
في العناية المركزة.. تفاصيل الحالة الصحية للمطرب أسامة الساهر بعد تعرضه لأزمة مفاجئة
أسامة الساهر
لأزمة صحية شديدة خلال الأيام الماضية، استدعت نقله إلى أحد المستشفيات الكبرى، حيث يتلقى العلاج داخل غرفة العناية المركزة، وسط دعوات محبيه وأصدقائه بالشفاء العاجل له.
تفاصيل الحالة الصحية للمطرب الشعبي أسامة الساهر
ومن أبرز الفنانين الذين دعموا أسامة الساهر في محنته، الفنان سمسم شهاب، الذي وجّه رسالة مؤثرة عبر حسابه الشخصي على موقع فيس بوك، قال فيها: بالله عليكم أسألكم الدعاء للنجم أسامة الساهر، فهو في حالة مرضية صعبة ومحتاج الدعاء، أسامة في مكانة ابني وغالي عندي غلاوة الابن، ويعلم الله مدى همي وحزني. بدعائي له ولكل مريض يتألم، اللهم اشفه وعافه واشفِ كل مريض.
تطورات الحالة الصحية لـ أسامة الساهر
كما كشف أحد أصدقاء المطرب أسامة الساهر عن تطورات حالته الصحية، مؤكدًا تدهورها خلال الساعات الماضية، وكتب عبر حسابه الشخصي: ربنا يشفيك يا حبيبي ويعفي عنك ويخليك لابنك ولحبايبك. أخويا الصغير الفنان أسامة الساهر في العناية المركزة، أسألكم الدعاء ليه.
مرض أسامة الساهر
وكان أعلن الفنان سمسم شهاب تعرض الفنان أسامة الساهر، لأزمة صحية، مطالبًا من جمهور بالدعاء له بالشفاء العاجل وأن يمر من هذه الأزمة بسلام.
وشارك سمسم شهاب متابعيه صورة للفنان أسامة الساهر، عبر حسابه الشخصي بموقع فيس بوك، وعلق عليها قائلًا: بالله عليكم أسألكم الدعاء للنجم أسامة الساهر فهو في حالة مرضية صعبة ومحتاج الدعاء.
تامر حسني في رسالة غامضة: فنان كبير يتعمد التقليل من ألبومي رغم تصدري التريند
تعرض الفنان أسامة الساهر لأزمة صحية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الكنانة
منذ ساعة واحدة
- الكنانة
آخر أخبار الحالة الصحية للفنانة أنغام
صفاء مصطفى الكنانة نيوز كشف الإعلامي القدير محمود سعد عن آخر تطورات الحالة الصحية للنجمة أنغام، التى تعانى من وعكة صحية ألمت بها مؤخرا، مؤكدا أنها ستجرى عملية جراحية غدا لاستئصال جزء من البنكرياس، مطالبا الجميع بالدعاء لها. وكتب سعد، عبر حسابه على إنستجرام: 'آخر أخبار أنغام الصحية علشان نطمن جمهورها، الدكاترة فى البداية شالوا جزء من الكيس اللي على البنكرياس، وبعد شوية قرروا يشيلوا الكيس كله مع جزء صغير من البنكرياس وهي بخير وهتعمل العملية دي بكرة الصبح، فأرجو إن إنتوا تدعولها ربنا يشفيها ويقومها بالسلامة'. وكان الدكتور أشرف زكى، نقيب المهن التمثيلية، حرص على تقديم الدعم والدعاء للنجمة أنغام، إثر تعرضها لأزمة صحية خلال الفترة الأخيرة، وحرصت الصفحة الرسمية للنقابة على نشر صورة النجمة عبر فيس بوك، وكتبت: 'يتقدم الدكتور أشرف زكى نقيب المهن التمثيلية بكل الأمنيات بالشفاء العاجل للنجمة الكبيرة أنغام وفى انتظار عودتها قريبا لجمهورها ومحبيها فى مصر والوطن العربى'. وقال مصدر مقرب من الفنانة أنغام لـ'اليوم السابع'، إنها ما زلت في المستشفى في ألمانيا، وتتلقى العلاج والمتابعة، بعدما استأصلت جزء من كيس على البنكرياس، مشيراً إلى أنها ستمكث في المستشفى حتى الأسبوع المقبل، حتى تطمئن على حالتها الصحية، قبل المغادرة والعودة إلى مصر، لافتاً إلى أن عائلتها معها وبجوارها في محنتها الصحية، وإن شاء الله تعود لجمهورها وفنها في الفترة المقبلة


