logo
5 مكونات تُعزّز كثافة الشعر.. ابحثوا عنها في الشامبو

5 مكونات تُعزّز كثافة الشعر.. ابحثوا عنها في الشامبو

الوكيلمنذ 4 أيام
الوكيل الإخباري- مع مرور الوقت وتغير نمط الحياة، يتطلب الشعر روتينًا جديدًا يتماشى مع احتياجاته المتغيرة. فالشعر الذي كان قويًا قبل سنوات قد يُصبح اليوم هشًا أو خفيفًا، ما يستدعي التركيز على مكونات فعالة تُغذي الفروة وتعزز نمو الشعر.
اضافة اعلان
إليك 5 مكونات يُنصح بإدراجها في الشامبو أو علاجات الشعر، لما لها من فوائد مثبتة:
1. البيوتين (فيتامين B7)
يُعد من أشهر العناصر المرتبطة بصحة الشعر، كونه يساعد في إنتاج الكيراتين، وهو البروتين الرئيسي في تكوين الشعرة.
✔ يقوي الشعر الضعيف
✔ يقلل التكسر
✔ يدعم نمو شعر جديد
ملاحظة: يحتاج استخدامه المنتظم 3 أشهر على الأقل لظهور النتائج.
2. النياسين (فيتامين B3)
يدعم الدورة الدموية في فروة الرأس، مما يُحسّن تدفق الأكسجين والمغذيات إلى بصيلات الشعر.
✔ يعزز نمو الشعر
✔ يحسن مظهر الشعر الباهت
✔ يقلل الالتهابات الجلدية
3. الكافيين
عند استخدامه موضعيًا في الشامبو أو السيروم، يُحفز بصيلات الشعر ويُطيل مرحلة النمو، ما يساعد في:
✔ تقليل تساقط الشعر
✔ تقوية الجذور
✔ تسريع نمو شعر جديد
4. الكيراتين
كونه المكوّن الأساسي للشعرة، فإن إضافته إلى الروتين يعيد بناء المناطق المتضررة من الشعر، ويمنح:
✔ مظهرًا صحيًا ولمعانًا
✔ نعومة وتقليل التجعد
✔ كثافة أقوى للشعر التالف
5. بيبتيدات النحاس
رغم أنها أقل شهرة، فإن فعاليتها في تحفيز النمو وصحة الفروة ملحوظة، إذ تعمل على:
✔ تنشيط الدورة الدموية
✔ دعم إنتاج الكولاجين والإيلاستين
✔ تقليل التساقط وتعزيز كثافة الشعر
📌 خلاصة:
لكل نوع شعر تحدياته، لكن بإدراج هذه المكونات في روتين العناية – سواء في الشامبو أو السيروم أو علاجات الفروة – يمكنك استعادة حيوية وكثافة شعرك بطريقة مدروسة وفعالة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

النياسيناميد ..  سلاح فعّال لبشرة صافية ومتوازنة
النياسيناميد ..  سلاح فعّال لبشرة صافية ومتوازنة

