logo
الأمم المتحدة: 96% من الأسر في غزة بلا أمن مائي و90% بلا مياه شرب آمنة

الأمم المتحدة: 96% من الأسر في غزة بلا أمن مائي و90% بلا مياه شرب آمنة

الميادينمنذ 3 أيام
حذّرت الأمم المتحدة من تصاعد أزمة المياه في قطاع غزة، مؤكدةً أن "شبح المجاعة لا يزال مخيماً على السكان الذين يفقد معظمهم القدرة على الوصول إلى المياه الآمنة وخدمات الصرف الصحي".
وفي تقرير جديد، أشارت المنظمة إلى أن 96% من الأسر في غزة، تواجه انعداماً في الأمن المائي، في حين يُحرم 90% من السكان من مياه الشرب الآمنة. كما لفتت إلى أن 75% من سكان القطاع يعانون صعوبات في الوصول إلى دورات المياه، ما يعمّق الكارثة الإنسانية في ظل استمرار الحصار والعدوان الإسرائيلي المتواصل منذ أشهر. اليوم 17:32
اليوم 17:14
"وفاة 168 فلسطيني من جرّاء المجاعة في غزة، 85 منهم من الأطفال"المستشار الإعلامي للأونروا في الشرق الاوسط عدنان أبو حسنة لـ #الميادين #فلسطين_المحتلة pic.twitter.com/xqYIxa601rوفي وقتٍ سابق، أعلن مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، أنّ 1373 فلسطينياً، استشهدوا أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء في قطاع غزة، منذ بدء عمل "مؤسسة غزة الإنسانية" في 27 مايو/أيار الماضي.
وفي السياق نفسه، أكد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، أنّ الفلسطينيين في غزة "يعانون كارثةً إنسانيةً مروّعة" من جراء التجويع الذي يمارسه الاحتلال الإسرائيلي ضمن حرب الإبادة التي يشنّها على القطاع.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عراقتشي: لا موعد للتفاوض مع واشنطن وهناك حاجة لإطار عمل جديد مع وكالة الطاقة الذرية
عراقتشي: لا موعد للتفاوض مع واشنطن وهناك حاجة لإطار عمل جديد مع وكالة الطاقة الذرية

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

عراقتشي: لا موعد للتفاوض مع واشنطن وهناك حاجة لإطار عمل جديد مع وكالة الطاقة الذرية

أشار وزير الخارجية الإيراني عباس عراقتشي، في تصريح للتلفزيون الإيراني اليوم الأربعاء، إلى الحاجة إلى "إطار عمل جديد للتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية"، لافتاً إلى "وجود واقع جديد، يجب العمل وفقه، عقب العدوان على المنشآت النووية، وقانون البرلمان الإيراني". عراقتشي كشف أن طهران دعت نائب مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية لبحث الآلية الجديدة للعلاقات، مؤكّداً أنّ الزيارة لن تشمل أيّ تفتيش لمنشآت إيران النووية "ولن نسمح لهم بذلك". وعن العودة إلى المفاوضات، قال عراقتشي إنها تعتمد على مصالح إيران، مشدّداً على أنّ التفاوض أداة لحماية مصالح الشعب الإيراني، في مواجهة الولايات المتحدة. وكشف عن تلقّي بلاده رسائل من الطرف الآخر، مجدّداً التأكيد أنه لم يتمّ تحديد موعد جديد للتفاوض مع الأميركيين. وزير خارجية إيران أرجع هذا الموقف من العودة إلى التفاوض، إلى أنّ "طهران لم تقتنع بعد أنّ الطرف الآخر مستعد لمفاوضات جادة من أجل الوصول إلى نتيجة سياسية"، مشدّداً على أنه "لن يحصل على ما عجز عن تحقيقه في الحرب". وقبل نحو أسبوع، أكّد وزير الخارجية الإيراني "عدم وضع خطة للتفاوض مع الولايات المتحدة في الوقت الحالي"، موضحاً أنّ هدف طهران، "في أي ساحة، بما في ذلك ساحة المفاوضات، هو الدفاع عن دماء الشهداء وعن المبادئ التي استشهدوا من أجلها". اليوم 20:40 اليوم 18:39 وفي سياق آخر، اعتبر الوزير عراقتشي أن سبب محاولات نزع سلاح حزب الله والمقاومة في لبنان هو أنه "أظهر قدرته في ساحة المعركة". ووصف مواقف الحزب وأمينه العام بـ "القوية والصامدة في وجه الضغوط". وكانت الحكومة اللبنانية اتخذت قراراً، أمس الثلاثاء، بتكليف الجيش اللبناني وضع خطة تطبيقية بشأن حصر السلاح بيد الدولة، قبل نهاية العام الحالي، وتقديمها إلى مجلس الوزراء لمناقشتها، في مهلة أقصاها 31 آب/أغسطس الجاري. وعن العلاقة مع الحلفاء، قال الوزير الإيراني إنّ "موقف الصين وروسيا، إزاء العدوان الأميركي والإسرائيلي على إيران، كان حاسماً في إدانة العدوان، والإعلان عن التضامن مع طهران ودعمها". كما لفت إلى أن العلاقات مع موسكو وبكين تشهد تطوّراً مستمراً في جميع المجالات السياسية والاقتصادية والدفاعية. كذلك وصف عراقتشي دعم الدول الاقليمية لإيران، إزاء العدوان الإسرائيلي والأميركي، بالـ "واسع وغير المسبوق"، وتابع: "علاقاتنا مع دول المنطقة في حالة تطور مستمر". وحول العلاقة مع مصر، أشار عراقتشي إلى أنها شهدت "تقدّماً كبيراً"، خلال العام الماضي، مضيفاً أنه التقى الرئيس المصري، خلال ذلك العام، 4 مرّات. ولفت الوزير الإيراني إلى وجود تشاور مع المصريين في مختلف القضايا، ومنها الملف النووي، كاشفاً أنّ عودة العلاقات بين البلدين قد تحدث خلال أشهر. في السياق، أعلنت الخارجية المصرية، اليوم، أنّ الوزير بدر عبد العاطي، بحث مع نظيره الإيراني، ومدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، في اتصالين هاتفيين منفصلين، أهمية استعادة الثقة وتوفير المناخ الداعم لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.

