logo
دامس: حُلمي تحقق مع «الأهلي» وميسي قدوتي

دامس: حُلمي تحقق مع «الأهلي» وميسي قدوتي

الشرق الأوسطمنذ 2 أيام
عبّر البلجيكي ماتيو دامس، لاعب الأهلي، عن سعادته البالغة لوجوده في السعودية، مشيراً إلى أنها رائعة من ناحية «البيئة والمجتمع والأمان».
وقال ماتيو إن النادي الأهلي يشبه العائلة الكبيرة، وعَدَّ العيش في جدة قراراً لن يندم عليه، «بل على العكس أَعدُّه القرار الأفضل في حياتي. رغم أنني هنا منذ 6 أشهر فقط لكنني أشعر بأنني هنا منذ سنوات طويلة، لذلك فإن اللعب للأهلي شرف كبير».
وقال: «الفوز بدوري أبطال آسيا للنخبة هو الإنجاز الأكبر في مسيرتي حتى الآن، ولقد كان حُلماً وتحقق».
وفيما يتعلق بقدوته في ملاعب كرة القدم، أشار: «عندما كنت صغيراً كان قدوتي هو ليونيل ميسي».
وختم اللقاء بحديث لجمهور الأهلي، قائلاً: «أنا أحبُّكم، وسنبذل قصارى جهدنا من أجل تحقيق الألقاب، وسنواصل العمل جميعاً، سواء بشكل فردي أم جماعي لإسعادكم».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«كأس العالم للرياضات الإلكترونية»: «تيم سبيرت» يتوَّج بلقب «دوتا تو»
«كأس العالم للرياضات الإلكترونية»: «تيم سبيرت» يتوَّج بلقب «دوتا تو»

الشرق الأوسط

timeمنذ 20 دقائق

  • الشرق الأوسط

«كأس العالم للرياضات الإلكترونية»: «تيم سبيرت» يتوَّج بلقب «دوتا تو»

خطف الفريق الروسي «تيم سبيرِت» لقب منافسات لعبة «دوتا تو» ضمن كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025، بعد ختام المواجهات التي استمرت لمدة 12 يوماً في صالة «أمازون أرينا» ببوليفارد رياض سيتي، وشارك فيها 16 فريقاً من نخبة الفرق على مستوى العالم، بمجموع جوائز مالية بلغ 3 ملايين دولار. وحصل فريق «تيم سبيرِت» على درع البطولة والجائزة المالية المخصصة للمركز الأول والبالغة مليون دولار، بعد أن نجح في التغلب على الفريق السعودي «تيم فالكنز» في المباراة النهائية بنتيجة 3 - 0. وقدّم لاعبو الفريق الروسي، ميبوشكا ورو وكولابس ولارل وياتورو، مستويات متميزة خلال البطولة، حيث تعرض الفريق لهزيمة واحدة فقط في مرحلة المجموعات، ولم يتعرض بعدها لأي هزيمة أخرى في طريقه نحو اللقب. وبعد التتويج، علّق ياتورو أحد أبرز الأسماء في الفريق الروسي قائلاً: «أعتقد أننا أفضل فريق (دوتا تو) على مرّ التاريخ». وقدّم ميبوشكا قائد الفريق كلمات الثناء لزملائه في الفريق، ووصفهم بأنهم أفضل لاعبي النخبة المحترفين، وأضاف قائلاً: «استمتعنا بوقتنا في كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025، كان هناك الكثير من الجماهير، ونتوجه بالشكر الجزيل لكل من دعمنا وساندنا في الحصول على هذا اللقب». وحصل تيم فالكنز على نصف مليون دولار من مجموع الجوائز، في حين جاء فريق «باريفيجن» في المركز الثالث، وكان نصيبه من الجوائز المالية 300 ألف دولار، بعد تفوقه على فريق «تندرا إي. سبورتس» الذي حلّ رابعاً وحصل على 200 ألف دولار. وبهذا الانتصار، حصل فريق «تيم سبيرِت» على 1000 نقطة في بطولة العالم للأندية، حيث وضعتهم في الجزء العلوي من جدول الترتيب إلى جانب الأبطال المتوجين بألقاب البطولات التي اختتمت منافساتها في الأسبوع الأول، بالإضافة إلى بطولة «إم إل بي بي إم دبليو آي» التي أسدل الستار على منافساتها، مساء الجمعة، مع «دوتا تو». ومع دخول فريق «جين جي» كأحد أبرز المرشحين في بطولة «ليغ أوف ليجندز»، وحضور «تيم فالكنز» في أكثر من بطولة هذا الأسبوع، قد تتغير معالم الصدارة بشكل كبير بنهاية الأسبوع. ولا تزال الفرصة متاحة أمام عدد من الأندية لتعزيز مكانتها في الترتيب العام. وتُقام، الأحد، مواجهات المراحل النهائية في بطولتي «ليغ أوف ليجندز» و«فري فاير»، والتي تختتم معها منافسات الأسبوع الثاني من الحدث الأكبر في تاريخ قطاع الألعاب والرياضات الإلكترونية، والذي يتكامل مع مهرجان كأس العالم للرياضات الإلكترونية، الذي يحوّل الرياض إلى وجهة صيفية تنبض بالحياة للعائلات وعشاق الألعاب على اختلاف اهتماماتهم، حيث يجمع بين أحدث تقنيات الألعاب والفعاليات الموسيقية والثقافية والعروض الإبداعية والمطاعم المتنوعة، إلى جانب أنشطة ترفيهية مناسبة لجميع أفراد الأسرة، ليقدم تجربة صيفية استثنائية تعكس حالة الازدهار والتنوع التي تتميز بها المنطقة.

