
تداول 11 ألف طن و778 شاحنة في موانئ البحر الأحمر خلال 24 ساعة
تداول 11 ألف طن و778 شاحنة في موانئ البحر الأحمر خلال 24 ساعة
من نفس التصنيف: سكرتير عام مساعد بني سويف يراجع مقترحات لزيادة السيولة المرورية
13 سفينة على الأرصفة البحرية
بحسب بيان الهيئة، فقد بلغ عدد السفن المتواجدة على الأرصفة 13 سفينة، تتوزع بين الموانئ التابعة للهيئة، مما يعكس نشاطًا تجاريًا وبحريًا مكثفًا، بالتوازي مع الخدمات اللوجستية المقدمة لعمليات الاستيراد والتصدير.
مقال مقترح: جولات تفتيش مفاجئة في مستشفيات السويس لضمان انتظام العمل وصحة المواطنين
تفاصيل حركة الواردات والصادرات
سجلت حركة الواردات خلال اليوم إجمالي 5000 طن من البضائع العامة، بالإضافة إلى 457 شاحنة و166 سيارة، أما حركة الصادرات فقد بلغت 6000 طن من البضائع، إلى جانب 321 شاحنة و41 سيارة، ما يشير إلى توازن نسبي في حركة التجارة عبر هذه الموانئ.
ميناء سفاجا في قلب النشاط
يشهد ميناء سفاجا حركة نشطة، حيث من المقرر أن يستقبل اليوم السفينتين Belagos Express والحرية 2، بينما تغادره السفينة Alcudia Express، وكان الميناء قد استقبل بالأمس السفينتين Alcudia Express والقاهرة، في حين غادرت السفينة Belagos Express، مما يعكس استمرار الحركة اليومية بشكل منتظم ومتسارع.
نويبع يسجل تداول 2700 طن و335 شاحنة
أما ميناء نويبع، فقد شهد تداول 2700 طن من البضائع، و335 شاحنة، تم نقلها من خلال رحلات مكوكية للوصول والمغادرة، عبر ثلاث سفن رئيسية هي: نيوعقبة، الحسين، وآيلة، بما يعزز حركة الربط البحري بين الميناء والموانئ المجاورة في الأردن
2136 راكبًا عبر الموانئ
إلى جانب حركة البضائع، سجلت الهيئة وصول ومغادرة 2136 راكبًا عبر الموانئ المختلفة، في تأكيد على أهمية الدور الذي تقوم به الموانئ في خدمة حركة الأفراد إلى جانب الأنشطة التجارية، وكان المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر أعلن أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 12 سفينة وتم تداول 13000 طن بضائع عامة ومتنوعة، 701 شاحنة و915 سيارة، حيث شملت حركة الواردات 9000 طن بضائع، 513 شاحنة و806 سيارة، فيما شملت حركة الصادرات 4000 طن بضائع، 188 شاحنة و109 سيارة، حيث شهد ميناء سفاجا استقبال السفينتين Alcudia Express والقاهرة، بينما غادرت السفينة Belagos Express، فيما استقبل الميناء بالأمس السفينتين Belagos Express والحرية 2، وغادرت السفينة Alcudia Express، وشهد ميناء نويبع تداول 3000 طن بضائع و267 شاحنة من خلال رحلات مكوكية (وصول وسفر) لثلاث سفن وهي نيوعقبة، الحسين وآيلة، كما استقبل ميناء بورتوفيق السفينة Seawave 3 وعلى متنها 547 سيارة قادمة من جدة والسفينة ثريا أم وعلى متنها 2000 طن ردة قادمة من اليمن.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مستقبل وطن
منذ ساعة واحدة
- مستقبل وطن
رئيس قناة السويس: لا بديل للممر الملاحي.. والطرق البرية والسكك الحديدية لا يمكنها المنافسة
أكد الفريق أسامة ربيع، رئيس هيئة قناة السويس، أن القناة أثبتت قدرتها على الصمود في وجه الأزمات العالمية والتحديات الإقليمية، مشيرًا إلى أن الحركة الملاحية بدأت في استعادة جزء من عافيتها، مع توقعات بعودة انتظامها الكامل قبل نهاية العام الجاري، تزامنًا مع تحسن الأوضاع في منطقة البحر الأحمر. وأوضح الفريق ربيع، خلال مداخلة تليفزيونية، أن القناة رغم خسارتها نحو 62% من عائداتها خلال العامين الماضيين، استطاعت مواصلة تقديم خدمات ملاحية متميزة، واستقطاب