logo
محاكم دبي تعتمد بيانات الهوية الإماراتية في معاملات الكاتب العدل

محاكم دبي تعتمد بيانات الهوية الإماراتية في معاملات الكاتب العدل

أعلنت محاكم دبي أنها بدأت اعتماد البيانات المرتبطة بالهوية الإماراتية بشكل كامل عند تنفيذ جميع معاملات الكاتب العدل في الإمارة.
ودعت المتعاملين في حال وجود أي اختلاف في البيانات المرتبطة بالهوية، ولضمان استمرارية التعامل بسلاسة وسهولة، إلى مراجعة الجهات الرسمية (الإدارة العامة لشؤون الأجانب - مراكز آمر)، لتحديث البيانات بما في ذلك بيانات الاتصال (الهاتف المتحرك والبريد الإلكتروني).
وأكّدت عبر حساباتها الرسمية على منصات التواصل الاجتماعي، ضرورة التأكد من تحديث البيانات الخاصة بالمتعاملين لدى الجهات الرسمية، لضمان تجربة سلسة وسريعة للجميع.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل الفكرة تموت؟
هل الفكرة تموت؟

البيان

timeمنذ 38 دقائق

  • البيان

هل الفكرة تموت؟

يقول لك جازماً إن هذا الموضوع فكرة، والفكرة لا تموت، كأن يقول إن «البعث» فكرة والفكرة لا تموت، أو «حماس» فكرة والفكرة لا تموت، أو «حزب الله» فكرة وهي لا تموت. هذه المقولات وأمثالها تبدو لكثير من الناس مقنعة، ولكنها من أكبر أخطاء الثقافة السياسية العربية المعاصرة. الأفكار لا تأخذ صفة كونية، هي موضوعات للفهم وليست للتقديس. الواقع يقول إن الفكرة تموت، وقد تتعفن، وقد تنحرف إلى ضدها في التطبيق. يمكن أن نضرب أمثلة على ذلك أن النصوص المقلقة تموت. الاشتراكية الشيوعية، فكرتها العدالة الاجتماعية وتوزيع الثروة، والمساواة بين الطبقات. هذه الفكرة التي تبدو جاذبة، وانتشرت لدى مجموعات من الناس، تحولت إلى أنظمة سلطوية، الاتحاد السوفييتي والصين وكوريا الشمالية، أمثلة على ذلك، وتطورت في بعضها حتى تغير شكلها جذرياً، في هذه المجتمعات. لم تمح الطبقات، ولم يوزع دخل المجتمع على الجميع بالتساوي، ولم يقم ميزان العدل، بل ساد القمع والتسلط. فكرة سامية أخرى هي العولمة، وأساسها التقريب بين الشعوب، والانفتاح الثقافي، وتداول السلطة. تلك الأفكار تحولت إلى وسيلة للسيطرة، وبخاصة سيطرة الشركات العابرة للحدود على مصادر الثروة، وزادت من الفجوة بين الشمال والجنوب، بل وفي المجتمع الواحد، سببت عاهات، منها الشعبوية، ورفع الحواجز الوطنية أمام الآخر. فكرة أخرى هي الديمقراطية الليبرالية، في الأصل حكم الشعب، واحترام الحريات، وتداول السلطة، هذه الفكرة مع مرور الزمن، أصبحت شكلية في بعض الدول، ومرتهنة إلى رأس المال والإعلام في دول أخرى، وأنتجت الشعبوية واليمين المتطرف. فكرة التنوير، وأصلها تحرير العقل من الخرافات، واعتماد المنهج العلمي والمنطق وكرامة الإنسان، تحولت في كثير منها، إلى تعالٍ على الثقافات الأخرى، وبخاصة غير الغربية، وبررت الاستعمار والفروق بين الشعوب. أما الفكرة المركزية الأخرى فهي الدين، وهي كرسالة رحمة وعدل وتكريم خلق الله، تحولت في كثير من الحالات على مر التاريخ، واستخدمت لتبرير العنف والطائفية والاستبداد، وأصبحت وسيلة سياسية أكثر من مشروع روحاني. أما القومية، وهي فكرة أخرى صلبها الاعتزاز بالهوية والثقافة واستقلالها، تحولت إلى أداة للإقصاء في كثير من المجتمعات وقوة عنصرية في المجتمعات المختلطة، واستخدمت أيضاً تبريراً للحروب. كثيراً ما يقال عن حقوق الإنسان إنها فكرة لتعزيز الكرامة الإنسانية غير القابلة للانتهاك وتحقيق المساواة والعدل، طبقت هذه الفكرة بازدواجية، حسب الجغرافيا والمصالح والإثنيات، وأصبحت تخدم خططاً سياسية من الدول الكبرى والمتوسطة لفرض هيمنتها. الحرية الاقتصادية أيضاً فكرة أساسها تمكين الأفراد من دعم الابتكار وتقليل التدخل من الدولة، أصبحت صيغة لتغول الرأسمالية، وتبرير تركيز الثروة والسلطة في يد أقلية، وهي على مستوى العالم لا تتجاوز 1%. التعليم للجميع فكرة تمكن الإنسان من إطلاق الإبداع وتحرير العقل، وفي كثير من الأنظمة أصبح التعليم للجميع، وسيلة للسيطرة الأيديولوجية، والتلقين، وتسطيح التعليم، والحرمان من التفكير النقدي. وأخيراً محاربة الإرهاب، وهي فكرة حماية المجتمعات من العنف، لكنها اتخذت كمبرر للرقابة، والاعتقال وحرمان الأفراد من حقوقهم الطبيعية، وتضييق حرية التعبير. هذه بعض الأفكار، وما يشبهها التي نشأت تحت شعارات جميلة ومغرية، ولكنها في التطبيق انتكست إلى عكسها، وأنتجت الكثير من التعاسة الإنسانية. إذن حزب الله، وحماس، والبعث، وغيرها من الشعارات المطروحة حولنا تتغير وتشيخ، وتنتج ما هو ضدها لذلك علينا أن نعيد النظر في الرأي الذي يتبناه كثيرون، أن الفكرة لا تموت، إنها تموت وتنتج أضدادها.

