
أبناء الجالية المصرية بالنرويج يدلون بأصواتهم فى انتخابات الشيوخ.. صور
وأدلى السفير المصرى بالنرويج وأيسلندا الدكتور جمال عبد الرحيم متولي، وحرمه الدكتورة منال متولى وأعضاء البعثة الدبلوماسية المصرية في النرويج بالتصويت فى انتخابات مجلس الشيوخ فى أولى أيام الانتخابات.
وحرص السفير الدكتور جمال عبد الرحيم متولى على متابعة كافة التسهيلات الخاصة بعملية التصويت للتيسير علي الناخبين.
يذكر أن الهيئة الوطنية للانتخابات قد حددت يومي 1 و2 أغسطس الجاري لتصويت المصريين في الخارج في انتخابات مجلس الشيوخ، بينما حددت يومي 4 و5 أغسطس لتصويت المصريين في الداخل.
تجرى الانتخابات فى الخارج فى 136 سفارة وقنصلية فى 117 دولة حول العالم، والتى صدر قرار مجلس إدارة الهيئة الوطنية للانتخابات رقم (27) لسنة 2023 بتحديد مقراتها وعناوينها.
وكانت الهيئة الوطنية للانتخابات، قد أصدرت القرار رقم 16 لسنة 2025، بشأن قواعد وإجراءات تصويت المصريين المقيمين بالخارج فى انتخابات مجلس الشيوخ.
وحددت الهيئة الوطنية للانتخابات، بأن تشكل اللجان المشرفة على أعمال الاقتراع والفرز والحصر العددى للأصوات من عدد كاف من أعضاء السلك الدبلوماسى والقنصلى، ويعاونهم أمين أصلى أو أكثر من العاملين بوزارة الخارجية الذى يصدر بهم قرار من الهيئة الوطنية للانتخابات.
ولكل مرشح أو ممثل قائمة طلب تعيين من يمثله فى كل لجنة انتخابية بالخارج، ويشترط أن يكون من المقيدين بقاعدة بيانات الناخبين، ويبلغ المرشح أو ممثل القائمة الهيئة الوطنية للانتخابات قبل يومين على الأقل من اليوم المحدد للاقتراع بالخارج بأسماء ممثليه، واللجان الانتخابية التى يطلب تعيينهم فيها، وتخطر الهيئة الوطنية للانتخابات وزارة الخارجية بأسماء الممثلين، واللجان الانتخابية المعينين فيها الإبلاغ البعثات المعنية بها.
تحرر كل لجنة محضرًا وفق النموذج المعد من الهيئة الوطنية للانتخابات تثبت فيه جميع الإجراءات التى تتبعها اللجنة منذ بداية الاقتراع حتى نهايته، ويوقع المحضر من رئيس اللجنة وأمينها. ويحرر أمين اللجنة كشفًا يدون فيه أسم كل ناخب يدلى بصوته، والرقم القومى الثابت ببطاقته أو بجواز سفره السارى ودائرته الانتخابية، وذلك بعد التأكد من قيده بقاعدة بيانات الناخبين.
يتأكد رئيس اللجنة من شخصية كل ناخب ويسلمه بطاقتى الاقتراع الخاصتين بالنظام الفردى ونظام القوائم بعد طباعتهما وفقا للدائرة الانتخابية لموطنه الانتخابى الثابت بقاعدة بيانات الناخبين ممهورتين بخاتم البعثة أو توقيع رئيس اللجنة - على ظهرهما - حسب الأحوال، وتاريخ الانتخاب وينتحى الناخب جانبا من الجوانب المخصصة لإبداء الرأى بسرية فى قاعة الانتخاب، وبعد أن يثبت رأيه فى البطاقتين.
يضع كل منهما مطوية فى الصندوق المخصص لنظام الاقتراع الخاص بها، ويوقع قرين أسمه بخطه أو ببصمة إبهامه فى كشف الناخبين المشار إليه بالمادة السابقة، كما يوقع أمين اللجنة فى الخانة المخصصة له.
