logo
نتيجة التحقيق الرسمي الأخير حول 'جيفري إبستين' لا توجد قائمة للأسماء!

نتيجة التحقيق الرسمي الأخير حول 'جيفري إبستين' لا توجد قائمة للأسماء!

النهار المصرية٠٩-٠٧-٢٠٢٥
وزارة العدل الأمريكية: لا وجود لقائمة عملاء رجل الأعمال الراحل جيفري إبستين.. أنصار ترامب: الرئيس متورط
أعلنت وزارة العدل وFBI رسميًا أنه لا يوجد قائمة أسماء بارزة تعاونت مع إبستين، ولا يوجد شخصيات مرموقة تم التستر عنهم تعرضوا للابتزاز منه!
وجاء التقرير في النهاية بأن جيفري إبستين هو من قتل نفسه إنتحاراً في زنزانته بالسجن!
الجدير بالذكر إبستين كان ملياردير مُتحرش بالقُصر (بيدوفيلي) استخدم أمواله ونفوذه في إنشاء جزيرة بالكامل لممارسة أفعاله الشنيعة هُناك، ويُعتقد كان يشاركه في ذلك شخصيات بارزة، ولكن لم تُكشف بسبب أن إبستين مات في زنزانته بظروف غامضة.
https://x.com/i/status/1942623386846298243
لمح إيلون ماسك في تغريدة له عبر منصة أكس بأن الفيديو الذي تم نشره من قبل السلطات الأمريكية للمحيط الخارجي لزنزانة إبستين تم توليده بواسطة الذكاء الإصطناعي!
أقرأ ايضاً: بعد خلاف إيلون ماسك ودونالد ترامب.. ما قصة 'جزيرة جيفري إبستين'؟
المزيد: مؤامرة لتدمير كل حكومات العالم'.. كتيب لجيمس كار يكشف أسرار مخيفة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

استخبارات أمريكا تهدد بمقاضاة مسئول سابق بخصوص أزمة تدخل روسيا بالانتخابات
استخبارات أمريكا تهدد بمقاضاة مسئول سابق بخصوص أزمة تدخل روسيا بالانتخابات

اليوم السابع

timeمنذ 4 ساعات

  • اليوم السابع

استخبارات أمريكا تهدد بمقاضاة مسئول سابق بخصوص أزمة تدخل روسيا بالانتخابات

هددت مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية تولسي جابارد، بإحالة مسئولين في إدارة الرئيس الأسبق باراك أوباما إلى وزارة العدل للمقاضاة؛ على خلفية تقييم الاستخبارات لتدخل روسيا في الانتخابات الرئاسية 2016، في أحدث مثال على استهداف مسئولي إدارة الرئيس دونالد ترامب لمن يعتبرهم أعداء من عهد أوباما. ورفعت جابارد السرية عن وثائق، وفقا لوسائل إعلام أمريكية، اليوم /السبت/، زعمت أنها أدلة على أن مسؤولي الاستخبارات في إدارة أوباما "فبركوا وسيسوا معلومات استخباراتية لتمهيد الطريق" لتحقيق مكتب التحقيقات الفيدرالي "FBI"، بشأن التدخل الروسي في شئون ترامب. وفي منشور، قالت جابارد إنها "ستسلم جميع الوثائق إلى وزارة العدل للإحالة الجنائية"، إلا أنها لم تحدد ما إذا كانت ستحيل أي مسؤولين محددين، علما بأن الإحالة الجنائية لا تعني بالضرورة أن وزارة العدل ستحقق. وكانت مصادر أفادت - في وقت سابق لشبكة CNN الأمريكية - بأن مكتب التحقيقات الفيدرالي يحقق مع مدير وكالة الاستخبارات المركزية السابق "CIA" جون برينان ومدير مكتب التحقيقات الفيدرالي السابق جيمس كومي لاحتمال إدلائهما بتصريحات كاذبة للكونجرس، وذلك عقب إحالة من مدير وكالة الاستخبارات المركزية الحالي جون راتكليف، والتي كانت مرتبطة أيضًا بتقييم الاستخبارات بشأن تدخل روسيا في الانتخابات.

