logo
سرايا القدس تقصف 'سديروت' و 'مفلاسيم' و 'نيرعوز' في غلاف غزة

سرايا القدس تقصف 'سديروت' و 'مفلاسيم' و 'نيرعوز' في غلاف غزة

26 سبتمبر نيتمنذ 2 أيام
أعلنت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، اليوم الخميس، أنها قصفت عددا من المستوطنات الصهيونية في غلاف غزة.
أعلنت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، اليوم الخميس، أنها قصفت عددا من المستوطنات الصهيونية في غلاف غزة.
وأوضحت في بيان مقتضب، أن 'القوة الصاروخية في سرايا القدس قصفت 'سديروت' و'مفلاسيم' و'نيرعوز' في غلاف غزة بالصواريخ'.
وتُواصل فصائل المقاومة الفلسطينية، منذ السابع من أكتوبر 2023، عملياتها البطولية ضد العدو الصهيوني، ضمن معركة 'طوفان الأقصى' المستمرة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ندوة لقطاع الإرشاد ووحدة العلماء بالحديدة في ذكرى استشهاد الإمام زيد
ندوة لقطاع الإرشاد ووحدة العلماء بالحديدة في ذكرى استشهاد الإمام زيد

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ ساعة واحدة

  • وكالة الأنباء اليمنية

ندوة لقطاع الإرشاد ووحدة العلماء بالحديدة في ذكرى استشهاد الإمام زيد

الحديدة - سبأ : نظّم قطاع الإرشاد ووحدة العلماء والمتعلمين بمربع مدينة الحديدة، اليوم، ندوة ثقافية بذكرى استشهاد حليف القرآن الإمام زيد عليه السلام، بعنوان "من أحب الحياة عاش ذليلاً". وفي الافتتاح، اعتبر وكيل أول المحافظة، أحمد البشري، ذكرى استشهاد الإمام زيد محطة تاريخية وإيمانية تعيد إحياء قيم الثورة والكرامة والوقوف في وجه الطغاة، مشيرا إلى أهمية إحياء هذه المناسبة لاستلهام دروس المواجهة والثبات على الموقف، لا سيما في ظل ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من جرائم ابادة. وأشار إلى أن خروج الإمام زيد في زمن الصمت مثل صرخة في وجه الظلم، وهو ما يسير عليه الشعب اليمني اليوم في معركته التحررية ضد طغاة العصر مستلهمين الدروس والعبر من سيرة الإمام زيد في العزة والإباء، وربط هذا الوعي بالقضية الفلسطينية كأولوية دينية وأخلاقية. ولفت البشري، إلى تزامن الندوة مع حملة "طوفان الأقصى" ليؤكد وحدة الموقف والمصير، ويجسد ارتباط اليمنيين بالقضايا المركزية للأمة، وفي مقدمتها القدس وفلسطين. وفي الندوة التي حضرها وكيلا المحافظة محمد حليصي، وعلي الكباري، أوضح مسؤول قطاع الإرشاد عبد الرحمن الورفي أن الإمام زيد لم يكن مجرد ثائر، بل صاحب مشروع نهضوي قائم على كتاب الله ومواجهة الانحراف، واستشهاده مثل ثمرة لموقف نابع من بصيرة إيمانية وشجاعة قلّ نظيرها. وأشار إلى أن احياء ذكرى استشهاد الأمام زيد لا تمثل مناسبة تأريخية فحسب، بل فرصة لإعادة توجيه البوصلة نحو قضايا الأمة الكبرى، وعلى رأسها قضية فلسطين. وركز المتحدثون في الندوة من خلال ثلاثة محاور على الجوانب الفكرية والتاريخية والشرعية المرتبطة بثورة الإمام زيد عليه السلام، وأثرها على مسار الأمة، ودلالاتها العميقة في سياق الصراع بين الحق والباطل، خاصة في ظل ما يتعرض له الشعب الفلسطيني اليوم من عدوان متواصل، وارتباط هذا الوعي الثوري بمعركة التحرر في غزة. واستعرض المحور الأول للشيخ محمد الوافي الخلفية التاريخية والفكرية لثورة الإمام زيد، مؤكدا انطلاقتها من رؤية قرآنية واضحة، ووعي عميق بواقع الأمة آنذاك، حيث كان الإمام زيد صوتا للحق في وجه الطغيان الأموي، ومجسدًا لمنهجية التحرك الواعي في مواجهة الانحراف السياسي والديني. فيما تناول الشيخ محمد درويش في المحور الثاني الأبعاد السياسية والاجتماعية في حركة الإمام زيد، موضحا أن خروجه لم يكن حالة تمرد معزولة، بل موقفًا إصلاحيًا نابعًا من فهم شامل للواقع، وحرصا على تجسيد مبدأ العدل، وإحياء قيم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، في وقت ساد فيه الظلم والخنوع. وتطرق المحور الثالث، للشيخ علي عضابي إلى البعد الفقهي والجهادي في نهج الإمام زيد، مؤكدا على مركزية الجهاد في مشروعه، ورفضه لمفاهيم التعايش مع الظلم أو التحالف مع الباطل، وتأكيده على مسؤولية العالم في نصرة الحق، مشيرا إلى أن فقه الإمام زيد كان منطلقا نحو العمل لا التنظير، وثورته كانت ترجمة عملية لهذا الفقه الأصيل. حضر الندوة، عدد من العلماء والتربويين والشخصيات الاجتماعية.