فإن كان الناخب من ذوى الاحتياجات الخاصة، على نحو يمنعه من أن يثبت رأيه بنفسه فى البطاقتين المشار إليهما، فله أن يبديه على انفراد لرئيس اللجنة الذى يثبته فى البطاقتين، ويثبت رئيس اللجنة حضوره فى كشف الناخبين، وتستكمل الإجراءات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 37 دقائق
- اليوم السابع
عمرو الورداني: من يُجمّل وجه الكيان الصهيوني شريك فى المذبحة (فيديو)
قال الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية ، إن من يبرر عدوان الكيان الصهيوني أو يُحسِّن صورته أمام العالم، هو في الحقيقة شريك في جريمة تاريخية لن تُنسى، ووصمة عار ستلاحقه في كتب التاريخ. وأضاف "الورداني"، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، أن هذه المظلَمة التاريخية تفوق كل المحارق والمجازر، وسيُكتب في التاريخ أن هناك من انتسبوا للإسلام فشاركوا في هذا العار. وتابع: "ستظل الدماء تقطر من وجه الكيان، وكل من غسل وجهه من هذه الدماء بأي تبرير أو دعم، حمل على جبينه وصمة هذا القبح". وانتقل الدكتور الورداني إلى الحديث عن خطر السوشيال ميديا، معتبرًا أنها تحوّلت من وسيلة للتواصل إلى أداة لهدم العلاقات، ونشر الشائعات، وتشويه القيم، وزرع الشك في الدين والعدمية في الأخلاق. وقال: "السؤال الأهم الذي يجب أن نطرحه دائمًا: هل تمسك هاتفك بيد واعية أم بيد تائهة؟"، مشيرًا إلى أن الخطر الحقيقي لا يكمن فقط في المحتوى، بل في التسلل البطيء للمفاهيم الهدّامة التي تفرغ الوعي من محتواه، وتنشر الفردانية المفرطة والأنانية في العلاقات. وأوضح أن هناك نوعًا جديدًا من الإرهاب يُسمى "إرهاب تفريغ الوعي"، وهو ما يظهر في المحتويات التي لا تبدو ضارة للوهلة الأولى، لكنها تزرع التشكيك وتفتت الانتماء وتدمر الإنسان من الداخل. وشدد الدكتور الورداني على أن "شاشة صغيرة قد تكون أخطر من قنبلة، وأن كلمة واحدة قد تهوي بالمرء إلى هاوية لا يرى لها بأسًا". واستشهد بقول النبي ﷺ: "إن الرجل ليتكلم بالكلمة لا يُلقي لها بالاً، يهوي بها في النار سبعين خريفًا." ونوه: "السوشيال ميديا يمكن أن تكون منبرًا للقيم، ومنصة لإحياء الوعي وبناء الإنسان، إذا أحسنا استخدامها وضخّينا فيها حملات إنسانية وفكرية تصل إلى قلوب الشباب، بدلًا من أن نتركها فراغًا يلتهمهم".


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
النائب أيمن محسب: المشهد الانتخابى بمثابة استفتاء على ثقة المصريين بدولتهم