رئيس الدولة ونائباه يعزون خادم الحرمين بوفاة الأمير الوليد بن خالد
رئيس الدولة ونائباه يعزون خادم الحرمين بوفاة الأمير الوليد بن خالد

البيان

timeمنذ 38 دقائق

  • البيان

رئيس الدولة ونائباه يعزون خادم الحرمين بوفاة الأمير الوليد بن خالد

بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" برقية تعزية إلى أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة، عبر فيها عن خالص تعازيه وصادق مواساته بوفاة صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن خالد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود. كما بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله"، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، برقيتي تعزية مماثلتين إلى خادم الحرمين الشريفين.

محمد بن راشد يعزز مكانته الريادية على وسائل «التواصل»  بـ28.351.000 متابع
محمد بن راشد يعزز مكانته الريادية على وسائل «التواصل»  بـ28.351.000 متابع

البيان

timeمنذ 42 دقائق

  • البيان

محمد بن راشد يعزز مكانته الريادية على وسائل «التواصل» بـ28.351.000 متابع

ووصل عدد متابعي سموه على منصة «إكس» إلى 11 مليوناً و184 ألف متابع، و8 ملايين و900 ألف في «إنستغرام»، و3 ملايين و944 ألفاً في «فيسبوك»، و3 ملايين و355 ألفاً في «لينكد إن»، و614 ألفاً في موقع «يوتيوب»، و353 ألفاً و900 في «تيك توك». كما أطلق سموه حملات خيرية وإنسانية لرفع المعاناة عن الإنسان في أرجاء العالم، وإحداث تغيير شامل مستدام لتحقيق الرفاه العام والاستقرار، بما يترجم رسالة الإمارات المتمثلة في صناعة الأمل وصياغة المستقبل وبناء عالم أكثر استقراراً ونماء. ويعد سموه من أوائل القادة إقليمياً وعالمياً الذين استثمروا منصات التواصل الاجتماعي في التواصل مع الشباب، حرصاً من سموه على أن يكون قريباً من أفكارهم، ومبادراً إلى تبنّي أحلامهم وتجسيد طموحاتهم، وإيماناً من سموه بأن المستقبل للشباب، وأن رسالته هي أن يسخّر كل الإمكانات في البلاد لصناعة هذا المستقبل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store