"بعد سنه من التعب والمسكنات".. أول تعليق من لاعب الأهلي بعد التدخل الجراحي
ونشر مراون صورة له من المستشفى عبر حسابه الرسمي على منصة "إنستجرام"، وعلق: "الحمدالله ع كل شيء".وأضاف: "بسم الله الرحمن الرحيم، وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا".واختتم: "بعد سنه من التعب والمسكنات تم إجراء العملية على خير، وارجو منكم الدعاء بالشفاء العاجل".ويغادر مروان المستشفى اليوم الجمعة، ليحصل على راحة سلبية لمدة أسبوع، ثم يبدأ بعد ذلك تنفيذ البرنامج العلاجي والتأهيلي المخصص له. View this post on Instagram A post shared by Marwan Atia (@marawan_atia20)اقرأ أيضًا:لاعب منتخب مصر السابق: شغال في قهوة باخد 150 جنيه.. ونفسي صلاح يكلمني"الزمالك استغنى عني".. لاعب الزمالك السابق يروي مواقف شيكابالا الإنسانية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 37 دقائق
- الدستور
هل يجوز عدم مسح الأذن من الداخل في الوضوء لعذر طبي؟.. أمين الفتوى يجيب
أوضح الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، حكم عدم مسح الأذن من الداخل في الوضوء بسبب عذر طبي؟، قائلًا: "إن مسح الأذنين أثناء الوضوء من السنن وليس من فرائض الوضوء". وأضاف أمين الفتوى خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، أن ترك مسحهما لا يُنقص صحة الوضوء ولا يُبطل الصلاة، طالما أتى المسلم بأركان الوضوء الأساسية كاملة وأوضح الدكتور علي فخر ردًا على سؤال أحد المواطنين، قال فيه إنه منذ أكثر من عشرين عامًا اعتاد عدم غسل أذنيه من الداخل أثناء الوضوء بسبب مشاكل صحية كانت تصيب أذنه بالانسداد، واكتفى بغسلهما من الخارج فقط، ويسأل إن كانت الصلوات التي صلاها في تلك الفترة باطلة،"، قائلا: "إن أركان الوضوء الأربعة المعروفة هي: غسل الوجه، وغسل اليدين إلى المرفقين، ومسح الرأس، وغسل القدمين، وهي الأركان التي لا يصح الوضوء بدونها. ". وأكد أن مسح الأذنين فهو من السنن، والسنة كما بيّن: "يُثاب فاعلها ولا يُعاقب تاركها". وتابع: "إذا كان الشخص يعاني من مانع صحي يمنعه من مسح أذنيه، فلا حرج عليه، ووضوءه صحيح وصلاته كذلك. ولا يجب عليه إعادة شيء من الصلوات الماضية التي أداها بهذا الوضوء". وأكد على أن من عوفي بعد مرضه وعاد يمسح أذنيه كالمعتاد فذلك أمر حسن، ولا تأثير لما سبق على صحة العبادات التي أداها خلال فترة العذر، قائلًا: "نسأل الله القبول، فالله لا يكلف نفسًا إلا وسعها، وقد قال النبي ﷺ: «إذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم».


