
وزير الطوارئ السوري يشكر الأردن ويعلن السيطرة على حرائق اللاذقية
وأعلن وزير الطوارئ وإدارة الكوارث في سوريا رائد الصالح، امس الثلاثاء، السيطرة الكاملة على حرائق محافظة اللاذقية بعد 12 يوما من العمل المتواصل.
وتقدّم الصالح بمنشور عبر منصة 'إكس' بجزيل الشكر والامتنان لرجال الدفاع المدني وأفواج الإطفاء السوريين.
كما عبّر الصالح عن شكره للأردن وتركيا، وقطر والعراق، ولبنان، ولكل المتطوعين والجهات الحكومية التي شاركت هذه المعركة الصعبة.
'هذه نهاية مرحلة الاستجابة العاجلة، وبداية مرحلة لا تقل أهمية حماية الغابات المتبقية واستعادة ما دمرته النيران' وفق الصالح.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


هلا اخبار
منذ 4 ساعات
- هلا اخبار
12 شهيدا شمال وجنوب غزة وأوامر بإخلاء مناطق جديدة في دير البلح
هلا أخبار – استشهد 12 مواطناً فلسطينياً، وأصيب آخرون بجروح متفاوتة، اليوم الأحد، جراء مواصلة قوات الاحتلال الإسرائيلي استهدافها المباشر للمدنيين الفلسطينيين أثناء انتظارهم المساعدات الإنسانية في مناطق متفرقة من قطاع غزة. وأفاد مراسل وكالة 'وفا' بأن 10 مواطنين استُشهدوا، وأصيب عدد آخر، في قصف عنيف نفذته طائرات ومدفعية الاحتلال الإسرائيلي ضد حشود من المدنيين في منطقة السودانية شمال القطاع، حيث كانوا ينتظرون وصول مساعدات إغاثية. وفي جنوب القطاع، استُشهد مواطنان آخران إثر استهداف مماثل لمجموعة من المدنيين قرب مركز توزيع المساعدات في منطقة الشاكوش شمال مدينة رفح، وفق ما أكدته مصادر ميدانية وطبية. ويأتي هذا التصعيد في وقت تواصل فيه حصيلة شهداء 'لقمة العيش' الارتفاع، حيث أعلنت المصادر الطبية أن عدد الشهداء الذين قضوا أثناء انتظار أو استلام المساعدات الإنسانية قد ارتفع إلى 891 شهيداً، إضافة إلى أكثر من 5,754 مصاباً، منذ بدء العدوان. وبحسب وزارة الصحة في غزة، بلغ إجمالي عدد الشهداء منذ بدء العدوان الإسرائيلي في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، نحو 58,765 شهيداً، إضافة إلى 140,485 مصاباً، في ظل أوضاع إنسانية كارثية وغياب الحماية الدولية للمدنيين. وتستمر هذه الانتهاكات في تحدٍ صارخ للقانون الدولي الإنساني، وسط صمت دولي وعجز المنظمات المعنية عن وقف استهداف المدنيين وفرض ممرات آمنة لوصول المساعدات إلى السكان المحاصرين. في السياق، أنذر جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، بإخلاء مناطق جديدة في دير البلح وسط قطاع غزة، تمهيدا لتوسيع نطاق حرب الإبادة عبر تنفيذ عملية برية في المنطقة. وقال متحدث جيش الاحتلال في منشور على منصة 'إكس': على جميع المتواجدين في المنطقة الجنوبية الغربية من دير البلح، في البلوكات 130، 132-134، 136-139، 2351، بما في ذلك المتواجدين داخل الخيام الموجودة في المنطقة، الإخلاء فورا، نحو منطقة المواصي جنوبا. وأرفق جيش الاحتلال خريطة توضح المناطق التي ينذر الجيش بإخلائها، وتضم خيام نازحين. وكان جيش الاحتلال أصدر منذ شهر مارس/ آذار عشرات الإنذارات في شمال وجنوب قطاع غزة.


