ترمب يعلن: كوكاكولا تعود إلى سكر القصب
اقرأ أيضاً:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 4 ساعات
- البوابة
مصرع رجل بعد أن جذبه جهاز الرنين المغناطيسي
توفي رجل يبلغ من العمر 61 عامًا في نيويورك بعد أن جذبه جهاز التصوير بالرنين المغناطيسي بسبب ارتدائه سلسلة حديدية ثقيلة حول عنقه. اذ وقع الحادث في مركز "ناسو أوبن إم آر آي"، حيث كان يرافق زوجته خلال فحص طبي. حيث أدى الحقل المغناطيسي القوي إلى سحب الرجل بعنف نحو الجهاز، ما تسبب في إصابته الخطيرة ووفاته في اليوم التالي.

السوسنة
منذ يوم واحد
- السوسنة
القصور الوريدي يجبر ترامب على عدم تناول ماكدونالدز والبيتزا
وكالات - السوسنة يواجه الرئيس الأميركي دونالد ترمب تحوّلًا في نمط حياته بعد تشخيصه بـ"القصور الوريدي المزمن"، وهي حالة صحية تتطلب منه إعادة النظر في عاداته اليومية التي ظل متمسكًا بها لسنوات وكانت جزءًا من صورته العامة.فالحب العلني الذي أبداه لوجبات ماكدونالدز والبيتزا، والروتين اليومي الخالي من التمارين الرياضية المنتظمة، أصبحا الآن تحت مجهر الأطباء الذين يوصون بضرورة إجراء تغييرات فورية.وجاء التشخيص بعد ظهور أعراض واضحة، شملت تورمًا في الساقين وكدمات متكررة على اليدين، ما استدعى إجراء فحوصات طبية دقيقة كشفت عن ضعف في الدورة الدموية.ورغم أن الأطباء يؤكدون أن الحالة ليست خطيرة، إلا أنها تتطلب تعديلات في النظام الغذائي وتبني عادات صحية جديدة للحفاظ على التوازن العام. ويضع هذا التغيير الرئيس أمام اختبار شخصي، إذ سيضطر إلى الموازنة بين تفضيلاته الراسخة ومتطلبات وضعه الصحي، لا سيما في هذا العمر.في ما يتعلق بالنظام الغذائي، أصبح ترمب، البالغ من العمر 79 عامًا، مطالبًا بتقليص استهلاكه للوجبات السريعة، خاصة ماكدونالدز والبيتزا الغنية بالصوديوم. ويُوصى بخفض كمية الملح، لما له من دور في احتباس السوائل وزيادة تورم الساقين نتيجة ضعف الدورة الدموية. كما ينصح الأطباء باتباع نظام غذائي أكثر توازنًا، يركّز على الأطعمة المفيدة لصحة القلب والأوعية الدموية.أما من حيث النشاط البدني، فيوصي الأطباء بإدخال روتين رياضي يومي يشمل ما لا يقل عن 30 دقيقة من النشاط المعتدل. كما ينبغي تجنّب الجلوس أو الوقوف لفترات طويلة، مع أخذ فترات راحة للمشي وتحريك الساقين لتحسين تدفّق الدم. وهو ما يمثل تحديًا خاصًا لترمب الذي لم يُعرف عنه ممارسة الرياضة بانتظام.في جانب العناية اليومية، يوصي الأطباء بارتداء الجوارب الضاغطة، خاصة أثناء السفر أو الوقوف لفترات طويلة خلال المؤتمرات والخطابات العامة. كما يُنصح برفع الساقين عند الجلوس، وتجنّب الملابس الضيقة التي قد تعيق تدفق الدم.كذلك، يُنصح ترمب بالاستمرار في تناول جرعة يومية من الأسبرين كإجراء وقائي لصحة القلب، مع مراقبة أي كدمات جديدة قد تظهر على جسمه. ويُعد الترطيب الجيد للجسم وشرب كميات كافية من الماء من الركائز الأساسية في الخطة العلاجية، إلى جانب المحافظة على وزن صحي.تشكل هذه التوصيات مجتمعة خطة علاجية متكاملة تهدف إلى إدارة الحالة بفعالية، دون أن تؤثر على قدرة ترمب على أداء مهامه. من جانبه، يؤكد البيت الأبيض أن الرئيس يتمتع بصحة ممتازة، ويواصل نشاطه المعتاد بما في ذلك السفر وممارسة رياضة الغولف في عطلة نهاية الأسبوع .


رؤيا
منذ 2 أيام
- رؤيا
ترمب يرفض التزام الولايات المتحدة بإصلاحات منظمة الصحة العالمية بشأن الأوبئة
إدارة ترمب ترفض التزام الولايات المتحدة بتعديلات منظمة الصحة العالمية بشأن الأوبئة ترمب ينسحب من التعديلات الصحية العالمية ويعتبرها تهديدًا لسيادة الولايات المتحدة ترمب يوقف التزام بلاده بإصلاحات منظمة الصحة العالمية رغم رفض التعديلات من قبل الولايات المتحدة أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب عن رفضها للتعديلات التي تم الاتفاق عليها العام الماضي بشأن استجابة منظمة الصحة العالمية للأوبئة، معتبرة أنها تشكل تهديدًا لسيادة الولايات المتحدة. وقالت وزارة الخارجية الأمريكية إن الولايات المتحدة لن تلتزم بالتغييرات التي تم إقرارها رغم أنها كانت ملزمة بعد عودة ترامب إلى الرئاسة في 20 يناير. اقرأ أيضاً: البيت الأبيض: نتنياهو أقر لترمب بأن استهداف الكنيسة في غزة كان "خطأ" وبدأ ترامب منذ بداية ولايته في سحب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية، إلا أن وزير الخارجية ماركو روبيو ووزير الصحة والخدمات الإنسانية روبرت إف. كينيدي، الذي كان دائمًا من المنتقدين للقاحات، أعلنا في بيان مشترك أن التغييرات الجديدة تتضمن خطر التدخل في السياسات الصحية الأمريكية، حيث قالا إن "هذه التغييرات تهدد حق الولايات المتحدة في رسم سياستها الصحية بحرية". وأضاف روبيو وكينيدي أن الولايات المتحدة لن تتسامح مع السياسات الدولية التي تتعارض مع حقوق المواطنين الأمريكيين، مثل حرية التعبير والخصوصية. وقد أعلن الوزيران انسحاب الولايات المتحدة من سلسلة التعديلات على اللوائح الصحية الدولية التي تم الاتفاق عليها خلال جمعية الصحة العالمية في جنيف العام الماضي، والتي تضمنت التزامًا بالتضامن مع الدول النامية في حالات الطوارئ المستقبلية.