
شاهد رد فعل ترامب بعد سؤال عن ترشيح قادة إفريقيا له لجائزة نوبل للسلام
وقال الصحفية: "القارة الأفريقية تراقب، والشباب الأفريقي يراقب. وهذا النهج الجديد الذي تنتهجه إدارتكم في التعامل مع الدول الأفريقية، ليس فقط من خلال تقديم المساعدة، بل من خلال إقامة أعمال تجارية يمكن للجميع كسبها، يُعد موضع تقدير كبير من جميع الأفارقة. سؤالي هو: هل تخطط، سيدي الرئيس، للسفر إلى إفريقيا مستقبلًا لرؤية كل تلك الدول عن كثب، وكل الإمكانات التي تتمتع بها؟ وبالنسبة للقادة الأفارقة، سؤالي هو: كما ترون، يعمل الرئيس ترامب على إحلال السلام ليس فقط في أفريقيا، بل في العالم أجمع. هل تفكرون جميعًا في ترشيح الرئيس ترامب لجائزة نوبل للسلام؟".
وبدا ترامب سعيدًا بما قالته الصحفية، وقال ردًا عليها: "إنها مراسلة رائعة. التقيتُ بها قبل أسبوعين عندما استضفنا مسؤولي الكونغو ورواندا، وكان لدينا بعض الأشخاص من أفريقيا، وكانت تلك هي المرة الأولى. لكن هذا لطيف جدًا. أُقدّر السؤال، إنه لطيف جدًا في الواقع"، قبل أن يجيب على السؤال الذي طرحته الصحفية.
قراءة المزيد
أمريكا
جائزة نوبل للسلام
دونالد ترامب

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


CNN عربية
منذ 5 ساعات
- CNN عربية
ترامب يشعل ضجة مجددا بتصريحات عن سد النهضة الإثيوبي
(CNN)-- أدلى الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب بتصريحات جديدة عن سد النهضة التي بنته إثيوبيا على النيل الأزرق، مجددا تحذيراته من مخاطر السد على حياة الشعب المصري، وسط ضجة كبيرة وتكهنات عن تكرار تلك التصريحات وتوقيتها والغرض منها. وقال ترامب في تصريحات، مساء الجمعة: "تم التعامل مع مصر وإثيوبيا، كما تعلمون كانتا تتقاتلان بسبب السد، إثيوبيا بنت السد بأموال الولايات المتحدة إلى حد كبير، إنه واحد من أكبر السدود في العالم"، حسب قوله. وأضاف الرئيس الأمريكي في تصريحاته التي نقلتها وسائل إعلام وتداولها مستخدمون على منصة "إكس"، تويتر سابقا: " لكنه يعاني من مشكلة صغيرة، إنه لا يسمح بمرور الكثير من المياه إلى نهر النيل، يمكنكم أن تتخيلوا أن مصر غير سعيدة بذلك، لأنها تعتمد في حياتها على نهر النيل، النيل هو دمها، هو قلبها، هو كل شيء لها، نعتقد أننا تعاملنا مع هذا الموضوع بشكل جيد إلى حد بعيد". وأردف ترامب في كلمته: "لكن ما حدث كان أمرا سيئا، كنت أتابع الأمر أثناء بناء السد، تلقيت صورا وأقمارا صناعية وكل شيء ونظرت إلى هذا السد الضخم، وقلت هل سيمنع المياه من الوصول إلى نهر النيل؟ على أي حال لم يكن يجب أن يحدث الأمر بهذه الطريقة، لكن تم تمويله من قبل الولايات المتحدة، كل هذا يبدو مجنونا بعض الشيء، وأعتقد أن هذا الأمر سيحل على المدى الطويل". وتعتبر تصريحات ترامب عن السد الإثيوبي هي الثالثة خلال أيام، مما أشعل تفاعلا وتكهنات مختلفة من مستخدمين عبر منصات التواصل الاجتماعي وسط تكهنات بشأن تكرار تلك التصريحات وتوقيتها. وكان ترامب أثار ضجة، مساء الاثنين الماضي، بتصريحات عن سد النهضة الإثيوبي، واعترافه بتمويل أمريكا لبناء السد على النيل الأزرق. وقال ترامب في تصريحات خلال لقائه مع مارك روته الأمين العام لحلف شمال الأطلسي "الناتو" في البيت الأبيض: "لقد عملنا على ملف مصر مع جار قريب (إثيوبيا)، وهم جيران جيدون وأصدقاء لي، لكنهم بنوا السد وهو ما أدى وقف تدفق المياه إلى ما يعرف بنهر النيل". وأضاف الرئيس الأمريكي: "أعتقد أنني لو كنت مكان مصر فسأرغب في وجود المياه في نهر النيل، نحن نعمل على حل هذه المشكلة، لكنها ستُحل. لقد بنوا واحدا من أكبر السدود في العالم، على بعد بسيط من مصر، كما تعلمون، وقد تبين أنها مشكلة كبيرة، لا أعلم، أعتقد أن الولايات المتحدة مولت السد، لا أعرف لماذا لم يحلوا المشكلة قبل بناء السد". وردا على تلك التصريحات، قال الرئيس المصري، عبدالفتاح السيسي في تدوينة نشرها حسابه الرسمي على منصة "إكس"، تويتر سابقا: "تثمّن مصر تصريحات الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب التي تبرهن على جدية الولايات المتحدة تحت قيادته في بذل الجهود لتسوية النزاعات ووقف الحروب...