نظام جديد للتكايا والزوايا والطرق الصوفية في الأردن
وينص النظام على إنشاء مجلس يسمى "مجلس التكايا والزوايا والطرق الصوفية" يتكون من 7 أشخاص من أعضاء الطرق الصوفية المعترف بها رسميًا.
وفسر النظام الزوايا بانها المكان الذي يخصص لذكر الله تعالى وعبادته.
أما التكايا فهي المكان الذي يوقف او يخصص لتقديم وجبات الطعام للفقراء والمحتاجين.
وعرف النظام الطريقة الصوفية بأنها سبيل لتزكية النفس وتطهيرها ومجاهدتها عن طريق الذكر وفق الكتاب والسنة.
ويحظر النظام عمل التكايا والزوايا غير الحاصلة على ترخيص، كما تشكل بموجبه لجنة لذلك وسجل للطرق الصوفية المعترف بها في المملكة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الدستور
منذ 30 دقائق
- الدستور
العيسوي خلال لقائه وفدا من بلقاوية عمان: القيادة الهاشمية تمضي بثبات وسط الأزمات
عمان – الدستور التقى رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي، اليوم الأحد، وفدا من وجهاء عشائر بلقاوية عمان، جلهم من المتقاعدين العسكريين. وخلال اللقاء، الذي عقد في الديوان الملكي الهاشمي، بحضور العميد الركن رعد العمايرة، مدير المكتب العسكري الخاص لجلالة الملك، أكد العيسوي اعتزاز جلالة الملك عبدالله الثاني وافتخاره بهم وبجميع الأردنيين. واستعرض العيسوي الجهود التي يبذلها جلالة الملك من أجل رفعة الوطن وتوفير الحياة الكريمة للمواطنين، والدفاع عن المصالح الوطنية العليا، في ظل ما تشهد المنطقة من أزمات. وأشار العيسوي إلى حساسية المرحلة الراهنة، وما تتطلبه من وعي ويقظة في ظل تصاعد التحديات على المستويين الإقليمي والدولي. وشدد العيسوي على أهمية التماسك الداخلي ووحدة الصف الوطني خلف القيادة الهاشمية ومؤسسات الدولة، دعما لجهود جلالة الملك المتواصلة في الدفاع عن مصالح الأردن وقضايا الأمة العادلة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، التي ستبقى حاضرة في الوجدان الأردني عنوانا للموقف الشريف والكرامة. وأكد العيسوي أن الديوان الملكي الهاشمي سيبقى، كما أراده جلالة الملك، بيت الأردنيين، لافتا إلى أن دور المتقاعدين لا ينتهي بانتهاء الخدمة العسكرية، بل يتجدد في كل موقف يتطلب الوفاء والانتماء. من جهتهم، أكد المتحدثون أن "الأردن بالنسبة لهم ليس مجرد حدود جغرافية على خريطة، بل هو إرث وتاريخ، وهوية أصيلة، وانتماء راسخ، وهو الماضي العريق، والحاضر الذي نعيشه، والمستقبل الذي نبنيه معا بسواعدنا، وبقيادة هاشمية لا تعرف إلا العمل من أجل رفعة الوطن وكرامة الإنسان الأردني". وقالوا إن الأردن قوي بحكمة قيادته الهاشمية، وتماسك جبهته الداخلية، ووحدة نسيجه المجتمعي، ووعي شعبه، واحترافية ومهنية الجيش العربي، الذي سيبقى عنوان الشرف والتضحية والذود عن الكرامة والسيادة الوطنية. وأشاروا إلى أن جلالة الملك، بحكمته وحنكته، وقف دوما في مواجهة العواصف والأزمات التي تعصف بالمنطقة، متصدرا الصفوف، ومدافعا عن مصالح الأردن العليا، وصونا لكرامة شعبه، ومؤكدين أن الأردنيين يرون في جلالته رمزا للحماية وضمانة للاستقرار