وزير: ماليزيا مستعدة لقيادة شبكة كهرباء الآسيان العام المقبل
صرح نائب رئيس الوزراء، فضيلة يوسف، بأنه من المتوقع اتخاذ قرارات مهمة بشأن مسار تنفيذ شبكة كهرباء الآسيان في اجتماع وزراء طاقة الآسيان (AMEM) في كوالالمبور في أكتوبر/تشرين الأول، عقب التقدم المُشجع الذي أحرزه اجتماع كبار مسؤولي الطاقة في الآسيان الأخير (SOME).
وقال للصحفيين خلال لقائه بهم في أسبوع الطاقة الدولي 2025م اليوم: "تم عرض مسار التنفيذ، وتم الاتفاق عليه مبدئياً. وإذا سارت الأمور على ما يرام، فيمكن أن يبدأ التنفيذ في وقت مبكر من العام المقبل، رهناً بموافقة قادة الآسيان".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

Barnama
منذ 4 أيام
- Barnama
وزير: ماليزيا مستعدة لقيادة شبكة كهرباء الآسيان العام المقبل
كوالالمبور/ 15 يوليو/تموز//برناما//-- أعلنت ماليزيا استعدادها للقيام بدور محوري في تنفيذ شبكة كهرباء الآسيان (APG) ابتداءً من العام المقبل، تماشياً مع موقعها الاستراتيجي الذي يُمكّنها من أن تكون محركاً رئيسياً للمبادرات الإقليمية لدمج شبكات نقل الكهرباء في جنوب شرق آسيا. صرح نائب رئيس الوزراء، فضيلة يوسف، بأنه من المتوقع اتخاذ قرارات مهمة بشأن مسار تنفيذ شبكة كهرباء الآسيان في اجتماع وزراء طاقة الآسيان (AMEM) في كوالالمبور في أكتوبر/تشرين الأول، عقب التقدم المُشجع الذي أحرزه اجتماع كبار مسؤولي الطاقة في الآسيان الأخير (SOME). وقال للصحفيين خلال لقائه بهم في أسبوع الطاقة الدولي 2025م اليوم: "تم عرض مسار التنفيذ، وتم الاتفاق عليه مبدئياً. وإذا سارت الأمور على ما يرام، فيمكن أن يبدأ التنفيذ في وقت مبكر من العام المقبل، رهناً بموافقة قادة الآسيان".

Barnama
٠٦-٠٧-٢٠٢٥
- Barnama
خبير: ولاية ساراواك الماليزية مفتاح جهود الطاقة الخضراء في جنوب شرقي آسيا
كوالالمبور/ 6 يوليو /تموز //برناما// -- أكد خبير في مجال الطاقة أن شبكة طاقة رابطة دول جنوب شرقي آسيا /آسيان/ (APG) التي ترتبط بولاية /ساراواك/ الماليزية، تشكل محفزًا رئيسيًا في جهود إزالة الكربون على مستوى إقليم جنوب شرقي آسيا، من خلال توفير طاقة كهرمائية منخفضة الكربون لتحل محل توليد الكهرباء باستخدام الوقود الأحفوري. سبق أن قال رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم، إن ولاية ساراواك تمتلك الإمكانيات لتكون مركزًا رئيسيًا للطاقة في ماليزيا ودول رابطة آسيان، بفضل مصادرها الغنية من الطاقة، بما في ذلك الطاقة الكهرمائية، والغاز، والهيدروجين. وفي هذا السياق، صرح الخبير في شركة /آرثر دي ليتل لجنوب شرقي آسيا/ ورئيس قطاع الطاقة والمرافق والموارد الطبيعية /ترونغ غي/، بأن التعاون الثلاثي على هذا المستوى يعزز التوافق التنظيمي ويسرع من جاهزية المؤسسات.

Barnama
٢٨-٠٦-٢٠٢٥
- Barnama
تعزيز التعاون الاقتصادي بين ماليزيا روسيا
أخبار موسكو/ 28 يونيو/حزيران//برناما//-- صرح نائب رئيس الوزراء فضيلة يوسف بأن ماليزيا وروسيا تعتزمان تعزيز التعاون الاقتصادي، خاصة في القطاعات ذات الإمكانات الواعدة بما في ذلك صناعة الحلال والزراعة والأمن الغذائي. وأوضح فضيلة، وهو أيضًا وزير تحول الطاقة والمياه، أن حجم التبادل التجاري بين البلدين خلال عام 2024م لا يزال ضئيلاً مقارنة بحجم الاقتصاد الروسي الكبير. وأشار إلى أن عام 2024م، تعد روسيا تاسع أكبر شريك تجاري بالنسبى إلى ماليزيا من بين الدول الأوروبية، بحجم تجارة بلغ 11.46 مليار رنغيت ماليزي (2.48 مليار دولار أمريكي). تشمل الصادرات الماليزية الرئيسة إلى روسيا المنتجات الكهربائية والإلكترونية، والآلات والمعدات، وقطع الغيار، بالإضافة إلى المواد الغذائية المصنعة. وقال: " لقد وجهت دعوة إلى الشركات الروسية للاستثمار في ماليزيا والاستفادة من الحوافز التي تقدمها الحكومة الماليزية في قطاعات إستراتيجية مثل صناعة الطيران، والتكنولوجيا الزراعية، والطاقة، وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والاقتصاد الرقمي، والتمويل الإسلامي، وصناعة الحلال". جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده مساء أمس، الجمعة، عقب اختتام زيارة عمل لروسيا استمرت لمدة أربعة أيام، وأكد أهمية التعاون في مجال الزراعة والأمن الغذائي فضلاً عن صناعة الحلال، واقترح تعاون ماليزيا وروسيا في البحث والتطوير المتعلقة بتكنولوجيا الأسمدة، والمبيدات الحشرية، والهندسة الزراعية، وتكنولوجيا الأغذية. " كما تطرقت إلى التعاون في مجال التعليم العالي، وأعربت عن تقديري للحكومة الروسية على المنح الدراسية المقدمة للطلبة الماليزيين"، على حد تعبيره. وقال: "في هذا الصدد، اقترحت تقديم المنح الدراسية للقطاعات الرئيسة الناشئة، مثل الذكاء الاصطناعي، والبيانات الضخمة، وعلوم المعلومات بما يتماشى مع التحولات الصناعية الراهنة". كما شدد على ضرورة التعاون السياحي، حيث رحبت ماليزيا بمقترح الرحلات الجوية المباشرة بين ماليزيا وروسيا، والذي سيتم وضع اللمسات الأخيرة عليه قريبًا.