logo
ترمب يخطط لتحويل معلم سياحي إلى 'سجن فدرالي'

ترمب يخطط لتحويل معلم سياحي إلى 'سجن فدرالي'

الوئاممنذ يوم واحد
كشف موقع 'أكسيوس' أن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب يعتزم تحويل جزيرة ألكتراز الشهيرة، التي تعد أحد أبرز المعالم السياحية في خليج سان فرانسيسكو، إلى سجن فدرالي فائق الحراسة، بتكلفة تقديرية تصل إلى ملياري دولار.
ووفقًا للمصادر المطلعة التي نقل عنها الموقع، فإن ترامب يواصل الدفع بهذا المشروع رغم الانتقادات الحادة من الحزب الديمقراطي، حيث يرى أن إعادة تأهيل الجزيرة، التي توقفت عن العمل كسجن منذ عام 1963 وتحولت إلى وجهة سياحية منذ 1973، يمكن أن يشكل إضافة استراتيجية لمنظومة السجون الفدرالية.
وشهدت الجزيرة، الخميس الماضي، زيارة رسمية من وزيرة العدل بام بوندي ووزير الداخلية دوغ بورغوم، في إطار تقييم الموقع ميدانيًا.
وتدير وزارة بوندي مكتب السجون الفدرالي، بينما تشرف وزارة بورغوم على هيئة المتنزهات الوطنية والأراضي العامة.
من جانبها، هاجمت رئيسة مجلس النواب السابقة نانسي بيلوسي الفكرة، ووصفتها بأنها 'أغبى مبادرة تقدم بها ترامب حتى الآن'، معتبرة أن المشروع 'أقرب إلى سيناريوهات أفلام هوليوود القديمة، وليس خطة مدروسة بأبعاد أمنية معاصرة'.
وأضافت بيلوسي في بيان: 'عندما تحدث ترامب لأول مرة عن إعادة فتح ألكتراز، ظننا أنها مجرد مزحة، لكن زيارة كبار المسؤولين أكدت جدية الطرح'.
في السياق نفسه، أكد مصدر داخل الإدارة الأمريكية أن ترامب عازم على تنفيذ المشروع، قائلاً: 'قد يظن البعض أن الأمر مجرد دعاية أو تصريح عابر، لكنه مشروع حقيقي، وإذا قرر الرئيس تنفيذه، فسيتم الشروع في ذلك'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"وصفوه بالمجنون والخارج عن السيطرة".. مسؤولون في البيت الأبيض يحذرون "نتنياهو" من نفاد صبر "ترامب" بسبب سوريا
"وصفوه بالمجنون والخارج عن السيطرة".. مسؤولون في البيت الأبيض يحذرون "نتنياهو" من نفاد صبر "ترامب" بسبب سوريا

المرصد

timeمنذ 5 دقائق

  • المرصد

"وصفوه بالمجنون والخارج عن السيطرة".. مسؤولون في البيت الأبيض يحذرون "نتنياهو" من نفاد صبر "ترامب" بسبب سوريا

"وصفوه بالمجنون والخارج عن السيطرة".. مسؤولون في البيت الأبيض يحذرون "نتنياهو" من نفاد صبر "ترامب" بسبب سوريا صحيفة المرصد: نقل موقع "أكسيوس" الأمريكي، اليوم الأحد، عن مسؤولون في البيت الأبيض قولهم إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "خرج عن السيطرة" و"يتصرف كمجنون" وكـ"طفل"، محذرين من أن صبر ترامب يوشك أن ينفد. وقال مسؤول في البيت الأبيض للموقع :"(نتنياهو) تصرف كمجنون، يقصف كل شيء طوال الوقت، هذا قد يقوض ما يحاول ترامب تحقيقه". وأضاف مسؤول أميركي إن الشكوك تزايدت داخل إدارة ترامب تجاه نتنياهو، ويشعرون بأنه متهور ومستعد لاستخدام القوة ويتسبب في الكثير من الفوضى. وتابع: "أحيانا يصبح نتنياهو مثل طفل يرفض أن يطيع". وقال 6 مسؤولين أميركيين لـ"أكسيوس" إنه رغم التوصل إلى وقف إطلاق النار في سوريا، بوساطة أميركية، الجمعة، فإن القلق ازداد في البيت الأبيض من نتنياهو وسياسته الإقليمية. وذكر الموقع أن وزير الخارجية مارك روبيو طلب من نتنياهو وقف القصف يوم الأربعاء، وقد وافق نتنياهو مقابل انسحاب الجيش السوري من السويداء.

