بميزات ذكاء اصطناعي متطورة.. "أدوبي" تطلق نسخة تجريبية من "فوتوشوب"
وقالت الشركة إن هذه الميزات مصممة خصيصًا لـ"إزالة الخطوات المملة، وتبسيط المهام المعقدة، وتوفير أدوات دقيقة تُسرّع عملية التحرير"، ما يقلل من الوقت اللازم للعمل ويُحسّن جودة النتائج النهائية.
أبرز الميزات الجديدة:
التكبير التوليدي (Generative Upscale)
الميزة الأكثر طلبًا من قبل المستخدمين، بحسب "أدوبي"، تتيح تكبير الصور بدقة تصل إلى 8 ميغابكسل مع الحفاظ على التفاصيل والجودة العالية، ومن دون تشوهات أو فقدان في العناصر البصرية.
أداة الإزالة المحسّنة (Remove Tool)
تم تحديث الأداة باستخدام أحدث نموذج من adobe firefly، ما يمنحها قدرة أفضل على إزالة العناصر غير المرغوب فيها بكفاءة أعلى، ويقلل من "البقايا" أو الآثار التي كانت تتركها الأدوات السابقة.
المواءمة (Harmonize)
ميزة تعتمد أيضًا على Firefly لتحليل السياق البصري للصورة تلقائيًا، وتقوم بضبط الألوان والإضاءة والظلال والنغمة العامة، ما يُنتج صورًا أكثر تناسقًا من دون الحاجة إلى التعديل اليدوي الدقيق.
إدارة المشاريع بطريقة ذكية
أضافت النسخة التجريبية أيضًا ميزة "المشاريع" (Projects)، التي تتيح للمستخدمين حفظ جميع ملفاتهم في مساحة موحّدة، مع إمكانية مشاركة مجموعات كاملة من التصميمات دفعة واحدة، بدلًا من إرسال كل ملف بشكل منفصل، ما يعزز من كفاءة العمل وتواصله مع العملاء.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 10 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
احذر! "واتساب" يكشف لك من يحاول خداعك
أعلن تطبيق "واتساب"، التابع لشركة "ميتا"، عن إطلاق مجموعة من الميزات الجديدة تهدف إلى تعزيز حماية المستخدمين من عمليات الاحتيال، خصوصاً في ظل تزايد نشاط مراكز الاحتيال الإجرامية التي تستهدف الأفراد حول العالم. وفي هذا السياق، كشف التطبيق عن إغلاق أكثر من 6.8 ملايين حساب مرتبط بهذه الأنشطة الإجرامية. الميزات الجديدة، التي أعلن عنها الثلاثاء، تستهدف على وجه التحديد المحادثات الجماعية والفردية، إذ تم تطوير أدوات تساعد المستخدمين على التعرف إلى السلوكيات المشبوهة قبل الوقوع في فخ الاحتيال. ميزات جديدة للمجموعات في ما يتعلق بالمجموعات، سيبدأ "واتساب" بإظهار نظرة عامة على الأمان عند إضافتك إلى مجموعة من شخص غير موجود في قائمة جهات اتصالك. ستعرض هذه الميزة معلومات أساسية عن المجموعة، مع نصائح للحفاظ على أمان المستخدم. ومن بين المعلومات التي ستُعرض للمستخدم: ما إذا كان الشخص الذي أضافه من ضمن جهات اتصاله. ما إذا كان أي من أعضاء المجموعة الآخرين موجوداً في جهات الاتصال. كما سيكون بإمكان المستخدم عرض المحادثة للحصول على سياق أكبر، وسيتم كتم الإشعارات تلقائياً من هذه المجموعة حتى يُقرر المستخدم ما إذا كان يرغب في البقاء فيها. أعلن تطبيق "واتساب"، التابع لشركة "ميتا"، عن إطلاق مجموعة من الميزات الجديدة تهدف إلى تعزيز حماية المستخدمين من عمليات الاحتيال، خصوصاً في ظل تزايد نشاط مراكز الاحتيال الإجرامية التي تستهدف الأفراد حول العالم. وفي هذا السياق، كشف التطبيق عن إغلاق أكثر من 6.8 ملايين حساب مرتبط بهذه الأنشطة الإجرامية. الميزات الجديدة، التي أعلن عنها الثلاثاء، تستهدف على وجه التحديد المحادثات الجماعية والفردية، إذ تم تطوير أدوات تساعد المستخدمين على التعرف إلى السلوكيات المشبوهة قبل الوقوع في فخ الاحتيال. ميزات جديدة للمجموعات في ما يتعلق بالمجموعات، سيبدأ "واتساب" بإظهار نظرة عامة على الأمان عند إضافتك إلى مجموعة من شخص غير موجود في قائمة جهات اتصالك. ستعرض هذه الميزة معلومات أساسية عن المجموعة، مع نصائح للحفاظ على أمان المستخدم. ومن بين المعلومات التي ستُعرض للمستخدم: ما إذا كان الشخص الذي أضافه من ضمن جهات اتصاله. ما إذا كان أي من أعضاء المجموعة الآخرين موجوداً في جهات الاتصال. كما سيكون بإمكان المستخدم عرض المحادثة للحصول على سياق أكبر، وسيتم كتم الإشعارات تلقائياً من هذه المجموعة حتى يُقرر المستخدم ما إذا كان يرغب في البقاء فيها. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ يوم واحد