أكد الدكتور أيمن محسب، مساعد رئيس حزب الوفد وعضو مجلس النواب ، أن المشهد الانتخابي الذي شهدته البلاد خلال يومي التصويت في انتخابات مجلس الشيوخ 2025، عكس حالة ناضجة من الوعي السياسي لدى المواطن المصري، وإدراكا عميقا بأهمية المشاركة في بناء مؤسسات الدولة، مشيرا إلى أن مشهد الاصطفاف أمام اللجان لم يكن مجرد ممارسة ديمقراطية روتينية، بل تجديد لعقد الثقة بين المواطن ودولته، وإعلان واضح بأن الشعب شريك فاعل في صياغة الحاضر واستشراف المستقبل. وقال "محسب"، إن المشاركة الواسعة من جانب مختلف فئات الشعب، وعلى رأسها المرأة المصرية، والشباب، وكبار السن، وذوي الهمم، كانت بمثابة تأكيد على عمق الانتماء الوطني، والاستعداد الدائم للدفاع عن استقرار الدولة عبر أدوات ديمقراطية وسلمية، موضحا أن مشاركة المرأة على وجه الخصوص لا تزال تبهر الجميع بقدرتها على تحمل المسؤولية الوطنية، وإثبات دورها كشريك أصيل في مسيرة الوطن. وأشاد عضو مجلس النواب، بالدور المحوري الذي قامت به الهيئة الوطنية للانتخابات، في إدارة وتنظيم العملية الانتخابية، قائلا: "قدمت نموذج يُحتذى به على مستوى التنظيم والدقة، وضمان أقصى درجات النزاهة والشفافية، بداية من الإعلان عن الجدول الزمني، مرورا بمرحلة الدعاية، وحتى فتح باب التصويت وتسهيل الإجراءات داخل اللجان"، مشيرا إلى أن توفير آليات الرقابة القضائية الكاملة، ووجود مندوبي المرشحين، والحرص على حياد الأجهزة التنفيذية، يعكس التزام الدولة بمبادئ الديمقراطية الحديثة، وإرساء دولة القانون. وأضاف "محسب"، أن الإقبال اللافت من الشباب يؤكد أن الدولة نجحت في ترسيخ شعور لدى الأجيال الجديدة بأن صوتهم مؤثر، وأن السياسة ليست حكرا على النخب أو كبار السن، بل مساحة مفتوحة لكل من يريد أن يشارك في صناعة القرار العام، قائلا: "ما رأيناه من مشاهد اصطفاف الشباب أمام اللجان هو ثمرة حقيقية لجهود التمكين السياسي التي قادتها الدولة خلال السنوات الماضية، ويجب البناء عليها في المرحلة المقبلة". وأوضح النائب أيمن محسب، أن هذا الاستحقاق الانتخابي المهم يُعد بمثابة رسالة سياسية قوية على المستويين الداخلي والخارجي، بأن مصر دولة مستقرة، ومؤسساتها تعمل وفق قواعد دستورية راسخة، وأن الشعب لديه الثقة في أدواته الديمقراطية وقدرته على التغيير من خلال صندوق الانتخابات، لا من خلال الفوضى أو الشعارات الزائفة، مؤكدا أن مجلس الشيوخ باعتباره الغرفة الثانية للتشريع، يُشكل مع مجلس النواب دعامة أساسية للعمل البرلماني في مصر، بما يسهم في تحسين جودة التشريعات، وتوسيع قاعدة الحوار حول القضايا الكبرى، وتعميق النقاشات حول السياسات العامة بعيدا عن الضغوط السياسية اليومية. وشدد "محسب"، على أن التعاون بين الغرفتين في المرحلة المقبلة سيكون له بالغ الأثر في دعم الدولة في مواجهة التحديات، سواء الاقتصادية أو الإقليمية، خاصة في ظل الظروف الإقليمية المعقدة، مؤكدا أن المشهد الانتخابي كان يعكس في جوهره استفتاءً شعبيا على ثقة المصريين في دولتهم، وإيمانهم بالمسار الوطني الذى اختاروه بأنفسهم.