«ترامب» يطلب 10 مليارات دولار بسبب الصورة العارية
«ترامب» يطلب 10 مليارات دولار بسبب الصورة العارية

الوفد

timeمنذ 16 ساعات

  • الوفد

«ترامب» يطلب 10 مليارات دولار بسبب الصورة العارية

رفع الرئيس الأمريكى دونالد ترامب دعوى قضائية غير مسبوقة ضد إمبراطورية الإعلام التى طالما دعمته، متهماً روبرت مردوخ وصحيفة «وول ستريت جورنال» بالتشهير، بعد نشر تقرير زعم أنه أرسل إلى جيفرى إبستين رسالة عيد ميلاد فاحشة تتضمن رسماً لامرأة عارية وتلميحات إلى «أسرار مشتركة». الدعوى التى رفعت فى محكمة فلوريدا الفيدرالية تطال أيضاً شركتى «داو جونز» و«نيوز كورب»، وتطالب بتعويضات لا تقل عن عشرة مليارات دولار، فى خطوة تهدد بتفجير العلاقة المتوترة بين ترامب ووسائل الإعلام المحافظة. وتأتى هذه الخطوة القضائية إثر نشر تقرير استقصائى يشير إلى أن ترامب بعث فى عام 2003 رسالة إلى إبستين بمناسبة بلوغه الخمسين، تضمنت رسماً غير لائق ونقلت الصحيفة أن الرسالة كانت جزءاً من ألبوم عيد ميلاد جمعته جيسلين ماكسويل، المدانة حالياً بتهم الاتجار الجنسى والمحتجزة لعشرين عاماً فى سجن بفلوريدا. ترامب أنكر الرواية بشدة، واعتبرها «مفبركة ومشينة»، وكتب على منصة «تروث سوشيال»: «أخبرنى مردوخ بأنه سيتولى الأمر، لكنه لم يفعل. وبدلاً من ذلك، سمح بنشر هذه القصة الكاذبة والخبيثة». وأكد أنه سيمضى قدماً فى مقاضاة وول ستريت جورنال، ونيوز كورب، وروبرت مردوخ. سخر نائب الرئيس جيه دى فانس من التقرير على موقع «إكس»، وكتب: «هذه القصة محض هراء. وول ستريت جورنال يجب أن تخجل. لم يُطلعونا على الرسالة، هل يصدق أحد أن هذا يشبه ترامب فعلاً؟». وتُعد هذه أول دعوى يرفعها ترامب ضد مؤسسة إعلامية منذ توليه منصبه مجدداً، لكنها تأتى ضمن سلسلة من المعارك القضائية التى خاضها ضد وسائل إعلام كبرى، انتهى بعضها بتسويات ضخمة تجاوزت 30 مليون دولار مع شبكات مثل ABC News وParamount. ويُرجّح أن يكون هدف الدعوى الجديد سياسياً وإعلامياً بقدر ما هو قانونى، إذ كتب ترامب على «تروث سوشيال»: «هذه القضية لا تُرفع باسمى فقط، بل دفاعاً عن كل الأميركيين ضد الأخبار الزائفة». لكن خبراء