فيتو
منذ ساعة واحدة
- فيتو
فجرتها طبيبة شابة، تفاصيل أزمة استقالات أطباء النساء بـ طب طنطا وتدخل عاجل من النقابة
تصدرت خلال الساعات الأخيرة أزمة استقالات أطباء النساء بكلية الطب جامعة طنطا والكشف عن كواليس العمل غير الآدمية وغير المهنية داخل مستشفى جامعة طنطا. بداية الكشف عن الأزمة سبب تصدر الأزمة وسائل التواصل الاجتماعي هي تدوينة كتبتها رنين جبر، الطبيبة الشابة والنائبة السابقة بقسم النساء والتوليد بجامعة طنطا، والتي خرجت عن صمتها لتروي تفاصيل ١١ شهرًا من المعاناة داخل القسم، انتهت باستقالتها، ومعها ٧ من زملائها، من أصل ١٥ نائبا تم تعيينهم في نفس الدفعة. ونشرت الطبيبة رنين جبر رسالة مؤثرة عبر حسابها الشخصي، على موقع فيس بوك بدأت رنين حديثها: 'أنا رنين جبر، النايبة رقم ٨ المستقيلة من دفعتي بقسم النساء والتوليد في جامعة طنطا، استقلنا ٨ من أصل ١٥، ولم يتبقَ سوى ٧ نواب فقط'. وتابعت: "في يوم جمعونا وقالولنا صراحة: وجودكم غير مرحب به، قدموا استقالاتكم وامشوا، ومبروك، خطتكم نجحت!". أيام من العمل المرهق.. دون تقدير وصفت رنين الشهور التي قضتها في القسم بأنها كانت الأثقل في حياتها، مشيرة إلى أن الجهد الذي بذلته لم يقابل بأي تقدير. وقالت: 'عملت بكل طاقتي، أديت من صحتي ونفسيتي عشان المكان، لكن المقابل؟ لا شيء، نبطشيات تصل إلـى ٤٨ و٧٢ ساعة، ومعها مرور قد يمتد إلى ٨٢ ساعة، كنا ننام على الأرض أو على كراسي، نادرا ما نحصل على نوم فعلي'. انتهاك للخصوصية وقواعد صارمة غير إنسانية كشفت رنين أن القواعد داخل القسم كانت شديدة القسوة، ممنوع النوم دون إذن، لا يسمح بدخول الحمام أو الخروج إلا بإبلاغ الجميع، لا وقت للراحة حتى في الأيام الرسمية، متابعة دائمة حتى من المنزل، جدول عمل قاس بلا أي إجازات. "حتى لو كنت مريض، لازم تحضر، لو بتنهار، مالكش حق ترتاح، ممنوع تغيب، ١١ شهر شغل متواصل، قصرت في كل حاجة في حياتي إلا شغلي". غياب فرص التعليم والماجستير رغم الوعود بالحصول على فرص تعليمية مميزة، فوجئت الطبيبة الشابة بعدم قدرتها على التقديم لماجستير مثل زملائها في التخصصات الأخرى. "قالولنا نيابة الجامعة هتتعلموا وتاخدوا ماجستير بسرعة، لكن الواقع؟ لا بنتعلم ولا بناخد فرصة". بيئة غير آمنة ومهينة وأشارت إلى أن مكان النوم كان غير آمن، مما عرض إحدى زميلاتها للسرقة أثناء النوم داخل غرفة متهالكة بلا مفتاح أو أمان، مضيفة: "كنا بننام وسط القطط والصراصير، والأمن غائب". استقالة لاستعادة الكرامة "في النهاية، قررت أن أستقيل، لأسترد كرامتي وراحتي النفسية، أخيرًا قررت أشتري نفسي، بيتي، صحتي وراحتي، شكرًا على أسوأ ١١ شهرا في حياتي". فيما تابعت النقابة العامة للأطباء ما تم تداوله من شكاوى واستقالات لعدد من نواب قسم النساء والتوليد بكلية الطب جامعة طنطا. وقد تواصلت النقابة منذ علمها بالأزمة، مع إدارة كلية الطب بجامعة طنطا للوقوف على تفاصيل ما حدث، ومطالبتها بسرعة التحقيق في هذه الشكاوى، والخروج بنتائج تضمن حفظ كرامة الأطباء، وتوفير بيئة تدريب وتعليم آمنة وعادلة لهم. إصدار أمر إداري بنقل وحدة قسم النساء والتوليد (أمراض النساء) إلى المستشفى التعليمي الفرنساوي بسعة 50 سرير ووفقا لآخر تواصل بين مقرر لجنة الإعلام وعضو مجلس النقابة العامة للأطباء