السوسنة

timeمنذ 16 ساعات

  • السوسنة

النياسيناميد .. سلاح فعّال لبشرة صافية ومتوازنة

السوسنة - يُعدّ النياسيناميد من أبرز المكونات المعتمدة في عالم العناية بالبشرة، لما يتمتّع به من خصائص لطيفة ومغذّية تتوافق مع جميع أنواع البشرة، ما جعله خيارًا شائعًا لعلاج حب الشباب، وتحسين مظهر البشرة، والتخفيف من آثار التجاعيد، والجفاف، والمسام الواسعة.ويُستخلص النياسيناميد، المعروف أيضًا باسم "النيكوتيناميد"، من فيتامين B3، وهو مادة قابلة للذوبان في الماء، تسمح له بالتغلغل داخل طبقات الجلد وتعزيز حاجز الترطيب الطبيعي للبشرة، ما يمنحها نعومة ونضارة وإشراقة صحية.ويُعد هذا المكوّن خيارًا مثاليًا للبشرة الدهنية والمختلطة، خصوصًا لمن يعانون من حب الشباب أو الإفرازات الزائدة، إذ يسهم في تنظيم إنتاج الزيوت، وتصغير المسام، وتقليل علامات ما بعد الحبوب وفرط التصبغ، كما يعمل على تقوية حاجز الدهون في البشرة وتحسين ملمسها بشكل عام.وتُظهر الدراسات أنّ النياسيناميد يناسب أيضًا البشرة الحساسة، لما يمتاز به من قدرة على التحمل، وفعالية عالية في تخفيف الاحمرار، وتعزيز احتفاظ الجلد برطوبته لفترات أطول. وتساهم خصائصه المضادة للأكسدة في حماية البشرة من العوامل البيئية مثل الأشعة فوق البنفسجية والتلوّث، ما يقلّل خطر الالتهابات ويمنح مظهرًا أكثر صفاءً وهدوءًا.ويُعد النياسيناميد كذلك من العلاجات الفعّالة في مواجهة حب الشباب بفضل قدرته على تقليل الالتهابات وتنظيم إفراز الدهون، مما يحدّ من انسداد المسام وظهور البثور، كما يساهم في توحيد لون البشرة وتخفيف العلامات الناتجة عن الحبوب.ويُنصح بإدراجه ضمن روتين العناية اليومي وفق خطوات دقيقة، تشمل تنظيف البشرة جيدًا قبل وضعه، وتطبيق الريتينول قبل النياسيناميد إن استُخدم معه، ثم توزيع 3 إلى 4 قطرات من السيروم على الوجه والرقبة بحركات دائرية. ويمكن استخدامه صباحًا ومساءً، حيث يُطبّق قبل واقي الشمس في النهار، وقبل المرطب الليلي في المساء.ويتميّز النياسيناميد بتنوّع تركيزاته، التي تتراوح غالبًا بين 2% و10%، وتُختار بحسب الهدف المرجو من استخدامه. فتراكيز 4–5% تُعد فعالة لتصحيح لون البشرة، بينما يُفضّل استخدام تركيز 10% لعلاج التصبغات والمسام المترهلة، مع الأخذ بعين الاعتبار طبيعة البشرة لتجنّب أي تهيّج. ويُعتبر تركيز 20% مناسبًا للحالات المعقدة، مثل ملمس البشرة غير المتناسق أو حب الشباب العنيد الناتج عن الزيوت المتراكمة. اقرأ ايضاً:

إلى أصحاب الكرش احذروا .. انتم أكثر عرضة للاكتئاب والزهايمر وأضرار صحية كثيرة
إلى أصحاب الكرش احذروا .. انتم أكثر عرضة للاكتئاب والزهايمر وأضرار صحية كثيرة

الدستور

timeمنذ 16 ساعات

  • الدستور

إلى أصحاب الكرش احذروا .. انتم أكثر عرضة للاكتئاب والزهايمر وأضرار صحية كثيرة

عمان كشفت دراسة حديثة شملت أكثر من 7 آلاف مشارك، أن الأشخاص الذين لديهم محيط خصر أكبر – كما يقيسه «مؤشر استدارة الجسم» – معرضون لخطر الإصابة بالاكتئاب بنسبة تزيد بنحو 40% مقارنة بغيرهم. ويرى الباحثون أن السبب يعود إلى قدرة الدهون الحشوية على إنتاج جذور حرة تؤثر على السيروتونين، الناقل العصبي المرتبط بالشعور بالسعادة، ما يجعله غير فعال بطريقة تشبه صدأ الحديد. وتتجاوز أضرار البطن البارزة (الكرش) مجرد المظهر الخارجي، إذ ترتبط الدهون الحشوية العميقة – التي تحيط بالأعضاء الداخلية مثل القلب والكبد – بكونها غدة صماء نشطة تفرز مواد كيميائية وهرمونات ضارة. هذه الإفرازات تحفز التهابات مزمنة تمهد الطريق للإصابة بأمراض خطيرة، مثل السكري من النوع الثاني وأمراض القلب والأوعية الدموية. وفي دراسة أخرى أجريت على أكثر من 10 آلاف بالغ، أظهرت فحوصات الرنين المغناطيسي أن الزيادة في محيط الخصر ترتبط بانكماش مناطق الدماغ المسؤولة عن الذاكرة واتخاذ القرارات. ويعزو العلماء ذلك إلى تسلل مواد التهابية مثل السيتوكينات عبر الحاجز الدموي الدماغي، ما قد يؤدي إلى تلف عصبي يظهر في شكل ضعف إدراكي أو زيادة خطر الخرف. كما تربط الأبحاث الدهون الحشوية بأضرار على حاستي البصر والسمع. ففي العين، تزيد هذه الدهون من خطر الإصابة بالتنكس البقعي المرتبط بالعمر (AMD)، وهو السبب الرئيسي للعمى لدى كبار السن، عبر رفع مستويات المواد الالتهابية التي تتلف خلايا الشبكية. أما في الأذن الداخلية، فيؤدي الالتهاب إلى تضييق الأوعية الدموية الدقيقة، ما يحد من إمدادات الأكسجين ويسبب تراجعًا في السمع، وفي تجربة مثيرة للاهتمام، وجد باحثون إسبان أن النساء اللواتي لديهن خصر أكبر واجهن صعوبة في تمييز الروائح والنكهات. وأوضح الباحثون أن السبب يعود إلى إفراز الدهون الحشوية لمواد مثل «الأديبوكينات» التي تشوش الإشارات الكيميائية المسؤولة عن هذه الحواس، ورغم هذه المخاطر، تكشف الأبحاث عن جانب دفاعي مفاجئ في الدهون الحشوية: إذ تحتوي طبقة «الثرب» (الدهون الواقية في البطن) على خلايا مناعية متخصصة قادرة على مكافحة التهابات خطيرة مثل التهاب الصفاق، ما يجعلها سلاحًا ذا حدين. كيف تعرف إن كان خصرك في النطاق الآمن؟، الطريقة الأبسط هي قياس محيط خصرك عند مستوى السرة ومقارنته بطولك: إذا كان محيط خصرك أقل من نصف طولك، فأنت في المنطقة الآمنة. مثلًا، إذا كان طولك 170 سم، ينبغي ألا يتجاوز خصرك 85 سم، الخبر الجيد هو أن الدهون الحشوية تستجيب بسرعة للنظام الغذائي المتوازن والتمارين الرياضية، خاصة تمارين القوة والكارديو، ما يجعل تقليلها خطوة أولى مهمة نحو حماية الصحة العامة من أضرار قد لا تراها العين لكن يشعر بها كل جزء من الجسم.

