
مدير الصحة العالمية: غزة تشهد أعلى معدلات سوء التغذية للأطفال بالعالم
قال تيدروس أدهانوم جيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، اليوم الخميس، إن قطاع غزة شهد أعلى معدل شهري لسوء التغذية الحاد لدى الأطفال مع ارتفاع الوفيات المرتبطة بالجوع في القطاع.
وأضاف في تصريحات من مقر المنظمة بجنيف: تم تشخيص ما يقرب من 12 ألف طفل دون سن الخامسة على أنهم يعانون من سوء التغذية الحاد في غزة، وهو أعلى رقم شهري يتم تسجيله على الإطلاق
وأضاف مرصد الجوع العالمي، إن سيناريو المجاعة يتكشف في قطاع غزة، مع انتشار الجوع ووفاة الأطفال دون سن الخامسة لأسباب تتعلق بالجوع وتقييد الوصول الإنساني إلى الطعام، وذلك وفقا لما ذكره موقع وكالة رويترز.
من جانبه، قال إبراهيم النجار أحد أهالى غزة، إنه فقد ابنه نعيم البالغ من العمر 5 سنوات بسبب سوء التغذية الذي يجتاح غزة، وبعد مرور عام، لا يزال في حالة حزن بينما يسعى جاهداً للتأكد من أن أطفاله الآخرين لن يعانوا من نفس المصير.
وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، إن استهلاك الغذاء في جميع أنحاء غزة قد انخفض إلى أدنى مستوى له منذ بداية الحرب.
وأفاد إن 81 % من الأسر في المنطقة الساحلية الصغيرة المزدحمة التي يبلغ عدد سكانها 2.2 مليون نسمة باستهلاك غذائي ضعيف، بزيادة عن 33 % في أبريل.
وأضاف مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في بيان: "لجأ ما يقرب من 9 من كل 10 أسر إلى آليات تكيف شديدة للغاية لإطعام أنفسهم، مثل المخاطرة بسلامة كبيرة للحصول على الطعام، والبحث في القمامة"، حتى عندما لا يكون الفلسطينيون ضعفاء للغاية بحيث لا يمكنهم الوصول إلى نقاط جمع المساعدات، فإنهم معرضون للإصابة أو الموت في التدافع لتأمين الغذاء.
بين يونيو ويوليو، تضاعف عدد حالات سوء التغذية تقريبًا - من 6344 إلى 11877 - وفقًا لأحدث أرقام اليونيسف المتاحة.
في غضون ذلك، لا توجد أي علامة على وقف إطلاق النار في الأفق، على الرغم من أن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي تصدى لخطط رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو للاستيلاء على مناطق في غزة لا تسيطر عليها بالفعل، حسبما قال 3 مسؤولين إسرائيليين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ ساعة واحدة
- بوابة الأهرام
«شيكونجونيا» .. مرض جديد ينتشر في الصين.. ينقله البعوض ولا يوجد له دواء
محمد بدران ارتفع عدد الإصابات في الصين بمرض "شيكونجونيا" إلى نحو 8 آلاف شخص خلال 4 أسابيع، وهو أكبر تفشٍّ من نوعه في البلاد منذ ظهوره لأول مرة عام 2008. موضوعات مقترحة وحمي «شيكونجونيا» ليس مجرد عدوي عابرة بل تهديد صحي ينتشر بسرعة ويصيب الملايين في مناطق عديدة حول العالم.. اسمه يعني الإنحاء بلغة سكان تنزانيا في إشارة لانحناء المصابين، ويقف بعوض النمر الأسيوي وراء انتشار حمى شيكونجونيا الذي يشمل أعراضه حمى شديدة وآلاما حادة في المفاصل. ويخوض المسئولون في مدينة فوشان جنوب الصين، معركة شاملة ضد الفيروس الذي ينقله البعوض، ويسبب مرضاً مؤلماً، وقد ينتشر في جميع أنحاء البلاد، وفي خطوة غير تقليدية لمكافحة أكبر تفشٍ لحمى شيكونجونيا، استعان علماء في الصين بالبعوض العملاق آكل الحشرات، فهل تنجح الخطة؟ وما هي هذه الحمى الفتاكة؟ يسبب حمى وألماً شديداً في المفاصل، داء الشيكونجونيا مرضٌ فيروسيٌّ ينتقل إلى البشر عن طريق البعوض الزاعج، وغالباً ما يكون هذا الألم مُوهِناً وربما يستمر لعدة أشهر، أو حتى لسنوات. ومن أعراضه الأخرى آلام العضلات، والصداع، والغثيان، والإعياء، والطفح الجلدي. وغالباً ما يكون ألم المفاصل مُوهِناً، وقد تختلف مدته من مريض لآخر، ويشترك هذا المرض في بعض العلامات السريرية مع حُمَّى الدَّنْج وعدوى فيروس زيكا، ولذلك قد يُخْطَأ في تشخيصه في المناطق التي يكون هذان المرضان شائعين فيها. ولا يوجد حالياً أي دواء شاف من الشيكونجونيا، وتُركِّز المعالجة على تخفيف حدة الأعراض. وتوضح أسوشيتدبرس أنه تمت الموافقة على لقاحين في عدة مناطق، بما في ذلك بريطانيا والبرازيل وكندا وأوروبا. يستهدف هذان اللقاحان في الغالب المسافرين، وهما غير متوفرين على نطاق واسع في البلدان الأكثر تضررًا من حمى شيكونجونيا. فيروس «شيكونجونيا»؟ فيروس ينتقل عادة إلى البشر عن طريق لدغات بعوضاتٍ مصابة، مثل «الزاعجة المصرية» والزاعجة المنقطة بالأبيض، وفقاً لمنظمة الصحة العالمية، ومن المعروف أيضاً أن هذه الأنواع من البعوض تحمل مسبباتٍ مرضية أخرى، مثل تلك التي تُسبب عدوى «حمى الضنك» و«زيكا». وينتقل فيروس «شيكونجونيا» عن طريق لدغات البعوض المصاب، ونادراً ما يكون قاتلاً، ولكنه يسبب الحمى (حمى شيكونجونيا) وآلاماً شديدة في المفاصل. يقول الخبراء إن ارتفاع درجات الحرارة العالمية أدى إلى طقس أكثر دفئاً ورطوبة هناك، ما سمح للبعوض بالنمو. ما هي أعراض حمى شيكونجونيا؟ تتشابه أعراض حمى شيكونجونيا مع أعراض حمى الضنك وفيروس زيكا، مما يصعّب عملية التشخيص، وفقا للمنظمة. تشمل الأعراض حمى شديدة وآلامًا حادة في المفاصل، قد تكون منهكة وتستمر لفترات طويلة، فيما تُعد حالات الوفاة نادرة. بعوض حامل للفيروس يحمل بعوض «الزاعجة» الذي ينقل أيضاً «حمى الضنك» و«زيكا»، فيروس «شيكونجونيا»، وقد اكتُشف لأول مرة في جنوب تنزانيا في خمسينات القرن الماضي. ويشتق اسمه من لغة كيماكوندي، ويعني «الذي ينحني»، في إشارة إلى الوضعية الملتوية لمن يعانون من الألم. بعد اكتشاف حالة إصابة وافدة بفيروس «شيكونجونيا» في فوشان في 8 يوليو الماضي، انتشرت العدوى بسرعة، والآن، يُحَث المواطنون على قضاء 3 دقائق على الأقل كل صباح في تنظيف جميع مصادر المياه الراكدة. ويجب على موظفي الجهات الحكومية عدم العودة إلى منازلهم إلا بعد فحص حاويات النباتات، وصواني الشاي، والمشروبات غير المكتملة، ومظلات الأسطح بدقة بحثاً عن الماء. تكاثر البعوض في أصغر نقاط الماء وقال رين تشاو، الأستاذ في جامعة هونج كونج الذي يبحث في تأثير تغير المناخ على انتشار الأمراض التي ينقلها البعوض في المناطق الحضرية، إنه لكي يتكاثر: «لا يحتاج البعوض في الواقع إلى كثير من الماء أو حتى إلى بحيرة. يمكنه الانتشار والتكاثر حتى في أصغر بركة ماء، مثل غطاء زجاجة كوكاكولا»، وفقا لما ذكرته صحيفة الشرق الأوسط. ولم تُطبق حتى الآن أكثر الإجراءات صرامة، مثل الحجر الصحي الإلزامي للمصابين، ولكن الخبراء يقولون إن إجراءات الصين لمكافحة الوباء مصممة للتصعيد السريع إذا لزم الأمر. مخاطر حقيقية على كبار السن والمواليد الجدد ويسبب الفيروس أمراضاً خطيرة لكبار السن، والمواليد الجدد، والأشخاص الذين يعانون من حالات صحية سابقة. ويتعافى معظم الناس في غضون أسبوع، ولكن آلام المفاصل قد تستمر أشهراً. مكافحة شيكونجونيا بالصين شيكونجونيا مسيرات ومبيدات و«بعوض الفيل» مكافحة الفيروس ويرش جنود يرتدون أقنعةً الحدائقَ والشوارع بالمبيدات الحشرية. وتم نشر طائرات من دون طيار لتحديد مواقع تكاثر البعوض. وأدخل الباحثون «البعوض الفيل» elephant mosquitoes العملاق الذي تتغذى يرقاته على البعوض الحامل للفيروس، كما أُطلقت آلاف الأسماك آكلة البعوض في برك المدينة. أن ويبلغ طول "بعوض الفيل" نحو سنتيمترين، وينتمي إلى فئة الحشرات الشرهة، إذ تتغذى يرقاته على الحشرات الأصغر حجمًا، بما في