
بسنت شوقي: سعيدة بـ ظهوري في كليب مستنيك لـ حسين الجسمي
كليب مستنيك
طرح الفنان حسين الجسمي، أغنيتين وعُرضتا في قناته الرسمية في يوتيوب، وعبر جميع الإذاعات الإماراتية والخليجية والعربية، إلى جانب جميع المنصات المتخصصة في عرض وبث الأغاني.
وتضمن فيديو كليب مستنيك لحسين الجسمي عددا من المشاهد التمثيلية للفنان محمد فراج وزوجته بسنت شوقي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 2 ساعات
- الديار
بـ "نيو لوك"... لامين يامال يخطف الأنظار في تدريبات برشلونة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب خطف لامين يامال، نجم برشلونة الشاب، الأنظار في تدريبات الفريق الكاتالوني استعداداً للموسم الجديد. وظهر لامين يامال في تدريبات برشلونة بمظهر جديد لفت انتباه زملائه وأثار العديد من التعليقات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حسب صحيفة "موندو ديبورتيفو" الكتالونية. وتخلى نجم برشلونة الشاب عن خصلات شعره الأشقر وصبغ شعره بالكامل باللون الأشقر. ومنح "نيوك لوك" لامين يامال مظهراً مشابهاً جداً للمظهر الذي ظهر به في نهائي كأس ملك إسبانيا ضد ريال مدريد الموسم الماضي. وكان هانز فليك، مدرب برشلونة، حدد جلسة تدريب مزدوجة في مران السبت. وسيخوض برشلونة جلسة تدريبية واحدة يوم الأحد، وسيحصل على يوم راحة يوم الإثنين للاسترخاء قبل السفر يوم الخميس إلى اليابان، حيث ستبدأ الجولة الآسيوية.


الديار
منذ 2 ساعات
- الديار
أجمل لاعبة في العالم بيورو السيدات... حارس شخصي وأرقام كارثية
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تواصل النجمة السويسرية أليشا ليمان جذب الأنظار داخل وخارج الملعب، إذ يُطلق عليها لقب "أجمل لاعبة في العالم". ومع الاهتمام الكبير بها بسبب إطلالتها الجذابة، حرص الاتحاد السويسري لكرة القدم على تعيين حارس شخصي خاص لأليشا ليمان، في بطولة أمم أوروبا المقامة حاليا في سويسرا وجاء ذلك نظرًا للشعبية الكبيرة التي تحظى بها ليمان بين الجماهير التي ترغب في التقاط الصور معها، ما يجعلها أكثر اللاعبات شهرة في منتخب بلادها والبطولة بشكل عام، حيث يتابعها على موقع "إنستغرام" أكثر من 17 مليون شخص. وعلى النقيض، فإن أليشا ليمان فشلت في إثبات نفسها على أرض الملعب، خاصةً أن أرقامها في "يورو السيدات" كانت كارثية، في الوقت الذي ودع فيه منتخب بلادها البطولة من الدور ربع النهائي أمام إسبانيا أمس الجمعة. ولم تشارك لاعبة يوفنتوس البالغة من العمر 26 عاماً سوى في 9 دقائق فقط طوال البطولة على مدار مباراتين فقط. وجلست ليمان على مقاعد البدلاء في أول مباراتين بدور المجموعات أمام النرويج وأيسلندا، قبل أن تشارك كبديلة لمدة 8 دقائق ضد فنلندا في ختام الدور الأول، ودقيقة واحدة فقط أمام إسبانيا في ربع النهائي، حيث خسرت سويسرا 0-2. ولم تلمس اللاعبة السويسرية الكرة سوى 5 مرات فقط خلال المباراتين، وسددت تسديدة واحدة. فضلا عن ذلك، ترددت بعض الأحاديث حول خضوع أليشا ليمان لعمليات تجميل قبل انطلاق يورو السيدات، وهو ما يشير إلى أن اهتمامها بالكرة يأتي في المقام الثاني بعد اهتمامها الكبير بمظهرها وإطلالتها للفت الأنظار.


