
بعثة الحج الأردنيّة تحصد جائزة لبيّتُم الفضيّة للموسم الثاني على التوالي
أخبارنا :
حَصَدت بعثة الحج الأردنيّة على جائزة (لبيّتُم الفضية) للعام الثاني على التوالي، خلال الحفل الختامي الذي أقامته وزارة الحج والعُمّرة في المملكة العربية السعوديّة لموسم حج 1446 وذلك في انجاز غير مسبوق.
وجاء فوز بعثة الأوقاف الأردنيّة بعد تَفوُق البعثة في تطبيق أعلى معايير الجودة في الإدارة والتنظيم، حيث شملت خدمات الإقامة والإعاشة في الفنادق والمشاعِر المُقدسّة (عرفات ومِنى) وكذلك الرعايّة الصحيّة وخدمات النقل والسكن المُقدمة.
وقد تم اختيار الأردن، بعد عمليّة تقييم دقيقة أجرتها الجهات المُختصة في وزارة الحج السعوديّة.
وكان وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلاميّة الدكتور محمد الخلايلة رئيس بعثات الحج الأردنيّة، قد تسلم الجائزة في الحفل الذي أُقيم مساء اليوم الأحد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الدستور
منذ 30 دقائق
- الدستور
بلدية اربد: انخفاض مخلفات الأضاحي 50% مقارنة بالاعياد الماضية لضعف الموسم
اربد - الدستور - حازم الصياحين أزالت بلدية اربد الكبرى 1200 طن مخلفات أضاحي خلال أيام عيد الاضحى المبارك بنسبة انخفاض 50% مقارنة مع الاعياد في السنوات السابقة حيث كانت تتجاوز مخلفات الاضاحي 2500 ـ 3000 طن في الاعياد السابقة . وأنهت بلدية اربد الكبرى تعقيم وتنظيف وازالة المخلفات بجميع مواقع بيع الاضاحي في كافة المواقع والمناطق التابعة لها. وقال مدير مديرية البيئة في البلدية مأمون الزيود "للدستور" ان نسبة مخلفات الاضاحي أقل من السنوات الماضية وذلك وفق الارقام الميدانية وذلك بسبب انخفاض الاقبال على شراء الاضاحي في العيد الحالي منوها الى ان مخلفات الأضاحي من كافة المواقع التابعة للبلدية في الاعياد السابقة كانت تصل ل 3000 طن مخلفات اضاحي فقط وهذا يعطي مؤشر واضح على ضعف موسم الأضاحي الحالي . وبين انه تم توزيع الفرق البيئية والنظافة ضمن خطة مدروسة وتمت السيطرة على كل الاماكن التي خصصت لبيع الاضاحي وجرى ازالة الحظائر وتنظيف مكانها ورشها بالمعقمات والمبيدات بهدف الحفاظ على الوضع البيئي والصحي . وبحسب الزيود فقد شاركت جرافات وقلابات وعمال وطن وتراكتورات الرش بالحملة وتم التركيز على مدينة الشاحات وشارع حوارة لوجود حظائر لبيع الاغنام فيهما بشكل كبير وان كافة المواقع الان جاهزة ومنظفة ومعقمة بشكل كامل وتم رفع كل المخلفات بواسطة اليات البلدية وعمالها . واكد الزيود ان البلدية قامت بواجبها على اكمل وجه بعد انتهاء عيد الاضحى المبارك وتم ازالة كل الاضرار البيئية الناتجة عن مخلفات الاضاحي بشكل يحفظ المظهر الحضاري والبيئي والصحي في كافة المناطق معربا عن شكره وتقديره لكافة الكوادر العاملة التي شاركت بحملات النظافة وازالة مخلفات الاضاحي خلال العيد نظرا للجهد الكبير المبذول وذلك حرصا على ادامة النظافة .


