
هل تسلك "اليونيفيل" نهاية طريقها في لبنان؟
ذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" نقلا عن مصادر أميركية أن الولايات المتحدة تدرس إنهاء دعمها لقوات الأمم المتحدة المؤقتة في جنوب لبنان "اليونيفيل".
وكتبت الصحيفة: "الولايات المتحدة لم تتخذ قرارا بعد بشأن الدعم المستقبلي لقوات "اليونيفيل"، لكنها تريد إصلاحات كبرى، وهو ما قد يعني إنهاء الدعم".
وأشارت الصحيفة إلى أن تفويض قوات "اليونيفيل" يتم تمديده مرة واحدة في السنة من خلال قرار من مجلس الأمن الدولي، ويمكن للولايات المتحدة استخدام حق النقض ضد القرار المقبل، والذي من المقرر أن يصدر في آب.
ووفقا لصحيفة "جيروزاليم بوست" فإن الولايات المتحدة قررت بالفعل التصويت ضد تمديد تفويض قوات "اليونيفيل". وأضافت: "اتفقت إسرائيل والولايات المتحدة على ضرورة وقف عمليات قوات اليونيفيل في جنوب لبنان".
وأكد الناطق باسم "اليونيفيل" في جنوب لبنان أندريا تيننتي في وقت سابق أن الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية تعد تطورا خطيرا ولا تشكل فقط انتهاكا لسيادة لبنان وللقرار 1701 بل تشكل أيضا خطرا كبيرا على الاستقرار الهش الذي تشهده المنطقة المتنازع عليها بعد اتفاق وقف الأعمال العدائية.
وأشار إلى أن التصعيد لا يزيد فقط من التوتر بل يمكن أن يسبب وضعاً خطيراً جداً في منطقة تعاني أصلاً من 15 شهرا من النزاع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 15 دقائق
- الديار
الخارجية الأميركية: بناء على أحدث تقييم لنا قررنا تقليص بعثتنا في العراق، ونقيم باستمرار الوضع المناسب للموظفين في سفاراتنا تماشيا مع التزام الرئيس ترامب.
Aa الجنوب يغلي... وباريس تسابق الإنفجار المؤجل اشكالات اليونيفيل ماذا تخفي خلفها؟ مؤتمر السراي «الاستكشافي»: هل يتامن المليار؟ الشيطان الذي بين لبنان وسورية توتر جديد على خط معراب - عين التينة... سلاح وانتخابات ومواقف "القوات" تهاجم "كرافات" بري... ورئيس المجلس يردّ بالديبلوماسية قرار مبدئي لـ "التيّار الأزرق" بالمشاركة في الانتخابات النيابيّة مصادر "المستقبل ": الانتظار طُويَت صفحته... وإدارة الظهر للمناصرين انتهت اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني إشترك عاجل 24/7 23:43 الخارجية الأميركية: بناء على أحدث تقييم لنا قررنا تقليص بعثتنا في العراق، ونقيم باستمرار الوضع المناسب للموظفين في سفاراتنا تماشيا مع التزام الرئيس ترامب. 23:42 البيت الأبيض: الرئيس ترامب على علم بحركة الأفراد الأميركيين في الشرق الأوسط. 23:19 قيادة الجيش ـــ مديرية التوجيه: بتاريخ 11 /6/ 2025، تعرض ضابط وعسكريان في الجيش لإصابات طفيفة نتيجة إنفجار ذخائر غير منفجرة من مخلفات العدوان الإسرائيلي أثناء عملهم على نقلها لمعالجتها في منطقة عيناتا – بنت جبيل. 22:52 البيت الأبيض: حاكم كاليفورنيا يتحمل مسؤولية رفع الأعلام الأجنبية التي رفعها المجرمون في لوس أنجلوس، وإدارة ترامب ستواصل عمليات الترحيل الجماعي. 22:51 البيت الأبيض: وزارة الخزانة اتخذت إجراءات لتخفيف العقوبات على سوريا بعد إعلان الرئيس ترامب، وندفع من أجل إطلاق سراح جميع الرهائن في غزة. 22:51 البيت الأبيض: أولويتنا هي إطلاق سراح جميع الرهائن في غزة وإنهاء الصراع في أقرب وقت ممكن، والرئيس ترامب يعتقد أن الوضع بين غزة و"إسرائيل" ينبغي أن ينتهي.


