
أحمد موسى: الجيش المصري عزتنا.. ودورنا مساندة بلدنا
كما أوضح الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديم برنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد، أن الجيش المصري بفضل الله يمتلك كل القوة، معلقا: لازم نتكلم عن الجيش المصري بكل القوة.
وأوضح أن الجيش المصري هو عزتنا وفخرنا وقوتنا، موضحا أن الشعب المصري عليه أن يساند دولته، ومضيفا: محدش كان شايف المشهد .. الخونة كانوا بيقولوا هتعملوا ايه بالرافال والغواصات والأسلحة المتطورة .. نحن هننفق مليارات ومليارات من لا يمتلك جيش لا يمتلك قرار ولن يكون صاحب قرار.
وذكر: سوريا ليست صاحبة قرار لأنها لا تمتلك جيشا، عندنا بفضل الله كل القوة، قوة توصل لأبعد مدى وتؤمن ثراوتنا وأجيالنا، القوات المسلحة فخر لنا جميعا وهي الدرع الواقي ضد أي مخطط.
وتابع: أقوياء بقائدنا وجيشنا ورؤيتنا الثاقبة .. عقدنا اتفاقيات عالمية مع روسيا وفرنسا للحصول على الأسلحة المتطورة .. كل اللي جابته مصر من أسلحة يؤكد الرؤية الثاقبة.
وأردف: أنا كمواطن دوري أساند بلدي وجيشي وقائدي، ومسلمش دماغي للشائعات .. الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء أشار إلى الشائعات المنتشرة وحذر منها .. هناك عدو بيضرب وبعض الدول سقطت".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 6 دقائق
- بوابة الأهرام
بين القاهرة والرياض.. مسافة السكة
العلاقات المصرية السعودية علاقاتٌ تاريخيةٌ ممتدةٌ عبر القرون، راسخةٌ لا تحتاج إلى أدلةٍ وبراهينَ؛ لأن التاريخ سطرَ ذلك، وأصبحت عقيدة البلد الواحد ثابتةً لدى أفراد الشعبين، تنتقل عبر الأجيال المختلفة بحبٍ جارفٍ مُتبادلٍ بين بلاد الحرمين وأم الدنيا. شغفٌ دائمٌ وتقديرٌ دائبٌ، وتاريخٌ مؤصلٌ، ومودةٌ متوارثةٌ بين كلا الشعبين من قديم الأزل وحتى وقتنا الحاضر. محطات تاريخية في العلاقات وما سجله التاريخ الحديث خير شاهدٍ على ذلك، بدايةً من تسجيل وعقد العلاقات الدبلوماسية ومعاهدة الصداقة في السابع من مايو لعام 1936م، ومرورًا باتفاقية الدفاع المشترك عام 1955، ومواقف السعودية الداعمة خلال الحروب المختلفة، سواءً عام 1948 والعدوان الثلاثي عام 1956 وحرب 1967 وحرب أكتوبر عام 1973، عندما قررت المملكة العربية السعودية قطع البترول ووقفتْ بجانب مصر، إضافةً إلى الدعم السعودي الكامل للدولة المصرية في ظروفها الأخيرة، لاسيما بعد ثورة 30 يونيو وتولي الرئيس عبدالفتاح السيسي المسئولية، حيث شهدت العلاقات عمقًا ومزيدًا من التفاهم، وحدثت عدة زيارات متتالية بينه وبين الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمه الله، وكذلك الملك سلمان بن عبدالعزيز خادم الحرمين الشريفين الذي زار مصر عام 2016، والأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي الذي أجرى عدة زياراتٍ لمصر. علاقات تزداد متانة ومما لا شك فيه أن محاولة تعكير صفو العلاقات السعودية المصرية دائمًا تبوء بالفشل، ولا تؤتي ثمارها المُرّة ولا