
: ساعة ذكية تحصل على دعم Google Maps
قد يعجبك أيضا...

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : روبوت بشرى يرسم صورة لافتة لملك بريطانيا تشارلز الثالث
السبت 19 يوليو 2025 05:50 صباحاً نافذة على العالم - يعد رسم صورة أحد الملوك البريطانيين تقليد يعود عمره إلى أكثر من ستة قرون، وبينما يبدو أن هذه العادة ستستمر، هناك لمحة من التغيير في الهواء بعد أن أنشأ فنان روبوت بشري يدعى أيدا صورة رائعة للملك تشارلز الثالث. وابتكرت آيدا العمل الفني، المسمى "ملك الخوارزميات"، بمهارة الرسم بالألوان الزيتية باستخدام ذراعها الروبوتية ، ولم يرسم الملك تشارلز الصورة، بل استخدمت آيدا صورًا للملك، بالإضافة إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي، لإنتاج العمل الفني. وتم الكشف عن اللوحة هذا الأسبوع كجزء من قمة الذكاء الاصطناعي من أجل الخير التي تستضيفها الأمم المتحدة في جنيف بسويسرا. وتم عرض الروبوت البشري Ai-Da - الذي ابتكره مدير المعرض إيدان ميلر، وشركة الروبوتات Engineered Arts، وأكاديميون من جامعة أكسفورد وجامعة ليدز لأول مرة في عام 2019. إلى جانب الرسم، تستطيع أيضًا التحدث وإجراء محادثات طبيعية ، ومع ذلك، لا يُعدّ المشي جزءًا من مهاراتها حاليًا، لذا يجب وضعها أمام لوحة قبل أن تبدأ الرسم. وقالت آيدا في تصريحات ،"إن عرض صورتي للملك تشارلز الثالث ليس مجرد عمل إبداعي، بل هو بيانٌ حول الدور المتطور للذكاء الاصطناعي في مجتمعنا، وتأملٌ في كيفية تشكيل الذكاء الاصطناعي للمشهد الثقافى. كما إن تقاطع الفن والذكاء الاصطناعي هو في الواقع موضوع مثير للجدل بشكل متزايد، والجهود الأخيرة التي بذلتها Ai-Da لن تؤدي إلا إلى زيادة الثرثرة حول هذه القضية. في حين أن الفنانين منزعجون بشكل مفهوم من قيام شركات التكنولوجيا بجمع أعمالهم لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي، يبدو أن Ai-Da يقع في منطقة رمادية بمعنى أنه في حين قام بمعالجة صور الملك تشارلز لإنشاء صورته، لا يبدو أنه تضمن أي تدريب جماعي للذكاء الاصطناعي للأغراض العامة، على غرار الطريقة التي تعمل بها شركات الذكاء الاصطناعي العملاقة مثل OpenAI وGoogle.