قانونيين شككوا فى جدوى القضية. حيث قال البروفيسور روى غوترمان، مدير مركز تالى لحرية التعبير بجامعة سيراكيوز، أن المطالبة بتعويضات بمقدار 10 مليارات دولار «أمر مثير للسخرية»، وأضاف: «ما لم يثبت ترامب أن الصحيفة نشرت الخبر وهى تعلم أنه زائف، فلن يكون لديه قضية حقيقية. نحن نتحدث عن واحدة من أكثر الصحف احتراماً عالمياً، وليس هناك ما يشير إلى تواطؤ أو كيدية» بحسب «الجارديان». القضية تلقى بظلالها على العلاقة المتأرجحة بين ترامب ومردوخ. فعلى الرغم من الدعم الإعلامى الكبير الذى وفرته «فوكس نيوز» لحملة ترامب، فإن التوترات ظهرت مراراً بسبب تغطيات صحافية لم تعجبه. وفى فبراير الماضى، استضاف ترامب مردوخ فى المكتب البيضاوى وأشاد به بوصفه «أسطورة مذهلة»، لكن ما لبثت العلاقة أن انقلبت مجدداً. وتتزامن هذه القضية مع تصاعد غضب أنصار ترامب من التعتيم الحكومى المزعوم حول قضية «إبستين». فقد أظهر استطلاع أجرته «رويترز/ إبسوس» هذا الأسبوع أن 69% من الأمريكيين يعتقدون أن الحكومة تخفى معلومات عن عملاء إبستين، مقابل 6% فقط يرفضون هذا الرأى، بينما عبّر حوالى ربع المشاركين عن عدم يقينهم. فى محاولة لامتصاص هذا الغضب، أمر ترامب المدعية العامة بام بوندى بالسعى إلى رفع السرية عن شهادة هيئة المحلفين الكبرى فى قضية «إبستين». وقال فى منشور جديد إنه سمح لوزارة العدل بمتابعة الكشف عن هذه الشهادات «بسبب الكمية السخيفة من الدعاية التى أُعطيت لجيفرى إبستين». لكن اللافت أن ترامب لم يأمر بالإفراج عن الملفات السرية التى يحتفظ بها مكتب التحقيقات الفيدرالى ووزارة العدل بشأن قائمة العملاء المزعومين، والتى يطالب بها أنصاره منذ عودته إلى السلطة فى يناير الماضى. بل إن مذكرة رسمية صدرت هذا الشهر عن «بام بوندى» تنفى وجود «قائمة إبستين» أصلاً، ما أثار مزيداً من الجدل والغضب داخل أوساط اليمين الأمريكى. «إبستين»، الذى عُثر عليه مشنوقاً فى زنزانته عام 2019 أثناء انتظار محاكمته فى تهم تتعلق باستغلال جنسى لقاصرات، ظل يمثل لغزاً مقلقاً للرأى العام، وتغذّى وفاته الغامضة نظريات مؤامرة عن تستر نخب عالمية نافذة على شبكة من المتحرشين بالأطفال.