LBCI
منذ 40 دقائق
- LBCI
حبيش: لا اعادة اعمار قبل حل مسألة السلاح... وهذا ما قاله بشأن قانون الانتخابات
اعتبر أمين سر تكتل الاعتدال الوطني هادي حبيش أن الاسرائيلي هو الذي يقوم بالخروقات وأن لبنان أصبح أرضا مستباحة. وشدد حبيش في حديث لبرنامج "حوار المرحلة" عبر الـLBCI، أن على الدول التي تتوسط بين لبنان واسرائيل أن تكون عادلة، لافتا الى أن قناعته بأنه يجب تسليم السلاح وحصره بيد الدولة. وفي موضوع الاعتداء على اليونيفيل، كشف أن هناك اتصالات جدية لتسليم المواطن الذي اعتدى على اليونيفيل. وشدد حبيش على أن المطلوب من ثنائي أمل - حزب الله وضع حد للاعتداءات على اليونيفيل، معتبرا أنها حاجة أساسية ولا يمكن التخلي عنها. وفي ما خص موضوع السلاح، لفت الى أن موقف الدول واضح بألا اعادة اعمار قبل حل مسألة سلاح حزب الله وأن على الحزب أن يقتنع بهذا الواقع. وقال: "موضوع الـ6 نواب بدعة يجب أن تلغى وأنا مع أن يتنخب اللبنانيون المغتربون النواب الـ128 والميغاستنر تحد من الرشاوى الانتخابية والضغوطات".


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
الجنوب يغلي... وباريس تسابق الإنفجار المؤجل اشكالات اليونيفيل ماذا تخفي خلفها؟ مؤتمر السراي «الاستكشافي»: هل يتامن المليار؟
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب كشفت عطلة عيد الاضحى، ان لبنان مطل على مشهد عام لا يحمل معه الكثير من الايجابية. فالوضع بين بيروت وتل ابيب يتسم بتصعيد اسرائيلي خطر جدًا، يتكرس يوما بعد يوم، في مقابل حيرة لبنانية، مردها ضعف موقف وقدرات اصدقائها، وفي مقدمتهم فرنسا، على التأثير في المشهد وتغييره، ليزيد من «طينه»، «بلة» غموض الموقف الاميركي والدولي في مسألة التجديد للقوات الدولية، وما يرافق ذلك من تسريبات، على وقع صدامات شبه يومية بين الاهالي واليونيفيل، نتيجة قواعد الاشتباك «الغامضة» وغير الواضحة. فالصورة من اسرائيل تجزم بحصول اتفاق اميركي - اسرائيلي على انهاء مهمة اليونيفيل، اما في واشنطن فنفي لهذا التوافق. فهل هو توزيع ادوار ام تباين حقيقي؟ واي صورة ستتقدم في نهاية الكباش؟ تصعيد ام تهدئة؟ في كل الاحوال، رأت اوساط ديبلوماسية انه رغم ان احتمالات الحرب تبقى واردة في ظل الأجواء والمسارات الإقليمية والدولية الضبابية، فان اسرائيل ستواصل استهدافاتها ضمن الوتيرة عينها، مع انخفاض منسوب التصعيد وارتفاعه وفقا لبنك أهدافها، المحدد بالتعاون والتنسيق مع واشنطن، وبتغطية كاملة منها ، ما يطرح علامات استفهام حول مستقبل الوضع اللبناني على الصعيدين الأمني والسياسي، في ضوء التطورات المتسارعة داخليًا وخارجيًا، واصرار البيت الابيض على اجندته. واعتبرت المصادر ان انحياز «الإدارة الترامبية» إلى موقف تل ابيب، يعكس توجه واشنطن بالنسبة لبيروت، ما يُنبىء بعملية خلط أوراق واسعة، ويفاقم الشكوك من أي ترجمة سلبية للمواقف الاميركية، خصوصًا لجهة حصر الضغوط بالجانب اللبناني