نتيجتها المرجوة، بل لا أشطط إذا قلت إن هذه المحاولات الخبيثة لإيقاع الفتنة بين البلدين الشقيقين مصر والسعودية لا تزيدها إلا متانة، ولا تؤثر فيها إلا قوة، ذاك للإدراك والوعي الكامل لكلا الشعبين، ومن قبلهما القيادات السياسية التي لديها إرادةٌ سياسيةٌ واضحةٌ لتعزيز العلاقات الثنائية، واستمرار التنسيق والروابط القوية والعمل على زيادة ودعم المصالح المشتركة. ما وراء الدبلوماسية: القومية والدم إن العلاقات المصرية والسعودية قد تجاوزت مرحلة الدبلوماسية بسبب علاقة القومية والدم العربي والمحبة والاحترام المتبادل الذي يزيل ويواجه ويقضي على كافة الحملات المشبوهة والصفحات المأجورة والأبواق المسعورة والأقلام الموتورة والحناجر الفارغة والقلوب الحاقدة والعيون الحاسدة والتي تستهدف إحداث شرخٍ بين دولتين تمثلان ركيزةً للتوازن السياسي والثقل العربي والتاريخ الإسلامي العريق في المنطقة. بلاد يجمعهما روابط في كل الاتجاهات، السعودية بلد الحرمين، ومصر بلد الأزهر الشريف مصدر الوسطية والاعتدال، السعودية البلد الأمين مهد رسالة الإسلام ومسقط رأس المصطفى "صلى الله عليه وسلم" التي هبط فيها الوحي على النبي محمد "صلى الله عليه وسلم"، ومصر البلد التي مر بها الأنبياء وكلم الله فيها موسى عليه السلام حتى يقول الجميع: القرآن نزل بمكة وقرئ بمصر. التنسيق السياسي والأمن القومي وإن المواقف السياسية الأخيرة التي تبنتها مصر والسعودية بناءً على تنسيقٍ مستمرٍ قد وقفت في وجه تنفيذ مخططاتٍ خارجيةٍ تشمل ملفاتٍ إقليميةً كبرى مثل ملفات تتعلق بـ(غزة وسوريا وليبيا ولبنان) للحفاظ على الأمن القومي للمنطقة. وهنا يسرني أن أستدعي كلمة الرئيس السيسي الشهيرة: "بأن أمن الخليج هو خط أحمر للدولة المصرية، وأن ما بيننا وبينهم مسافة السكة"، في إشارةٍ واضحةٍ أن مصر لن تتردد في الدفاع عن أشقائها، علاوةً على التفاهم التام بين البلدين حول القضية الفلسطينية وغيرها من القضايا المشتركة، وأن هناك موقفًا موحدًا واتفاقًا على ضرورة حل الدولتين وإقامة دولةٍ فلسطينيةٍ عاصمتها القدس الشرقية. إضافةً إلى ذلك، فالعلاقات العامة بين البلدين تشهد مزيدًا من التعاون الاقتصادي والسياحي والثقافي وفي كافة المجالات. التعاون الاقتصادي المتنامي ناهيك عن التعاون الاقتصادي بين البلدين في كافة المجالات ليس مجالات الاقتصاد والاستثمار والطاقة والصناعة فقط، ومما يؤكد قوة ومتانة هذه العلاقات بين هاتين الدولتين الكبيرتين وأنهما يشهدان مزيدًا من التفاهم فوق مستوى التوتر، اللقاءات المستمرة بين قيادات البلدين، وآخرها بين وزيري الخارجية المصري والسعودي، مما يؤكد متانة العلاقة الإستراتيجية الراسخة بين مصر والسعودية اللتين تعملان على تحقيق مصالح الأوطان والأمة العربية وأنهما نموذج للتوازن والتآخي والتلاحم والترابط. ضرورة عودة روح المصير العربي المشترك إننا لا بد أن نعترف بأننا في حاجةٍ ملحةٍ في ظل الاضطراب الإقليمي والدولي والمتغيرات التي حدثت وتحدث يوميًا، إلى