مقدمة النشرة المسائية 6-8-2025
مقدمة النشرة المسائية 6-8-2025

LBCI

timeمنذ 3 ساعات

  • LBCI

مقدمة النشرة المسائية 6-8-2025

يستكمل مجلس الوزراء غدا مناقشة ورقة توم براك وتعديلات لبنان عليها بندا بندا، بعدما قرر أمس تكليف الجيش وضع خطة لحصر السلاح بيد الدولة قبل نهاية العام، على أن تُعرض على الحكومة نهاية آب. وزراء أمل وحزب الله سيحضرون الجلسة، وسيناقشون ما ورد في بيانات الحزبين اليوم: فـ"أمل" اعتبرت القرار مخالفًا لخطاب القسم والبيان الوزاري وهي دعت لأن تكون جلسة الغد فرصة للتصحيح، بينما وصف "حزب الله" القرار بـ"الخطيئة الكبرى"، وأكد التعامل معه كأنه غير موجود. وبين الاثنين، حقيقة دامغة: القرار اتُخذ، والدولة منحَت الجيش الغطاء السياسي، ولا عودة عنه. ويبقى السؤال بعد الجلسة: كيف سينفذ القرار؟ وهل أصبح سلاح الحزب الموجود في مخازن الحزب اليوم من التاريخ، فهو إما محكوم بالزوال مع الوقت، أو محكوم بالاستهداف الاسرائيلي اذا حُرك؟ وماذا سيكون موقف إسرائيل وسوريا المعنيتين ببنود الورقة؟ وما سر الصمت الرسمي الأميركي والسعودي حيال القرار حتى الآن؟ من الأمس إلى اليوم الى الغد، تغيّر الكثير. سقوط نظام بشار الأسد هزّ محور المقاومة الممتد من إيران إلى لبنان، وقطع خطوط الدعم عن حزب الله. والحزب، ومعه الرئيس بري، مدعوان لقراءة هادئة للواقع الإقليمي هذا، بعيدا عن منطق الاستسلام، وعن منطق اتهام رئاسة الجمهورية والحكومة بالخضوع لاملاءات واشنطن والرياض، وبواقعية تحمي لبنان من أي مواجهة داخلية تخطط لها إسرائيل، وتمنح اللبنانيين ما يريدونه فعلا: دولة حقيقية فقدوها منذ العام 1975.

"المونيتور": مسار تصادمي.. نتنياهو اليائس يدفع بخطة عسكرية جديدة في غزة وجيشه يرفض
"المونيتور": مسار تصادمي.. نتنياهو اليائس يدفع بخطة عسكرية جديدة في غزة وجيشه يرفض

الميادين

timeمنذ 3 ساعات

  • الميادين

"المونيتور": مسار تصادمي.. نتنياهو اليائس يدفع بخطة عسكرية جديدة في غزة وجيشه يرفض