إيران... قلب المحور وروح الأمة الإسلامية
إيران... قلب المحور وروح الأمة الإسلامية

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 2 ساعات

  • المشهد اليمني الأول

إيران... قلب المحور وروح الأمة الإسلامية

هي كذلك فعلاً؛ فمنذ انتصار الثورة وقيام الجمهورية الإسلامية في إيران، والدولة متمسكة بالنهج التحرري للأمة الإسلامية من الاحتلال والهيمنة الصهيو-أمريكية، وقدمت في سبيل ذلك تضحيات جسيمة تُعدُّ برهانًا على نهجها السليم، الهادف إلى تحرير فلسطين والعرب جميعًا. لم تتخلَّ إيران يومًا عن القضية الفلسطينية بل كانت الدولة الوحيدة التي قطعت علاقاتها بـ'إسرائيل' نهائيًا منذ الأيام الأولى للثورة، وأغلقت سفارتها في طهران وحولتها إلى سفارة لفلسطين. ومنذ ذلك الحين، دعمت المقاومة في لبنان وغزة دعمًا سياسيًا وماديًا وعسكريًا، وكان لسلاحها وصواريخها الدور الحاسم في صمود حزب الله في حرب تموز 2006، وفي تعزيز قدرات فصائل المقاومة الفلسطينية في حروب 2008 و2014 و2021، وصولًا إلى معركة 'طوفان الأقصى' التي أثبتت مدى تأثير حضورها الإقليمي. ففلسطين، لم تكن بالنسبة لإيران شعارًا موسميًا، بل قضية مركزية ومحورًا عقائديًا في خطابها وممارساتها. فمنذ الأيام الأولى لانتصار الثورة، قطعت إيران علاقاتها بالكامل مع الكيان الصهيوني، وأغلقت سفارته في طهران، وسلّمتها رسميًا لمنظمة التحرير الفلسطينية في خطوة رمزية لا مثيل لها في العالم الإسلامي حتى اليوم. وعمليًا، كان الدعم الإيراني للمقاومة الفلسطينية حاضرًا في كل محطة من محطات الصراع. فصواريخ 'فجر' و'سجيل' و'قدس' التي دوّت في تل أبيب لم تكن لتبلغ مداها لولا الإسناد الإيراني المفتوح الذي شمل المال والسلاح والخبرة التقنية، حتى أصبحت فصائل المقاومة تمتلك قدرة ردع حقيقية أربكت حسابات الاحتلال في حروبه على غزة، لا سيما في أعوام 2008 و2012 و2014، ثم في معركة 'سيف القدس' عام 2021، وبلغت ذروتها في 'طوفان الأقصى' عام 2023، بل إن القادة الفلسطينيين من كافة أطياف المقاومة، وعلى رأسهم قادة 'حماس' و'الجهاد الإسلامي'، قد صرحوا مرارًا بأن إيران كانت ولا تزال الداعم الأكبر والأصدق للمقاومة في وقت تخلّى فيه العرب، وتآمر فيه المطبعون. أما من يعادي إيران، رغم مواقفها العملية العظيمة، فهو إنما يشهد على نفسه بالولاء للصهيونية العالمية، كما هو حال أنظمة الخليج المتصهينة التي هرولت إلى التطبيع، وفتحت أبوابها للضباط الصهاينة، واستضافت الوفود الأمنية في عواصمها، وبثّت عبر إعلامها العداء للمقاومة والتشكيك في عدالة القضية الفلسطينية. تلك الأنظمة التي كانت تعيش حالة مزرية من الاستضعاف أمام إيران قبل انبثاق الثورة الخمينية العظيمة، لم تكن يومًا في موقع المقاومة ولا في خندق الأمة، بل كانت ولا تزال أدوات لتنفيذ أجندة الهيمنة الأمريكية وحماية المشروع الصهيوني. لقد بات واضحًا أن العداء لإيران لم يكن يومًا بسبب خطر مزعوم على 'الاستقرار الإقليمي'، كما تدّعي الأبواق الرسمية، بل لأنها فضحت بصمودها وانحيازها لفلسطين خيانة الآخرين، وكسرت الإجماع العربي المزيّف الذي صمت عن التطبيع، وتواطأ مع الحصار، وتماهى مع الخطاب الصهيوني باسم الواقعية السياسية، ولهذا فإن كل صوت يُعادِيها إنما يُعيد قولبة نفسه في صفّ الأعداء، شاء أم أبى، وإن لبس عباءة الدين أو ادّعى نصرة العرب. فالمواقف لا تُقاس بالشعارات، بل بما يُقدَّم من دم وسلاح في الميدان، وهناك فقط تتمايز الصفوف، ويسقط القناع. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ محمد محسن الجوهري

شاهد - تدمير آلية عسكرية صهيونية في مدينة غزة
شاهد - تدمير آلية عسكرية صهيونية في مدينة غزة

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 3 ساعات

  • 26 سبتمبر نيت

شاهد - تدمير آلية عسكرية صهيونية في مدينة غزة

26 سبتمبرنت: عرضت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، اليوم السبت، مشاهداً من تدميرها آلية عسكرية صهيونية في مدينة غزة. وتُظهر المشاهد، عملية التحضير والإعداد والرصد للآلية العسكرية الصهيونية، ثم تفجيرها بعبوة شديدة الانفجار شرق حي الشجاعية في مدينة غزة. وتُواصل فصائل المقاومة الفلسطينية، منذ السابع من أكتوبر 2023، عملياتها البطولية ضد العدو الصهيوني، ضمن معركة "طوفان الأقصى" المستمرة. — 180 درجة - تحقيقات (@180news180)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store