أن نعي أكثر مما مضى احتياجنا إلى ضرورة العمل على عودة روح المصير العربي المشترك، لاسيما ذلك الذي يجمع هاتين الدولتين الكبيرتين ودول المنطقة. الأبعاد الاقتصادية للعلاقات وإنني لا أتحدث هنا عن حجم العمالة المصرية بالسعودية والمشاركين هناك يدًا بيدٍ في بناء وطنهم الثاني السعودية، وكذلك لن أتحدث عن أن المملكة العربية السعودية تعد أكبر شريكٍ تجاريٍ عربيٍ لمصر، ومن أكبر المستثمرين العرب في مصر باستثمارات تتجاوز الـ 53 مليار دولار، وقد تجاوز التبادل التجاري بين البلدين الـ 33 مليار دولار خلال عامي 2022 و2023، فضلًا على أن الدولة السعودية تستحوذ على 53% من تحويلات المصريين العاملين في الخارج في دول التعاون الخليجي، وهناك تعاونٌ اقتصاديٌ كبيرٌ وملحوظٌ من الاستثمارات السعودية في الأراضي المصرية. وفي الختام، لا يسعني إلا أن أدعو الله تعالى أن يحفظ الشعبين الشقيقين والبلدين العريقين مصر والسعودية، وأن يرد كيد الكائدين في نحورهم، وأن تظل العلاقات المصرية والسعودية تنمو وتزدهر لما يعود بالنفع على الشعبين الشقيقين ويصب في دعم الأمن القومي العربي والإسلامي، وتحيا مصر والسعودية تاريخًا مُخلدًا ونسيجًا شعبيًا واحدًا ونبضًا مفردًا وعملًا ومجدًا تليدًا مُغرِدًا.


فيتو
منذ 13 دقائق
- فيتو
الأوقاف عن إعلان الداخلية بشأن خلية حسم: الإرهاب عدو للدين والوطن والإنسانية
أكدت وزارة الأوقاف تضامنها مع الجهود الكبيرة التي تبذلها وزارة الداخلية والأجهزة الأمنية في مواجهة محاولات الجماعات الإرهابية استهداف أمن الوطن واستقراره، وأحدثها ما أعلنته وزارة الداخلية من رصد مخطط جديد لحركة إرهابية؛ بهدف زعزعة استقرار البلاد واستهداف منشآت أمنية واقتصادية. وزارة الأوقاف: الإرهاب عدو للدين والوطن والإنسانية وقالت وزارة الأوقاف إن الإرهاب عدو للدين والوطن والإنسانية، وأن كل من اعتمد التطرّف منهجًا والإرهاب وسيلةً وهو مستتر بالإسلام فالإسلام منه براء؛ وأن التحلي بالوعي والتزام وحدة الصف والاصطفاف وراء مؤسسات إنفاذ القانون هو السبيل إلى حماية الوطن ودرء المخاطر عن شعبنا وحاضرنا ومستقبلنا. ووجهت وزارة الأوقاف علماءها وأئمتها إلى زيادة جهود التوعية والتثقيف، وكشف زيف تلك الجماعات الإرهابية، والتحذير من خطورة الانسياق خلف شعاراتها الخادعة، ومزاعمها الباطلة. وزارة الأوقاف تعلن أن جميع أبنائها صفٌّ واحدٌ خلف الدولة المصرية وأعلنت وزارة الأوقاف أن جميع أبنائها صفٌّ واحدٌ خلف الدولة المصرية، فإنها تؤكد عزمها المستمر على دعم مؤسسات الوطن، والتصدي بكل قوة للفكر المتطرف، ونشر الوعي الديني الصحيح، وترسيخ معاني الانتماء والوطنية. وقالت:"تحية إجلال وتقدير لشهدائنا ومصابينا، وكل عين ساهرة على أمن الوطن ورفعته. حفظ الله مصر وجيشها وشرطتها وشعبها من كل سوء، ورد كيد الخائنين والمعتدين في نحورهم، وأدام على وطننا العزيز نعمة الأمن والاستقرار". وكانت قوات إنقاذ الرهائن التابعة لقطاع الأمن الوطني، نجحت في قتل اثنين من