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
السلط: العمل على إطلاق أول مركز متخصص بصيانة وترميم الأبنية التراثية
تعمل بلدية السلط الكبرى بالتعاون مع مجلس محافظة البلقاء على إطلاق أول مركز متخصص في صيانة وترميم الأبنية التراثية في مبنى فلاح الحمد التراثي الذي استكملت أعمال الصيانة والترميم فيه أخيرًا . ويعد مشروع ترميم بيت فلاح الحمد التراثي، الذي خصص له مجلس المحافظة مبلغ 430 ألف دينار من موازنته لإعادة ترميمه وتجهيزه ليصبح مركزًا للتدريب على أعمال صيانة وترميم المباني التراثية، أحد المشاريع التي حظيت باهتمام كبير في مدينة السلط ، وسط طموح بأن يكون مركزًا إقليميًا في هذا المجال لندرته. ويقع بيت فلاح الحمد في منطقة 'وادي الأكراد' على الشارع الرئيس المسمى بـ'شارع سعيد أبو جابر'، في مدينة السلط، وكان بني في الفترة بين عامي 1890 و1918، ويتكون من طابقين، هما الطابق الأرضي، وقد استخدم كطاحونة استمرت بالعمل حتى فترة السبعينيات، ثم استخدم فيما بعد كإسطبلات، فيما استخدم الطابق الأول فيه كمضافة. وأكد رئيس مجلس محافظة البلقاء إبراهيم نايف العواملة، أن مجلس المحافظة قام بتخصيص 430 ألف دينار من موازنته لذلك المشروع، إيمانًا منه بأهميته في خدمة مدينة السلط ومحافظة البلقاء ككل من حيث الحفاظ على الطابع التاريخي والتراثي وحمايته، وكذلك السعي من خلال المشروع لتوفير فرص تدريب نوعية أو عمل للشبان والفتيات في مجال يعد نادرًا على مستوى الإقليم. وأضاف، أن المجلس تبنى فكرة إعادة تأهيل مبنى فلاح الحمد ليصار إلى تحويله إلى مركز متخصص في ترميم المباني التراثية وتابع المشروع منذ بدايته إيمانًا منه بأهمية الحفاظ على الهوية الثقافية لمدينة السلط المدرجة على قائمة التراث العالمي كمدينة التسامح وأصول الضيافة الحضرية وبما تمتلكه من تاريخ عريق وتراث معماري فريد يضم نحو 650 مبنى تراثيًا في نسيجها المعماري القديم. وشدد العواملة على ضرورة، أن يدار المشروع بعد انطلاقته رسميًا بما يخدم أبناء محافظة البلقاء، ويسهم في تشكيل علامة فارقة على مستوى المملكة والإقليم. وأشار إلى أن الهدف من المركز، هو بناء قدرات مهنية محلية في مجال الترميم إلى جانب توفير فرص تدريب وتشغيل لأبناء المحافظة وخفض التكاليف المرتبطة بأعمال الصيانة والترميم. وبين العواملة، أنه جرى تنفيذ المشروع بالكامل بالتعاون ما بين مجلس المحافظة وبلدية السلط الكبرى ومديرية الآثار وفق معايير الترميم المعتمدة مع تطوير مرافقه لخدمة أهداف المشروع ويضمن واستمراريته، مؤكدًا استعداد المجلس للتعاون ودعم المشروع لضمان إنجازه وتحقيق أهدافه رغم جاهزيته. وقال رئيس البلدية المهندس محمد الحياري، إن الهدف من المركز الحفاظ على الإرث الحضاري والطابع العمراني المميز في السلط، وتدريب وتأهيل كوادر متخصصة في مجال الترميم، ما يسهم في توفير فرص عمل لأبناء المجتمع المحلي. وأضاف، أن مبنى 'فلاح الحمد' يعد من أبرز المعالم التاريخية في المدينة، وأن إنشاء مركز الترميم سيكون بالشراكة والتعاون مع وزارة السياحة والآثار ومؤسسة إعمار السلط. وأشار الحياري إلى أن الدراسات لإنشاء المركز ستركز على تدريب الكوادر الفنية وفق أسس علمية وعملية، بما يتناسب مع هوية السلط المعمارية ويعزز مكانتها كوجهة سياحية تراثية، كما سيكون المركز الجهة الرسمية المعتمدة لإصدار شهادات للفنيين واعتمادهم مختصين في مجال الصيانة والترميم. وبينت مديرة وحدة تطوير مشاريع وسط مدينة السلط المهندسة غيداء الخرابشة، أنه جرى تشكيل لجنة مختصة لإعداد خطة إدارة وتشغيل مركز الصيانة والترميم، وأن من أهم أهدافه أن يكون مرجعًا رئيسًا لإدارة أعمال الترميم، عبر دراسة تصنيف المباني وتحديد استخداماتها بما يتناسب مع تصميمها وطاقتها الاستيعابية، وما سيضمن استدامة الإرث الثقافي والعمراني. ومن المتوقع، أن يسهم المركز في تعزيز الاقتصاد المحلي وجذب خبرات دولية في مجال الحفاظ على التراث، تماشيًا مع تصنيف السلط كمدينة تراثية عالمية ضمن قائمة اليونسكو. كما سيسهم المركز في إقبال أصحاب المباني التراثية لصيانتها وترميمها بعد توفر كوادر فنية متخصصة من أبناء المدينة.


الوكيل
منذ ساعة واحدة
- الوكيل
السلط: العمل على إطلاق أول مركز متخصص بصيانة وترميم...