موقع "المونيتور" الأميركي ينشر مقالاً يتناول أزمة سياسية وعسكرية متصاعدة في "إسرائيل" تتمحور حول إصرار بنيامين نتنياهو على استئناف القتال في غزة والسيطرة الكاملة على القطاع، رغم إدراكه لصعوبة تحقيق ذلك عسكرياً وسياسياً. أدناه نص المقال منقولاً إلى العربية: صرّح مسؤول لم يُكشف عن هويته في مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لوسائل الإعلام الإسرائيلية يوم الاثنين أنّ الأخير عازم على تجديد القتال العنيف من أجل السيطرة على قطاع غزة بأكمله، وهي خطوة يُنظر إليها على نطاق واسع على أنها تعكس ركود الحكومة في مواجهة الحرب التي استمرت 22 شهراً. في الواقع، يعكس هذا البيان الطريق المسدود الذي وصل إليه نتنياهو: فهو لم يتمكّن من إنهاء حركة حماس أو إجبارها على إطلاق سراح أكثر من 50 رهينة - أحياء وأموات - ما زالوا في الأسر. في غضون ذلك، يواجه ضغوطاً دولية مكثّفة بسبب المجاعة المنتشرة بين سكان غزة الفلسطينيين واحتجاجاً محلياً متزايداً بسبب تزايد الخسائر في صفوف القوات الإسرائيلية. لا شكّ أنّ نتنياهو يدرك جيداً عدم جدوى تجدّد القتال ضدّ حماس، التي تمّ تدميرها كذراع منظّم لكنها لا تزال قوة حرب عصابات قاتلة متمركزة في مناطق حضرية كثيفة، والمهمة الهائلة المتمثّلة في حكم منطقة مدمّرة وسكانها البالغ عددهم مليونا نسمة. ولكنه يظل مرتبطاً بشركائه السياسيين المتطرفين في ائتلافه الذين عزموا على الاستيلاء على قطاع غزة وإحياء المستوطنات اليهودية التي اقتلعتها "إسرائيل" قبل عشرين عاماً. صرّح نتنياهو يوم الاثنين بأنه سيعقد اجتماعاً لمجلسه الوزاري الأمني المصغّر هذا الأسبوع لمناقشة كيفية توجيه "الجيش" لتحقيق أهداف الحرب المعلنة. ومن المتوقّع أن يناقش المسألة مع وزير الدفاع يسرائيل كاتس، ووزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر، ورئيس الأركان إيال زامير، ورؤساء الأجهزة الأمنية الإسرائيلية الأخرى مساء الثلاثاء. يزعم نتنياهو أنه يريد إنهاء الحرب وتحرير الرهائن الأحياء، والذين يُقدّر عددهم بعشرين رهينة، والذين لا يزالون محتجزين في أنفاق حماس. وتُظهر الصور الأخيرة التي نشرها خاطفوهم أنهم أيضاً يُجوّعون. ومع ذلك، من الواضح أنه غير مستعدّ لدفع الثمن السياسي. والأهم من ذلك كله، يريد نتنياهو وقتاً كافياً ليتجاوز العطلة التشريعية الصيفية بائتلافه الحاكم سليماً، ولضمان بقائه لأطول فترة ممكنة قبل إجباره على إجراء انتخابات في وقت ما من العام المقبل. تشير أفعاله إلى أنّ بقاءه الشخصي له الأولوية على مصالح الدولة التي يقودها، كما تشير آماله في أن يطمس الزمن ذكرى مجزرة حماس التي وقعت في عهده في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023. اليوم 13:43 اليوم 09:37 وقال نتنياهو في مقطع فيديو قصير يوم الاثنين: "أنا مصمم على مواصلة الحرب، والقضاء على حماس، وتحرير أبنائنا المختطفين". وأعقبت المقطع تصريحات منسوبة إلى مساعدين مجهولين، أبلغوا فيها قائد الجيش الفريق زامير بأنه إذا لم يوافق على السياسة الجديدة، فعليه الاستقالة. ويختتم هذا التهديد المُبطّن أسابيع من التوترات المُعلنة بين نتنياهو وقائد "الجيش". فقد ولّت الإشادات بنهج زامير "العدائي" عندما عيّنه نتنياهو قبل ستة أشهر فقط. من جانبها، تُوضح القيادة العسكرية الإسرائيلية افتقارها للبنية العسكرية اللازمة لتنفيذ خطط نتنياهو الطموحة. فوسط إرهاق متزايد وضغط شديد على "الجيش" النظامي وقوات الاحتياط بعد قرابة عامين من القتال على سبع جبهات، أعلن الجيش يوم الاثنين إلغاء خطط الطوارئ لتمديد الخدمة الإلزامية لوحدات المشاة والقوات الخاصة لمدة أربعة أشهر. وصرّح مسؤول دبلوماسي إسرائيلي رفيع المستوى