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
شاهد.. تفاصيل لقاء الرئيس السيسى مع طلاب الأكاديمية العسكرية
أجرى السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، فجر اليوم، زيارة تفقدية إلى الأكاديمية العسكرية المصرية الواقعة في مقر قيادة الدولة الاستراتيجي بالعاصمة الإدارية الجديدة، وكان في استقباله الفريق أشرف زاهر، مدير الأكاديمية. بدأ الرئيس السيسى، جولته بأداء صلاة الفجر مع طلاب الأكاديمية، أعقبها لقاء مباشر معهم، حيث أعرب عن تقديره البالغ لقيادات الأكاديمية وأعضاء هيئة التدريس والدارسين والدارسات. وأكد الرئيس السيسى لطلبة الأكاديمية على أن الأكاديمية لم تعد مصنعًا للرجال فحسب، بل أصبحت منارة لإعداد الرجال والسيدات، وبناء الشخصية المصرية المتزنة القادرة على مواجهة تحديات العصر في مختلف مؤسسات الدولة، مشيدًا بالدورات التي تقدمها الأكاديمية للكوادر المدنية وأهمية برامجها التدريبية والتعليمية في شتى التخصصات. وفي حديثه عن الوضع الداخلي، شدد الرئيس السيسى، على أن مصر تنعم باستقرار داخلي، مؤكدًا أن سياسة الدولة القائمة على الصراحة والمصداقية أثبتت صحتها خلال السنوات العشر الماضية. كما أشار الرئيس السيسى، إلى أن مصر واجهت تحديات أمنية جسيمة منذ أكثر من عقد، إلا أن الدولة استطاعت تجاوزها وما زالت تحقق تقدماً ملموساً رغم صعوبة الأوضاع الإقليمية. وأوضح الرئيس السيسى، أن الظروف الجيوسياسية، ومنها الحرب في قطاع غزة، أثرت سلبًا على عائدات قناة السويس، إلا أن مسار الإصلاح الاقتصادي مستمر، داعيًا الشعب المصري إلى مواصلة التضامن والتكاتف لتخطي الصعوبات وتحقيق التنمية المنشودة. كما أبدى الرئيس السيسى اهتمامًا بالغًا بالتقدم العلمي، موضحًا أن مواقع التواصل الاجتماعي ليست شرًّا في حد ذاتها، وإنما يكمن الأثر في كيفية استخدامها، فهي أداة نافعة إذا أُحسن توظيفها، لكنها قد تُستخدم لترويج الشائعات وهدم المعنويات، وهو ما يواجهه الشعب المصري بوعي وإدراك متزايد. وفي الشأن الخارجى، أكد الرئيس السيسى، أن المنطقة العربية تمر بظروف استثنائية منذ عام ٢٠١١، وليس فقط منذ أحداث ٧ أكتوبر ٢٠٢٣، مما يؤكد صحة السياسات المصرية المرتكزة على التوازن وعدم التدخل واحترام سيادة الدول. كما حذر الرئيس السيسى من محاولات بث الفُرقة بين الشعوب العربية عبر وسائل الإعلام، مؤكدًا قوة العلاقات المصرية مع الدول العربية الشقيقة، وضرورة تجاوز الخلافات من أجل وحدة الصف العربي. وشدد الرئيس، على أن الأمن العربي وحدة متكاملة ترتبط به مصر ارتباطًا وثيقًا، وأن أي تدخل خارجي يهدف إلى زعزعة استقرار الدول العربية. وفيما يخص الوضع في قطاع غزة، أشار الرئيس السيسى، إلى أن مصر بذلت جهودًا كبيرة منذ عام ٢٠٠٧ لتجنب التصعيد، مدركة أن الشعب الفلسطيني سيدفع الثمن في أي مواجهة. وأوضح الرئيس السيسى، أن التدمير الحالي في غزة غير مسبوق، وأن الدولة المصرية تواصل العمل من أجل وقف الحرب وإيصال المساعدات الإنسانية، والتعاون لإطلاق سراح الرهائن والأسرى، رغم حملات التشويه والتضليل التي تستهدف دور مصر المحوري. من ناحية أخرى، تابع الرئيس السيسى، عقب ذلك الطابور الصباحي للياقة البدنية لطلاب الأكاديمية، حيث أشاد في هذا الصدد بالمستوى الرفيع الذي يتمتع به الطلاب من حيث اللياقة البدنية والثقة بالنفس، والذي انعكس جليًا في أدائهم خلال التدريبات، كما شارك الرئيس طلاب الأكاديمية العسكرية قي تناول وجبة الإفطار، حيث تبادل الحوار مع طلاب الاكاديمية، وتم التأكيد في هذا السياق على أهمية التفاني في التدريب والتحصيل العلمي، إلى جانب ضرورة الوعي بما يحيط مصر من أحداث محلية، وأزمات إقليمية، وتطورات دولية. وفى ختام الجولة التفقدية، أعرب الرئيس السيسى عن تمنياته بالتوفيق والسداد لطلاب الاكاديمية العسكرية المصرية، وموجهاً رسالة شكر وامتنان إلى أسرهم الكريمة، تقديرًا لدورهم في إعداد جيل واعٍ ومؤهل لحمل رسالة الوطن، ومواصلة طريقه نحو مستقبل أكثر أمنًا واستقرارًا.