
نجم ريال مدريد السابق يكشف ما لا تعرفه عن رونالدو وبيلينغهام
وفي تصريحات أدلى بها لصحيفة "The Athletic"، قال فاييخو: "رحيل كريستيانو رونالدو عن الريال كان صعبًا للغاية، ليس فقط بسبب الأهداف التي اعتدنا عليها منه، بل لأن وجوده كان يشكل مصدر إلهام للجميع. لقد ترك فراغًا كبيرًا، وكان من الصعب جدًا تعويضه".
وأضاف اللاعب الإسباني: "لم يكن مجرد نجم فوق العادة داخل الملعب، بل كان قائدًا بكل تفاصيل حياته. كنت أحاول تقليد بعض تصرفاته الروتينية اليومية. كان يعمل بذكاء، لا يرهق نفسه في التدريبات داخل النادي، لكنه يعوّض ذلك بعمل بدني مكثف في المنزل. كان يعرف جيدًا متى يدفع بنفسه إلى أقصى حد، ومتى يتراجع للحفاظ على لياقته".
قصة الرقم 5.. بيلينغهام ونضج مبكر لافت
وفي جانب آخر من الحوار، تحدث فاييخو عن تفاصيل إنسانية جمعته بجود بيلينغهام، نجم ريال مدريد الحالي، مشيرًا إلى موقف خاص حدث عند انضمام اللاعب الإنجليزي للفريق في صيف 2023.
من بيليه إلى يامال.. سحر القميص رقم 10 بين الهيمنة والتجارة
قال فاييخو: "عندما تعاقد ريال مدريد مع بيلينغهام، أخبروني أنه يرغب في ارتداء القميص رقم 5، وهو الرقم الذي كان يحمله زيدان سابقًا، وكنت أنا أرتديه حينها. لم أتردد لحظة واحدة، وقلت على الفور إنني سأمنحه الرقم بكل سرور".
وأضاف: "بعدها بدقيقة فقط، وصلتني رسالة طويلة ومؤثرة من جود، عبر فيها عن امتنانه واحترامه. كانت مكتوبة بالإنجليزية، وشعرت من خلالها بنضجه الكبير. ثم شكرني شخصيًا خلال المعسكر التحضيري. رغم صغر سنه، إلا أنه يملك عقلية شخص تجاوز الثلاثين. كنت سعيدًا بمنحه الرقم حتى قبل أن أتعرف عليه، وازداد احترامي له بعد لقائنا".
كارفاخال.. قائد ريال مدريد بالفطرة
وعن اللاعب الأقرب إليه داخل غرفة الملابس، قال فاييخو: "دون تردد، كارفاخال هو أكثر من دعمني منذ قدومي إلى الفريق. في العام الأخير، أصبحت علاقتنا قوية جدًا. إنه قائد بالفطرة، لا يحتاج إلى شارة القيادة ليثبت ذلك".
كما امتدح فاييخو زميله فيديريكو فالفيردي، قائلًا: "فيدي شخصية مزدوجة، خجول جدًا في غرفة الملابس، لكنه يتحول تمامًا داخل الملعب. يمتلك طاقة لا تصدق، لا يحب الغياب عن أي مباراة، ويريد أن يشارك في كل لحظة، حتى في الحصص التدريبية. إنه مثال حي للمقاتل الحقيقي".
ليلة مانشستر سيتي.. ذكريات لا تنسى
وتطرق فاييخو خلال حديثه إلى مشاركته في مباراة إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا 2022 أمام مانشستر سيتي، التي تعد من أبرز لحظات مسيرته.
ريال مدريد يهدم أحلام المغرب بشأن نهائي كأس العالم 2030
قال: "كل شيء حدث بسرعة. كنت على مقاعد البدلاء حين طُلب مني الدخول والمشاركة. أتذكر الاحتفالات الصاخبة في غرفة الملابس بعد التأهل. ربما لم تكن أفضل مباراة لي من حيث الأداء، لكنها الأكثر أهمية".
واستطرد: "رغم أنني لم أكن أشارك كثيرًا قبلها، إلا أنني كنت دائمًا مستعدًا، ولم أسمح لنفسي بالانفصال ذهنيًا عن الفريق. هذا ما ساعدني على تقديم مستوى جيد في تلك الليلة".