تشكيك إسرائيلي بتقارير حرب غزة وتوقعات باستمرار المعارك أعواما
تشكيك إسرائيلي بتقارير حرب غزة وتوقعات باستمرار المعارك أعواما

Independent عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • Independent عربية

تشكيك إسرائيلي بتقارير حرب غزة وتوقعات باستمرار المعارك أعواما

في هذه الأيام حيث الاحتجاجات الإسرائيلية في ذروتها بعد العراقيل المستمرة التي تحول دون إبرام صفقة الأسرى، على رغم التفاؤل المتجدد لدى المسؤولين الإسرائيليين بالتوصل إليها قريباً، وتصريحات رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، التي بات يتعامل معها الإسرائيليون كمخدر لعائلات الأسرى، تتكشف مزيد من حقيقة حرب "طوفان الأقصى"، أو كما تطلق عليها إسرائيل "السيوف الحديدية"، بعدما نجح رئيس الأركان الجديد، إيال زامير، منذ توليه المنصب، بقلب التسميات والإعلانات، فقد أعطت الحملة الإعلامية التي خاضتها إسرائيل منذ بداية الحرب، وفي مركزها الترويج لانتصارات الجيش، تسميات جديدة للحرب وتكشفت تفاصيل جديدة أوصلت الجمهور الإسرائيلي إلى قناعة بأن القيادات السياسية والعسكرية تخدعه، وكل ما يروج له من انتصارات وقدرات عسكرية هائلة ما هي إلا معلومات زائفة، بدأت بعد أيام من تولي زامير منصبه في رئاسة الأركان، وكانت بمثابة ترجمة لخطابه الأول الذي أعلن فيه أن إسرائيل فشلت في تحقيق أحد أهداف الحرب القضاء على "حماس"، بل لم يتردد بالقول لاحقاً إن القتال والعمليات في غزة لا تنفذ بما يتلاءم وحاجة الحرب إليها. وما هي إلا فترة قصيرة حتى بدأت تسميات المعارك في غزة تختلف "شجاعة وسيف" و"عربات جدعون"، ثم مزيد من الموازنات للجيش حتى وصلت الذروة بطلب إضافة 30 مليار شيكل، ما يساوي نحو 900 مليون دولار. هذا الطلب فتح أبواب النقاش والصراعات بين وزير المالية، بتسلئيل سموتريتش والمسؤولين في الوزارة وقيادة الجيش وفي مقدمهم إيال زامير، الذي خاض صراعاً ونقاشات، تقريباً، في كل اجتماع مع بتسلئيل سموتريتش، ليس فقط حول الموازنات وطلب زيادتها، إنما حول أهداف الحرب وصفقة الأسرى. لكن يبقى الأمر الأساس، ماذا خطط إيال زامير خلف هذه التسميات الجديدة والعمليات التي يخوضها الجيش في غزة؟ وهل حقاً هي كما يعلنها الجيش أم أن الواقع أمر آخر، وأن التناقضات مرعبة ما بين أرض المعركة والتصريحات؟ الصحافي يوآف زيتون، وهو متخصص في الشؤون العسكرية والأمنية، الذي كانت تتاح له فرصة مرافقة وحدات عسكرية في غزة خلال الحرب، وجد نفسه أمام تناقضات غير قليلة بين الواقع في ميدان الحرب وتصريحات الجيش، وأتيحت له الفرصة أن يتحدث مع ضابطين شاركا في هذه الحرب منذ بدايتها لتتكشف حقيقة كثيراً ما حذر منها أمنيون كان صوتهم خافتاً. "عليكم قول الحقيقة" و"ماذا نفعل في غزة؟" و"علينا عدم الغرق في وحل غزة" و"لا تخدعوا الجمهور الإسرائيلي"، مثل هذه التحذيرات وغيرها سمعت في إسرائيل، لكن رئيس الأركان الذي كما فهم من أول خطاب له بأنه يريد أن يقلب