
رسميا.. بيولي يعود إلى فيورنتينا
وقال فيورنتينا في بيان له إنه «تم تعيين ستيفانو بيولي مدربًا جديدًا للفريق الأول».
وأفاد البيان: «وقع بيولي، الذي يعود إلى فلورنسا، بعد أن ارتدى القميص الأرجواني لاعبًا بين عامي 1989 و1995، وبعد أن درّب النادي من عام 2017 حتى 2019، عقدًا يربطه بفيورنتينا حتى 30 يونيو 2028».
ويخلف بيولي «59 عامًا» مواطنه رافاييل بالادينو، الذي استقال بشكل مفاجئ في يونيو، بعد أسابيع فقط من تمديد عقده حتى عام 2027.
احتل فيورنتينا المركز السادس في الدوري الإيطالي، الموسم الماضي، ما منحه بطاقة المشاركة في مسابقة كونفرنس ليج.
وتحت قيادة مالكه الأمريكي، يحدد «فيولا» ملعبه، ويطمح إلى ترسيخ مكانته بين الفرق المشاركة في المسابقات الأوروبية بانتظام.
وترك بيولي منصبه في نادي النصر، مطلع الأسبوع الجاري، بعد موسم واحد فقط قضاه على رأس الفريق، الذي يضم في صفوفه النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، وقاده خلاله إلى المركز الثالث في الدوري السعودي.
أشرف أيضًا خلال مسيرته على بولونيا «2011ـ2014»، ثم لفترة وجيزة إنتر ميلان «نوفمبر 2016 حتى مايو 2017»، وميلان من أكتوبر 2019 حتى مايو 2024.
منح ميلان لقبه الأخير في الدوري الإيطالي عام 2022، وحصل على لقب أفضل مدرب في الدوري الإيطالي في ذلك الموسم.
ويُعد فيورنتينا النادي الـ 12 من أصل 20 فريقًا في الدوري الإيطالي، الذي استبدل مدربه في الأسابيع الأخيرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياضية
منذ ساعة واحدة
- الرياضية
فيورنتينا يتخلى عن ضم كيسيه
تخلى فيورنتينا عن فكرة ضم الإيفواري فرانك كيسيه، نجم فريق الأهلي الأول لكرة القدم، خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية وفق Football Italia الإيطالية، الأحد. ويعود قرار استبعاد كيسيه من قائمة اهتمامات «الفيولا» إلى ارتفاع التكلفة المالية للصفقة، خاصةً مع تبقي عام واحد في عقده مع الأهلي، الذي يمتد حتى يونيو 2026. وذكرت الصحيفة ذاتها، أن وكيل أعمال كيسيه يسعى لإعادته إلى الدوري الإيطالي خلال فترة الانتقالات الحالية، بعد ثلاث تجارب سابقة مع أتالانتا، وتشيزينا، وميلان. وانتقل كيسيه إلى الأهلي قادمًا من برشلونة في صيف 2023 مقابل 12.5 مليون يورو. ومنذ انضمامه، شارك كيسيه في 77 مباراة بقميص الأهلي، سجل خلالها 14 هدفًا وصنع 9 تمريرات حاسمة، وساهم في تتويج الفريق بلقب دوري أبطال آسيا للنخبة الموسم الماضي.


حضرموت نت
منذ 12 ساعات
- حضرموت نت
دي بروين يكشف سبب رحيله عن مانشستر سيتي والانضمام لـ نابولي
يستعد البلجيكي كيفين دي بروين، لبدء فصل جديد في مسيرته الكروية مع نادي نابولي الإيطالي، بعد انتهاء رحلته مع مانشستر سيتي، الذي رفض تمديد عقده، لينتقل إلى بطل الدوري الإيطالي في صفقة انتقال حر. وقال دي بروين، في تصريحات صحفية: 'لقد قضيت سنوات طويلة في الدوري الإنجليزي الممتاز، واتخذت في النهاية قرار مغادرة إنجلترا، لقد قدمت كل ما أستطيع مع مانشستر سيتي، وسأظل دائمًا مرتبطًا بهذا النادي، لكن الطريقة التي انتهت بها مسيرتي هناك دفعتني للبحث عن تحد جديد'. وأضاف: 'المشروع في نابولي كان واضحًا أمامي، واللعب في الدوري الإيطالي مع الاستمرار في التنافس على أعلى مستوى كان أمرًا مثيرًا بالنسبة لي، وشجعني على قبول العرض'. وعن وجود زميله روميلو لوكاكو في صفوف نابولي، علق دي بروين قائلًا: 'نابولي فريق قوي بالفعل، لكن الإدارة ما زالت تسعى لتطوير الفريق، وآمل أن أكون إضافة مفيدة لهم، لوكاكو كان له دور كبير في انتقالي، فقد تحدثت معه أثناء وجودنا في معسكر المنتخب، وأكد لي رغبته في انضمامي إلى الفريق'. وختم صانع الألعاب البلجيكي تصريحاته قائلًا: 'علاقتي بلوكاكو تمتد منذ كنا في سن الثالثة عشرة، وعشنا معًا خلال فترة تواجدنا في تشيلسي، وهو ما سيساعدني كثيرًا على التأقلم مع الأجواء الجديدة، خاصة مع معرفته الجيدة بالمدرب وباقي عناصر الفريق'.


الرياضية
منذ 15 ساعات
- الرياضية
(أقيلوا إنزاجي)
بعض أهل ساحتنا الرياضية لم يستوعبوا حتى الآن المرحلة الكبيرة، التي تمر بها الأندية المحلية من ارتفاع كبير في مستوى الطاقات البشرية المستوردة، سواء من مدربين أو لاعبين، ومازالوا يمارسون الانتقادات «المعلبة» نفسها، التي مارسوها سابقًا من أيام مدربين لا تتجاوز أسعارهم السوقية 300 ألف دولار لكامل الموسم من هذه القناعات الراسخة وصف المدرسة الإيطالية التدريبية بأنها دفاعية، وهم بذلك يصنفون «كل» المدربين الطليان بأنهم بالفكر نفسه، متناسين الطبيعة البشرية بأن لكل إنسان طريقته في التفكير، ولكل شيخ طريقته، بل ومتناسين بأن أكثر مدرب في التاريخ تحقيقًا للبطولات هو «مدرب إيطالي»، وأن آخر بطل لكأس العالم للأندية في نسختها الأعظم والأقوى هو «إيطالي» أيضًا. ما دعاني لهذه الأحرف هو نقاش بين مجموعة من الأصدقاء، يرون بأن «إنزاجي» «حاقها» أمام فلومنسي، وأنه سبب الخسارة، وخروج الهلال من دور الثمانية في مونديال الأندية، بل وإن تألق الفريق أمام الريال والسيتي تحديدًا هو بسبب شغف اللاعبين وقتاليتهم، ولا أعلم كيف يمكن فصل الشغف عن الجوانب التكتيكية، وختم أحدهم الحديث بأن المدرب سيقال في منتصف الموسم، فهو مدرب إيطالي «دفاعي» ولا يصلح للهلال، متناسين أو يجهلون بأن المدرب يملك خاصية أكثر الفرق استحواذًا في الدوري الإيطالي، وأقوى الفرق هجومًا، وثاني أقوى دفاع، وهي أرقام قريبة جدًا في دوري الأبطال الأوروبي، وتظل المشكلة الكبرى في القناعات «المعلبة». ـ السوط الأخير ـ لو من بغى شيء تهيا بكيفه كلٍ دفع مركب هواه ومشى له لا شك ما يدرك عشير النصيفه من ما اشتهت نفسه وصور خياله