أخبار العالم : هل مهاجمة ترامب لمؤيديه المطالبين بالكشف عن قائمة "عملاء إبستين" انقلاباً على برنامجه الانتخابي؟ - مقال رأي في الغارديان
أخبار العالم : هل مهاجمة ترامب لمؤيديه المطالبين بالكشف عن قائمة "عملاء إبستين" انقلاباً على برنامجه الانتخابي؟ - مقال رأي في الغارديان

نافذة على العالم

timeمنذ 19 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : هل مهاجمة ترامب لمؤيديه المطالبين بالكشف عن قائمة "عملاء إبستين" انقلاباً على برنامجه الانتخابي؟ - مقال رأي في الغارديان

السبت 19 يوليو 2025 06:00 مساءً نافذة على العالم - صدر الصورة، Reuters قبل 2 ساعة في جولة الصحافة اليوم، نتناول مجموعة من الموضوعات التي تصدّرت عناوين الصحف العالمية: أبرزها مقال في صحيفة الغارديان البريطانية ينتقد الخطاب التهكمي والهجومي للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، على الرأي العام واهتمامه بقضية إبستين. ثم نعرج على صحيفة الواشنطن بوست الأمريكية التي نشرت مقالاً حول إصرار الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين على الاستمرار في حربه على أوكرانيا، ونختم بمقال طبي في صحيفة التايمز البريطاني يقدم نصائح وخطوات لتجنب اكتساب الوزن خلال الإجازات. البداية من صحيفة الغارديان، ومقال رأي كتبته مارينا هايد تهاجم فيه الطريقة التي خاطب بها الرئيس ترامب الشعب الأمريكي عموماً ومؤيديه خصوصاً بأنه "لا توجد قائمة عملاء لإبستاين". واستنكاره الاستفهامي لهم "لماذا أنتم مهووسون بهذا الأمر؟ ووصفت الكاتبة في مقالها اللاذع أن خطاب ترامب "انقلاب في موقف" الرجل الذي أعلن ذات مرة: "أنا أحب محدودي التعليم". وحجتها الرئيسية في ذلك، هي أن طريقة خطابه تكشف خيانة الرئيس ترامب للتيار الخفيّ والازدرائيّ الذي غالباً ما يُميّز القيادة الشعبوية، قائلة "جميع الشعبويين يحتقرون شعوبهم، بالطبع - لكن من فضلك، سيدي الرئيس، احترم قواعد اللعبة! من المفترض أن تفعل ذلك بهدوء". وتوضح الكاتبة أنه وعلى الرغم من وعود ترامب الانتخابية بالكشف عن هويات الشخصيات النافذة المتورطة في جرائم إبستين، إلا أن إدارته تُنكر الآن وجود أي قائمة من هذا القبيل. وقد كان رد الفعل العنيف من قاعدة ترامب سريعاً وقوياً - حرفياً، إذ ظهرت مقاطع فيديو لحرق قبعات "لنجعل أمريكا عظيمة مجدداً" على الإنترنت، وهو مافسرته مارينا بمثابة صدع نادر في صدى شعار حركة "لنجعل أمريكا عظيمة مجددا". كما سخرت الكاتبة من مؤثري الحركة الذين تحولوا إلى معينين حكوميين، مثل كاش باتيل ودان بونجينو، ممّن كانوا في السابق من المروجين الشرسين لنظريات مؤامرة إبستين، ثم تراجعا الآن بشكل محرج. وتطرّقت إلى تقرير غريب لصحيفة وول ستريت جورنال يفيد بأن ترامب أسهم ذات مرة برسالة "فاحشة" في سجل قصاصات عيد ميلاد لإبستين. وهو الادعاء الذي ينفيه ترامب، قائلاً، على طريقته المعتادة: "لم أرسم صورة قط". موضحة أن "جميع تصريحات دونالد ترامب، دائماً، تكون على هذه الشاكلة". وفي النهاية، تُشير الكاتبة إلى أن حركة "لنجعل أمريكا عظيمة مجدداً" قد تجد عدواً موحداً جديداً في صحيفة وول ستريت جورنال التابعة لروبرت مردوخ، مقدمةً بذلك مخرجاً لقاعدة في حالة حرب مع نفسها. لكن الرسالة الجوهرية تبقى: أن ترامب كشف، بأبشع العبارات، أن مَن وثقوا به أكثر من غيرهم أصبحوا الآن في عداد المفقودين. وكتبت: "هذا دليلٌ حقيقي على مدى تقديره العميق لهم". خطأ في التقدير الاستراتيجي صدر الصورة، EPA وإلى صحيفة واشنطن بوست ومقال كتبته روبين ديكسون بعنوان "بوتين متمسك بحرب أوكرانيا رغم تراجع نفوذ روسيا العالمي". وفي تحليلها المتعمق، تُجادل روبين ديكسون بأن رفض الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تقديم تنازلات بشأن حرب أوكرانيا