موازين هذه الحرب وشكلها وطبيعتها ونتائجها بعيداً من سابقه، هرتسي هليفي، وضع هذه الحرب في متاهة نفق طويل، بحسب ما أكد ضباط في الميدان وفي مستوى اتخاذ القرار، وأنها لن تحسم قريباً وقد تستمر أعواماً. منذ انطلاق عملية "عربات جدعون" ما زال الجيش الإسرائيلي يجر قواته وآلياته العسكرية إلى قطاع غزة من دون أي تقدم أو تحقيق إنجازات نوعية على "حماس"، بحسب إيال زيتون اعتماداً على حديثه مع ضابطين، لكن الأخطر من هذا أن "حملة التخدير الإعلامية" كما تسمى في إسرائيل، التي استخدمها إيال زامير ومن جلبهم معه في قيادة الجيش، أبقت الإسرائيليين وحتى القيادة في حال تشويش إلى أن كشف الضابطان حقيقة ما يحصل ليتفاعل الموضوع في الداخل الإسرائيلي من جديد. وتزايد الغضب الإسرائيلي بعد تصريحات مسؤول إسرائيلي مطلع على مفاوضات صفقة الأسرى أن الجيش لن ينسحب إلى الخطوط السابقة والصفقة تواجه صعوبات، بينما أكد الضابطان أن طريقة القتال والسياسة التي تتبعها القيادة في أرض المعركة لإدارة الحرب ستبقيها مشتعلة أعواماً من دون حسم. رقابة على التغطية الإعلامية وتناقضات بالرسائل ما كشفه الضابطان من أرض المعركة، أحدهما مقاتل والآخر قيادي، خلق حال إرباك أيضاً بين الإسرائيليين، بل عمق الخلافات والنقاشات على أكثر من مستوى، إذ اتضح أن أبرز ما كان يصرح به الجيش من قبل قيادة ومتحدثين باسمه بالعربية والعبرية كان إعلاماً زائفاً ويهدف أيضاً إلى تمويه الداخل الإسرائيلي. بحسبهما فقد سُجل تغيير كبير في العمليات البرية الحالية للجيش في غزة، مقارنة بالقتال الطويل على مدى عام 2024 ونهاية عام 2023. "هذه المرة، طلب المستوى السياسي من الجيش تقديم القتال بصورة مختلفة تماماً للجمهور عبر وسائل الإعلام. بدأ ذلك بتقليص كبير لتغطية الصحافيين في أرض قطاع غزة إلى الحد الأدنى، بينما لم تسمع أصوات الحرب من الفرق والكتائب، تقريباً، لأن الجيش الإسرائيلي أغلق الباب أمام التغطية الإعلامية من الميدان، مقارنة بحجم المرافقة للقوات التي كانت موجودة من قبل، على رغم أنها محدودة، لفترات قصيرة ولساحات قتال يحددها الجيش مسبقاً. هذا القرار أصاب كبار المسؤولين في الجيش الموجودين في الميدان بالإحباط، وقد اعتبروا ذلك "خطأ فادحاً". يقول أحد الضباط، ويضيف "لقد أبعد الجيش مقاتلي وقادة الميدان عن الجمهور، وإلى ذلك أضيف قيد كبير متمثل في تمويه وجوه جميع المقاتلين والقادة في الميدان، حتى لا يعتقلوا في المستقبل في الخارج بذريعة ارتكاب جرائم حرب، مما يجعل من الصعب، أيضاً، العمل بشفافية أمام الجمهور". أما في مسألة تناقضات الرسائل فقال الضابط "في بداية عملية 'عربات جدعون' تحدث الجيش والقيادة السياسية عن استمرار النشاط من أجل القضاء على 'حماس' كهدف للعملية، ولكن في الأسابيع الأخيرة تم التقليل من شأن أهداف العملية وبات التركيز على خلق ضغط على 'حماس' من أجل إعادة المخطوفين في صفقة. إلى ذلك يمكن إضافة النداءات المتناقضة من الميدان