
تسجيل 613 شهيدا حول مواقع توزيع المساعدات وقرب قوافل الإغاثة
اضافة اعلان
وقالت رافينا شامداساني المتحدثة باسم المكتب للصحفيين في جنيف "سجلنا 613 ضحية، سواء عند نقاط مؤسسة غزة الإنسانية أو بالقرب من قوافل الإغاثة الإنسانية، وهذا العدد حتى 27 يونيو، ووقعت حوادث أخرى... منذ ذلك الحين".
رويترز
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 6 دقائق
- البوابة
الكونغرس الأمريكي يستعد للانسحاب من المشهد
يستعد الكونغرس الأمريكي للتصويت على مشروعي قانون يُتوقع أن يحدّا من سلطته في الرقابة على صفقات بيع الأسلحة، ما يمهّد لتسريع مبيعات السلاح إلى دول أجنبية دون مراجعة برلمانية كافية. اذ تأتي هذه الخطوة ضمن جدلاً واسعاً، خصوصاً مع تزايد بيع الأسلحة لأنظمة "غير حرة" ووسط اتهامات بانتهاك حقوق الإنسان، مثل دعم إسرائيل في حرب غزة. منتقدو التشريع.. يرون أنه يهدد الأمن القومي ويقوّض الدور الدستوري للكونغرس، مع احتمال إشعال مزيد من النزاعات العالمية.


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
إسرائيل: 2000 درزي يعتزمون القتال في سوريا
أفادت قناة "كان" الإسرائيلية بأن نحو 2000 درزي في إسرائيل، بينهم جنود احتياط، وقّعوا على وثيقة يعلنون فيها استعدادهم للقتال في سوريا دفاعًا عن دروز السويداء، في ظل تصاعد الهجمات ضدهم من قِبل عشائر بدوية وقوات موالية للنظام. وقد أثار ذلك قلق المؤسسة الأمنية الإسرائيلية التي تسعى لاحتواء الموقف.


رؤيا نيوز
منذ 8 ساعات
- رؤيا نيوز
2 مليار دولار لسجن ألكاتراز.. هل ينجح طموح ترمب؟
يُخطط الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لإعادة تحويل جزيرة ألكاتراز في خليج سان فرانسيسكو إلى سجن فيدرالي عالي الأمان، بتكلفة قد تصل إلى ملياري دولار، بحسب مصادر إدارية تحدثت إلى موقع «أكسيوس». ويأتي هذا المشروع في إطار رؤية ترمب الرمزية لتعزيز صورة القوة في التعامل مع الجريمة والهجرة، رغم انتقادات الديمقراطيين الذين وصفوا الخطة بـ«السخيفة». وأفادت المصادر بأن وزيرة العدل بام بوندي، ووزير الداخلية دوغ بورغوم قاما بزيارة الجزيرة (الخميس) لدراسة المشروع. وتدير وزارة العدل مكتب السجون الفيدرالية الذي سيشرف على المنشأة، بينما تمتلك وزارة الداخلية الجزيرة التي تُعدّ حالياً وجهة سياحية تابعة لهيئة المتنزهات الوطنية منذ عام 1973. ووفقاً لمسؤولين في الإدارة، هناك 3 خيارات مطروحة: الأول: بناء سجن «سوبرماكس» بتكلفة تزيد على ملياري دولار، مع هدم جميع المنشآت القديمة وبناء منشأة جديدة بالكامل. الثاني: إنشاء سجن أصغر بنحو مليار دولار، يشغل جزءاً من الجزيرة. الثالت: طرح المشروع للشركات الخاصة لتشييده وتشغيله، وهو الخيار الأقل احتمالاً. ورغم اهتمام ترمب الشديد بالمشروع، أشار مسؤول إداري إلى أن التكلفة العالية وقيود الوقت قد تعيقان الخيار الأغلى، حيث يرغب ترمب في إنجاز المشروع خلال فترة ولايته. كما أن الجزيرة التي أُغلق سجنها عام 1963 بسبب ارتفاع تكاليف تشغيلها تواجه تحديات بيئية، بما في ذلك تأثير حركة القوارب على الحيتان في الخليج. ومن الناحية السياسية، يرى المقربون من ترمب أن المشروع يعكس رؤيته لفرض سياسات صارمة، خاصة في مجال الهجرة، حيث يهدف إلى ردع المهاجرين من خلال إبراز صورة القسوة. وقد دعم ترمب زيادة تمويل إنفاذ قوانين الهجرة، ما قد يوفر الدعم المالي للمشروع. في المقابل، استنكرت رئيسة مجلس النواب السابقة نانسي بيلوسي، التي تُمثل المنطقة التي تضم ألكاتراز، هذا المقترح، واصفة إياه بـ«أسخف مبادرات إدارة ترمب»، معتبرة أنه مستوحى من أفلام هوليوود القديمة. فيما تؤكد زيارات المسؤولين الرفيعين جدية ترمب في تنفيذ الفكرة.