
أخطاء غذائية التي تؤثر على صحة الأطفال
1- استخدام ال أطعمة الجاهزة والمعلبة بكثرة
احتواء هذه ال أطعمة على مواد حافظة وكميات كبيرة من الملح والسكريات التي تضر بصحة الأطفال.
قلة القيمة الغذائية مما يؤدي إلى ضعف المناعة وزيادة قابلية الأمراض.
2- عدم توفير كمية كافية من السوائل
قلة شرب الماء والسوائل الطبيعية يمكن أن تؤدي إلى الجفاف ومشاكل في الجهاز الهضمي.
تفضيل العصائر المحلاة والمشروبات الغازية يزيد من خطر السمنة و تسوس ال أسنان.
3- إعطاء ال أطعمة غير المتوازنة
الاعتماد فقط على أطعمة غنية بالكربوهيدرات والسكريات دون توفير البروتينات والفيتامينات الضرورية.
قلة تناول الخضروات والفواكه التي تمد الجسم بالألياف والفيتامينات الحيوية.
4- إدخال ال أطعمة الصلبة قبل السن المناسب
يُنصح غالبًا بالبدء في إعطاء ال أطعمة الصلبة بعد عمر 6 أشهر لتجنب مشاكل الهضم والحساسية.
الإدخال المبكر يمكن أن يسبب اضطرابات في المعدة وزيادة احتمال الإصابة بالأمراض.
5- تجاهل الحساسية الغذائية
عدم مراقبة الأطفال عند تجربة أطعمة جديدة يمكن أن يؤدي إلى ردود فعل تحسسية خطيرة.
تجاهل هذه الأعراض قد يفاقم الوضع ويؤدي إلى مضاعفات صحية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 12 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار مصر : ماذا يحدث للجسم عند تناول الشوفان؟
الأحد 20 يوليو 2025 12:40 صباحاً نافذة على العالم - الشوفان، حبوب غنية بالألياف والفيتامينات والمعادن، له فوائد صحية عديدة، منها خفض الكوليسترول، وتحسين الهضم، وزيادة مستويات الطاقة. يمكن تناوله كشوفان مطحون، أو دقيق شوفان، أو كمكثف، أو لأغراض الخبز، تشمل فوائده صحة القلب، والتحكم في الوزن، وتنظيم سكر الدم، كما أنه غني بمضادات الأكسدة التي تساعد على حماية الجسم من الإصابة ببعض الأمراض. فوائد الشوفان يحسن صحة قلبك يساعد مركب بيتا جلوكان الهلامي الموجود في الألياف القابلة للذوبان (سهلة الذوبان في الماء) على خفض كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL) (مزيج الدهون والبروتين الذي يُكوّن الكوليسترول في الجسم)، ويُقلل خفض كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة، المعروف أيضًا بالكوليسترول السيئ، من خطر الإصابة بأمراض القلب وغيرها من أمراض القلب والأوعية الدموية. يساعد في صحة الجهاز الهضمي يُعدّ الشوفان مصدرًا غنيًا بالألياف القابلة للذوبان وغير القابلة للذوبان ، وتُعدّ الألياف الموجودة في الشوفان مفيدةً بشكل خاص لكبار السن الذين قد يعانون من مشاكل صحية في الجهاز الهضمي مع تقدمهم في السن، تُبطئ الألياف القابلة للذوبان عملية الهضم وتساعد على امتصاص العناصر الغذائية، بينما تُساعد الألياف غير القابلة للذوبان على تسهيل حركة الأمعاء. يساهم في إدارة الوزن يساعد البروتين الموجود في الشوفان على زيادة عملية الأيض، فهو يُبقيك شبعانًا ويزودك بالطاقة، ويساعد جسمك على بناء كتلة عضلية صافية أكبر من الدهون الحشوية، مع ذلك، يعتمد شعورك بالشبع من الشوفان على كمية استهلاكك. المصدر health


نافذة على العالم
منذ 19 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : فواكه مثالية لمرضى السكر.. تناولها يقلل من الوفاة بسبب أمراض القلب