وختم نجم ريال مدريد السابق تصريحاته بالقول: "أحيانًا، لا يمكن تفسير الأمور حتى لمن يعيشها. نعم، ربما كان مانشستر سيتي أفضل فنيًا وتكتيكيًا، لكن روح الفريق، إبداع كورتوا، والإيمان حتى اللحظة الأخيرة.. كلها صنعت الفارق".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


WinWin
منذ ساعة واحدة
- WinWin
بسبب مبابي.. الريال يصدم فينيسيوس جونيور ويضعه في موقف محرج
يعيش المهاجم البرازيلي فينيسيوس جونيور وضعًا "غير عادي" في ريال مدريد، وذلك قبل عامين على انتهاء تعاقد "راقص السامبا" مع نادي العاصمة الإسبانية، يوم 30 يونيو/ حزيران 2027. وشهدت الأشهر الماضية دخول فينيسيوس في مفاوضات جادة مع ريال مدريد، بهدف تجديد التعاقد بين الطرفين، وقد أظهر الدولي البرازيلي رغبةً علنية في التجديد، والبقاء بصحبة "اللوس بلانكوس" لأعوام طويلة قادمة. انهيار مفاوضات التجديد بين فينيسيوس جونيور ونادي ريال مدريد ويحصل فينيسيوس جونيور حاليًا على راتب سنوي يُقدَر بـ15 مليون يورو، صافيًا من الضرائب، ووفقًا لما أوردته صحيفة "آس" الإسبانية اليوم الأحد، فإن نجم منتخب البرازيل طلب الحصول على زيادة بمقدار 5 ملايين، ليصبح راتبه السنوي 20 مليونًا في العقد الجديد. لكن المشكلة أن إدارة ريال مدريد غير متحمسة للموافقة على طلب "فيني"، كي لا يتجاوز الأخير زميله كيليان مبابي في قائمة اللاعبين الأعلى أجرًا بالفريق، علمًا أن المهاجم الفرنسي يحصل على 15 مليون يورو سنويًا، بخلاف مكافأة التوقيع، التي يحصل عليها على مدار عقده، والمُقدرَة قيمتها بـ40 مليونًا. 4 نجوم يتنافسون على إرث لوكا مودريتش في ريال مدريد اقرأ المزيد ويمثل تجاوز راتب مبابي "خطًا أحمر" بالنسبة لقادة ريال مدريد، وقد تسبب ذلك بصورة مباشرة في انهيار مفاوضات التجديد بين النادي الملكي وفينيسيوس، رغم أن صحيفة "آس" قالت إن المفاوضات قد تعود مرة أخرى العام المقبل (2026). ويرتبط فينيسيوس إعلاميًا بإمكانية الرحيل عن ريال مدريد، وقد حظي المهاجم البرازيلي بعروض مالية مغرية للانتقال إلى الدوري السعودي، لكن صحيفة "آس" أوضحت أيضًا أن العروض السعودية لـ"فيني" لم تعد موجودة، ما يضع اللاعب صاحب الـ25 عامًا في وضع محرج. ويتوقع مراقبون أن تتجدد العروض السعودية المغرية لضم فينيسيوس، في حال اتخذ اللاعب البرازيلي قرارًا بالرحيل عن قلعة "سانتياغو برنابيو"، كما لا يمكن تجاهل إمكانية انضمام "فيني" إلى أندية أوروبية أخرى. وكان فينيسيوس جونيور انضم إلى ريال مدريد صيف 2018، قادمًا آنذاك من فلامينغو البرازيلي، مقابل 45 مليون يورو. وإحصائيًا، خاض "فيني" 322 مباراة بقميص "اللوس بلانكوس" حتى الآن، مُسهمًا بـ189 هدفًا (سجّل 106 أهداف، قدّم 83 تمريرة حاسمة)، استنادًا إلى بيانات موقع "ترانسفير ماركت" العالمي. وتُوج فينيسيوس بـ14 لقبًا مع ريال مدريد، أبرزها 3 ألقاب في الدوري الإسباني "لا ليغا"، ولقبان في دوري أبطال أوروبا، كما حصل النجم البرازيلي على جائزة "ذا بيست" لأفضل لاعب في العالم العام الماضي (2024).