مقارنة بكبار هيئة الأركان العامة، الذين يعتقدون أن هذا هو الوقت المناسب لصفقة أسرى". للترويج الإعلامي للقتال المتجدد، يمكن أيضاً إضافة استخدام مصطلحات غامضة وغريبة، مثل الإعلانات المتكررة عن سيطرة الجيش الإسرائيلي على 60 في المئة أو 75 في المئة من مساحة القطاع، وهو تصريح أكده رئيس الأركان الأسبوع الماضي. هذه التصريحات وفق الضابط "تتحول فوراً إلى إشعارات عاجلة في هواتف مئات الآلاف من الإسرائيليين، من دون فحص حجم المصطلح وارتداداته، فعلياً، وبصورة تذكر بالإعلانات الفارغة من بداية العقد السابق حول استهداف عشرات أهداف الإرهاب" في غزة، التي تبين أن بعضها بمثابة "كثبان رملية"، وأضاف "في معظم مناطق قطاع غزة، حتى في هذه اللحظات، لا يوجد جيش وما زالت 'حماس' تسيطر ميدانياً بدرجات متفاوتة وتقدم خدمات مدنية للسكان المحليين. هذا لا يمنع وزراء في الحكومة من التفاخر بمصطلحات ترضي الأذن اليمينية، مثل 'الجيش الإسرائيلي يحتل'، على رغم المسافة بين هذا الادعاء والواقع"، يؤكد الضابط في حديثه عمق التناقضات بين الواقع في الميدان وتصريح قيادة الجيش والقيادة السياسية. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ويقول أحد القادة الميدانيين في أرض غزة، لدى تطرقه إلى سير العمليات، "التسميات التي يطلقونها على العمليات أو الخلافات في الخارج التي من الواضح أنها تتسرب أيضاً إلى الميدان بعيدة من الحقيقة والواقع. نحن نقاتل هنا لأن لدى 'حماس' بنى تحتية هائلة أخرى للإرهاب، بعيداً من عدد مقاتليها، إضافة إلى دوافعها وخططها للعمل ضد القوات. لذلك هذه مهمة سنضطر إلى الاستمرار فيها بعد عام وبعد خمسة أعوام في هذه الأماكن، من أجل الحفاظ على الإنجازات. لا يهم إذا كان العدو هنا يدعى 'حماس' أو 'الجهاد الإسلامي' أو أي اسم آخر. من المؤسف أن القيادة عندنا تبيع للجمهور صورة زائفة لتظهر أن الأمر سينتهي قريباً، وأن العدو سيهزم في المدى المنظور. هذه معركة متواصلة، تماماً كما أن القتال في الضفة الغربية متواصل". ومع كشف تفاصيل ما سماها الإسرائيليون خداعهم من قبل القيادة بتزامن عرقلة صفقة الأسرى وتصريحات مسؤولين بعدم انسحاب الجيش إلى الخطوط التي كانت قد طرحت سابقاً في المفاوضات، حذر أمنيون من أن انسحاب الجيش من "محور موراغ"، وهو نقطة في صلب خلاف مفاوضات الصفقة، سيعيد "حماس" ومئات الآلاف من النازحين إلى رفح، وسيمس بالخطة التي وضعتها الحكومة لإقامة ما سمتها "المدينة الإنسانية"، وقال أحد الضباط "سنجد أنفسنا بعد الانسحاب من محور 'موراغ'، جراء عملية القتال التي تدار في غزة، نعود إليه من جديد وقد فقدنا كل ما يمكن القول إننا حققناه في هذه الحرب". لا بل أكثر من ذلك، إذ يعتبر القادة الميدانيون أن انتهاء الحرب، إذا ما تم خلال الأشهر القريبة، لا يعني انهيار حركة "حماس"، فالتقارير تشير إلى أن الحركة ما زالت تحتفظ بما لا يقل عن 10 آلاف مقاتل، وتستفيد من أخطاء القتال الذي يديره الجيش في غزة.

