logo
أكاديمية الفجيرة تطلق أول دبلوم معتمد للفنون الموسيقية في الدولة

أكاديمية الفجيرة تطلق أول دبلوم معتمد للفنون الموسيقية في الدولة

أعلنت أكاديمية الفجيرة للفنون الجميلة إطلاق دبلوم الفنون الموسيقية، الأول من نوعه في دولة الإمارات، والمعتمد من المركز الوطني للمؤهلات - وزارة التعليم العالي والبحث العلمي.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحافي عُقد في مدينة الإبداع بالفجيرة، حضره عدد من الإعلاميين والمهتمين بالشأن الفني والتعليمي، حيث تم استعراض أهداف البرنامج ومحاوره التعليمية والمهنية.
وأكّد مدير عام الأكاديمية، علي عبيد الحفيتي، أن هذا الدبلوم يُمثّل نقلة نوعية في التعليم الموسيقي بالدولة، ويعكس حرص الأكاديمية على تقديم برامج متخصصة ومعتمدة تلبي تطلعات الموهوبين والمتخصصين في المجال الفني، وأشار إلى أن هذا الإنجاز جاء بفضل الدعم المستمر من سموّ الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة رئيس مجلس أمناء أكاديمية الفجيرة للفنون الجميلة، الذي يولي أهمية خاصة للبرامج الفنية والتعليمية، ويحرص على تعزيز البيئة الإبداعية ورعاية المواهب الوطنية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لطيفة بنت محمد: في يوم العهد يداً واحدة في مسيرة البناء والتنمية والوحدة
لطيفة بنت محمد: في يوم العهد يداً واحدة في مسيرة البناء والتنمية والوحدة

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

لطيفة بنت محمد: في يوم العهد يداً واحدة في مسيرة البناء والتنمية والوحدة

قالت سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، عضو مجلس دبي: في يوم العهد مستمرون على هذا الطريق لنبقى دائماً يداً واحدة في مسيرة البناء والتنمية والوحدة. وأضافت سموها: عهد الاتحاد نُجدّد من خلاله العهد، ونصونه بالولاء، ونبنيه بالعمل لنرفع رايته عالياً بين الأمم. ودونت سموها على حسابها الرسمي في منصة «إكس»: «اليوم هو يوم العهد.. يوم نؤكد فيه ما كتبه وعهد به المؤسسون بعزّ وطموح لا حدود لهما.. ونحن مستمرون على هذا الطريق لنبقى دائماً يداً واحدة في مسيرة البناء والتنمية والوحدة.. عهد الاتحاد نُجدّد من خلاله العهد ونصونه بالولاء، ونبنيه بالعمل لنرفع رايته عالياً بين الأمم». عهد الاتحاد نبنيه بالعمل لنرفع رايته عالياً بين الأمم

تشكيل جديد للمجلس الأعلى للثقافة في مصر
تشكيل جديد للمجلس الأعلى للثقافة في مصر

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

تشكيل جديد للمجلس الأعلى للثقافة في مصر

أصدر الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء المصري، قراراً بشأن تشكيل المجلس الأعلى للثقافة لمدة عامين. وتضمن القرار، التجديد والتعيين لعدد من الشخصيات البارزة في مجالات الثقافة والفنون والآداب، لعضوية المجلس. وأعرب الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، عن ترحيبه بالأعضاء الجدد، مؤكداً أن تشكيل المجلس يضم قامات وطنية بارزة تثري المشهد الثقافي والفكري المصري، وتمثل دعماً لقوة مصر الناعمة. وأشار وزير الثقافة إلى أن المجلس الأعلى يعد منصة فكرية رفيعة تسهم في رسم السياسات الثقافية، ودعم الإبداع في مختلف مجالاته، كما يعكس حرص الدولة على ترسيخ الهوية الثقافية المصرية وتعزيز قيم التنوع والتعددية، مؤكداً أن الثقافة ستظل ركيزة أساسية في بناء الوعي وتنمية المجتمع، وجسراً حيوياً للتواصل مع العالم. ويذكر أن التشكيل الجديد للمجلس يضم في عضويته، كلاً من: الدكتور أحمد عبدالله زايد، مدير مكتبة الإسكندرية، والشاعر أحمد عبدالمعطي حجازي، والدكتور أحمد مجدي حجازي، والدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة السابقة، والمذيعة الدكتورة درية شرف الدين، والدكتورة دليلة الكرداني، والموسيقار الدكتور راجح داود، والدكتور سيد عواد التوني، والدكتور علي الدين هلال، وزير الشباب السابق، والكاتب الصحفي محمد سلماوي، والدكتور محمد صابر عرب، وزير الثقافة السابق، والروائي يوسف القعيد، والسفيرة مشيرة خطاب، والمفكر القومي الدكتور مصطفى الفقي، والوزير السابق الدكتور مفيد شهاب، والدكتور ممدوح الدماطي، وزير الآثار السابق، والأستاذ بجامعة عين شمس، والدكتور أحمد درويش، والدكتور أحمد نوار، والدكتور السعيد المصري، والدكتور حامد عبدالرحيم عيد، والمهندس زياد عبد التواب، والدكتور سامح مهران، والدكتور عطية الطنطاوي، والمخرج علي بدرخان، والدكتور محمد أحمد عبد الرازق غنيم، والدكتور معتز سيد عبدالله برعي، والدكتورة منى سعيد الحديدي، والدكتور ميسرة عبدالله، والدكتور محمد حسام السيد حجازي الملاح.