- القناة الثالثة والعشرون
رسائل احتيالية تطال هواتف اللبنانيين…
تداول عدد من اللبنانيين في الأيام الأخيرة أنباء عن تلقّيهم رسائل نصيّة مشبوهة على هواتفهم، تتضمّن معلومات عن 'وصول طرد باسمهم' أو إشعار بوجود 'بريد'، مع طلب الدخول إلى رابط إلكتروني لتحديث المعلومات الشخصية. وأوضح الخبير التقني عامر الطبش أنّ هذه الرسائل تطلب من المتلقّي الضغط على رابطٍ بحجّة استكمال البيانات لتوصيل الطرد، مُشيرًا إلى أن 'شركة ليبان بوست لا ترسل مثل هذه الرسائل إطلاقًا'. وأضاف أنّ الرابط المذكور يقود المستخدم إلى موقعٍ مشبوهٍ، يُحمِّل ملفًا على الهاتف، قد يكون عبارةً عن 'حمولة إلكترونية' أو فيروس. وحذّر الطبش من أن هذا النوع من الهجمات يهدف إلى السيطرة على الهاتف وسرقة البيانات الحسّاسة، مثل حسابات 'واتسآب'، ووسائل الدفع الإلكترونية كـ'Whish Money' و'Epayments'، داعيًا المستخدمين إلى تجاهل هذه الرسائل وعدم الضغط على أي روابط غير موثوقة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ يوم واحد
- القناة الثالثة والعشرون
كيف يستغل القراصنة متصفحات الهواتف لاختراق المواقع الإلكترونية؟
في ظل التطور المتسارع لتقنيات الأمن السيبراني، تشهد منصات الأجهزة المحمولة تصاعدًا ملحوظًا في وتيرة الهجمات الإلكترونية، خاصة عبر متصفحات الويب، التي غالبًا ما تعاني من ضعف نسبي في الحماية مقارنة بنظيراتها على أجهزة الحاسوب. هذا الواقع جعلها هدفًا مفضلًا لمجرمي الإنترنت، الذين باتوا يستخدمونها كنقطة انطلاق لاختراق مواقع إلكترونية، ولا سيما تلك المُدارة عبر منصة "ووردبريس"، وذلك عبر تثبيت تطبيقات ويب ضارة على أجهزة الضحايا. تشير تقارير أمنية حديثة إلى أن الهجمات لا تستهدف في الغالب الخوادم التي تستضيف المواقع مباشرة، بل تبدأ من جهاز المستخدم — وتحديدًا من خلال اختراق المتصفح أو التطبيق المحمول. يعتمد القراصنة على تقنيات خادعة لحقن برمجيات خبيثة في أجهزة موظفي الشركات، مستغلين ضعف خبرتهم التقنية، وغالبًا ما يُخدع الضحية لتثبيت تطبيق ويب يبدو شرعيًّا، لكنه في الواقع أداة تجسس متقدمة تمنح المهاجمين وصولًا طويل الأمد إلى الموقع. وبمجرد تثبيت التطبيق، يتمكن المهاجمون من سرقة بيانات اعتماد تسجيل الدخول، ومراقبة التفاعلات مع محافظ العملات الرقمية، بل وحقن أكواد خبيثة في خوادم المواقع لتعطيلها أو السيطرة عليها. وتزداد خطورة هذه البرمجيات نتيجة استخدامها تقنيات إخفاء متقدمة، مثل "البصمة الرقمية" و"الإخفاء السلوكي"، التي تعيق اكتشافها عبر برامج مكافحة الفيروسات التقليدية. وللحد من هذه التهديدات المتصاعدة، يُنصح بأن تتخذ المؤسسات والمطورون والمستخدمون النهائيون إجراءات وقائية شاملة، تبدأ من تأمين الأجهزة والمتصفحات، لكونها خط الدفاع الأول أمام نقل البرمجيات الضارة. كما يجب عدم الاكتفاء بتأمين الخادم المستضيف للموقع، إذ باتت الهجمات تتخذ من الجهاز الشخصي نقطة انطلاق رئيسية. من جهة أخرى، تقع على عاتق المستخدمين مسؤولية مضاعفة في التحقق من مصادر التطبيقات قبل تثبيتها، وتجنب منح الأذونات لتطبيقات مشبوهة. كما يُوصى بالحذر من طلبات تسجيل الدخول غير المتوقعة، خاصة تلك التي تُظهر نفسها وكأنها من خدمات موثوقة مثل "غوغل"، وتطلب بيانات حساسة مثل اسم المستخدم وكلمة المرور. وفي عالم مترابط أكثر من أي وقت مضى، لم تعد الحماية مقتصرة على البنية التحتية الرقمية فقط، بل أصبحت تبدأ من أصغر جهاز يحمل متصفحًا. ولذلك، فإن الوعي الأمني وتحديث بروتوكولات الحماية على مستوى الأفراد والمؤسسات، باتا ضرورة قصوى لمواجهة أساليب الاختراق المتطورة التي تستغل ثغرات في أماكن غير متوقعة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News