
«الجديد»: أنصح «المركزي» أن يمنع بيع الدولار كاش في مكاتب الصرافة
وأضاف الجديد، عبر حسابه على موقع فيسبوك، «اعتقد أن الخطوة التالية بعد الاجتماع هي البدء الفعلي للعمل من خلال بيع المركزي حصص شهرية من النقد الأجنبي، ولنقول مثلا أنها مليون دولار لهذه الشركات».
وتابع: «في الظروف المعتادة وفي ظل فارق ضئيل بين سعر المصرف والسوق الموازي لن تكون هناك مشكلة، ولكن في ظل الظروف الحالية فالتحدي أمام المركزي كبير لوضع ضوابط أمام التلاعب الذي سيحدث في هذه الشركات».
واستكمل: «أقصى ما يمكن أن ننصح به المركزي هو منع بيع الدولار كاش واشتراط البيع الإلكتروني لهذه المكاتب، ووضع حد أعلى للبيع، ووجود منظومة موحدة لهذه المكاتب يتم البيع من خلالها يمكن مراقبتها، واستحداث مكتب للرقابة على شركات الصرافة تكون مهمته متابعتها والإشراف عليها».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ 27 دقائق
- أخبار ليبيا
تراجع للدولار وصعود الباوند واليورو.. أسعار صرف العملات الأجنبية في السوق الرسمية (20 يوليو 2025)
شهدت السوق الرسمية الليبية، اليوم الاحد تراجعاً للدولار وتباين في أسعار صرف عدد من العملات الأجنبية مقابل الدينار الليبي، وفقًا لبيانات مصرف ليبيا المركزي. وسجل متوسط سعر صرف الدولار أمام العملة الليبية تراجعه إلى 5.4321 دينار، وحسب جدول العملات المعلن من مصرف ليبيا المركزي، وسجل متوسط سعر صرف اليورو 6.3142 دينار، والجنيه الإسترليني 7.2836 دينار. وفيما يخص العملات العربية، سجل سعر الريال السعودي 1.4482 دينار، بينما سجل الدرهم الإماراتي 1.4789 دينار، والدينار التونسي 1.8844 دينار. وسجل سعري الليرة التركية واليوان الصيني مقابل العملة الليبية 0.1345 دينار و 0.7571 دينار على الترتيب. ــ يضاف إلى هذه الأسعار ضريبة بنسبة 15%.


الوسط
منذ 3 ساعات
- الوسط
توقعات بارتفاع الذهب إلى 3700 دولار للأونصة بحلول 2026
توقع محللون أن يرتفع سعر الذهب ليصل إلى 3700 دولار للأونصة بحلول العام 2026، برغم التقليل من تقدير أسعار الذهب في بورصة وول ستريت الأميركية. وذكر موقع «إنفستنج» إن «وول ستريت»، السبت، أنه برغم التقللل من تقدير أسعار الذهب من خلال التمسك بأدوات التنبؤ القديمة، فإن هناك حالة تفاؤل بارتفاع المعدن مستقبلا. هل باتت طرق التنبؤ بأسعار الذهب غير فعالة؟ حلل محللو شركة «بيرنشتاين» الرائدة عالميا في مجال الأسهم والوساطة 15 طريقة شائعة تستخدم للتنبؤ بأسعار الذهب ووجدوا أن معظمها لم يعد يعمل، أو لم يكن فعالاً حقًا. بدلاً من ذلك، حددت الشركة ست طرق لا تزال مفيدة، والعديد منها يركز على سياسة الحكومة والسياسة النقدية بدلاً من أساسيات السلع التقليدية. تشمل هذه نماذج تعتمد على خفض أسعار الفائدة المتوقعة من الاحتياطي الفيدرالي، ودورات أسعار الفائدة، وتوقعات التضخم، والتسعير المستقبلي. وبمتوسط هذه النماذج، تتوقع بيرنشتاين أن يصل