وزير الخارجية الألماني : قرار ترامب بمواصلة دعم كييف عسكريا جاء بفضل جهود ميرتس
وزير الخارجية الألماني : قرار ترامب بمواصلة دعم كييف عسكريا جاء بفضل جهود ميرتس

موجز 24

timeمنذ 4 ساعات

  • موجز 24

وزير الخارجية الألماني : قرار ترامب بمواصلة دعم كييف عسكريا جاء بفضل جهود ميرتس

وقال فاديفول في مقابلة مع صحيفة 'بيلد' الألمانية: 'أوروبا بأسرها تقف إلى جانب أوكرانيا، والولايات المتحدة مستعدة لمواصلة الدعم. وقد تحقق ذلك إلى حد كبير بفضل مبادرة المستشار الألماني'. وأضاف الوزير أن 'ميرتس لعب دورا محوريا في تغيير موقف ترامب'، مشيرا إلى أن المستشار الألماني عبّر بوضوح منذ البداية عن دعمه القوي لأوكرانيا، وناقش هذا الموقف صراحة مع ترامب داخل المكتب البيضاوي في البيت الأبيض، وأيضا خلال قمة مجموعة السبع. وتابع وزير الخارجية قائلا: 'ميرتس تواصل هاتفيا مع ترامب وأوضح له أن الولايات المتحدة اليوم بحاجة إلى شركاء أقوياء. ويمكننا أن نكون فخورين بقدرة المستشار على إقامة روابط جيدة مع الرئيس الأمريكي، وبأن صوت ألمانيا يُسمع مجددا في واشنطن'. وكان ترامب قد أعلن بعد لقائه مع الأمين العام للناتو مارك روته، الأسبوع الماضي، أن الولايات المتحدة ستقدم مزيدا من الأسلحة والمساعدات العسكرية لأوكرانيا بتمويل الحلفاء الأوروبيين في الناتو للتوريدات. وأشار الرئيس الأمريكي إلى أن هذه الآلية متفق عليها مع الحلفاء الأوروبيين، بحيث تقوم الولايات المتحدة بتزويد الناتو بالأسلحة، ويقوم الناتو بدوره بتعويض واشنطن بكامل تكاليف هذه الأسلحة… على أن تبدأ التوريدات فورا. وفي وقت لاحق، أشار ترامب إلى أن الإمدادات المستقبلية من المساعدات العسكرية لنظام كييف ستشمل بطاريات باتريوت، حيث ستنقل بعض الدول أنظمة الدفاع الجوي باتريوت الخاصة بها إلى كييف، وستجدد الولايات المتحدة ترسانات هذه الدول بأنظمة جديدة. بدورها ترى روسيا أن إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا تعيق عملية التسوية، وتورط دول 'الناتو' بشكل مباشر في النزاع، وأنها 'لعب بالنار'، فيما أشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى أن أي شحنة تتضمن أسلحة لأوكرانيا ستكون هدفا مشروعا لروسيا. وصرح الكرملين بأن إمداد الغرب لأوكرانيا بالأسلحة لا يسهم في المفاوضات، وسيكون له تأثير سلبي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store