وتقدر مصر حرص الرئيس ترامب على التوصل إلى اتفاق عادل يحفظ مصالح الجميع حول السد الإثيوبي، وتأكيده على ما يمثله النيل لمصر كمصدر للحياة". تحليل جملة قالها ترامب عن سد النهضة وتأثيره على نهر النيل يشعل تفاعلا وتساؤلات عن توقيت التصريح


CNN عربية
منذ 7 ساعات
- CNN عربية
"لسنا مكب نفايات لترامب".. دول أفريقية غاضبة بعد وصول مرحلين من أمريكا
(CNN)-- في جميع أنحاء أفريقيا، وفي دولة إسواتيني الصغيرة بالتحديد، اندلعت موجة غضب عارم بسبب وصول مُرحّلين أجانب من الولايات المتحدة، بعد أن أكدت حكومتها إرسال مهاجرين وصفهم متحدث باسم وزارة الأمن الداخلي بـ"الوحوش المنحرفة" إلى سجونها. وتُحكم إسواتيني، المعروفة سابقًا باسم سوازيلاند، والتي تُعادل مساحتها تقريبًا مساحة ولاية نيوجيرسي، ملكًا يتمتع بسلطة مطلقة، الأربعاء، صرّح مسؤولون بأن خمسة مُرحّلين من الولايات المتحدة محتجزون في وحدات معزولة في سجونها، مُقرّين بـ"القلق الواسع النطاق"، لكنهم أصرّوا على أن الرجال المُرحّلين "لا يُشكّلون أي تهديد للبلاد أو مواطنيها". وقال المتحدث باسم الحكومة بالإنابة، ثابيل مدلولي، لشبكة CNN، الجمعة، إن الرجال الخمسة مُحتجزون في الحبس الانفرادي، لكنه امتنع عن الكشف عن السجون التي احتُجزوا فيها، مُشيرًا إلى المخاطر الأمنية. ولم يكشف مدلولي عن المدة التي سيبقى فيها الرجال في إسواتيني، لكنه قال: "لا تزال هناك اتصالات مُهمة بين الجهات المعنية.. الترحيل جاء نتيجة أشهر من الاتصالات المكثفة رفيعة المستوى" بين الولايات المتحدة والدولة الواقعة في جنوب أفريقيا. ويقول منتقدو هذه الخطوة إنه من غير المقبول أن تُعامل إسواتيني على أنها "مكب نفايات" للأشخاص الذين يُعتبرون غير مؤهلين للعيش في الولايات المتحدة. من هم السجناء الذين رُحِّلوا إلى إسواتيني؟ صرحت المتحدثة باسم وزارة الأمن الداخلي، تريشيا ماكلولين، في منشور على منصة إكس، الأربعاء، بأن المعتقلين الخمسة الذين نُقلوا جواً إلى إسواتيني كانوا مواطنين من جامايكا ولاوس وكوبا واليمن وفيتنام، وكتبت: "نقلت هذه الرحلة أفراداً همجيين بشكل فريد لدرجة أن بلدانهم الأصلية رفضت إعادتهم". وأضافت ماكلولين: "هؤلاء الوحوش المنحرفون يُرهبون المجتمعات الأمريكية، ولكن بفضل @POTUS Trump @Sec_Noem، فقد غادروا الأراضي الأمريكية"، لافتة إلى أن السجناء أُدينوا بجرائم مختلفة، بما في ذلك اغتصاب الأطفال والقتل والسرقة. وقالت المتحدثة باسم حكومة إسواتيني، إن البلاد ستتعاون الآن مع الولايات المتحدة والمنظمة الدولية للهجرة "لتسهيل عبور هؤلاء السجناء إلى بلدانهم الأصلية"، ومع ذلك، صرحت لشبكة CNN، الخميس، بأنه "لا توجد جداول زمنية في الوقت الحالي" لإعادتهم إلى أوطانهم. "الضغط" الأمريكي على الدول الأفريقية في حين تصدرت عمليات الترحيل الجماعي التي نفذتها إدارة ترامب إلى سجون السلفادور عناوين الصحف العالمية، يسعى البيت الأبيض سرًا إلى إبرام اتفاقيات مع عدد من الدول الأفريقية لاستقبال المرحلين من دول أخرى. وواجهت حملة الرئيس دونالد ترامب الصارمة على الهجرة عقبات لوجستية، حيث رفضت بعض الدول استعادة مواطنيها، أو فعلت ذلك على نطاق محدود فقط. وبعض الدول التي تواصلت معها الولايات المتحدة، مثل نيجيريا، استنكرت الضغوط التي مورست عليها