logo
أسعار المواشي المحلية صباح اليوم السبت 19 يوليو بالعاصمة عدن

أسعار المواشي المحلية صباح اليوم السبت 19 يوليو بالعاصمة عدن

الأمناء منذ يوم واحد
(الامناء نت / خاص)
شهدت اسعار المواشي المحلية التي لوحظت في سوق المواشي بدار سعد _ م/ عدن اليوم السبت الموافق 19 يوليو 2025م
بسم الله الرحمن الرحيم
الماعز.
من 7 _ 9 كيلو ضد
95000 _ 115000
من 10 _ 15 كيلو
125000 _ 180000
الاغنام الضان ( الكباش)
من 7 _ 9 كيلو
90000 _ 110000
من 10 _ 15 كيلو
120000 _ 170000
الابقار
الرضيع
من 25 _ 40 كيلو
400000_ 650000
العجول
من 70 _ 100 كيلو
890000 _ 1150000
الثيران
من 120 _ 200 كيلو
1350000_ 2300000
الابل ( الجمال )
الرضيع( قعدان)
من 30 _ 50 كيلو
420000 _ 550000
الابل الكبير
من 200 كيلو وما فوق
630000 _ 730000
الدواجن
من 800 جرام _ 1000 جرام
6000_ 7000
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هنيئاً للأقوياء
هنيئاً للأقوياء

صدى الالكترونية

timeمنذ 27 دقائق

  • صدى الالكترونية

هنيئاً للأقوياء

كلمات شكر وتقدير أقدمها مع باقة حب واحترام وسلام لكل إنسان ربى نفسه على القوة التي ذكرها معلمنا الأول وقدوتنا في الأخلاق والتعاملات نبينا محمد بن عبدالله عليه أفضل الصلاة والسلام حين أخبرنا بالقوي في الحديث الشريف ، عن أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «لَيْسَ الشَّدِيدُ بالصُّرَعَةِ؛ إِنَّمَا الشَدِيدُ الَّذِي يَمْلِكُ نَفْسَهُ عِنْدَ الْغَضَبِ متفق عليه . وعنه رضي الله عنه : أَنَّ رَجُلًا قَالَ للنَّبِيِّ ﷺ: أَوْصِني، قَالَ: لا تَغْضَبْ، فَرَدَّدَ مِرَارًا قَالَ: لا تَغْضَبْ رواه البخاري. فالغضب باب من أبواب الشر وجمرة حارقة يشعلها الشيطان وينفخ فيها لتتقد جذوتها وتحرق صاحبها ومن حوله ، الغضب خلق سيء وكلنا نكرهه وللأسف الشديد كثير منا يغلبه الغضب ويتلبسه حتى في أبسط المواقف لايستطيع أن يتمالك نفسه فيثور ويهيج ويفقد أعصابه ويتهور في تصرفاته ظناً خاطيء منه أنه يُشفي بهذ الغضب غليله وما علم بأنه يدمر قلبه وحياته بهذا التصرف السيء والخطر الكبير الذي حذرنا منه نينا عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم . الغضب حالة تتلبس صاحبها فتُعمي بصيرته ليظهر عياذاً بالله في أقبح صورة ويُخرج أسوء ما لديه من ألفاظ وتصرفات لاتليق أبداًبالإنسان المسلم العاقل المتزن وبالتأكيد في حالة الغضب يخسر الإنسان الغاضب الشيء الكثير من صحته وراحته وعلاقاته الاجتماعية فالغضب يؤدي بنا إلى أمور لاتحمد عقباها فكم من أسر فككها الغضب وحل سلاسل ترابطها ودمر الصحة النفسية لأفرادها ، وكم من الجرائم البشعة التي قضت على حياة الأبرياء والسبب غضب الأشقياء فالغاضب شقي دائماً يسكن القلق والتوتر في قلبه في حالة الغضب وإذا ماسكت غضبه ندم على تصرفه وأكلته الحسرة والندامه ولهذا لاتجد الراحة ولا الرضا طريقاً إلى قلبه المُتعب . فالغضب كما عرفه أهل اللغة بأنه ضد الرضا ومن منالا يحب الرضا ويسعى ليناله . كلنا نغضب وتتفاوت درجات الغضب من شخص لأخر وموفق ذلك الشخص الذي استطاع بحكمته أن يصد موجة الغضب حين تهاجمه بالاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم فإن استعاذ بالله من الشيطان الرجيم عاد إلى رُشده وهدأت نفسه وأطمأنت وسلاماً لمن يملك نفسه في حال الغضب قال تعالى ( وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ) وهذا مدح وثناء من الله تعالى لمن كان طبعهم الصفح الجميل وعدم الانتقام ومقابلة السيئة بالعفو والإحسان هنيئاً لمن يملك نفسه في مواطن الغضب ويكظم الغيظ وكظم الغيظ من صفات المؤمنين قال تعالى ( والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين ) ما أجمل وما أروع ذلك الإنسان الذي يكظم الغيظ ابتغاء ماعند الله تعالى أولاً ثم إكراماً لنفسه وإبقاءً لأواصر العلاقات الإنسانية قوية مترابطة بالمحبة والألفة والاحترام والتقدير ودحراً للشيطان الذي يجري من ابن أدم مجرى الدم . ووالله إنه لمسكينُ ذلك الإنسان الذي يهوي بنفسه في نيران الغضب بسرعة انفعاله وفقدانه للسيطرة على نفسه ،فكم أضعنا من الخير لنا ولمن حولنا بسرعة الغضب . وباب الحديث عن الغضب وعن آثاره السيئة واسع جداً وما أنا بداعية ولا بمصلحة اجتماعية إنما سطرت هذه الكلمات لأذكر نفسي أولا وأذكّركم بالابتعاد عن هذا الخلق السيء بقدر ما نستطيع لأنه في الغالب يُخلف أثاراً مأساوية يطال شرها الغاضب ومن حوله . (الله يذكرك بالخير باحصة ) كانت زميلتنا في العمل وغالباً ما تحكي لنا عن حياة التعب والحالة النفسية التي مرت بها حين كانت الغيرة والحقد والحسد تملأقلبها حدثتنا قائلة كنت شديدة الغيرة والحسد لمن حولي بدون استثناء وكنت أستشيط غيظاً وغضباً حين يُخيل لي الشيطان بأن أي واحدة سواء من قريباتي أو زميلاتي أحسن مني فكنت اختلق المشاكل وأفسر أي تصرف بأنه ضدي حتى ولو لم أكن أنا المقصوده وأغضب أشد الغضب في كل موقف وهذا سبب لي ألماً نفسية وجسدية حالت بيني وبين الراحة والعيش المستقر سنوات طويلة مضت من حياتي دون أن استمتع بها وحين أراد بي الله الخير عدت لنفسي وأيقنت بأني على خطأ كبير وأني تسببت في فوات خير كثير لي ولمن سعيت للنيل منهم فاستغفرت الله العظيم واستعذت من الشيطان الرجيم وانتزعت جذور الشر والغضب التي تغلغلت بداخلي وتأسفت لمن تسببت لهم في أذى نفسي ومن ساعتها وأنا ولله الحمد والمنة أعيش في راحة بال وسعادة وقالت وصيتي دائما لكل من أراهم ابتعدوا عن الكره والحقد والحسد فهي مفاتيح الغضب والشر ثبتك الله ياحصة وأسعدك. اللهم أعنا على أنفسنا وأبعدنا عن مواطن الشر والغضب يارب العالمين .