والسيادة الوطنية. وشددوا على أهمية الحضور السياسي والدبلوماسي الفاعل للأردن بقيادة جلالة الملك في المحافل الإقليمية والدولية، حيث يمثل صوت الحق والاعتدال والعدل، والمدافع الأقوى عن قضايا الأمة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، التي كانت وستظل في صلب الأولويات الأردنية. كما جدد المتحدثون تمسكهم بثوابت الدولة الأردنية وقيادتها، مؤكدين أن الأردن وقيادته الهاشمية سيبقون على العهد، في الخطوط الأمامية للدفاع عن القدس والمقدسات الإسلامية والمسيحية، انطلاقا من الوصاية الهاشمية التاريخية. وأعرب المتحدثون عن اعتزازهم بالقيادة الهاشمية، مؤكدين أن ولاءهم مطلق، وانتماءهم للأردن أبدي، وهم على العهد الذي سار عليه الآباء والأجداد ماضون، وخلف قيادة جلالة الملك سائرون، رافعين شعار أن "الوطن خط أحمر لا يعلو عليه شيء". وأكدوا ثقتهم المطلقة بقيادة جلالة الملك، واعتزازهم بسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، الذي يمثل امتدادا للنهج الهاشمي الراسخ في خدمة الوطن، ويجسد روح المسؤولية والانتماء. وأشاروا إلى أن لسان حال الأردنيين جميعا يقول: "آمنا بالله ربا، وبالإسلام دينا، وبمحمد صلى الله عليه وسلم رسولا، وبالعروبة أمة، وبالأردن ثرى طاهرا نفديه بالمهج والأرواح، وبالهاشميين قيادة وقدوة، مكانهم حنايا الضلوع، ومسكنهم سويداء القلوب".


جفرا نيوز
منذ ساعة واحدة
- جفرا نيوز
الشيخ فرحان المرسومي يرد بقوة على اتهامه بالتخوين (بيان)
جفرا نيوز - أصدر رجل الأعمال الشيخ فرحان المرسومي بيانًا، أوضح فيه بعض الأمور والملفات، تتعلق بتوجيه اتهامات له. إلى إخوتي وأهلي أبناء الشعب السوري الكريم، لقد آثرتُ الصمت طيلة الفترة الماضية احترامًا لحالة الانشغال الوطني الكبرى، وحرصًا على عدم تشويش المشهد العام، غير أنَّ ما بلغني من موجات الاتهام والتخوين والظنون العابرة للمنطق والعدالة، دفعني لأن أخرج ببيان توضيحي، فيه كلمةُ حق وصدق، أبرئ فيه نفسي أمام الله وأمامكم، مما يُلصق بي باطلاً وعدوانًا. أؤكد جازمًا أنني لم أكن يومًا شبيحًا، ولا أداةً في يد أي جهة أمنية، ولم أُعن النظامَ السوري على قتل أو ظلم أحد، ولم يكن لي يد في أي اعتقال أو أذية أو تشبيح على أحدٍ من أبناء بلدي. وعلى ذلك أقسمُ يمينًا، وأنا حاضرٌ للمواجهة أمام أي جهةٍ محايدةٍ، أو أمام مَن يحمل دليلاً يخالف ما أقول. نعم، كنّا نعيش في منظومةٍ خانقة، وكان كثير من التجار وشيوخ العشائر ورجال الأعمال – وأنا منهم – مُكرَهين على التعامل مع رموز النظام، ومجاملتهم، بل وتقديم الرشاوى أحيانًا، من أجل تسهيل الأعمال، وحماية مصالحنا وعشائرنا، وتسيير حاجات الناس ممن كانوا يقصدوننا فنُلبّي طلباتهم ونقضي حاجاتِهم. لكن هذا لا يعني أبدًا انتماءً سياسيًا أو شراكةً في إجرام، بل كان واقعًا فَرضَ نفسه على الجميع كما فُرض على الملايين. وإن وُجدتْ لي صور أو لقاءات أو مجاملات، فهي ليست أكثر من أوراق عبورٍ في زمن كانت فيه الحياة نفسها مرهونة بكلمة أو موقف. أما ما يُشاع عن ارتباطي بماهر