الغد
منذ 5 ساعات
- الغد
سوريا: تجهيز قافلة لإجلاء العائلات من مناطق التوتر في السويداء
أعلن وزير الطوارئ وإدارة الكوارث السوري رائد الصالح عن تجهيز قافلة لإجلاء العائلات من المناطق المتوترة في مدينة شهبا بمحافظة السويداء. وأوضح الصالح أن هناك معبرين تم تجهيزهم في بصرى الحرير وبصرى الشام لتسهيل عملية إجلاء العائلات المتضررة من الاشتباكات. اضافة اعلان وأضاف الصالح انه تم إسعاف 1747 مصابًا حتى الآن، بالإضافة إلى إجلاء مئات العائلات من مناطق التوتر في السويداء. وأشار إلى أن الاشتباكات بين المجموعات الخارجة عن القانون تشكل عقبة كبيرة في الوصول إلى بعض المناطق المتضررة، ما يعوق تقديم الدعم الإنساني للمحتاجين. وأكد الصالح أن الاحتياجات الإنسانية في بعض المناطق أكبر من قدرة الفرق الإغاثية على الوصول إليها، وأن استمرار الاشتباكات يمثل تهديدًا خطيرًا على العاملين في المجال الإنساني، مما يزيد من تعقيد الوضع الإنساني في المنطقة.-(سانا)


أخبارنا
منذ 6 ساعات
- أخبارنا
مديرة الاستخبارات الأميركية تكشف تفاصيل "انقلاب" إدارة أوباما ضد ترامب
أخبارنا : قالت مديرة الاستخبارات الأميركية تلسي غابارد، إن الشعب الأميركي سيكتشف قريبًا الحقيقة الكاملة حول "كيفية استغلال وتوظيف أقوى الشخصيات في إدارة أوباما للاستخبارات بشكل سياسي في عام 2016"، وذلك لتأسيس ما وصفته بـ "انقلاب طويل الأمد" ضد الرئيس دونالد ترامب. وأكدت غابارد أن هذا التحرك يهدد إرادة الشعب الأميركي ويزعزع استقرار الجمهورية الديمقراطية. وأوضحت غابارد على منصة إكس التسلسل الزمني للأحداث، مشيرةً إلى أنه قبل أشهر من الانتخابات الرئاسية لعام 2016، "اتفق المجتمع الاستخباراتي على أن روسيا لم تكن تمتلك النية أو القدرة على اختراق الانتخابات الأميركية. ولكن بعد فوز ترامب في عام 2016، تغيرت الرواية بشكل مفاجئ. فقد تم إعداد تقييمات استخباراتية جديدة بتوجيه من البيت الأبيض، رغم وجود تقييمات سابقة أكدت عدم تأثير روسيا". وأضافت غابارد أنه في 8 ديسمبر 2016، أعدت الوكالات الاستخباراتية تقييمًا للتقرير اليومي للرئيس، أشار إلى أن روسيا "لم تؤثر على نتائج الانتخابات الأخيرة"، لكن هذا التقرير تم سحبه فجأة بناءً على "توجيهات جديدة" دون نشره. وفي 9 ديسمبر 2016، عقد مسؤولو الأمن القومي البارزون، بما في ذلك مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي جيمس كومي، ومدير وكالة الاستخبارات المركزية جون برينان، ومدير الاستخبارات الوطنية جيمس كلابر، اجتماعًا سريًا في البيت الأبيض، حيث "وجه الرئيس أوباما بإعداد تقييم استخباراتي جديد يدعي تدخل روسيا، على الرغم من تناقضه مع التقييمات السابقة". وبعد ذلك، بدأ ما وصفته غابارد بـ"مسؤولي الدولة العميقة" في المجتمع الاستخباراتي بتسريب معلومات استخباراتية كاذبة إلى صحيفة واشنطن بوست ووسائل الإعلام الأخرى، مدعية أن روسيا "استخدمت وسائل سيبرانية للتأثير على نتيجة الانتخابات لصالح ترامب". وفي 6 يناير 2017، قبل أيام من تنصيب ترامب، كشف كلابر عن التقييم الاستخباراتي الذي وجهه أوباما، والذي "اعتمد جزئيًا على ملف ستيل المزيف والمهجور، ليضع الأساس لانقلاب طويل الأمد كان هدفه عرقلة رئاسة ترامب". وأكدت وثائق مسربة من موظفين أن كلابر وبرينان استخدما ملف ستيل "غير الموثوق به" كمصدر لدعم هذه الرواية "الكاذبة". واختتمت غابارد تصريحاتها بالتأكيد على أن هذه الوثائق تكشف عن "مؤامرة خائنة" نفذها مسؤولون في أعلى مستويات إدارة أوباما للإطاحة بإرادة الشعب الأميركي ومنع الرئيس من تنفيذ ولايته. وشددت على أن هذه "الخيانة" تهم كل أميركي، مطالبة بتحقيق شامل مع كل شخص متورط ومحاسبتهم قانونيًا لضمان عدم تكرار ذلك. وأعلنت أنها قد قامت بتسليم جميع الوثائق إلى وزارة العدل لضمان المساءلة التي يستحقها ترامب وعائلته والشعب الأميركي.