أسعار المواشي المحلية اليوم الأحد 20 يوليو بالعاصمة عدن
أسعار المواشي المحلية اليوم الأحد 20 يوليو بالعاصمة عدن

الأمناء

timeمنذ 5 ساعات

  • الأمناء

أسعار المواشي المحلية اليوم الأحد 20 يوليو بالعاصمة عدن

(الامناء نت / خاص) شهدت اسعار المواشي المحلية التي لوحظت في سوق المواشي بدار سعد _ م/ عدن اليوم الأحد الموافق 20 يوليو 2025م بسم الله الرحمن الرحيم الماعز. من 7 _ 9 كيلو ضد 95000 _ 115000 من 10 _ 15 كيلو 125000 _ 180000 الاغنام الضان ( الكباش) من 7 _ 9 كيلو 90000 _ 110000 من 10 _ 15 كيلو 120000 _ 170000 الابقار الرضيع من 25 _ 40 كيلو 400000_ 650000 العجول من 70 _ 100 كيلو 890000 _ 1150000 الثيران من 120 _ 200 كيلو 1350000_ 2300000 الابل ( الجمال ) الرضيع( قعدان) من 30 _ 50 كيلو 420000 _ 550000 الابل الكبير من 200 كيلو وما فوق 630000 _ 730000 الدواجن من 800 جرام _ 1000 جرام 6000_ 7000

الجيرة الطيبة: سكن الروح قبل الجدران
الجيرة الطيبة: سكن الروح قبل الجدران

غرب الإخبارية

timeمنذ 11 ساعات

  • غرب الإخبارية

الجيرة الطيبة: سكن الروح قبل الجدران

في زمن تتغير فيه الوجوه وتتباعد القلوب، تظل الجيرة الطيبة من أثمن القيم التي لا تُقاس بالمسافات، بل تُوزن بالمواقف. فالجار ليس مجرد شخص يسكن بجوارك، بل هو مرآة للأمان، وصوت للنجدة، وظلٌ يمتد حين تشتد حرارة الحياة. حق الجار لا يسقط مع الزمن ولا يُختزل في سلامٍ عابر، بل هو عهدٌ إنساني يترسخ في الأعماق، ويزهر بالخُلق النبيل والمروءة في الأوقات الصعبة. ولذا، لم تكن وصية الجار في ديننا الحنيف أمرًا عابرًا، بل امتدادًا لفلسفة التكافل التي أرسى دعائمها الإسلام، حين قال رسول الله ﷺ: "ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه." وهنا فتلك الوصية ليست حروفًا تُقال، بل مسار حياة ومبدأ تفاعل يعبّر عن أسمى معاني الأخوّة. كانت الأحياء قديمًا تتنفس وجع بعضها، يعرف الجار آهات جاره قبل أن ينطق، وتفيض القلوب بالفرح إن فرح أحدهم، وتتماسك الأيادي في الشدائد كجسد واحد. واليوم، ورغم أنساق الحياة المتسارعة، لا يزال الوفاء حيًّا في قلوب من جعلوا من الجيرة وطنًا صغيرًا يُشبه الأهل وإن لم تجمعهم رابطة الدم. فلنكن من أولئك الذين يروون تراب الجيرة بالودّ والوقوف مع الجار، ولنورث أبناءنا هذا الخُلق النبيل، ليشبّوا وهم يدركون أن المنزل ليس بمساحته، بل بالمحبّة التي تغمر جنباته. إن الجيرة الطيبة لا تمنحنا السكن فحسب، بل ترفع قدر الإنسان، وتمنح القلب طمأنينة لا تُشترى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store