WinWin
منذ ساعة واحدة
- WinWin
نجوم ريال مدريد يشعلون حفل زفاف إيدير ميليتاو
أشعل عدد من نجوم ريال مدريد الإسباني حفل زواج البرازيلي إيدير ميليتاو لاعب الفريق، بعد عروض رقص وغناء خطفت الأنظار على نطاق واسع، وسط حضور أكثر من 300 ضيف. وتزوج إيدير ميليتاو، البالغ من العمر 27 عاماً، من تاينا كاسترو في قصر بالاسيو تانغار الفاخر، الواقع في مدينة ساو باولو البرازيلية، حسبما ذكره موقع "فوتبول إسبانيا"، يوم السبت. ثلاثي ريال مدريد يبدع في حفل زفاف إيدير ميليتاو خطف نجوم الريال وعلى رأسهم الثنائي البرازيلي المكون من فينيسيوس جونيور ورودريغو غوس، الأنظار بعد أن رددوا بعض الأغاني ونثروا البهجة والسعادة بين الحضور. كنز خفي في ريال مدريد يدر الملايين من دون ضجة اقرأ المزيد وحسب التقرير، بلغت التكلفة الإجمالية لحفل زواج لاعب ريال مدريد أكثر من 308 آلاف يورو، وتعاقد مع المطرب البرازيلي غوستافو ليما الذي صدح هو الآخر ببعض الأغاني مع نجوم الفريق الملكي. لكن ميليتاو لن يستمر طويلاً في شهر العسل مع زوجته، وسيتعين عليه حضور حفل عيد ميلاد فينيسيوس جونيور الـ25 الفاخر، خلال أحد يومي السبت أو الأحد المقبلين في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية. وبينما سُمح لفينيسيوس جونيور ورودريغو غوس وميليتاو بالمشاركة في تأدية بعض الأغاني خلال حفل الزفاف، تألق زميلهم الفرنسي إدواردو كامافينغا وخطف الأنظار ببعض الرقصات والاستعراضات الخاصة أمام الحضور. ويسابق لاعبو ريال مدريد الزمن للاستمتاع بأكبر قدر ممكن من فترة الإجازة الصيفية بسبب ضيق الوقت بين نهاية الموسم الماضي وانطلاقة منافسات الموسم المقبل. وعانى الفريق "الملكي" بطل إسبانيا وأوروبا التاريخي، من ضغط المباريات وتداخل المسابقات المحلية والقارية والدولية، وانتهى موسمه في 9 يوليو/ تموز الحالي بالخسارة أمام باريس سان جيرمان الفرنسي في نصف نهائي كأس العالم للأندية 2025 بالولايات المتحدة. وبعد 40 يوماً فقط تقريباً، سيكون "الميرينغي" مطالباً بالعودة إلى الساحة مرة أخرى، عندما يخوض منافسات الدوري الإسباني ومباراة الجولة الأولى أمام ضيفه أوساسونا في 19 أغسطس/ آب المقبل على ملعب سانتياغو برنابيو. ويحاول الريال على قدم وساق الحصول على موافقة رابطة الدوري الإسباني ورابطة لاعبي كرة القدم لتأجيل مباراة الجولة الافتتاحية ضد أوساسونا، للحصول على مزيد من الراحة ولكن دون جدوى حتى الآن.


المنتخب
منذ 2 ساعات
- المنتخب
من يستحق الكرة الذهبية.. ديمبيلي أم حكيمي؟
دعونا نتفق في البداية على أنه إذا لم يحدث أي شيء طارئ فإن عثمان ديمبيلي سيفوز بجائزة الكرة الذهبية، بوصفه أفضل لاعب في العالم. سجّل مهاجم باريس سان جيرمان 21 هدفاً وقدّم 6 تمريرات حاسمة في الدوري الفرنسي الممتاز، وقاد باريس سان جيرمان للفوز بلقب البطولة بفارق 19 نقطة عن أقرب منافسيه، كما سجل 8 أهداف وقدّم 6 تمريرات حاسمة في عصبة أبطال أوروبا، وقاد النادي الباريسي للفوز بالمسابقة الأقوى في القارة العجوز بعدما سحق إنتر ميلان في المباراة النهائية بخماسية نظيفة. علاوة على ذلك، تزامن تحول باريس سان جيرمان إلى أفضل فريق في العالم بشكل مباشر تقريباً مع انتقال ديمبيلي إلى مركز المهاجم الصريح، وتألقه اللافت في عام 2025. لذا، يمتلك ديمبيلي كل الإحصاءات والمسابقات والألقاب التي يبحث عنها المصوتون في الجائزة. ومن الواضح أن باريس سان جيرمان هو أفضل فريق في العالم الآن، ويمكننا جميعاً أن نرى أن ديمبيلي هو السبب الرئيسي وراء ذلك. لكن هل يتأثر المصوتون بهزيمة باريس سان جيرمان الثقيلة أمام تشيلسي بثلاثية نظيفة في نهائي كأس العالم للأندية، ويقررون بدلاً من ذلك منح الجائزة لكول بالمر، على سبيل المثال؟ لقد احتل جورجينيو المركز الثالث في عام 2021، واحتل داني كارفاخال المركز الرابع في الموسم الماضي، ومن الواضح للجميع أن بالمر أفضل منهما بكثير، لذلك لا يمكن استبعاد أي شيء. ورغم كل ذلك لا يزال ديمبيلي هو المرشح الأوفر حظاً. من يستحق الفوز بالكرة الذهبية أيضاً؟ إذا نظرنا فقط إلى الأهداف والتمريرات الحاسمة في البطولة المحلي، فلا شك أن هناك لاعباً واحداً يستحق هذه الجائزة بجدارة، لأن لديه 13 هدفاً أكثر من أي لاعب آخر، وهو محمد صلاح. ومع ذلك، هناك مشكلتان في النظر إلى الأمور بهذه الطريقة. المشكلة الأولى تتمثل في أنه يتم احتساب ضربات الجزاء كما لو كانت بقيمة أي هدف آخر ذاتها. صحيح أن الأهداف التي تسجل من ضربات الجزاء تضيف نقطة أخرى إلى رصيدك، لكن اللاعب لا يبذل فيها المجهود نفسه الذي يبذله عند إحرازه هدفاً من اللعب المفتوح (إلا إذا كان هو نفسه من يحصل على ضربة الجزاء). كما أنه أيضاً يتم احتساب التمريرات الحاسمة على أنها متساوية، لذا فإن تمريرة بينية رائعة تُعطي انفراداً لزميل في الفريق تحتسب مثل تمرير الكرة إلى مارادونا قبل أن يُراوغ منتخب إنجلترا بأكمله ليحرز هدفاً! بالنسبة للجوائز التي تقدم في نهاية الموسم، لا ينبغي أن يتم تجاهل ضربات الجزاء، ولكن لا ينبغي أيضاً أن تُحتسب مثل الهدف الذي يتم إحرازه من اللعب المفتوح. بدلاً من ذلك، فإنه يتم اللجوء هنا إلى الفرق بين النسبة المتوقعة للتسجيل (79 في المائة) والهدف، لذا فإن كل هدف من ضربة جزاء يُعادل 0.21 في المائة فقط من الهدف الذي يأتي من اللعب المفتوح. أما بالنسبة للتمريرات الحاسمة، فيتم تقييم كل تمريرة في الملعب بناءً على احتمالية تحويلها إلى هدف إذا قرر اللاعب تسديد الكرة بشكل مباشر. ديمبيلي.. صلاح.. رافينيا أم حكيمي؟ في النهاية، بينما يجعل فوز باريس سان جيرمان بالألقاب في نهاية الموسم اختيار الفائز بالجائزة يبدو بديهياً، هناك أربعة لاعبين يستحقون الفوز. وسيعتمد اختيارك على وجهة نظرك في الجائزة، وبما أن المعايير لا تزال غامضة للغاية، فلا يزال هناك مجال واسع للتفسير والتوقعات. الحجة لصالح حكيمي تتمثل في أنه أفضل لاعب في مركزه بالعالم بفارق كبير عن أقرب منافسيه، فضلاً عن أنه فاز بالثلاثية التاريخية مع باريس سان جيرمان مؤخراً. أما الحجة لصالح رافينيا فتتمثل في أنه كان اللاعب الأكثر إنتاجية في العالم بعد التعديلات الطفيفة التي أجريت على طريقة احتساب ضربات الجزاء وخلق الفرص. وعلاوة على ذلك، فهو أيضاً يقوم بواجباته الدفاعية أفضل من المهاجمين الآخرين المذكورين هنا - فقد لعب دوراً حيوياً في فعالية الضغط العالي الذي يمارسه برشلونة على المنافسين. أما الحجة لصالح محمد صلاح فتتمثل في أنه ساهم في تسجيل 54 هدفاً، بينما لم يصل أي لاعب آخر في العالم إلى 50 مساهمة تهديفية. كما مرر صلاح الكرة ولمسها داخل منطقة الجزاء أكثر بكثير من أي مهاجم آخر. صحيح أن هذه الأرقام تنخفض قليلاً بمجرد استبعاد ضربات الجزاء وجودة خلق الفرص، لكن البطولة الإنجليزية الممتازة هي البطولة الأقوى والأكثر تنافسية في العالم، والدليل على ذلك أن الفريقين اللذين احتلا المركزين الخامس عشر والسابع عشر في جدول ترتيب البطولة الإنجليزية الممتازة وصلا إلى نهائي أوروبا ليغ، بينما فاز تشيلسي صاحب المركز الرابع بلقب كأس العالم للأندية. أما الحجة لصالح ديمبيلي فتتمثل ببساطة في أنه أفضل مهاجم في أفضل فريق بالعالم. لقد تفوق على صلاح عندما التقى أفضل فريقين في العالم في مارس الماضي. وعلاوة على ذلك، قدم ديمبيلي مستويات ممتازة في كل ما يمكن أن نتوقعه من المهاجم في كرة القدم الحديثة: التسجيل، وصناعة الأهداف، والمساهمة في بناء الهجمات، والجري من دون كرة، والضغط. في النهاية، عندما تكون الفوارق بين اللاعبين متقاربة، فإن عوامل هامشية مثل نجاح الفريق والمواجهات المباشرة يمكن أن تكون بمثابة عامل حاسم. لقد برز ديمبيلي في المباريات المهمة، وأثبت أن أرقامه في البطولة الفرنسية الممتازة لم تكن مجرد صدفة، وكاد يُعادل إجمالي أرقام رافينيا وصلاح رغم مشاركته في عدد أقل بكثير من الدقائق.