د. أحمد مبروك الشيخ، مع عميد كلية الطب جامعة طنطا د. أحمد غنيم، أفاد الأخير بأنه تم إصدار أمر إداري بنقل وحدة قسم النساء والتوليد أمراض النساء إلى المستشفى التعليمي الفرنساوي بسعة 50 سريرا وغرفتي عمليات مستقلين، بالإضافة لوحدة مناظير أمراض النساء. وأوضح أنه تم الاتفاق على أن تكون نوبتجية 24 ساعة بدلا من 48 ساعة على أن يتم تقسيمها 12 ساعة فقط في اليوم، وذلك في حالة اكتمال عدد الأطباء المقيمين مع مراعاة استمرار العمل بصورة طبيعية لخدمة المرضى، وأيضا عمل نظام تناوب يتيح للطبيب المقيم أخذ قسطا من الراحة، حيث أن طبيعة قسم الأمراض النساء والتوليد تتطلب المتابعة الوثيقة وخصوصا لحالات الولادة والحالات الطارئة؛ حيث أن مستشفيات جامعة طنطا وقسم النساء والتوليد يستقبل حالات شديدة الصعوبة والمعقدة المحولة من المراكز والمستشفيات الأخرى التابعة لوزارة الصحة أو من المحافظات المجاورة. من جهته، أكدت مقرر لجنة الإعلام بالنقابة العامة للأطباء وعضو مجلس النقابة د. أحمد مبروك الشيخ، أن الأزمة الأخيرة، تٌعيد تسليط الضوء على الحاجة الملحة لتوفير بيئة عمل مناسبة تضمن الحد الأدنى من الظروف الإنسانية والمهنية لشباب الأطباء. تحسين بيئة العمل لا ينفصل عن جودة التعليم والتدريب الطبي وشدد على أن تحسين بيئة العمل لا ينفصل عن جودة التعليم والتدريب الطبي، وأن استمرار الضغط غير المبرر على الأطباء المقيمين دون مراعاة لطاقاتهم وظروفهم يمثل تهديدا مباشرا لمسارهم المهني، ويؤثر سلبا على قدرتهم في تقديم رعاية آمنة وفعّالة للمرضى. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
قسم النسا في جامعة طنطا.. هذه هي قصة ننتظر رد رئيس جامعة طنطا عليها
الأربعاء 6 أغسطس 2025 08:20 مساءً نافذة على العالم - تقول الحكاية:أنا واحدة من أصل خمسة عشر نائبًا، لم يتبقَّ في قسم النساء والتوليد في جامعة طنطا سوى سبعة فقط. ثمانية استقالوا، وأنا من بينهم. لم نغادر عبثًا، ولم نطلب الرحيل ترفًا أو تهربًا من المسؤولية، بل لأننا أُجبرنا عليه قسرًا. ذات يوم، جُمِعنا في اجتماع رسمي، وقيل لنا نصًا:"وجودكم غير مرحب به في القسم، ولن نُشغلكم.. قدّموا استقالاتكم وانصرفوا." أجل، نجحت خطتكم. لكن يشهد الله، ويشهد كل من عملت معهم في هذا القسم، أنني لم أقصّر يومًا في عملي، ولا في حق أي مريضة تعاملت معها. لقد أعطيت لهذا المكان كل ما أملك: وقتي، صحتي، طاقتي، وحتى استقراري النفسي. وفي المقابل؟ لا شيء. ظروف عمل لا يتحملها بشر كنا نعمل في نوبتجيات تصل إلى 48 ساعة، وتمتد أحيانًا إلى 72 ساعة متواصلة، تليها جولات مرور قد تستغرق ساعات إضافية، حتى وصل الأمر إلى 82 ساعة من الاستمرار دون راحة. في تلك الفترات، لم نكن ننام أكثر من خمس أو ست ساعات، مقسمة على أيام. أحيانًا كنا ننام نصف ساعة بالتناوب، أو لا ننام على الإطلاق. لم نكن نجد مكانًا للنوم. ننام على الأرض، أو على أسرّة المرضى أو الولادة، أو حتى على الكراسي في أقسام الولادة، فقط لنعطي أنفسنا دقائق من الاستراحة. كان يُطلب منّا الحضور قبل نوبتجيتنا بساعة، السادسة صباحًا، وأحيانًا من الخامسة، حتى نبدأ العمل مبكرًا. وفي أيام الراحة، لم يكن يُسمح لنا بالراحة. كنا نستدعى إلى المستشفى في منتصف الليل لأمور غير طارئة، وكأننا لسنا بشرًا من حقهم