الديار
منذ 2 ساعات
- الديار
أين موقع لبنان بين الهواية والاحتراف في عالم الرياضة؟
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب من المتعارف عليه أن كافة أنواع الرياضات بدأت مع بداية القرن العشرين بنظام الهواية، حتى الألعاب الأولمبية وبطولات كأس العالم لكرة القدم لم تكن تضم لاعبين محترفين بالمفهوم العلمي بل ربما كان هذا المصطلح غريبا عن عالم الرياضة والرياضيين. وكان الرياضيون يمارسون الرياضة من باب التسلية والهواية والمتعة بشكل عام وكبير ولكن الاتحادات الرياضية كانت تجمع اللاعبين في معسكرات قصيرة قبل أي استحقاق خارجي، ولم تكن منتخبات كرة القدم على سبيل المثال تعرف المعسكرات الطويلة والخارجية على مدى العام كما هو الحال اليوم. ومع مرور الوقت وتحديدا في بداية السبعينات، انفتحت الرياضة وبدأت الأندية تتعاقد مع اللاعبين مقابل بدل مادي ورواتب شهرية منتظمة على أن يكون هناك تفرغ كامل من هؤلاء اللاعبين لنواديهم من حيث التدريب والمباريات واتباع أنظمة صحية خاصة والتزامات متبادلة تتضمن حقوق الطرفين أي ادارة النادي واللاعب نفسه. وهناك تفاوت جوهري وفارق كبير وبون شاسع بين الهواية والاحتراف في عالم الرياضة، فعلى سبيل المثال نجد أن الهاوي غير ملزم بأوقات صارمة للتدريب او المباريات او متابعة نشاطه الرياضي بشكل منتظم، على حين ان المحترف هو "موظف" دائم عليه الحضور بأوقات محددة ودقيقة إلى التمارين وساعة يطلب منه المدرب أو المسؤول عنه ذلك لأنه يتقاضى بدلات مالية مقابل عمله هذا. كما أن المحترف يتبع نظام غذائي صارم ومتابعة طبية وهذا التزام من ناديه أو مؤسسته الرياضية تجاهه بينما الهاوي غير ملزم بهذا وقد يتعرض للبدانة أو الضعف لأنه يتبع شهواته الغذائية ولا يلتزم بنظام صحي أو ريجيم خاص. وهناك فكرة اساسية تفصل بين الهواية الهواية والاحتراف، فالهدف من الهواية هو التسلية والمتعة بينما المحترف يضع نصب عينيه هدفا اساسيا يسعى للوصول إليه وهو احراز الالقاب والكؤوس وترك بصمة عالمية ليكون حديث الاعلام والصحافة والناس والجماهير وقد يصبح "ايقونة" في يوم من الايام وهذا بات اكثر المطلوب في ايامنا هذه، على غرار ما يسعى اليه البعض في عالم كرة القدم ليكون قدوة كما ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو في عالم كرة القدم. أو حتى في الالعاب الفردية وعلى سبيل المثال الغولف وكرة المضرب والفورمولا واحد فأصحاب هذه الرياضات يحصدون ملايين الدولارات سنويا من خلال المشاركة في الدورات الرسمية أو الودية، كما ان الرياضي المحترف هو قبلة المعلنين وله حصص مالية كبيرة من خلال الحملات الدعائية او الاشهارات التي يؤديها مما يزيد في ثروته. الهواية لا تخضع صاحبها لعقود رسمية ملزمة على عكس المحترف فإن ممارسة الرياضة مقابل عقد رسمي يخضع لشروط الثواب والعقاب والعطاءات وهناك بنود جزائية مقابل الانتقال من فريق الى فريق، والفيفا اي الاتحاد الدولي لكرة القدم قد قيّد شروط صارمة يخضع لها اللاعب والنادي على حد سواء. واقع لبنان أما في لبنان فإن الأمر مغاير تماما لواقع الرياضة واسسها بشكل عام ولأنظمة الاحتراف بشكل خاص، فالكثير من اللاعبين والنجوم يصنفون أنفسهم بالمحترفين ولكنهم بالواقع يعيشون حياتهم ما بين الهواية والاحتراف ولكن بشكل اكبر قريبا من الهواية. هناك مندرجات وبنود تغيب عن العقود كما في الدول المتقدمة والراقية رياضيا، فغياب التأمين على الحياة وضد المخاطر وضعف الرواتب وفقدان الكثير من الحقوق يجعل من اللاعب اللبناني هاو بصورة كبيرة لكنه يعيش واقع الاحتراف في خياله وتفكيره فقط. إن غياب التجهيزات الرياضية والملاعب الحقيقية والآمنة يجعل من الرياضة اللبنانية تفقد الكثير من سطوتها، غياب تام للعقود الواضحة وضعف في التجهيزات الرياضية المتطورة والذي يمكن القول أن غالبية الاتحادات تعيش على المساعدات الخارجية وإذا صح التعبير بتفصيل أدق على "الشحادة" من مخلفات اندية او اتحادات عالمية لأن وزارة الشباب والرياضة لا يمكنها وخصوصا في السنوات الاخير بفعل الواقع الاقتصادي المرير أن تؤمن أو تغطي احتياجات اكثر من 22 اتحادا لأن الخزينة "مفلسة". على صعيد كرة القدم في لبنان كمثال وليس حصرا، نرى أن اللاعب يضطر إلى العمل في النهار والحضور إلى التدريب بعد الظهر وهذا أمر مرهق، طبعا توجد عقود لبعض اللاعبين على انهم محترفين ولا يمارسون اي مهنة غير كرة القدم ولكن هل هذا هو العدل؟ إذ أن لاعبا يعمل وزميله يتفرغ لكرة القدم. بالطبع الأمر متفاوت وهناك أندية كروية تطبق نظام الاحتراف على لاعبيها وجهازها الفني وهي مشكورة على جهودها لأنها تؤمن بديمومة الرياضة ومدى أهميتها في بلد يعاني من تمزق وشرذمة على كافة الصعد. ربما في كرة السلة يختلف الامر بعض الشيء فالعقود مجزية والرواتب مرتفعة وقد تصل إلى 25 ألف دولار شهرا لبعض النجوم، كما أن ثقافة لاعب كرة السلة تختلف عن ثقافة لاعب كرة القدم، فلاعبو كرة السلة غالبيتهم من حملة الإجازات الجامعية ويمكنهم بسهولة متابعة حياتهم المهنية في حال قرروا اعتزال كرة السلة، بينما نجد أن لاعبي كرة القدم غالبيتهم من اصحاب المهن اليدوية أو لا يملكون مهنة على الاطلاق ومعظمهم يشتكي بعد الاعتزال ويصبح من الماضي ولا يتذكره أحد. والواضح ان اتحاد كرة السلة عمل على نجاح اللعبة داخليا وخارجيا وعرف كيف يستقطب الرعاة الرسميين من خلال خطة تسويقية محكمة ليغذي خزينته ويضمن الديمومة للعبة وللناشئين الصغار الذين يقبلون على هذه الرياضة بشكل متزايد. بشكل عام ان الرياضة في لبنان تعيش في حالة "ترنح" مستمر ما بين الهواية والاحتراف ولكنها في الواقع هي اقرب الى الهواية لأن العقلية غير منفتحة وغير محترفة.