الكنانة
منذ ساعة واحدة
- الكنانة
آخر أخبار الحالة الصحية للفنانة أنغام
صفاء مصطفى الكنانة نيوز كشف الإعلامي القدير محمود سعد عن آخر تطورات الحالة الصحية للنجمة أنغام، التى تعانى من وعكة صحية ألمت بها مؤخرا، مؤكدا أنها ستجرى عملية جراحية غدا لاستئصال جزء من البنكرياس، مطالبا الجميع بالدعاء لها. وكتب سعد، عبر حسابه على إنستجرام: 'آخر أخبار أنغام الصحية علشان نطمن جمهورها، الدكاترة فى البداية شالوا جزء من الكيس اللي على البنكرياس، وبعد شوية قرروا يشيلوا الكيس كله مع جزء صغير من البنكرياس وهي بخير وهتعمل العملية دي بكرة الصبح، فأرجو إن إنتوا تدعولها ربنا يشفيها ويقومها بالسلامة'. وكان الدكتور أشرف زكى، نقيب المهن التمثيلية، حرص على تقديم الدعم والدعاء للنجمة أنغام، إثر تعرضها لأزمة صحية خلال الفترة الأخيرة، وحرصت الصفحة الرسمية للنقابة على نشر صورة النجمة عبر فيس بوك، وكتبت: 'يتقدم الدكتور أشرف زكى نقيب المهن التمثيلية بكل الأمنيات بالشفاء العاجل للنجمة الكبيرة أنغام وفى انتظار عودتها قريبا لجمهورها ومحبيها فى مصر والوطن العربى'. وقال مصدر مقرب من الفنانة أنغام لـ'اليوم السابع'، إنها ما زلت في المستشفى في ألمانيا، وتتلقى العلاج والمتابعة، بعدما استأصلت جزء من كيس على البنكرياس، مشيراً إلى أنها ستمكث في المستشفى حتى الأسبوع المقبل، حتى تطمئن على حالتها الصحية، قبل المغادرة والعودة إلى مصر، لافتاً إلى أن عائلتها معها وبجوارها في محنتها الصحية، وإن شاء الله تعود لجمهورها وفنها في الفترة المقبلة


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
قسم النسا في جامعة طنطا.. هذه هي قصة ننتظر رد رئيس جامعة طنطا عليها
الأربعاء 6 أغسطس 2025 08:20 مساءً نافذة على العالم - تقول الحكاية:أنا واحدة من أصل خمسة عشر نائبًا، لم يتبقَّ في قسم النساء والتوليد في جامعة طنطا سوى سبعة فقط. ثمانية استقالوا، وأنا من بينهم. لم نغادر عبثًا، ولم نطلب الرحيل ترفًا أو تهربًا من المسؤولية، بل لأننا أُجبرنا عليه قسرًا. ذات يوم، جُمِعنا في اجتماع رسمي، وقيل لنا نصًا:"وجودكم غير مرحب به في القسم، ولن نُشغلكم.. قدّموا استقالاتكم وانصرفوا." أجل، نجحت خطتكم. لكن يشهد الله، ويشهد كل من عملت معهم في هذا القسم، أنني لم أقصّر يومًا في عملي، ولا في حق أي مريضة تعاملت معها. لقد أعطيت لهذا المكان كل ما أملك: وقتي، صحتي، طاقتي، وحتى استقراري النفسي. وفي المقابل؟ لا شيء. ظروف عمل لا يتحملها بشر كنا نعمل في نوبتجيات تصل إلى 48 ساعة، وتمتد أحيانًا إلى 72 ساعة متواصلة، تليها جولات مرور قد تستغرق ساعات إضافية، حتى وصل الأمر إلى 82 ساعة من الاستمرار دون راحة. في تلك الفترات، لم نكن ننام أكثر من خمس أو ست ساعات، مقسمة على أيام. أحيانًا كنا ننام نصف ساعة بالتناوب، أو لا ننام على الإطلاق. لم نكن نجد مكانًا للنوم. ننام على الأرض، أو على أسرّة المرضى أو الولادة، أو حتى على الكراسي في أقسام الولادة، فقط لنعطي أنفسنا دقائق من الاستراحة. كان يُطلب منّا الحضور قبل نوبتجيتنا بساعة، السادسة صباحًا، وأحيانًا من الخامسة، حتى نبدأ العمل مبكرًا. وفي أيام الراحة، لم يكن يُسمح لنا بالراحة. كنا نستدعى إلى المستشفى في منتصف الليل لأمور غير طارئة، وكأننا لسنا بشرًا من حقهم