يُثبت أنه خطأ استراتيجي تاريخي، يُضعف بشكل كبير مكانة روسيا الجيوسياسية واستقرارها الاقتصادي وتحالفاتها العالمية. وتوضح أنه وعلى الرغم من مبادرات الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بما في ذلك التنازلات مثل منع أوكرانيا من الانضمام إلى حلف الناتو - لا يزال بوتين مُتصلباً، مُواصلاً هجماته الدموية على المدن الأوكرانية، رافضاً جميع سُبُل خفض التصعيد. وتشير الكاتبة إلى أنه يُنظر إلى تعنت بوتين، الذي يُصوّره المسؤولون الروس على أنه عزم استراتيجي، في الغرب على أنه خطأ مُكلف. فوفقاً لمايكل كيميج، الأستاذ في الجامعة الكاثوليكية، فإن هذه الحرب "خطأً استراتيجي فادح" بتكاليف بشرية وجيوسياسية كارثية. ويوضح كيميج أن هوس بوتين العاطفي بمعاقبة أوكرانيا لمقاومتها نفوذ موسكو يتجاوز التفكير الاستراتيجي العقلاني، فيقول "هذا غير منطقي تماماً، بل مُتعصب"، ما يعكس إجماعاً واسعاً بين الخبراء على أن بوتين يشنّ حملة انتقام شخصية بدلاً من حملة أمنية تقليدية. تقول الكاتبة إن السياسة الخارجية الروسية، التي كانت بارعة في السابق في موازنة العلاقات عبر المناطق، انهارت. ونأت دول مجاورة، كانت صديقة سابقاً، مثل كازاخستان وأرمينيا وأذربيجان، بنفسها عن موسكو ولم يتبق لها الآن، بحسب الكاتبة، سوى شريك واحد في مجال الأسلحة ؟ كوريا الشمالية - دليل على تضاؤل خياراتها الدبلوماسية. في غضون ذلك، تدفع العقوبات الغربية والأعباء الاقتصادية للحرب روسيا نحو الركود. ومع تخلي أوروبا عن الطاقة الروسية، تبيع موسكو الآن نفطها وغازها - بأسعار مخفضة - إلى الصين والهند، ما يزيد من اعتمادها الاقتصادي على بكين. وينفق الكرملين الآن ما يقرب من 40 في المئة من ميزانيته على الدفاع. يُختتم المقال بتسليط الضوء على التحوّل الأيديولوجي للكرملين، إذ لم يعد الكرملين يرى المفاوضات ضرورية، خصوصاً بعد رفض بوتين قبول صفقة ترامب، وهو ما يُعد تحولاً استراتيجياً. زيادة الوزن في العطلات نمط يمكن الوقاية منه صدر الصورة، PA Media ونختم جولة الصحافة في صحيفة التايمز البريطانية، ومقال أعدته أليسون كورك بعنوان "كيف تتجنب اكتساب الوزن خلال العطلة" وتقدم أليسون، كاتبة أسلوب الحياة، دليلاً عملياً وشخصياً وعميقاً حول كيفية الاستمتاع بالعطلة دون العودة إلى المنزل مع زيادة غير مرغوب فيها في الوزن. انطلاقاً من تجربتها الشخصية – إذ فقدت حوالي 30 كيلو غراماً وهي في سن 57 عاماً - تمزج أليسون في مقالها الخبرة والعلم والمنطق السليم في استراتيجية صحية واقعية للعطلة. تشير الكاتبة إلى أن الشخص العادي يكتسب حوالي كيلوغرامين خلال عطلة الصيف بسبب الإفراط في تناول الطعام، وقلة الحركة. لكن قاعدتها الذهبية؟ هي: كن واقعياً. وتقول ناصحة "أنت تحاول الحفاظ على وزنك، لا فقدانه". مقترحة أن تكون العطلات بمثابة إعادة ضبط للعادات الصحية، لا ذريعةً للفوضى. تقول الكاتبة إن بوفيه الطعام المفتوح يوصف عادة بأنه "فخٌّ للسعرات الحرارية". محذرة من المعجنات والخبز الأبيض والحبوب المُحلاة، وتقترح بدلاً من ذلك وجبة إفطار تتكون من البيض والسلمون المُدخّن والفواكه الطازجة والخضراوات المُخمّرة والقهوة السوداء. وفيما يتعلق بالتخطيط للوجبات، تُوصي الكاتبة بتخطي بعض الوجبات قائلة "هل تحتاج إلى غداء وعشاء؟" وتجيب، تناول وجبة عشاء خفيفة وتحكم في الكمية. مشجّعة على تناول الأطباق المُستوحاة من المطبخ المحلي - مثل المأكولات البحرية الطازجة والفواكه المُنقية للسموم كالبطيخ والأناناس. وتوصي بالتعامل مع الكحول بحذر قائلة "حاول الالتزام بالكمية التي عادة ما تتناولها في المنزل"، مقترحة استبدال وجبات الطائرات والكوكتيلات السكرية، بالماء. مؤكدة أن الترطيب هو الأساس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store