أصوات بريئة تعانق الأذان: أطفال الإمارات ينيرون المساجد بنقاء الإيمان
أصوات بريئة تعانق الأذان: أطفال الإمارات ينيرون المساجد بنقاء الإيمان

خليج تايمز

timeمنذ 6 ساعات

  • خليج تايمز

أصوات بريئة تعانق الأذان: أطفال الإمارات ينيرون المساجد بنقاء الإيمان

بينما ترتبط العطلات الصيفية عادة بالمرح والترفيه، اختار العديد من الأطفال الإماراتيين تخصيص جزء من إجازتهم لتعلم و أداء الأذان في مساجد الدولة، مما يعكس شغفًا عميقًا وارتباطًا روحيًا. تحدثت "الخليج تايمز" إلى مجموعة من الأطفال الذين رفعوا الأذان كجزء من برنامج "مؤذن الفريج". يهدف هذا البرنامج إلى غرس القيم الإسلامية في الجيل القادم وتعزيز ارتباط الأطفال بالمساجد. شغف الأذان: قصص ملهمة من بين المشاركين البارزين، يأتي راشد خالد الكتبي (9 أعوام)، طالب في مدرسة كينغز بدبي، والذي بدأ حبه للأذان مبكرًا. ففي سن الثامنة فقط، اقترب من إمام مسجده المحلي وسأله عما إذا كان بإمكانه أداء الأذان بنفسه. وافق الإمام، ومنذ ذلك اليوم، أصبح ترتيل الأذان جزءًا من روتين راشد اليومي. يقول الكتبي: "عندما سمعت الإمام يؤذن، سألت والدتي إن كان بإمكاني المحاولة. وافقت، ثم ذهبت إلى الإمام وسألته. سمح لي بالأذان لصلاة العصر، وشعرت بسكينة لم أشعر بها من قبل." موهبة وتكريم تزايد شغف راشد فقط. بصوته الهادئ وشعوره العميق بالإخلاص، انضم في النهاية إلى برنامج "مؤذن الفريج". كما حظي بشرف أداء الأذان أمام سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي نائب رئيس مدلس الوزراء وزير الدفاع في قصر ند الشبا. راشد أيضًا شاعر موهوب، وقد فاز بالمركز الأول في مسابقة شعرية على مستوى دبي بين 1000 طالب. تقول والدته، التي تدعم بنشاط اهتماماته - من القرآن إلى الخطابة إلى الرياضة - إن حماسه للأذان ينبع تمامًا من داخله. يتدرب الآن في أكاديمية هاتريك لكرة القدم، حيث يمكن للأطفال الإماراتيين أن يترابطوا في بيئة ذات جذور ثقافية. يأمل راشد أن يصبح مؤذنًا رسميًا في مساجد الإمارات يومًا ما، ويشجع الأطفال الآخرين على تجربتها أيضًا، قائلاً إنها تجلب السكينة ومكافأة روحية عظيمة. السير على خطى الأب: نهيان الفلاسي شارك مؤذن شاب آخر قصته عن كيفية بدايته. مستوحى من والده المتدين، أدى نهيان عبد الله الفلاسي أول أذان له في المنزل عندما كان في الثامنة أو التاسعة من عمره. وفي حديثه لـ "الخليج تايمز"، قال الطفل البالغ من العمر 10 سنوات: "أول مرة أذنت فيها كانت في المنزل. كنت أستمع إلى مؤذنين مختلفين وأتعلم منهم." بدأ نهيان يقلد مؤذنين مختلفين وفي النهاية طور أسلوبه الخاص، متأثرًا بمرتله المفضل، حمد الدغرير، الذي يؤدي الأذان في المسجد