه بأنه «واحد من أسوأ التعيينات التي قام بها».ونشر الرئيس الأميركي تغريدة على منصة «تروث سوشيال» هاجم فيها باول، قائلاً إن الرئيس السابق جو بايدن كان يعلم مدى سوء أداء باول، ومع ذلك أعاد تعيينه.وأضاف أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي لم يفعل شيئاً لوقف باول. وقال ترمب في منشوره: «لقد فات الأوان»، و«الاحتياطي الفيدرالي يخنق سوق الإسكان بأسعار الفائدة العالية، مما يصعّب على الناس، خاصة الشباب، شراء منازل. إنه حقاً أحد أسوأ التعيينات التي قمت بها. بايدن النائم رأى مدى سوئه وأعاد تعيينه على أي حال – ولم يفعل مجلس الاحتياطي الفيدرالي شيئاً لمنع هذا (الأحمق) من إيذاء الكثيرين». وشدد ترمب على أن المجلس يتحمل اللوم بالتساوي، قائلاً: «في نواحٍ عديدة، المجلس مسؤول بالتساوي! الولايات المتحدة مزدهرة، هناك تضخم منخفض جداً، ونستحق أن تكون الفائدة عند 1 في المائة، مما يوفر تريليون دولار سنوياً على تكاليف الفائدة».وأضاف: «لا أستطيع أن أخبركم مدى غباء (فات الأوان) – إنه سيئ جداً لبلدنا!». وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، نفى الرئيس الأميركي تقارير عن نيته إقالة باول، وقال إنه ناقش الفكرة مع الجمهوريين، مضيفاً: «تقريباً كل واحد منهم قال إنني يجب أن أفعل، لكنني أكثر تحفظاً منهم».وكانت عدة وسائل إعلام قد أفادت بأن ترمب أعد رسالة لعزل باول وطلب نصيحة من حلفائه الجمهوريين بشأن إرسالها. وعلى الرغم من ذلك، قال ترمب إنه من غير المرجح أن يزيل باول، وأضاف: «لا أستبعد أي شيء، لكنني أعتقد أن ذلك غير محتمل للغاية ما لم يضطر للمغادرة بسبب احتيال». وجدد انتقاده المطول لرئيس الاحتياطي الفيدرالي، قائلاً: «دائماً ما يتأخر، ولهذا لقبه (فات الأوان). كان ينبغي له خفض أسعار الفائدة منذ وقت طويل». وادعى ترمب أن باول خفض الفائدة فقط لمساعدة الديمقراطيين في انتخابات 2024، مضيفاً: «إنه يؤدي عملاً سيئاً، لكن لا، أنا لا أتحدث عن ذلك».

أسعار النفط ترتفع بشكل طفيف وتتجه نحو خسائر أسبوعية مع تقييم عقوبات أوروبا
أسعار النفط ترتفع بشكل طفيف وتتجه نحو خسائر أسبوعية مع تقييم عقوبات أوروبا

المغرب اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • المغرب اليوم

أسعار النفط ترتفع بشكل طفيف وتتجه نحو خسائر أسبوعية مع تقييم عقوبات أوروبا

سجلت أسعار النفط ا رتفاعا طفيفا، لكنها تتجه صوب تكبد خسائر على أساس أسبوعي، وسط تقييم المستثمرين للعقوبات الجديدة التي اتفق الاتحاد الأوروبي على فرضها على روسيا. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 50 سنتا، بما يعادل 0.72%، إلى 70.02 دولار للبرميل بحلول الساعة 09:12 بتوقيت غرينتش. وزادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 61 سنتا، أو 0.9%، إلى 68.15 دولار للبرميل، وفقًا لـ "رويترز". وبذلك، تكون عقود الخامين القياسيين في طريقها لتكبد خسارة أسبوعية بواقع 0.5% لخام برنت و0.4% لخام غرب تكساس. ويقيّم المستثمرون التأثير المحتمل على شحنات النفط العالمية بعد موافقة الاتحاد الأوروبي على فرض حزمة العقوبات الثامنة عشرة على روسيا بسبب حربها في أوكرانيا، والتي تتضمن تدابير تهدف إلى تقويض قطاعي النفط والطاقة في روسيا بصورة أكبر. وذكر دبلوماسيون لرويترز أن حزمة العقوبات الأحدث ستخفض سقف سعر شراء النفط الخام الروسي الذي تفرضه مجموعة السبع إلى 47.6 دولار للبرميل. وقال جيوفاني ستونوفو المحلل لدى يو.بي.إس "لم ينجح وضع سقف لسعر النفط الروسي ولا إدراج ناقلات نفط روسية إلى قائمة العقوبات في تعطيل صادرات النفط الروسية حتى الآن، لذا لا تزال السوق غير متيقنة من تأثير العقوبات الأحدث". ويترقب المستثمرون أنباء من الولايات المتحدة عن فرض عقوبات إضافية محتملة على روسيا، بعد أن هدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب في وقت سابق من هذا الأسبوع بفرض عقوبات على مشتري الصادرات الروسية ما لم تتوصل موسكو إلى اتفاق سلام خلال 50 يوما. وقال محللون لدى كومرتس بنك في مذكرة "في نهاية المطاف، الأمر يتوقف الآن على ترقب تغييرات كبيرة محتملة في العقوبات الأميركية وسياسة الرسوم الجمركية". وتلقت الأسعار دعما بسبب الهجمات بطائرات مسيرة على حقول نفط في إقليم كردستان العراق، والتي استمرت أربعة أيام وأوقفت نصف إنتاج المنطقة، وهو ما دفع العقدين للارتفاع دولارا أمس الخميس. وأشار مسؤولون إلى أن فصائل مدعومة من إيران هي المصدر المحتمل للهجمات هذا الأسبوع على حقول نفط في كردستان العراق، على الرغم من عدم إعلان أية جماعة مسؤوليتها عن الهجمات. ورغم الهجمات، قالت الحكومة المركزية العراقية، أمس الخميس، إن إقليم كردستان العراق سيستأنف تصدير النفط عبر خط أنابيب إلى تركيا بعد توقف استمر لنحو عامين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store