السبت 19 يوليو 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - قال موقع جامعة هارفارد للصحة، إن حفنة من الفراولة في يوم صيفي حار، أو تفاحة مقرمشة في الخريف، تُبهج براعم التذوق لدينا، مضيفا، إن تشخيص الإصابة بسكري النوع الأول أو الثاني أو سكري الحمل لا يعني بالضرورة التخلي عن الفواكة، حيث يُعد تناول الفاكهة الكاملة جزءًا أساسيًا من نظام غذائي صحي لمرضى السكري. وقد وجد، إن مرضى السكري الذين تناولوا المزيد من الفاكهة كانوا أقل عرضة للوفاة بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية. كيف تؤثر الفاكهة على نسبة السكر في الدم؟ تناول الفاكهة الناضجة الحلوة لا يؤثر على الجسم بنفس الطريقة التي تؤثر بها الأطعمة المصنعة والسكرية، مثل الكعك والخبز الأبيض والحلويات. سكريات الفاكهة مُغلّفة بغلاف واقي من الألياف والماء، ومُحاطة بمكونات نباتية صحية مثل البوليفينولات المضادة للأكسدة والفيتامينات والمعادن، تُبطئ الألياف تدفق السكريات إلى مجرى الدم، مما يؤدي إلى ارتفاع وانخفاض تدريجي. وأضاف الموقع، إنه وجد تحليل تلوى لـ 19 تجربة عشوائية نُشرت في مجلة Frontiers in Endocrinology، والتي شملت مرضى السكري، أن تناول الفاكهة الكاملة الطازجة والمجففة باعتدال يُخفّض بشكل ملحوظ مستوى السكر في الدم أثناء الصيام. قارن هذا بالأطعمة والمشروبات المليئة بالسكريات المضافة - مشروبات الفاكهة، والصودا، والكعك، على سبيل المثال لا الحصر - التي تحتوي على كميات كبيرة من السكر مع الحد الأدنى من الألياف أو بدونها، مما يؤدي إلى ارتفاع فوري في نسبة السكر في الدم. مع ذلك، قد يختلف رد فعل كل شخص تجاه الفاكهة، توصي نانسي أوليفيرا، أخصائية التغذية ومديرة قسم التغذية والعافية في مستشفى بريجهام، مرضى السكري باستخدام جهاز مراقبة جلوكوز الدم المستمر (CGM) لمعرفة ردود أفعالهم بعد تناول فاكهة مُحددة، (إذا لم يكن لديك جهاز مراقبة جلوكوز الدم المستمر، فافحص مستوى السكر في الدم بعد ساعة إلى ساعتين من تناول الفاكهة باستخدام جهاز قياس السكر التقليدي). وأوضحت أوليفيرا: "قد تختلف ردود فعل الأشخاص تجاه الفاكهة بناءً على عملية الأيض" الحرق" لديهم، ولكن الأمر يعتمد أيضًا على ما يتناولونه معها، على سبيل المثال، من المُرجح أن يُسبب إضافة الفاكهة إلى وعاء من الحبوب النشوية ارتفاعًا حادًا في سكر الدم مقارنةً بتناول الفاكهة مع حفنة من المكسرات. هل يمكن أن تكون الفاكهة جزءًا من نظام غذائي متوازن للمصاب بالسكري؟ يمكن للفاكهة أن تكون جزءًا لا يتجزأ من نظام غذائي متوازن لمرضى السكري، فقد وجدت مراجعة منهجية وتحليل تلوي لدراسات رصدية نُشرت في مجلة Nutrition Reviews ، إن مرضى السكري الذين تناولوا المزيد من الفاكهة كانوا أقل عرضة للوفاة بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية وجميع الأسباب الأخرى. مع ذلك، يبقى الاعتدال هو الأساس، وعلى مرضى السكري الانتباه لكمية الفاكهة التي يتناولونها، تقول أوليفيرا: "أخبر مرضاي أنه من الممكن الإفراط في تناول الفاكهة دفعة واحدة"، وتنصحهم بتناول ما يصل إلى 3 حصص من الفاكهة الكاملة يوميًا، مع توزيعها على مدار اليوم، على مرضى السكري مراعاة استهلاك السعرات الحرارية، يُعدّ فقدان الوزن وسيلة فعّالة لمرضى ما قبل السكري لإبطاء أو منع ظهور مرض السكري إذا كانوا يعانون من زيادة الوزن، لذا، إذا كنت تتناول المزيد من الفاكهة، فتأكد من استهلاك سعرات حرارية أقل من الأطعمة الأخرى. أفضل الفواكه لمرضى السكري.. تعتبر جميع الفواكه غنية بالعناصر الغذائية والألياف ومصادر الكربوهيدرات المعالجة بشكل بسيط، وهي مناسبة لمرضى السكري، تشمل الفواكه منخفضة السكر التوت والكيوي واليوسفي، وتوصي الجمعية الأمريكية للسكري بالتوت والحمضيات تحديدًا. تنصح أوليفيرا، بعدم المبالغة في قياس المؤشر الجلايسيمي أو الحمولة الجلايسيميّة لمختلف أنواع الفاكهة، مضيفة، إنها ليست أداةً عمليةً تمامًا، لأن كمية الفاكهة والأطعمة المرافقة لها قد تُغيّر استجابة سكر الدم، من الأفضل فحص جهاز قياس سكر الدم لديكِ ومراقبة رد فعل جسمكِ. الفواكه التي يجب تناولها باعتدال