الحرام بمكة المكرمة. يقول: "أحب صوته. أحاول تقليده، لكنني أستخدم أسلوبي الخاص أيضًا." عند سؤاله عما إذا كان يشعر بالتوتر قبل الأذان، قال: "لقد رباني والداي جيدًا وغرسوا الثقة في نفسي. ما أحبه أكثر هو أن صوتي ناعم والأذان دقيق." يزور الفلاسي، وهو طالب في مدرسة البحث العلمي بدبي، مسجدًا بانتظام في الخوانيج، حيث يصلي والده ويتلقى دروسًا في القرآن والأذان، قائلاً: "كنت أذهب مرتين أو ثلاث مرات في الأسبوع لأتعلم." كانت إحدى أكثر لحظاته فخرًا عندما أدى الأذان في قصر زعبيل أمام حاكم دبي وولي عهده الشيخ حمدان. "قابلت الشيخ محمد أولاً، ثم الشيخ حمدان. بعد أن انتهيت من الأذان، قال لي الشيخ محمد: 'أذانك رقم واحد'." تذكر لحظة مرحة خلال رحلة إلى سيتي ووك مع أصدقائه، حيث طلبوا منه أن يؤذن في أحد المساجد هناك. قال: "كان شعورًا جميلاً." حفظ نهيان ثلاثة أجزاء من القرآن ويقضي صيفه في الموازنة بين الدراسات القرآنية والسباحة وكرة القدم. نصيحته للأطفال الآخرين؟ "تعلموا الأذان الآن، حتى تتمكنوا يومًا ما من أن تصبحوا مؤذنين مثلي." شجعته والدته على المشاركة في البرنامج حتى يكبر أبناؤها على أساس ديني وثقافي قوي. "البرنامج رائع. يبني الشخصية ويغرس القيم." كما سجلت ابنها الأصغر، طحنون ، البالغ من العمر تسع سنوات. تقول والدة نهيان وطحنون: "الهدف ليس الفوز - بل هو أن يتعلم الأطفال، ويؤذنوا في المسجد، ويؤموا الصلاة في المستقبل." لحظة سعادة: أبناء العم تميم وحسن على الرغم من أن البرنامج مقره في دبي، إلا أن ذلك لم يمنع أبناء العم تيميم وحسن ، من خورفكان، من الانضمام. انضم تميم محمود علي (12 عامًا)، و حسن حميد الدرمكي (11 عامًا)، إلى البرنامج على الرغم من المسافة الطويلة للسفر إلى دبي. تدربوا تحت إشراف الشيخ يونس، إمام مسجد الورقاء. وقد أتى التزامهم بثماره - حيث تم اختيارهم لتدريب متقدم في مركز آل مكتوم بفضل موهبتهم وتفانيهم. كما أدوا الأذان في مساجد مختلفة في دبي وخورفكان. تميم، الذي كان يعاني من التوتر في السابق، قال إن الأذان في مجلس أم الشيف كان نقطة تحول: "كل توتري اختفى في لحظة الفرح تلك." حسن، الذي كان يقلد المؤذنين الآخرين بصمت، يؤذن الآن بثقة. حفظ تسعة أجزاء من القرآن، بينما حفظ تيميم أحد عشر جزءًا. يحضر كلا الصبيين أيضًا دروسًا في الفقه الإسلامي والحديث ويشاركان في الرياضة، وخاصة كرة القدم. عند سؤالهما عن مشاعرهما أثناء الأذان، وصف كلاهما شعورًا بالرهبة وارتباطًا روحيًا عميقًا. ويأملان أن يصبحا مؤذنين رسميين في المستقبل ويشجعان الأطفال الآخرين على تجربتها بأنفسهم، واصفين إياها بتجربة ترفع الروح.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store