الأسد أو معرفتي به ، أو بتجارة المخدرات، أو بعلاقات إيرانية، أو بأنشطة أمنية، فهو محض كذب وافتراء، لا أصل له ولا أساس. وإن ثبت عكس ما أقول، فأنا مستحقٌ للمحاكمة والمساءلة. واليوم، بعد أن منَّ الله على بلادنا بتغير جديد، وبداية أملٍ مشرق، أمدُّ يدي لكل من أساء فهمي، وأدعو إخوتي الثوار الذين فتحوا البلاد أن يتمسكوا بما رفعوه شعارًا يوم فتحهم هذا البلد الأمين: "فتحٌ لا ثأرَ فيه " وشعار : "اليوم يوم المرحمة'. أدعوهم أن نكون يدًا واحدةً في بناء هذا الوطن، بلُحمةٍ وطنيةٍ صادقة، قِوامها البعد عن المهاترات والاتهامات، واحتكامُها إلى الأدلة لا إلى الظنون. وأسألهم بحق هذه الأيام المباركة، وأذكّرهم أن شرَف النصر لا يكتمل إلا بعدل المنتصر، أن لا يظلموا أحدًا بالظن أو الشبهة، وأن يعرضوا ما لديهم – إن وُجد – على القضاء، فإن ثبتت عليّ أذيةٌ لأحد، فأنا حاضرٌ للمثول أمام العدالة. وإنني اليوم، إذ أفتح قلبي قبل لساني، وأبسط الحقيقة كما هي، أستغفر الله من كل اجتهادٍ خاطئ، وأتوسل إلى شعبنا العظيم أن يُحكِّم ميزانَ عدالته، ويتجنب فوضى الاتهامات العشوائية، والظنون والترِندات التي لا تبني أوطانًا، ولا تحفظ كرامات، بل تزيد من شرخ التشرذم والانقسام بين مكونات هذا الوطن العزيز. فلنكن كما أرادنا الله: أعزّةً في الحق، رحماء في النصر. والله المستعان. الشيخ فرحان المرسومي


جفرا نيوز
منذ ساعة واحدة
- جفرا نيوز
الحباشنة والشمايلة يشكرون الملك و ولي العهد
جفرا نيوز - بقلوب يغمرها الامتنان والتقدير، تتقدم عشائر الحباشنة والشمايلة وعائلة الفقيدة الصابرة المؤمنة الحاجة دعد حمدي الحباشنه (أم أيمن)، بجزيل الشكر وعظيم العرفان لمقام حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم، وسمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، على تعزيتهم التي نقلها مشكورًا معالي الأخ رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف العيسوي، ومستشار جلالة الملك لشؤون العشائر كنيعان البلوي، ما يعكس عمق قيم وحرص القيادة الهاشمية واهتمامها الدائم بأبناء شعبها في كل ظرف ومناسبة. كما نتقدم بالشكر الجزيل إلى الأسرة الأردنية الواحدة، على ما أظهرته من مشاعر نبيلة، ومواساة خالصة نابعة من الوفاء والخلق الرفيع. ولكل من واسانا وشاركنا مصابنا الأليم بوفاة فقيدتنا الغالية، سواء بالحضور الشخصي إلى بيت العزاء، أو بالاتصال الهاتفي، أو من خلال الرسائل ووسائل التواصل الاجتماعي. إن الكلمات لتعجز عن التعبير عن مدى امتناننا لتلك الوقفات الأصيلة التي خفّفت عنا وطأة الفقد، وأكدت عمق التلاحم والتراحم الذي يجمع أبناء هذا الوطن الغالي. لقد كنتم، بتعازيكم الصادقة ومواساتكم الكريمة، خير سند وخير معين في لحظة الفقد والغياب. نسأل الله أن يتغمّد فقيدتنا بواسع رحمته، ويسكنها فسيح جناته، وأن لا يُريكم الله مكروهًا في عزيز، وأن يُجازيكم عنا كل خير، ويجعل ما قدمتموه لنا في موازين حسناتكم. إنها لمواقف كريمة كهذه، تُثبت أن المحبة أعمق من الكلمات، وأن العزاء بمن يقف معك فيه.