ذلك البعوض الناقل للفيروسات. ويأمل خبراء الصحة في الصين أن تساهم بعوضة الفيل في الحد من تفشي فيروس شيكونغونيا ، الذي ينتشر بسرعة مقلقة. وأشارت إلى أن لجوء السلطات إلى هذا النوع من البعوض يُعد مؤشرا ضمنيا على يأسها من السيطرة على تفشٍ غير مسبوق للوباء، وفقا لما أفادته وكالة "بلومبرج". وأطلق فريقا بحثيا من كلية تشونجشان للطب في مقاطعة جوانجدونج، يرقات "بعوض الفيل" لتتغذى على بعوضة الحمى الصفراء أو الزاعجة، وهي الناقل الرئيسي لفيروسات شيكونجونيا وحمى الضنك وزيكا والحمى الصفراء. وأكدت أن هذه اليرقات لا تلدغ البشر. تتبنّى السلطات الصينية أساليب متنوعة لاحتواء التفشي، من بينها رش المبيدات الحشرية في الشوارع، الأحياء السكنية، ومواقع البناء. كما تُنصب شباك مكافحة البعوض في المناطق المتأثرة، ويُستخدم طيران مُسيّر لتحديد مواقع المياه الراكدة التي تُعد بيئة مناسبة لتكاثر البعوض الناقل للفيروس. وأظهرت مشاهد بثّها التلفزيون الصيني عمّالًا يقومون برش المبيدات قبل الدخول إلى المباني. كما لجأت السلطات إلى فرض غرامات تصل إلى 10 آلاف يوان (حوالي 1400 دولار أمريكي) على من لا يُفرغ المياه من الحاويات الخارجية، وهدّدت بقطع التيار الكهربائي عنهم. تحذيرات دولية وتشديد داخلي مع ارتفاع عدد الإصابات، أصدرت الولايات المتحدة تحذيرًا لمواطنيها يدعوهم إلى اتخاذ تدابير وقائية عند السفر إلى مقاطعة جوانجدونج، بما فيها مدينة فوشان، بالإضافة إلى بلدان أخرى مثل بوليفيا وبعض جزر المحيط الهندي. وقد سبق للصين أن واجهت أوبئة مشابهة، مثل متلازمة سارس في عام 2003 وجائحة كوفيد-19. واستنادًا إلى تلك التجارب، فرضت السلطات تدابير صارمة، إذ يُلزم المصابون في فوشان بالبقاء في المستشفى لمدة لا تقل عن أسبوع، بينما كان قد فُرض سابقًا حجر منزلي لمدة أسبوعين، إلا أن القرار أُلغي لاحقًا بعد ثبوت أن الفيروس لا ينتقل من إنسان إلى آخر. وحتى يوليو الماضى، تم تسجيل نحو 240,000 حالة إصابة بحمى شيكونغونيا، بما في ذلك 90 حالة وفاة في 16 دولة، وفقًا للمراكز الأوروبية للوقاية من الأمراض ومكافحتها. وكانت الدول التي أبلغت عن أكبر عدد من الإصابات هي البرازيل وبوليفيا والأرجنتين وبيرو.


مصراوي
منذ 6 ساعات
- مصراوي
"بين المجاعة والأوبئة".. كيف تُصارع عائلات الفاشر السودانية الموت تحت حصار الحرب؟
تعيش مدينة الفاشر، عاصمة شمال دارفور، تحت وطأة أزمة إنسانية متفاقمة منذ مايو 2024، بعد أن فرضت قوات الدعم السريع حصارا خانقا على المدينة، دفع آلاف العائلات إلى شفا المجاعة، وأجبر السكان على اللجوء إلى أعلاف الحيوانات كطعام يومي. وتسبب الحصار في ارتفاع أسعار المواد الغذائية بنسب تجاوزت 460%، وانهيار المطابخ الجماعية والمستودعات الغذائية التي كانت تشكل شريان الحياة الوحيد للمدنيين، وذلك بحسب برنامج الأغذية العالمي. وأكدت الأمم المتحدة أن الوصول إلى المدينة "شبه مستحيل"، وأن الدعم النقدي الذي تم توفيره لنحو 250 ألف شخص داخل الفاشر "لا يفي باحتياجات السكان المتزايدة". وتسجل المقابر توسعا متسارعا، حيث أفادت منظمة العفو الدولية أن عدد الضحايا المتزايد بسبب الجوع والقصف حال دون قدرة العائلات على دفن موتاها، ما أضاف أبعاداً مأساوية جديدة للوضع الإنساني. وتعد الفاشر آخر مدينة في دارفور لا تزال تحت سيطرة الجيش السوداني، وهو ما جعلها هدفا لهجمات متواصلة من قوات الدعم السريع، خصوصا بعد سيطرة الجيش على العاصمة الخرطوم في مارس الماضي. وشهدت مخيمات اللاجئين المحيطة، خاصة "زمزم"، موجات نزوح جديدة عقب هجمات عنيفة في أبريل، مما أدى إلى تكدس أعداد كبيرة من المدنيين داخل الفاشر ومدينة "طويلة"، حيث تفشى وباء الكوليرا بصورة مقلقة. وحذّرت "لجان مقاومة الفاشر" من انتشار الكوليرا في عدة مناطق بدارفور، مع تضرر واسع في مخيمات النزوح، حيث دعت اللجان منظمات الأمم المتحدة إلى التدخل الفوري لإنقاذ الأرواح عبر تقديم مساعدات طبية عاجلة. وأعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف"، في تقرير لها، أن آلاف الأطفال في دارفور، خاصة من هم دون سن الخامسة، يواجهون خطر الموت بسبب الجوع والأوبئة. وسُجلت أكثر من 20 حالة وفاة مرتبطة بالكوليرا في مدينة طويلة وحدها، وأكثر من 80 حالة في عموم دارفور، وسط مخاوف من انتشار المرض إلى مناطق جديدة. أما في العاصمة الخرطوم، فرغم الهدوء النسبي، فإن الجوع ترك آثاره القاسية، حيث وصفت اليونيسف أطفال المدينة بأنهم "جلد على عظم"، مع وصول محدود فقط إلى الغذاء ومياه الشرب والرعاية الصحية. واندلعت الحرب في السودان في منتصف أبريل 2023 بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع إثر صراع دموي على السلطة. وأدت هذه الحرب إلى مقتل عشرات الآلاف، ونزوح أكثر من 13 مليون شخص، وتحولت البلاد إلى واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم، وفقاً للأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي.


مصر اليوم
منذ 8 ساعات
- مصر اليوم
مدير الصحة العالمية: غزة تشهد أعلى معدلات سوء التغذية للأطفال بالعالم
قال تيدروس أدهانوم جيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، اليوم الخميس، إن قطاع غزة شهد أعلى معدل شهري لسوء التغذية الحاد لدى الأطفال مع ارتفاع الوفيات المرتبطة بالجوع في القطاع. وأضاف في تصريحات من مقر المنظمة بجنيف: تم تشخيص ما يقرب من 12 ألف طفل دون سن الخامسة على أنهم يعانون من سوء التغذية الحاد في غزة، وهو أعلى رقم شهري يتم تسجيله على الإطلاق. وأضاف مرصد الجوع العالمي، إن سيناريو المجاعة يتكشف في قطاع غزة، مع انتشار الجوع ووفاة الأطفال دون سن الخامسة لأسباب تتعلق بالجوع وتقييد الوصول الإنساني إلى الطعام، وذلك وفقا لما ذكره موقع وكالة رويترز. من جانبه، قال إبراهيم النجار أحد أهالى غزة، إنه فقد ابنه نعيم البالغ من العمر 5 سنوات بسبب سوء التغذية الذي يجتاح غزة، وبعد مرور عام، لا يزال في حالة حزن بينما يسعى جاهداً للتأكد من أن أطفاله الآخرين لن يعانوا من نفس المصير. وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، إن استهلاك الغذاء في جميع أنحاء غزة قد انخفض إلى أدنى مستوى له منذ بداية الحرب. وأفاد إن 81 % من الأسر في المنطقة الساحلية الصغيرة المزدحمة التي يبلغ عدد سكانها 2.2 مليون نسمة باستهلاك غذائي ضعيف، بزيادة عن 33 % في أبريل. وأضاف مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في بيان: "لجأ ما يقرب من 9 من كل 10 أسر إلى آليات تكيف شديدة للغاية لإطعام أنفسهم، مثل المخاطرة بسلامة كبيرة للحصول على الطعام، والبحث في القمامة"، حتى عندما لا يكون الفلسطينيون ضعفاء للغاية بحيث لا يمكنهم الوصول إلى نقاط جمع المساعدات، فإنهم معرضون للإصابة أو الموت في التدافع لتأمين الغذاء. بين يونيو ويوليو، تضاعف عدد حالات سوء التغذية تقريبًا - من 6344 إلى 11877 - وفقًا لأحدث أرقام اليونيسف المتاحة. في غضون ذلك، لا توجد أي علامة على وقف إطلاق النار في الأفق، على الرغم من أن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي تصدى لخطط رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو للاستيلاء على مناطق في غزة لا تسيطر عليها بالفعل، حسبما قال 3 مسؤولين إسرائيليين. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.