لموقع "المونيتور" شريطة عدم الكشف عن هويته: "من غير الواضح كيف يُفترض أن يُؤدي هذا إلى كسر حماس. يبدو أنّ حكومتنا هي الوحيدة التي تعرف ذلك". يواجه نتنياهو مأزقاً، إذ يبدو أنه لا يستطيع إيجاد استراتيجية خروج من غزة تُرضي المتطرفين في حكومته. ويقول العديد من المعلّقين الإسرائيليين إنها أزمة من صنع يديه: فبعد التزامه بوقف إطلاق النار الذي توسّطت فيه الولايات المتحدة مع حماس في كانون الثاني/يناير، انتهك الاتفاق برفضه الدخول في مناقشات بشأن مرحلته الثانية. ثم قرّر نتنياهو في آذار/مارس استئناف القتال ووقف المساعدات الإنسانية، مدّعياً أنّ هذه الإجراءات ستزيد الضغط على حماس لتحرير الرهائن ونزع سلاحها. منذ أيار/مايو، قُتل ما يقرب من 50 جندياً إسرائيلياً في غزة، كثير منهم بعبوات ناسفة بدائية الصنع نشرتها حماس. ولا يزال الرهائن في وضع يرثى له. وقد فشل استخدام "إسرائيل" المثير للجدل لمتعاقد أميركي خاص لتوصيل المساعدات الإنسانية في تخفيف الجوع وسوء التغذية. كما أدى ذلك إلى مقتل العشرات من سكان غزة الجائعين يومياً، كثير منهم برصاص القوات الإسرائيلية التي كانت تطلق النار لتفريق الحشود اليائسة المتجمّعة على نقاط توزيع المساعدات. في غضون ذلك، رفضت حماس جميع الشروط الأميركية والإسرائيلية للتوصّل إلى اتفاق. وبدلاً من زيادة الضغط على حماس، تواجه "إسرائيل" الآن إدانة دولية متزايدة، وتتحوّل إلى دولة منبوذة بوتيرة أسرع بكثير من تفكيك حماس. ويبدو أنّ حماس، من جانبها، قد عزّزت موقفها التفاوضي. بغضّ النظر عن تهديدات نتنياهو، من غير المرجّح أن تكون العمليات العسكرية الإسرائيلية المتوقّعة في غزة دراماتيكية، محدودة بالقوة البشرية والضغط الداخلي. ومع ذلك، قد تكون عواقبها كارثية على اقتصاد "إسرائيل" ومكانتها الدولية. صرّح مصدر أمني إسرائيلي رفيع المستوى لموقع "المونيتور" شريطة عدم الكشف عن هويته: "إن احتلال قطاع غزة مهمة لا يستطيع الجيش، في وضعه الحالي، إنجازها. فهو يسيطر بالفعل، بشكل مباشر أو غير مباشر، على أكثر من 70% من القطاع". وأضاف: "يمتنع الجيش عن العمل في المناطق التي نعتقد أن الرهائن محتجزون فيها. سيُعرّض الأمر الجديد حياة المختطفين للخطر. فرص نجاتهم في ظل هذه العملية معدومة". أظهرت مقاطع فيديو نشرتها حماس خلال عطلة نهاية الأسبوع رهينتين في حالة هزيلة هما روم براسلافسكي وإفيتار ديفيد. وأثار ذلك صدمة وغضباً واسعين في "إسرائيل". زعم مسؤول لم يُكشف عن هويته في مكتب نتنياهو أنّ خطوة الاستيلاء على قطاع غزة نُسِّقت مع البيت الأبيض. وصرّح مصدر دبلوماسي إسرائيلي رفيع آخر لموقع "المونيتور" شريطة عدم الكشف عن هويته: "أعطى ترامب نتنياهو الضوء الأخضر للمضي قُدُماً". ومع ذلك، لم يُؤكَّد هذا الأمر. زار ستيف ويتكوف، المبعوث الخاص لترامب، "إسرائيل" وقطاع غزة في الأيام الأخيرة، والتقى بكبار المسؤولين وعائلات الرهائن. وقال مسؤول عسكري إسرائيلي رفيع سابق لموقع "المونيتور" شريطة عدم الكشف عن هويته: "لم يُدرك ويتكوف أنّ نتنياهو ورجاله يتلاعبون به. لا مفرّ من هذا التشابك الدبلوماسي، ويبدو الاقتراح الإسرائيليّ باستئناف القتال أشبه بخطوة يائسة". يوم الاثنين، أرسل نحو 600 مسؤول أمني إسرائيلي سابق، بمن فيهم رؤساء سابقون للموساد و"الجيش"، رسالةً مفتوحةً إلى ترامب يحثّونه فيها على الضغط على "إسرائيل" لإنهاء الحرب في غزة. وكتبوا: "إنّ مصداقيتكم لدى الغالبية العظمى من الإسرائيليين تعزّز قدرتكم على توجيه رئيس الوزراء نتنياهو وحكومته نحو المسار الصحيح: إنهاء الحرب، وإعادة الرهائن، ووقف المعاناة". نقلته إلى العربية: بتول دياب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store