أنواع جديدة من السفن، أبرزها سفن الحاويات العملاقة بحمولات تتجاوز 130 ألف طن، وناقلات سيارات قادرة على نقل حتى 7 آلاف مركبة، برسوم عبور تصل إلى مليون دولار للرحلة الواحدة. وأشار رئيس الهيئة إلى أن قناة السويس اتبعت سياسة مرنة لجذب الخطوط الملاحية، من بينها تقديم تخفيضات تصل إلى 15% لسفن الحاويات العملاقة، وهو ما أسهم في استعادة 11 سفينة عملاقة كانت قد غيرت مسارها في وقت سابق. وفيما يتعلق بالمشاريع البديلة، شدد الفريق ربيع على أنه "لا بديل لقناة السويس"، مؤكدًا أن الطرق البرية أو السكك الحديدية لا يمكنها منافسة القناة في قدرتها على استيعاب السفن العملاقة، بالإضافة إلى تفوقها البيئي من حيث تقليل الانبعاثات الكربونية واستهلاك الوقود، بحسب تقارير دولية صادرة عن منصات متخصصة مثل "أوفشور إنرجي". وكشف رئيس الهيئة عن خطط تطوير مستمرة تشمل مشروع قناة السويس الجديدة، وتطوير القطاع الجنوبي، إلى جانب إطلاق 10 خدمات جديدة لتحسين كفاءة العبور، منها: تزويد السفن بالوقود، جمع المخلفات، تبديل الأطقم، خدمات الإسعاف، وأعمال الصيانة والإصلاح، بالتعاون مع الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس. واختتم الفريق أسامة ربيع تصريحاته بالتأكيد على أن قناة السويس تظل الخيار الأسرع والأكثر أمانًا لعبور السفن عالميًا، مشيرًا إلى استمرار جهود التطوير والتوسع في تقديم خدمات لوجستية متكاملة، لترسيخ مكانة القناة كممر ملاحي لا غنى عنه في التجارة الدولية.


أموال الغد
منذ 2 ساعات
- أموال الغد
منصة عالمية تشيد بقدرة قناة السويس على الصمود لمدة تقارب العامين في مواجهة الاضطرابات
حظى أداء قناة السويس خلال أزمة البحر الأحمر باهتمام دولي وإشادات واسعة رصدتها التقارير التحليلية والإخبارية الصادرة عن العديد من المنصات والمواقع الملاحية الدولية خلال الآونة الأخيرة. في إطار التغطية الإخبارية الدولية لعبور حاملة السيارات BYD XI'AN لقناة السويس، أشادت منصة Off shore energy بقدرة قناة السويس على الصمود لمدة تقارب العامين في مواجهة الاضطرابات التي تفرضها الأوضاع الراهنة بمنطقة البحر الأحمر، في ظل عمليات إعادة توجيه واسعة النطاق للتجارة حول رأس الرجاء الصالح. وفي ذات السياق، أكد موقع India shipping news أن نجاح عبور إحدى أضخم حاملات السيارات في العالم لقناة السويس يؤكد المرونة التشغيلية للقناة ودورها المركزي في استيعاب عودة ظهور حاملات السيارات وسط أنماط التجارة المتغيرة بسبب اضطرابات البحر الأحمر، كما تطرق موقع trade winds news إلى تلك الجهود التي تعبر عن تطلع مصر إلى آسيا أملا في زيادة حركة مرور ناقلات السيارات في قناة السويس رغم التحديات في منطقة البحر الأحمر. في سياق آخر، أكدت دراسة أوروبية حديثة نشرتها المنصة العالمية Off shore energy' على الأهمية الاستراتيجية لقناة السويس باعتبارها الممر الملاحي الأقصر والأسرع والأكثر استدامة على المستوى الملاحي والبيئي لما تحققه من استقرار لسلاسل الإمداد العالمية وخفض لمستوى الانبعاثات الكربونية الضارة. وأوضحت الدراسة التي أعدها فريق بحثي أوروبي بالتعاون مع كلية إدارة الأعمال والاقتصاد والقانون بجامعة جوتنبرغ تحت عنوان' تكاليف اضطرابات سلسلة التوريد البحري'، زيادة المخاوف البيئية مع اتخاذ العديد من الخطوط الملاحية طرقا بديلة لقناة السويس على إثر أزمة البحر الأحمر. وأظهرت تحليلات الدراسة ارتفاع مستوى الانبعاثات الكربونية الناجمة عن طول الرحلات وأوقات الانتظار لسفن مجموعة ميرسك التي حولت