نافذة على العالم
منذ 7 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار مصر : آيفون 17 برو ماكس.. هل سيصحح الجيل الجديد أخطاء آبل المتكررة؟
السبت 19 يوليو 2025 04:00 صباحاً نافذة على العالم - مع اقتراب موعد إطلاق سلسلة هواتف iPhone 17 في سبتمبر المقبل، تتجه الأنظار مجددًا نحو الطراز الأبرز والأكثر تطورًا في التشكيلة: iPhone 17 Pro Max. وعلى الرغم من وفرة التسريبات والشائعات، تبقى التفاصيل الكاملة في طيّ الكتمان، خاصة مع سياسة آبل المتحفظة بشأن منتجاتها المستقبلية. ورغم أن الهاتف الجديد يُتوقع أن يكون المنافس الأبرز لهاتف Galaxy S25 Ultra على لقب أفضل هاتف رائد لعام 2025، إلا أن هناك بعض الجوانب التي ما زال عشاق آبل يأملون أن تعالجها الشركة مع هذا الإصدار الفاخر. سيري السياقية: الوعود المؤجلة تلاحق آبل واحدة من أبرز خيبات الأمل في منظومة آبل الذكية هي "سيري السياقية" أو Contextual Siri، تلك التجربة التفاعلية التي وعدت بها الشركة دون أن تفي بها حتى الآن. توقع المستخدمون أن تقدم آبل هذا التطور ضمن إطلاق Apple Intelligence، كجزء من قدرات آيفون المستقبلية، إلا أن مؤتمر المطورين WWDC 2025 خلا من أي ذكر لهذا الجانب تحديدًا ضمن استعراض iOS 26، مما يوحي بتأجيل إضافي قد يمتد لما بعد هذا العام. في حال استمرار غياب سيري السياقية، تخاطر آبل بفقدان الريادة في مضمار المساعدات الذكية أمام منافسين مثل Google Assistant وSamsung's Galaxy AI الذين يوسّعون نطاق استخدامهم للسياق بشكل أكثر تطورًا. سرعة الشحن: متى تواكب آبل العصر؟ رغم الشائعات التي تشير إلى حصول iPhone 17 Pro Max على بطارية أكبر قد تصل إلى 5000 ميلي أمبير، لا تزال سرعة الشحن نقطة ضعف كبيرة في هواتف آبل. ففي اختبارات الأداء لهاتف iPhone 16 Pro Max، وصلت سرعة الشحن القصوى إلى 26 واط في الوضع الطبيعي، مع قفزة مؤقتة إلى 38 واط أثناء تشغيل ألعاب أو تطبيقات ثقيلة. هذا يبقى متأخرًا كثيرًا عن المنافسين، فهاتف OnePlus 13 يدعم شحنًا سلكيًا بسرعة 100 واط (80 واط في السوق الأمريكية)، فيما تقدم هواتف مثل Asus ROG Phone 9 شحنًا بقدرة 65 واط، حتى Galaxy S25 Ultra، رغم اعتباره "بطيئًا" نسبياً، يدعم شحنًا بقدرة 45 واط وهو أعلى بكثير من أداء آبل الحالي. ومع الحجم الأكبر المتوقع للبطارية في iPhone 17 Pro Max، قد يتحول بطء الشحن إلى مصدر إزعاج حقيقي للمستخدمين، ما لم تتخذ الشركة خطوات حاسمة لمعالجة هذا القصور. مشكلة الوزن: هاتف راقٍ أم عبء يومي؟ وزن هواتف آبل من فئة برو ماكس لطالما كان محور جدل، خاصة مع الحجم الكبير للشاشة التي تبلغ 6.9 بوصة. الإصدار السابق iPhone 16 Pro Max بلغ وزنه 227 غرامًا، مقارنة بـ218 غرامًا لهاتف Galaxy S25 Ultra وهو فارق يبدو بسيطًا لكنه محسوس عند الاستخدام اليومي. تشير بعض الشائعات إلى أن آبل قد تتخلى عن الإطار المصنوع من التيتانيوم الذي روّجت له بشدة عام 2023، وتنتقل إلى الألمنيوم الذي يتميز بخفة الوزن، ولكنه أقل صلابة ومتانة. وحتى لو كان هذا التوجه واقعيًا، فإن الشركة مطالبة بابتكار حلول تقلل من وزن الهاتف دون التضحية بمستوى الحماية أو جودة المواد. الأسواق التقنية تشهد حاليًا توجهًا متزايدًا نحو الهواتف النحيفة والخفيفة، وإذا أرادت آبل مواكبة هذا التوجه، فعليها التحرك بذكاء وعدم الاكتفاء بتصميمات ثقيلة تقليدية. ألوان أكثر جرأة على الطرازات الاحترافية على مدار السنوات الماضية، بدت آبل محافظة جدًا في خيارات الألوان المتوفرة لطرازات Pro وPro Max، مكتفية بدرجات الأسود والرمادي والفضي، بينما كانت الإصدارات غير الاحترافية أكثر تنوعًا وجاذبية. التسريبات الأخيرة أشارت إلى احتمال إضافة لون برتقالي جديد لطراز iPhone 17 Pro Max، وهو إن تحقق، سيكون بمثابة نفس منعش في خط إنتاج يتسم بالصرامة البصرية. بالطبع، لا يتوقع المستخدمون انتقال جميع الألوان المرحة من iPhone 17 و17 Plus إلى طراز Pro Max، لكن إضافة خيار أو اثنين أكثر جاذبية سيكون خطوة مرحب بها. هل تنجح آبل في تجاوز التحديات؟ بين البطارية الأكبر، والحديث عن شحن أسرع، ومعضلة الوزن، والوعود المؤجلة من Siri، يترقب عشاق التقنية ما إذا كانت آبل ستُحدث ثورة حقيقية مع iPhone 17 Pro Max أم تكتفي بتحسينات متواضعة على مستوى الشكل والمضمون. ورغم أن آبل تملك سجلًا حافلًا بإعادة تعريف معايير الهواتف الذكية، فإن المنافسة الشرسة في عام 2025 تضعها أمام تحديات حقيقية لا تحتمل التأجيل أو التكرار، موعد سبتمبر قد يحمل الإجابة.


مصر اليوم
منذ 11 ساعات
- مصر اليوم
قفزة نوعية في مراقبة الصحة وتقنيات السلامة
مع اقتراب إطلاق ساعة Pixel Watch 4 الذكية من Google، ظهرت تقارير جديدة تشير إلى أن الشركة تعمل على توسيع وتحسين واحدة من أهم أدوات مراقبة الصحة التي توفرت في ساعاتها منذ الجيل الأول عام 2022. ووفقًا لتسريبات نشرها موقع Android Headlines، فإن الجيل الرابع من الساعة الذكية سيقدم ميزة متطورة تُعرف باسم 'حالات الطوارئ التنفسية' (Breathing Emergencies)، وهي ميزة تهدف إلى تنبيه المستخدم في حال رصد مشاكل محتملة في التنفس أو انخفاض غير طبيعي في الأوكسجين. الميزة، التي لم يتم الكشف عن تفاصيلها التقنية الكاملة بعد، تعتمد على مستشعر قياس تشبع الدم بالأوكسجين (SpO2)، الذي أصبح عنصرًا أساسيًا في الساعات الذكية الفاخرة، إلا أن تطبيق Google لهذه الوظيفة قد يكون فريدًا من نوعه. من المتوقع أن تقوم الساعة بإرسال تنبيهات فورية عند رصد نمط غير طبيعي في التنفس، حتى في حالات الراحة، وهو ما قد يساعد المستخدمين في اكتشاف اضطرابات تنفسية أو حالات صحية تستوجب التدخل الطبي المبكر. إرث صحي يتطور: من اكتشاف انقطاع النبض إلى مراقبة التنفس يُذكر أن Google قدمت في ساعة Pixel Watch 3 العام الماضي ميزة اكتشاف 'فقدان النبض'، والتي لاقت استحسانًا كبيرًا من المجتمع الطبي والتقني، ويبدو أن Pixel Watch 4 ستواصل هذا النهج بتقديم تقنيات… ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.