تشابه خطير بين أعراض النوبة القلبية وضربة الشمس خلال موجات الحر
تشابه خطير بين أعراض النوبة القلبية وضربة الشمس خلال موجات الحر

سرايا الإخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • سرايا الإخبارية

تشابه خطير بين أعراض النوبة القلبية وضربة الشمس خلال موجات الحر

سرايا - تتزايد مخاطر النوبات القلبية خلال موجات الحر الشديدة، مع تشابه أعراضها مع ضربة الشمس، ما يستدعي يقظة طبية وسلوكًا وقائيًا صارمًا للحفاظ على الصحة. مع تصاعد درجات الحرارة حول العالم، أطلق أطباء القلب تحذيرًا جديدًا من تزايد خطر الإصابة بالنوبات القلبية، خاصةً مع تشابه أعراضها مع ضربة الشمس، ما يجعل التمييز بين الحالتين ضرورة حيوية. الدكتور بيمال تشاجر، المتخصص في أمراض القلب غير الجراحية، أوضح في تدوينة طبية أن الظواهر الجوية المتطرفة التي تشتد بفعل تغيّر المناخ، لا تؤدي فقط إلى ارتفاع خطر ضربة الشمس، بل تفتح الباب واسعًا أمام النوبات القلبية، نتيجة الضغط الذي تفرضه الحرارة الشديدة على الجهاز القلبي الوعائي. وقال الطبيب: "أعراض ضربة الشمس قد تُشبه أعراض النوبة القلبية، ولذلك فإن الاكتشاف المبكر، واتباع سلوك وقائي خلال موجات الحر، أصبح أمرًا لا يُحتمل تأجيله". شرح الدكتور تشاجر كيف تؤثر الحرارة المرتفعة على القلب بطرق متعددة: الجفاف يستنزف طاقة القلب التعرّق يفقد الجسم سوائله، مما يؤدي إلى انخفاض حجم الدم، ويُجبر القلب على العمل بقوة أكبر لضخّه، وهو ما قد يُقلّل من وصول الأكسجين للأعضاء الحيوية ويزيد من خطر التجلّط، خاصة لدى المصابين بأمراض الشريان التاجي. ارتفاع لزوجة الدم الحرارة المرتفعة تُزيد من تركيز الدم، ما يُضاعف فرص تكوّن الجلطات التي قد تسد الشرايين وتُحدث نوبة قلبية حادة. اختلال الأملاح في الجسم التعرق الطويل يستنزف الإلكتروليتات المهمة مثل الصوديوم والبوتاسيوم، وهي عناصر ضرورية لتنظيم نبضات القلب. غياب هذا التوازن قد يُسبب اضطرابًا في ضربات القلب، ويقود إلى أزمة قلبية مفاجئة. استجابة الجسم للتوتر الحراري درجات الحرارة المرتفعة تُطلق هرمونات التوتر مثل الأدرينالين والكورتيزول، ما يُسرّع ضربات القلب ويرفع ضغط الدم. التعرّض المتكرر لهذه الحالة يُمكن أن يؤدي إلى تلف تدريجي في الشرايين. وأشار الطبيب إلى أن الفئات الأكثر عرضة للخطر تشمل كبار السن، والمصابين بأمراض قلبية مزمنة، الذين ينبغي أن يتجنبوا التعرض المباشر للحرارة، ويحافظوا على ترطيب أجسامهم، مع مراقبة ضغط الدم ونبض القلب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store