فقط ومن دون السعي إلى دفع إسرائيل الى الانسحاب من النقاط التي تحتلها. وفي هذا الإطار، كثّفت «خماسية باريس» من اتصالاتها مع الجهات المعنية، مشددة على أن استمرار التصعيد يهدد باندلاع نزاع شامل، معيدة التأكيد على ضرورة تطبيق الاتفاق الذي رعته واشنطن سابقا لوقف الأعمال العدائية، على ما تشير المعطيات. اليونيفيل ليس بعيدا عن هذه الاجواء، وقعت امس مواجهة في بلدة بدياس بين مواطن ودورية تابعة لقوات اليونيفيل، بعدما طالب المواطن عناصر الدورية بمغادرة المكان واستدعاء الجيش اللبناني، إلا أن القوة لم تردّ على مطلبه، وكان سبق ذلك، إشكال بين عدد من الشبان ودورية تابعة لقوات «اليونيفيل» أثناء قيامها بأعمال بحث في منطقة الفوار، الواقعة بين بلدتي دير قانون النهر والحلوسية في قضاء صور، حيث تطور الاشكال الى تلاسن وتضارب بين الطرفين، انتهى الى تدخل قوة من الجيش، عملت على تهدئة الاجواء، وتنفيذ مداهمات بحثًا عن الاشخاص الذين اعتدوا على «اليونيفيل». مصادر لبنانية كشفت ان قوات «اليونيفيل» تنفذ مهمات يومية مشتركة مع الجيش اللبناني، لكنها ايضا تنفذ دوريات ومهمات منفردة من دون وجوده، وذلك يعود الى قلة عديد العسكريين التي لا تسمح بتغطية كل النشاطات، هذا فضلا عن ان القرار 1701 يسمح لها بالحركة من دون الجيش، علما ان الدوريات المشتركة لا تواجه أي اشكالات، اذ ان اعتراضات الاهالي في بعض القرى سببها دخول املاك خاصة او تصوير منازل، وهي مسألة لا تحصل اذا كان الجيش موجودا، معيدة الاسباب ايضا الى الثقة التي اهتزت بعد الحرب الأخيرة. ورأت المصادر ان تكرار الحوادث مؤخرا يطرح فرضية ان يكون هناك توجه في الاروقة الدولية لاثبات وتأكيد دور وحضور هذه القوات وفعالية تحركها، واضعة هذه المواقف في اطار الضغط على لبنان وحزب الله للقبول بتغيير قواعد الاشتباك في الجنوب، مستفيدة من الواقع الجديد الذي نشأ بعد الحرب، وهو امر يتكرر عند كل موعد تجديد، خاتمة بان اوساط الحزب تجزم بان الاخير لم يتخذ أي قرار بالتوتير او بالحوادث المتكررة اخيرا، رغم تاكيده على ضرورة مشاركة الجيش لليونيفيل في مهماتها. ومع ازدياد حجم الدمار والخراب الذي تخلفه الاعتداءات الاسرائيلية الممنهجة واليومية، تستمر الحكومة في معركتها لتأمين الاموال لاطلاق عملية اعادة، وفي جديدها «الطاولة المستديرة حول مشروع الدعم الطارئ للبنان»، التي انعقدت في السراي، بمشاركة ممثلين عن عدد من الدول والجهات المانحة، حيث اعلن عن الخطوة الاولى في هذا السياق، وهي عبارة عن قرض بقيمة 250 مليون دولار من البنك الدولي، مخصص لرفع الانقاض، وترميم وتأهيل بنى تحتية وطرقات، معظمها في المناطق المكتظة سكنيا، وليس في القرى الجنوبية الامامية المدمرة، حيث اشارت المصادر الى ان لبنان طلب رفع قيمة هذا القرض في مرحلة اولى الى 450 مليون دولار ولاحقا الى مليار دولار، وهو ما وعد ممثل البنك بدرسه خلال اجتماعات ستعقد لهذه الغاية، مقابل تعهد من