سعر الذهب في العام 2026 إلى 3700 دولار للأونصة، وهو أعلى بكثير من إجماع وول ستريت الحالي البالغ 3073 دولار. يفترض الإجماع أن الذهب سيعود إلى متوسطه بعد بلوغه الذروة، لكن هذا المنطق لا ينطبق على معدن لا يتأثر بالاستهلاك أو صدمات العرض، وفقًا للمحللين. الذهب المتداول اليوم مستخرج في 2024 يختلف سعر الذهب عن السلع الأخرى لأن العرض يلعب دورًا ضئيلًا. ففقط 1.5% من الذهب المتداول اليوم جرى استخراجه في العام 2024. بما أن الذهب لا يُستهلك ومخزونه فوق الأرض يستمر في النمو، فإن نماذج العرض والطلب التقليدية تنهار. بدلاً من ذلك، تتأثر الأسعار إلى حد كبير بالقرارات السياسية: تحركات أسعار الفائدة للبنوك المركزية، وإدارة التضخم، وكيفية اختيار الحكومات حول العالم للاحتفاظ أو بيع احتياطياتها من الذهب والدولار، وفق موقع «إنفستنج». كما أكدت «بيرنشتاين» مجددًا وجهة نظرها الإيجابية بشأن شركات تعدين الذهب، محتفظة بتصنيف أداء متفوق لشركة Barrick Gold Corp (NYSE:GOLD)، مشيرة إلى احتمالية ارتفاع بنسبة 78%. وفي حين أن معظم محللي «وول ستريت» يتوقع تراجع الذهب بعد العام 2026، تجادل بيرنشتاين» بأن تطبيق فكرة العودة إلى المتوسط على الذهب يفوت النقطة الأساسية.


عين ليبيا
منذ 4 ساعات
- عين ليبيا
بعد غياب طويل… «شل وبي بي» تعودان بقوة إلى الحقول الليبية
كشف موقع أويل برايس المتخصص في شؤون الطاقة أن شركتي النفط البريطانيتين العملاقتين 'بي بي' و'شل' وقعتا مؤخرًا اتفاقيات استراتيجية مع المؤسسة الوطنية للنفط، بهدف دعم جهود البلاد لتعافي قطاعي النفط والغاز بعد سنوات من الاضطرابات. وبحسب الموقع، تمنح هذه الاتفاقيات الشركتين موقعًا متقدمًا في السوق الليبي، مع إمكانية نشر فرق أمنية وفنية متخصصة وبناء بنى تحتية مساندة، استنادًا إلى أطر قانونية دولية تضمن حماية الاستثمارات الأجنبية، بما يشبه نموذج البعثات الدبلوماسية، شريطة الحصول على موافقة السلطات الليبية المختصة. وتأتي هذه الخطوة في سياق التحركات البريطانية الرامية إلى تأمين مصادر بديلة للطاقة، في ظل تراجع الإمدادات الروسية نتيجة العقوبات الغربية المفروضة على موسكو. وتُعد الاتفاقيات جزءًا من توجه غربي أشمل يسعى إلى تقليص الاعتماد على الطاقة الروسية والحد من تمويل الكرملين للحرب في أوكرانيا. في السياق ذاته، أعلنت شركة 'بي بي' عن خطة استثمارية بقيمة 3.5 مليار دولار خلال السنوات الثلاث المقبلة لتطوير حقول الغاز في مصر، بينما تواصل شركتا 'إيني' الإيطالية و'توتال إنرجي' الفرنسية إدارة عدة كتل غازية في شرق المتوسط، مع تصاعد النقاشات حول مشروع 'كرونوس' وربطه بالبنية التحتية المصرية. وأشار التقرير إلى أن هذا الزخم الغربي في قطاع الطاقة قد يمتد لاحقًا إلى سوريا، خصوصًا بعد التطورات العسكرية الأخيرة وسقوط نظام بشار الأسد في عملية مشتركة قادتها الولايات المتحدة وبريطانيا أواخر ديسمبر الماضي.