النوم أو الاستقرار. نظام صارم... بلا رحمة كانت أشهر العبارات التي تتردد على مسامعنا:"أريد كل النواب مستيقظين." "لا تقسيم للنوم." إذا أخطأ أحدنا، تُعاقب الدفعة كلها. مرة، عوقبنا بنظام "بيات أسبوعي" داخل المستشفى، مع جولة على المرضى كل ساعة، طوال الأسبوع، دون أن نرى أهلنا أو نغادر المبنى. ممنوع دخول سكن الأطباء لأخذ حمام، ممنوع الخروج لأي سبب، وكان هناك تفتيش مفاجئ للتأكد من وجودنا جميعًا في القسم. مرة أخرى، اضطررنا إلى المبيت في القسم لثلاثة أيام قبل نوبتجية من ثلاث أيام أيضًا، ما يعني أننا قضينا ستة أيام متصلة داخل المستشفى. في هذا النظام، لا يُسمح لك بالنوم دون إذن من من هو أعلى رتبة. حتى دخول الحمام أو جلب زجاجة ماء يستوجب إذنًا مسبقًا. كنا نكتب "شيت الحالة" أربع نسخ، ونقلل من نومنا لكتابة أوراق أكثر بدلًا من الراحة. إذا أُغلِق هاتف مريضة، كنا نُرسَل إلى المستشفى بحثًا عنها وكأننا حراس أمن، لا أطباء. حياة لا تُطاق خارج المستشفى، لم يكن لنا حياة. في أيام الإجازات، لم يكن لنا الحق في النوم أو الاسترخاء. كنا مطالبين بالبقاء على تواصل مستمر، والرد الفوري على أي رسالة أو طلب. الجدول اليومي كان مزدحمًا حد الإنهار: نوبتجية أيام الجمعة، السبت، الأحد مرور يومي حتى منتصف الليل عيادة وتحضير حالات الأربعاء والخميس حتى المساء ولا يوم راحة، ولا مرضي، ولا إجازة عرضية. على مدار ١١ شهرًا، أعطيت كل ما أملك لهذا القسم. أهملت نفسي، وصحتي، وأهلي، وروحي. ومع ذلك، كان أقصى ما أفعله هو "تعقيم" ثم غلق جرح فقط. أحيانًا حتى هذا لم يُسمح لي به. لم أكن أتعلم. لم أتقدم للماجستير كغيري، لأن النظام يمنع ذلك. كيف أجرؤ على أن أكون مساوية لزملائي في التخصصات الأخرى؟! بيئة قمع.. لا احترام للكرامة كنا ممنوعين من إبداء الرأي. يقولون دائما نحن "جنيور"، نقول: حاضر، ونعم فقط. في هذا القسم، لا مكان للاحترام أو الإنسانية. كنت أُجبر على أداء أعمال التمريض والعمال، وإن لم أتمكن من إدارتهم، يُقال لي: "افعل عملهم بنفسك." زميلتنا سُرقت وهي نائمة على الأرض، في غرفة متهالكة لا باب لها ولا مفتاح، ننام فيها بجوار القطط والصراصير. أين الأمان؟ أين الاحترام؟ أين الكرامة؟ كنا نحول إلى التحقيقات الإدارية كل يومين. كأنهم يتعمدون إسقاطنا نفسيًا. ذات مرة طُلب مني مرافقة ابن سكرتيرة قديمة في الرابعة فجرًا، فقط كي أرجو زملائي في الطوارئ أن يسمحوا له بالدخول، ولما رفضت، قيل لنا:"من أنتم لتقولوا لا؟ الجنيور لا يعترض."لقد تعبت.. ولم أجد شيئًا كنت أقول دومًا:"ولدت لأكون طبيبة نساء، أحب هذا التخصص من أعماقي." لكن، للأسف، هذا التخصص لم يُبادلني الحب. لم يُقدر تعبي، ولم يمنحني فرصة للتعلم. لم يُنر لي آخر النفق، لأنه لم يكن هناك نفق أصلًا. كان حلمي أن أصبح طبيبة نساء ماهرة. أن تُكرمني جامعتي بعد سنوات من التفوق والاجتهاد. لكن ما حدث هو العكس تمامًا. قيل لنا: "نحن لا نريدكم." رحلت... لأجل نفسي القسم خسر ثمانية نواب مجتهدين. أما أنا، فقد اخترت أن أسترد نفسي، وراحتي، وكرامتي، وصحتي، وأهلي، وبيتي. والأهم من ذلك، راحة بالي. شكرًا لكم على أسوأ أحد عشر شهرًا مرّوا في حياتي. لن أنساهم، لكنني سأستعيد نفسي من جديد. هذه كلمات على صفحة رنين جبر الطبيبة المستقيلة – النائبة رقم 8 قسم