لتجنب ارتفاع نسبة السكر في الدم.. أي فاكهة كاملة مقبولة باعتدال، توصي أوليفيرا أيضًا بالفاكهة المجمدة غير المحلاة، والتي تقول إنها "خيار جيد لأنك ستحصل على فاكهة كاملة"، الفاكهة المجففة مقبولة أيضًا، بشرط أن تكون الكمية صغيرة، تتراوح من ملعقتين كبيرتين إلى ربع كوب. إذا اخترت الفاكهة المعلبة، وهي فاكهة مُعالجة ولا تحتوي على نفس القدر من الألياف والعناصر الغذائية، فتأكد من أنها معبأة في الماء أو العصير، وليس في الشراب، (يجب أن تكون العبارة على العلبة "مُعبأة في عصائرها الخاصة"، أو "بدون إضافة سكر"، أو "غير مُحلاة". كيفية الاستمتاع بالفاكهة لتحسين التحكم في نسبة السكر في الدم: تناول ما يصل إلى 3 حصص من الفاكهة، موزعة على مدار اليوم، حصة واحدة من معظم الفواكه هي كوب واحد أو ثمرة فاكهة كاملة متوسطة الحجم، أما بالنسبة للفواكه الأخرى، مثل الموز أو المانجو، فيكون حجم الحصة نصف كوب. تناول الفاكهة مع الأطعمة الغنية بالدهون أو الألياف يُبطئ ارتفاع مستوى السكر في الدم، على سبيل المثال، جرّب تناول تفاحة مع زبدة الفول السوداني، أو برتقالة مع حفنة من اللوز أو قطعة صغيرة من الجبن، تقول أوليفيرا: "إن تناول الفاكهة مع الأطعمة الغنية بالألياف والبروتين والدهون يُبطئ عملية الهضم، وهذا قد يمنع ارتفاع مستوى السكر في الدم".


مصراوي
منذ 2 أيام
- مصراوي
جلطات الصيف.. روشتة سحرية من جمال شعبان لحماية قلبك
كتبت- أسماء مرسي: يعتقد الكثيرون أن فصل الشتاء هو الموسم الوحيد للجلطات، ولكن الدكتور جمال شعبان، عميد معهد القلب السابق، يوضح أن فصل الصيف أصبح يشكل خطرا للإصابة بالجلطات، يعود ذلك إلى ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة العالية، ما يؤدي إلى زيادة التعرق والجفاف، وبالتالي ارتفاع خطر حدوث الجلطات، لذا، من الضروري اتخاذ تدابير وقائية للحماية خلال أشهر الصيف الحارة. توصيات للوقاية من مخاطر حر الصيف ذكر "شعبان" خلال تقديم برنامجه "قلبك مع جمال شعبان" المُذاع على قناة "الشمس" مجموعة من النصائح الفعالة للتعامل مع موجات الحر الشديدة وتجنب مخاطرها الصحية: تعديل مواعيد العمل لتجنب التعرض لأشعة الشمس الحارقة في أوقات الذروة،من الضروري تعديل مواعيد العمل الرسمية لتبدأ مبكرا جدا، مثل الساعة 6 صباحا، وتنتهي قبل فترة الظهيرة، هذا يساعد على تقليل التعرض المباشر للحرارة الشديدة. غطاء الرأس إذا كنت مضطرا للخروج خلال النهار، عليك تغطية رأسك باستخدام قبعة أو شمسية، هذا يوفر حماية أساسية ضد ضربات الشمس والإجهاد الحراري. شرب السوائل بكثرة الإكثار من شرب الماء البارد وليس المثلج أمر حيوي، الماء المثلج يسبب التهاب الحلق وينشط العصب الحائر، ما يؤثر سلبا على كهرباء القلب. الأطعمة والمشروبات المناسبة التركيز أيضا على تناول العصائر الطبيعية الطازجة مثل عصير القصب والبطيخ الذي يحتوي على نسبة عالية من الماء ومادة الليكوبين المضادة للأكسدة، كما يُنصح بالإكثار من الخضروات والفواكه الصيفية الغنية بالماء والفيتامينات. تجنب بعض الأطعمة والمشروبات يفضل الابتعاد عن الأطعمة الحارة والمليئة بالتوابل التي تزيد من حرارة الجسم، والتقليل أيضا من استهلاك المشروبات التي تحتوي على الكافيين مثل القهوة والشاي والمشروبات الغازية، لأنها تسبب الجفاف. الملابس المناسبة يجب أيضا اختيار ملابس قطنية أو من أقمشة طبيعية وفاتحة اللون، ويفضل أن تكون بيضاء، هذه الأنواع لا تحبس الحرارة وتساعد على امتصاص العرق، ما يحافظ على برودة الجسم وراحته. في موسمه.. 5 فوائد لتناول التين البرشومي يتناولها الملايين.. أطعمة ومشروبات شهيرة تسرق دقائق من عمرك 6 صور لـ إلهام شاهين تتألق بإطلالة صيفية - ما سر ارتدائها الأحمر؟