مسارها بعيدا عن قناة السويس إلى 44574 طن في فترة تعليق الملاحة المؤقت بقناة السويس في مارس 2021 خلال أزمة جنوح السفينة' إيفرجيفين'. وتستهدف الدراسة الاستفادة من النتائج واستخدامها كمعطيات تساهم في تحليل أثر أزمة البحر الأحمر على حركة التجارة العالمية في الوقت الراهن. وتؤكد هيئة قناة السويس ريادتها في مجال الاستدامة البحرية بتحقيق وفرا في الوقت والمسافة مقارنةً بالمسارات البديلة مما يساهم في خفض استهلاك الوقود بنسب تتراوح من 10 إلى 90% وفقا لمينائي القيام والوصول، وما يترتب عليه من خفض الانبعاثات الكربونية الضارة. وتشير التقارير الملاحية لقناة السويس إلى مساهمة القناة في خفض انبعاثات مكافئ ثاني أكسيد الكربون من السفن بحوالي 55.4 مليون طن خلال عام 2023 مقارنة بالمسارات البديلة وتوفير الوقود بحوالي 16.9 مليون طن. كما توضح التقارير الرسمية للقناة زيادة حجم الانبعاثات العالمية الناتجة عن الشحن البحري خلال عام 2024 بحوالي 33.3 مليون طن إلى جانب ارتفاع في استهلاك الوقود بحوالي 10.2 مليون طن وذلك نتيجة إبحار العديد من الخطوط الملاحية بطريق رأس الرجاء الصالح بدلا من قناة السويس نتيجة التحديات الأمنية بمنطقة البحر الأحمر.


24 القاهرة
منذ 2 ساعات
- 24 القاهرة
أسامة ربيع: لا بديل لقناة السويس.. والطرق البرية والسكك الحديدية لا يمكنها المنافسة
قال الفريق أسامة ربيع، رئيس هيئة قناة السويس ، إن القناة أثبتت قدرتها على الصمود أمام الأزمات العالمية والتحديات الإقليمية، مشيرًا إلى أن الحركة الملاحية بدأت بالفعل في استعادة جزء من عافيتها، متوقعًا عودة الانتظام الكامل مع نهاية العام الجاري، مع تحسن الأوضاع في منطقة البحر الأحمر. ربيع: القناة أثبتت قدرتها على الصمود أمام الأزمات وأكد الفريق أسامة ربيع خلال مداخلة تليفزيونية أن القناة استطاعت رغم فقدان 62% من عائداتها خلال العامين الماضيين، أن تواصل تقديم خدماتها بجودة عالية، واستقطاب أنواع جديدة من السفن، من بينها سفن حاويات عملاقة بحمولة تتجاوز 130 ألف طن وناقلات سيارات تنقل حتى 7 آلاف سيارة، بقيمة رسوم تصل إلى مليون دولار للرحلة الواحدة. وأوضح رئيس الهيئة أن قناة السويس اتبعت سياسة مرنة لجذب الخطوط الملاحية، منها تخفيضات بنسبة 15% لسفن الحاويات الكبيرة، مما ساهم في عودة 11 سفينة عملاقة كانت قد غيرت مسارها سابقًا. وفيما يخص مشاريع الطرق البديلة، شدد الفريق ربيع على أنه لا بديل لقناة السويس، موضحًا أن الطرق البرية والسكك الحديدية لا يمكنها منافسة قدرة القناة على استيعاب السفن الضخمة، فضلًا عن تفوقها في تقليل الانبعاثات الكربونية واستهلاك الوقود وفق تقارير عالمية من منصات مثل "أوفشور إنرجي". رئيس قناة السويس: لا نزال الممر الأكثر أمانًا.. ونتوقع استعادة معدلات حركة السفن بنهاية العام Off shore energy العالمية تشيد بقدرة قناة السويس على الصمود نحو عامين في مواجهة الاضطرابات بالبحر الأحمر وكشف رئيس الهيئة عن خطط متواصلة للتطوير تشمل إنشاء قناة السويس الجديدة، تطوير القطاع الجنوبي، وتقديم 10 خدمات جديدة لرفع كفاءة العبور، منها تزويد السفن بالوقود، جمع المخلفات، تبديل الأطقم، خدمات الإسعاف، وأعمال الصيانة والإصلاح، بالتعاون مع الهيئة الاقتصادية لقناة السويس. واختتم الفريق ربيع بالتأكيد على أن قناة السويس تظل الخيار الأسرع والأكثر أمانًا في العالم لعبور السفن، مشددًا على استمرار مسيرة التطوير والتوسع في تقديم خدمات لوجستية متكاملة لتعزيز مكانة القناة كممر ملاحي عالمي لا غنى عنه.