عناصر حركة حسم الإرهابية عقب تبادل لإطلاق النيران بمنطقة بولاق الدكرور داخل شقة سكنية. وقالت الداخلية في بيانه: 'استمرارًا لجهود وزارة الداخلية في الحفاظ على مقدرات الدولة، وحالة الاستقرار الأمني التي تشهدها البلاد، والتصدي لكافة المحاولات اليائسة لجماعة الإخوان الإرهابية لزعزعة الاستقرار الأمني، وإثارة الفوضى داخل البلاد، فقد وردت معلومات تتضمن اضطلاع قيادات حركة حسم الجناح المسلح لجماعة الإخوان الإرهابية الهاربة بدولة تركيا، بالإعداد والتخطيط لمعاودة إحياء نشاطها، وارتكاب عمليات عدائية تستهدف المنشآت الأمنية والاقتصادية، وذلك من خلال دفع أحد عناصر الحركة الهاربين بإحدى الدول الحدودية السابق تلقيه تدريبات عسكرية متطورة بها، للتسلل للبلاد بصورة غير شرعية؛ لتنفيذ المخطط المشار إليه، وذلك تزامنا مع إعداد الحركة مقطع فيديو، تداولته العديد من مواقع التواصل الاجتماعي، يتضمن تدريبات لعناصرها بمنطقة صحراوية بإحدى الدول المجاورة، والتوعد بتنفيذ عمليات إرهابية بالبلاد'. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الدستور
منذ 24 دقائق
- الدستور
أسرة المهندس الشهيد مصطفى أنور: كان مثالًا في الخُلق والبر بوالدته
سادت حالة من الحزن بين أهالي محافظة المنوفية، عقب استشهاد المهندس مصطفى أنور، برصاص إرهابي حركة "حسم" الذراع المسلح لجماعة الإخوان الإرهابية. وتحدث خاله، ياسر حسن، عن ملامح شخصية الشهيد، مؤكدًا أنه كان شابًا خلوقًا، بارًا بوالدته وأسرته، ويحظى بحب وتقدير كل من يعرفه. وقال ياسر حسن، خال الشهيد، إن مصطفى كان شديد الحرص على التواصل مع أفراد أسرته رغم انشغاله الدائم بعمله في إحدى الشركات الخاصة، مشيرًا إلى أنه كان يعتمد عليه بشكل كبير داخل العائلة، خاصة في رعاية والدته المريضة، التي كان يلازمها ويعتني بها باستمرار. وأضاف، أن الحادث الأليم وقع أثناء خروج مصطفى من منزله لأداء صلاة الفجر برفقة والده، حيث فوجئ الوالد بإطلاق نار استهدف نجله، فهرع إلى أحد الأقارب ليبلغه قائلًا: "تعالى يا ياسر.. مصطفى مات"، في مشهد مأساوي لا يُنسى. وأوضح، أن الأسرة أنهت الإجراءات القانونية الخاصة بدفن الشهيد في القاهرة، قبل أن يتم نقله إلى مثواه الأخير في مقابر الأسرة بمسقط رأسه بمحافظة المنوفية في قرية شمنديل، وسط جنازة شعبية مهيبة شارك فيها الأهل والأصدقاء. وأشار خاله، إلى أن مصطفى كان على أعتاب مرحلة جديدة في حياته، إذ كان يستعد لحفل زفافه المقرر في أكتوبر المقبل، وكان من المنتظر أن يذهب مع أسرته في نهاية الأسبوع الذي استُشهد فيه لشراء أثاث المنزل. وقال: "مصطفى كان نفسه يفرح، لكن ربنا اختاره شهيد". وأكد، أن الشهيد كان أصغر أشقائه الثلاثة، إذ يعمل شقيقه الأكبر محمد مهندسًا مدنيًا، فيما يعمل شادي في شركة الكهرباء. وتابع قائلًا: "ربنا يصبرنا على فراقه.. ونحسبه من الشهداء. الرسول صلى الله عليه وسلم قال إن الشهيد يشفع لسبعين من أهله، وإن شاء الله مصطفى يكون سببًا في دخولنا الجنة".