الوكيل الإخباري- تعمل بلدية السلط الكبرى بالتعاون مع مجلس محافظة البلقاء على إطلاق أول مركز متخصص في صيانة وترميم الأبنية التراثية في مبنى فلاح الحمد التراثي الذي استكملت أعمال الصيانة والترميم فيه مؤخرا. اضافة اعلان ويعد مشروع ترميم بيت فلاح الحمد التراثي، الذي خصص له مجلس المحافظة مبلغ 430 ألف دينار من موازنته لإعادة ترميمه وتجهيزه ليصبح مركزًا للتدريب على أعمال صيانة وترميم المباني التراثية، أحد المشاريع التي حظيت باهتمام كبير في مدينة السلط ، وسط طموح بأن يكون مركزًا إقليميًا في هذا المجال لندرته. ويقع بيت فلاح الحمد في منطقة "وادي الأكراد" على الشارع الرئيس المسمى بـ"شارع سعيد أبو جابر"، في مدينة السلط، وكان بني في الفترة بين عامي 1890 و1918، ويتكون من طابقين، هما الطابق الأرضي، وقد استخدم كطاحونة استمرت بالعمل حتى فترة السبعينيات، ثم استخدم فيما بعد كإسطبلات، فيما استخدم الطابق الأول فيه كمضافة. وأكد رئيس مجلس محافظة البلقاء إبراهيم نايف العواملة، أن مجلس المحافظة قام بتخصيص 430 ألف دينار من موازنته لذلك المشروع، إيمانًا منه بأهميته في خدمة مدينة السلط ومحافظة البلقاء ككل من حيث الحفاظ على الطابع التاريخي والتراثي وحمايته، وكذلك السعي من خلال المشروع لتوفير فرص تدريب نوعية أو عمل للشبان والفتيات في مجال يعد نادرًا على مستوى الإقليم. وأضاف، أن المجلس تبنى فكرة إعادة تأهيل مبنى فلاح الحمد ليصار إلى تحويله إلى مركز متخصص في ترميم المباني التراثية وتابع المشروع منذ بدايته إيمانًا منه بأهمية الحفاظ على الهوية الثقافية لمدينة السلط المدرجة على قائمة التراث العالمي كمدينة التسامح وأصول الضيافة الحضرية وبما تمتلكه من تاريخ عريق وتراث معماري فريد يضم نحو 650 مبنى تراثيًا في نسيجها المعماري القديم. وشدد العواملة على ضرورة، أن يدار المشروع بعد انطلاقته رسميًا بما يخدم أبناء محافظة البلقاء، ويسهم في تشكيل علامة فارقة على مستوى المملكة والإقليم. وأشار إلى أن الهدف من المركز، هو بناء قدرات مهنية محلية في مجال الترميم إلى جانب توفير فرص تدريب وتشغيل لأبناء المحافظة وخفض التكاليف المرتبطة بأعمال الصيانة والترميم. وبين العواملة، أنه جرى تنفيذ المشروع بالكامل بالتعاون ما بين مجلس المحافظة وبلدية السلط الكبرى ومديرية الآثار وفق معايير الترميم المعتمدة مع تطوير مرافقه لخدمة أهداف المشروع ويضمن واستمراريته، مؤكدًا استعداد المجلس للتعاون ودعم المشروع لضمان إنجازه وتحقيق أهدافه رغم جاهزيته. وقال رئيس البلدية المهندس محمد الحياري، إن الهدف من المركز الحفاظ على الإرث الحضاري والطابع العمراني المميز في السلط، وتدريب وتأهيل كوادر متخصصة في مجال الترميم، ما يسهم في توفير فرص عمل لأبناء المجتمع المحلي. وأضاف، أن مبنى "فلاح الحمد" يعد من أبرز المعالم التاريخية في المدينة، وأن إنشاء مركز الترميم سيكون بالشراكة والتعاون مع وزارة السياحة والآثار ومؤسسة إعمار السلط. وأشار الحياري إلى أن الدراسات لإنشاء المركز ستركز على تدريب الكوادر الفنية وفق أسس علمية وعملية، بما يتناسب مع هوية السلط المعمارية ويعزز مكانتها كوجهة سياحية تراثية، كما سيكون المركز الجهة الرسمية المعتمدة لإصدار شهادات للفنيين واعتمادهم مختصين في مجال الصيانة والترميم. وبينت مديرة وحدة تطوير مشاريع وسط مدينة السلط المهندسة غيداء الخرابشة، أنه جرى تشكيل لجنة مختصة لإعداد خطة إدارة وتشغيل مركز الصيانة والترميم، وأن من أهم أهدافه أن يكون مرجعًا رئيسًا لإدارة أعمال الترميم، عبر دراسة تصنيف المباني وتحديد استخداماتها بما يتناسب مع تصميمها وطاقتها الاستيعابية، وما سيضمن استدامة الإرث الثقافي والعمراني. ومن المتوقع، أن يسهم المركز في تعزيز الاقتصاد المحلي وجذب خبرات دولية في مجال الحفاظ على التراث، تماشيًا مع تصنيف السلط كمدينة تراثية عالمية ضمن قائمة اليونسكو.