لاستقبال المرحلين الأجانب، وصرح وزير الخارجية النيجيري، يوسف توغار، في مقابلة تلفزيونية الأسبوع الماضي: "تمارس الولايات المتحدة ضغوطًا كبيرة على الدول الأفريقية لقبول ترحيل الفنزويليين من الولايات المتحدة، بعضهم فور خروجه من السجن"، مشيرًا إلى إعلان واشنطن عن زيادة الرسوم الجمركية والتخفيضات الأخيرة في صلاحية التأشيرات. وأكدت البعثة الأمريكية في نيجيريا أن تغييرات التأشيرات "لم تكن نتيجة موقف أي دولة من المرحلين من دول ثالثة"، بل "لحماية أنظمة الهجرة الأمريكية". وقال مسؤول في البيت الأبيض لشبكة CNN في بيان: "إدارة ترامب ملتزمة بترحيل الأجانب غير الشرعيين المجرمين من الولايات المتحدة"، وأضاف: "تجري الإدارة باستمرار محادثات مع الدول الأجنبية حول مواضيع متنوعة، لكننا لا نشارك معلومات حول مناقشات خاصة". قاض أمريكي يرفض دعوى ترامب ضد الصحفي بوب ودورد مفجر فضيحة "ووترغيت"


CNN عربية
منذ 13 ساعات
- CNN عربية
قاض أمريكي يرفض دعوى ترامب ضد الصحفي بوب ودورد مفجر فضيحة "ووترغيت"
(CNN)-- رفض قاضٍ أمريكي، الجمعة، دعوى قدمها الرئيس الأمريكي ترامب ضد الصحفي المخضرم الشهير بوب ودورد المشارك في الكشف عن قضية "ووترغيت"، التي أدت إلى استقالة الرئيس السابق ريتشارد نيكسون. ومنح قاضي المحكمة الجزئية، بول غارديف، من المنطقة الجنوبية لنيويورك، فريق ترامب القانوني شهرًا لتقديم شكوى معدلة أخرى ضد ودورد ودار نشره "سايمون وشوستر"، لكنه رفض في الوقت الحالي الدعوى الحالية، وقال إنه "يبدو من غير المرجح" أن يتمكن ترامب "من إثبات وجود مصلحة معقولة في حقوق النشر في "أشرطة ترامب"." وكان هذا هو اسم كتاب صوتي أصدره ودورد في 2022، والذي تضمن 20 مقابلة أجراها الصحفي المخضرم مع ترامب من 2016 إلى 2020. ورفع ترامب الدعوى في 2023، مدعيًا أن ودورد نشر تسجيلات صوتية من مقابلاتهما دون موافقته. وطالب في البداية بتعويضات تُقدر بحوالي 50 مليون دولار. وزعمت دعوى ترامب أن التسجيل الصوتي "مادة محمية، تخضع لقيود مختلفة على الاستخدام والتوزيع". وقال ودورد وناشره إن الدعوى لا أساس لها، وتعهدا بالدفاع عنها بقوة. وفي حكمٍ من 81 صفحة صدر الجمعة، قال غارديف إن ترامب لم يُثبت "بشكل معقول" أنه مؤلف مشارك للكتاب الصوتي أو أن لديه مصلحةً في حقوق الطبع والنشر للمقابلات، وبالتالي وافق على طلب ودورد برفض الدعوى. وقالت دار نشر سايمون وشوستر في بيان: "نحن سعداء للغاية بموافقة المحكمة معنا ورفضها القضية". رسم "شعر عانة" لامرأة عارية وتوقيع ترامب برسالة عيد ميلاد جيفري إبستين.. تفاصيل بتقرير يشعل ضجة يذكر أن يوم الجمعة الذي شهد رفض دعوى ترامب، وهو نفس اليوم الذي رفع فيه الرئيس الأمريكي دعوى جديدة غير ذات صلة ضد صحيفة وول ستريت جورنال بسبب نشرها تقريرا عن ماقالت إنه مجموعة من الرسائل المُهداة إلى رجل الأعمال الراحل جيفري إبستين المدان بالاتجار الجنسي بالأطفال بمناسبة عيد ميلاده الخمسين في 2003، رسالة تحمل اسم دونالد ترامب ورسمًا لامرأة عارية. ونفى ترامب في مقابلة مع الصحيفة، الثلاثاء، أن يكون قد كتب الرسالة أو رسم الصورة، وهدد بمقاضاة الصحيفة إذا نشرت القصة، وقال، وفقًا للصحيفة: "لم أكتب صورة في حياتي. أنا لا أرسم صورًا للنساء. هذه ليست لغتي. هذه ليست كلماتي". وردًا على التقرير، نشر ترامب على صفحته بمنصة تروث سوشيال، مساء الخميس، أنه أمر المدعية العامة بام بوندي "بتقديم أي شهادة ذات صلة أمام هيئة المحلفين الكبرى، رهنًا بموافقة المحكمة". وسرعان ما ردت على منصة إكس (تويتر سابقا) بأنها مستعدة للقيام بذلك، الجمعة، مع أن عملية الحصول على موافقة القضاة على مثل هذه الخطوة ستستغرق على الأرجح وقتًا أطول بكثير.