مجلس الانماء والاعمار بتقديم خطة متكاملة في غضون ثلاثة اشهر، بوصفه الجهة المنفذة، ضمن اطر ومعايير الشفافية، كاشفة ان الهدف الاساس من اللقاء كان استطلاعيا، للوقوف على نيات وتوجهات الدول والجهات المشاركة، بعد سلسلة الخطوات والاصلاحات التي اتخذها لبنان. لودريان في بيروت وليس بعيدا، وصل الموفد الرئاسي الفرنسي جان ايف لودريان الى بيروت، حيث ستجمعه لقاءات مع عدد من الشخصيات السياسية، بعد غيبة طويلة عن الساحة، حيث اشارت مصادر مواكبة، ان الزيارة التي تأتي بتكليف من الرئيس ايمانويل ماكرون، تندرج ضمن مسارين رئيسيين: - الاول، الملف الإصلاحي والاقتصادي، حيث سيطّلع من المسؤولين على ما تم انجازه من إصلاحات مختلفة، في إطار التحضير لمؤتمرين أساسيين: دعم الجيش اللبناني، وإعادة إعمار المناطق المتضررة، التي تعتزم فرنسا عقدهما مطلع العام المقبل، بعدما عارضت واشنطن عقدهما في تموز المقبل. تحرك يأتي توازيًا مع عودة النشاط الى لجنة «خماسية باريس» التي تواكب الأوضاع اللبنانية باهتمام بالغ وحرص على نجاح مهام الحكومة، حيث وفقا للمعطيات، يتواصل بعض أعضاء اللجنة الخماسية مع الوزراء المعنيين والشخصيات السياسية، لتحريك عجلة الإصلاح وتقديم المشورة، لإنجاز ما هو مطلوب عربيا ودوليا لما فيه مصلحة الشعب اللبناني وبسط سيادة الدولة على أراضيها. - الثاني، دعم لبنان في استعادة أمنه واستقراره، عبر تنفيذ القرار 1701، واتفاق وقف الأعمال العدائية بين لبنان وإسرائيل، خصوصا في ظل الخروقات الخطرة التي تحصل، و ملف التجديد لقوات «اليونيفيل»، إذ تشهد هذه المسألة تجاذبًا دوليًا واضحًا، في ظل الاحداث التي تواجه تنفيذها لمهامها. وتابعت المصادر بان الاخير سيضع القيادات اللبنانية في اجواء اللقاء الذي جمعه في باريس بكل من مساعدة المبعوث الاميركي الخاص الى المنطقة، مورغان اورتاغوس، والموفد السعودي الامير يزيد بن فرحان، حيث ووجه الطرح الفرنسي الداعي الى تخفيف الضغط على الساحة اللبنانية، وتقديم جرعة دعم للسلطة الجديدة، وهو ما جوبه برفض اميركي – سعودي شديد. عون في الاردن في الموازاة، زار رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون الاردن، حيث كان في استقباله على ارض المطار العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني ابن الحسين وسط تشريفات رسمية، معتبرا ان « هذه الزيارة تأتي في ظرف دقيق تمرّ به منطقتنا، حيث تزداد التحديات وتتعاظم الحاجة إلى توحيد الجهود العربية لمواجهة الأزمات المشتركة، والتصدي لمخاطر الإرهاب والتطرف، وصون الأمن والاستقرار في دولنا، مشيرا الى ان المباحثات ركزت على سبل تعزيز التعاون الثنائي في المجالات كافة، لا سيما في ما يخص دعم المؤسسات الوطنية، وفي طليعتها الجيش اللبناني، إضافة إلى ملف النازحين السوريين الذي يشكل عبئًا كبيرًا، ويستدعي حلا عادلا يضمن العودة الآمنة والكريمة لهم إلى وطنهم. وسنؤكد على أهمية تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري، وتبادل الخبرات، بما يخدم مصالح الشعبين اللبناني والأردني، ويسهم في تنمية مستدامة تعزز صمود دولنا في مواجهة التحديات. وفي المواقف،ايضا، اعلن الرئيس سلام، في كلمة ألقاها في مؤتمر «إعادة بناء لبنان: أطر الاستثمار، آفاق الأعمال، حل النزاعات»، أن «على الدولة أن تفرض سيطرتها الكاملة على كل القوات المسلحة في البلاد»، مشيرا إلى أن «انهيار القطاع المالي في لبنان ليس نتاج الأزمة فقط، بل نتيجة سوء الحوكمة والإفلات من العقاب»، موضحًا أن البلد يمرّ في مرحلة تحديات كبرى تتطلب إصلاحات حقيقية وجذرية. وكشف أن الدولة اللبنانية «نجحت في نزع السلاح من أكثر من 500 مخزن في الجنوب، كجزء من جهودها لتعزيز الاستقرار»، مضيفًا أن «الأمن في مطار بيروت تم تعزيزه أيضًا»، مؤكدا استمرار العمل مع القنوات الديبلوماسية للضغط على إسرائيل من أجل «وقف هجماتها على الأراضي اللبنانية والانسحاب من النقاط الخمس المتبقية التي لا تزال موضع خلاف». يوم غضب وتزامنا مع الطعن الذي قدمته القوات اللبنانية وعدد من النقابيين، امام مجلس شورى الدولة ضد قرار الحكومة فرض ضريبة على المشتقات النفطية لتمويل الزيادة للعسكريين، كثف «العمالي العام» والاتحادات المنضوية تحت لوائه، من اتصالاتهم ومشاوراتهم وتنسيقهم، تحضيرا ليوم «خميس الغضب» على ما تشير اوساط عمالية، الذي قد يصل إلى حد إعلان الإضراب الشامل، وخطوات تصعيدية لاحقة، في حال لم تتراجع الحكومة عن قرارها. حركة المطار في غضون ذلك شهدت حركة مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت، ارتفاعا ملحوظا في أعداد الركاب خلال شهر أيار الفائت، لا سيما لجهة الوافدين إلى لبنان، حيث ارتفع عدد الركاب الذين استخدموا المطار خلال شهر أيار 2025 بنسبة 10.26 في المئة عما كان عليه في العام السابق 2024، وبلغ مجموع الركاب في الشهر الخامس من العام الجاري 560 ألفا و50 راكبا (مقابل 507 آلاف و892 راكبا في أيار 2024)، اذ ارتفع عدد الوافدين إلى لبنان بنسبة 12 في المئة وسجل 299 ألفا و700 راكب، كما ارتفع عدد المغادرين من لبنان بنسبة 8.37 في المئة وسجل 260 ألفاً و322 راكبًا. أما ركاب الترانزيت فاستمرمنخفضًا وسجل فقط 28 راكبا (بتراجع 86.66 في المئة). ومع انتهاء الشهر الخامس من العام 2025، يصبح مجموع الركاب الذين استخدموا المطار منذ مطلع العام وحتى نهاية أيار الفائت مليونين و409 آلاف و387 راكبا مقابل مليونين و292 ألفاً و764 راكبا في الأشهر الخمسة الأولى من العام 2024 اي بزيادة بلغت 5 في المئة. وبلغ مجموع الرحلات الجوية لشركات الطيران الوطنية والعربية والأجنبية التي استخدمت المطار خلال أيار الفائت 4607 رحلات بزيادة 7.28 في المئة عن أيار 2024. وقد ارتفع عدد الرحلات الجوية الاتية إلى لبنان بنسبة 7.11 في المئة وسجل 2304 رحلات، كما ارتفع عدد الرحلات الجوية المغادرة من لبنان بنسبة 7.46 في المئة وسجل 2303 رحلات.