النوم أو الاستقرار. نظام صارم... بلا رحمة كانت أشهر العبارات التي تتردد على مسامعنا:"أريد كل النواب مستيقظين." "لا تقسيم للنوم." إذا أخطأ أحدنا، تُعاقب الدفعة كلها. مرة، عوقبنا بنظام "بيات أسبوعي" داخل المستشفى، مع جولة على المرضى كل ساعة، طوال الأسبوع، دون أن نرى أهلنا أو نغادر المبنى. ممنوع دخول سكن الأطباء لأخذ حمام، ممنوع الخروج لأي سبب، وكان هناك تفتيش مفاجئ للتأكد من وجودنا جميعًا في القسم. مرة أخرى، اضطررنا إلى المبيت في القسم لثلاثة أيام قبل نوبتجية من ثلاث أيام أيضًا، ما يعني أننا قضينا ستة أيام متصلة داخل المستشفى. في هذا النظام، لا يُسمح لك بالنوم دون إذن من من هو أعلى رتبة. حتى دخول الحمام أو جلب زجاجة ماء يستوجب إذنًا مسبقًا. كنا نكتب "شيت الحالة" أربع نسخ، ونقلل من نومنا لكتابة أوراق أكثر بدلًا من الراحة. إذا أُغلِق هاتف مريضة، كنا نُرسَل إلى المستشفى بحثًا عنها وكأننا حراس أمن، لا أطباء. حياة لا تُطاق خارج المستشفى، لم يكن لنا حياة. في أيام الإجازات، لم يكن لنا الحق في النوم أو الاسترخاء. كنا مطالبين بالبقاء على تواصل مستمر، والرد الفوري على أي رسالة أو طلب. الجدول اليومي كان مزدحمًا حد الإنهار: نوبتجية أيام الجمعة، السبت، الأحد مرور يومي حتى منتصف الليل عيادة وتحضير حالات الأربعاء والخميس حتى المساء ولا يوم راحة، ولا مرضي، ولا إجازة عرضية. على مدار ١١ شهرًا، أعطيت كل ما أملك لهذا القسم. أهملت نفسي، وصحتي، وأهلي، وروحي. ومع ذلك، كان أقصى ما أفعله هو "تعقيم" ثم غلق جرح فقط. أحيانًا حتى هذا لم يُسمح لي به. لم أكن أتعلم. لم أتقدم للماجستير كغيري، لأن النظام يمنع ذلك. كيف أجرؤ على أن أكون مساوية لزملائي في التخصصات الأخرى؟! بيئة قمع.. لا احترام للكرامة كنا ممنوعين من إبداء الرأي. يقولون دائما نحن "جنيور"، نقول: حاضر، ونعم فقط. في هذا القسم، لا مكان للاحترام أو الإنسانية. كنت أُجبر على أداء أعمال التمريض والعمال، وإن لم أتمكن من إدارتهم، يُقال لي: "افعل عملهم بنفسك." زميلتنا سُرقت وهي نائمة على الأرض، في غرفة متهالكة لا باب لها ولا مفتاح، ننام فيها بجوار القطط والصراصير. أين الأمان؟ أين الاحترام؟ أين الكرامة؟ كنا نحول إلى التحقيقات الإدارية كل يومين. كأنهم يتعمدون إسقاطنا نفسيًا. ذات مرة طُلب مني مرافقة ابن سكرتيرة قديمة في الرابعة فجرًا، فقط كي أرجو زملائي في الطوارئ أن يسمحوا له بالدخول، ولما رفضت، قيل لنا:"من أنتم لتقولوا لا؟ الجنيور لا يعترض."لقد تعبت.. ولم أجد شيئًا كنت أقول دومًا:"ولدت لأكون طبيبة نساء، أحب هذا التخصص من أعماقي." لكن، للأسف، هذا التخصص لم يُبادلني الحب. لم يُقدر تعبي، ولم يمنحني فرصة للتعلم. لم يُنر لي آخر النفق، لأنه لم يكن هناك نفق أصلًا. كان حلمي أن أصبح طبيبة نساء ماهرة. أن تُكرمني جامعتي بعد سنوات من التفوق والاجتهاد. لكن ما حدث هو العكس تمامًا. قيل لنا: "نحن لا نريدكم." رحلت... لأجل نفسي القسم خسر ثمانية نواب مجتهدين. أما أنا، فقد اخترت أن أسترد نفسي، وراحتي، وكرامتي، وصحتي، وأهلي، وبيتي. والأهم من ذلك، راحة بالي. شكرًا لكم على أسوأ أحد عشر شهرًا مرّوا في حياتي. لن أنساهم، لكنني سأستعيد نفسي من جديد. هذه كلمات على صفحة رنين جبر الطبيبة المستقيلة – النائبة رقم 8 قسم