«سوار».. فيلم سعودي يستلهم قصة تبديل طفلين بالخطأ
«سوار».. فيلم سعودي يستلهم قصة تبديل طفلين بالخطأ

عكاظ

timeمنذ 26 دقائق

  • عكاظ

«سوار».. فيلم سعودي يستلهم قصة تبديل طفلين بالخطأ

يستلهم الفيلم السعودي «سوار» واقعة حقيقية مؤثرة، بطلاها طفلان، سعودي وتركي، تم تبديلهما بالخطأ عند الولادة ليذهب كل منهما إلى عائلة غير عائلته ويعيش في كنفها مدة طويلة، إلى أن تُكتشف الحقيقة الصادمة عبر تحليل الحمض النووي ويصبح على كل منهما أن يواجه الواقع القاسي. ويركز الفيلم الذي يُطرح بدور العرض في 31 من الشهر الجاري على حالة التمزق النفسي والصراع العاطفي لدى العائلتين اللتين يجد أفرادها أنفسهم فجأة بين خيارين أحلاهما مر فإما الاستمرار في تربية ابن ارتبطا به لكنه ليس ابنهما «البيولوجي» أو استعادة ابنهما «الحقيقي» مع التخلي عن الابن الذي تفانوا في تربيته. وتقوم الحبكة على الخيارات الصعبة التي تواجهها العائلتان، مع إبراز ما يمر به الطفلان من أزمة نفسية وعاطفية عاصفة وهما لا يزالان في سن البراءة، وهو ما جعل الفيلم يحظى بتقييمات عالية، نقدياً وجماهيرياً، بمجرد عرضه للمرة الأولى في افتتاح مهرجان «أفلام السعودية»، أبريل الماضي. ويطرح صناع العمل تساؤلاً فلسفياً من نحن، وهل هويتنا الحقيقية نتاج الولادة البيولوجية أم التنشئة التي نلقاها ولو من الغرباء؟ ويشير عنوان الفيلم إلى «السوار الطبي» الذي يرتديه كل طفل بمجرد ولادته بالمستشفى ويحمل بياناته، ويُفترض فيه الدقة البالغة، لكن هذا لم يتحقق في تلك الواقعة الحقيقية التي تحولت إلى فيلم. ويجمع الفيلم، بحكم القصة، بين فنانين سعوديين وأتراك أبرزهم يوسف ديميروك، سارة البهكلي، علي آل شكوان، توجس يولكو، سيكان جينتش، فهيد بن دمنان، أما الإخراج فهو لأسامه الخريجي في أولى تجاربه في الأفلام الروائية الطويلة. أخبار ذات صلة

(أقيلوا إنزاجي)
(أقيلوا إنزاجي)

العربية

timeمنذ 41 دقائق

  • العربية

(أقيلوا إنزاجي)

بعض أهل ساحتنا الرياضية لم يستوعبوا حتى الآن المرحلة الكبيرة، التي تمر بها الأندية المحلية من ارتفاع كبير في مستوى الطاقات البشرية المستوردة، سواء من مدربين أو لاعبين، ومازالوا يمارسون الانتقادات «المعلبة» نفسها، التي مارسوها سابقًا من أيام مدربين لا تتجاوز أسعارهم السوقية 300 ألف دولار لكامل الموسم من هذه القناعات الراسخة وصف المدرسة الإيطالية التدريبية بأنها دفاعية، وهم بذلك يصنفون «كل» المدربين الطليان بأنهم بالفكر نفسه، متناسين الطبيعة البشرية بأن لكل إنسان طريقته في التفكير، ولكل شيخ طريقته، بل ومتناسين بأن أكثر مدرب في التاريخ تحقيقًا للبطولات هو «مدرب إيطالي»، وأن آخر بطل لكأس العالم للأندية في نسختها الأعظم والأقوى هو «إيطالي» أيضًا. ما دعاني لهذه الأحرف هو نقاش بين مجموعة من الأصدقاء، يرون بأن «إنزاجي» «حاقها» أمام فلومنسي، وأنه سبب الخسارة، وخروج الهلال من دور الثمانية في مونديال الأندية، بل وإن تألق الفريق أمام الريال والسيتي تحديدًا هو بسبب شغف اللاعبين وقتاليتهم، ولا أعلم كيف يمكن فصل الشغف عن الجوانب التكتيكية، وختم أحدهم الحديث بأن المدرب سيقال في منتصف الموسم، فهو مدرب إيطالي «دفاعي» ولا يصلح للهلال، متناسين أو يجهلون بأن المدرب يملك خاصية أكثر الفرق استحواذًا في الدوري الإيطالي، وأقوى الفرق هجومًا، وثاني أقوى دفاع، وهي أرقام قريبة جدًا في دوري الأبطال الأوروبي، وتظل المشكلة الكبرى في القناعات «المعلبة». ـ السوط الأخير ـ لو من بغى شيء تهيا بكيفه كلٍ دفع مركب هواه ومشى له لا شك ما يدرك عشير النصيفه من ما اشتهت نفسه وصور خياله

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store