تقرير صادم: سرطان الملك تشارلز غير قابل للشفاء!
أثار تقرير صحفي جديد أمس السبت، ضجة كبيرة بعد تأكيده للشائعات التي راجت منذ زمن طويل، والتي تُفيد بأن سرطان الملك تشارلز يُعتبر قابلاً للعلاج، ولكنه في نهاية المطاف غير قابل للشفاء، وهو ما ينطبق على العديد من كبار السن المصابين بهذا المرض.
وعلى الرغم من محاولات مساعدي ملك بريطانيا التأكيد بأنه ينتصر على معركته ضدّ السرطان، يأتي هذا التقرير الذي لن يكون مرحباً به في القصر، لأنه أعاد الحديث إلى أن حالة الملك تشارلز الصحية دقيقة وقد يموت في أي لحظة.
كما زعم التقرير، الذي أعدته الكاتبة المرموقة والمحررة المساعدة في صحيفة "دايلي تلغراف" البريطانية، كاميلا توميني، أن تشارلز لن ينتقل أبداً إلى قصر باكنغهام بسبب مشاكله الصحية. وكتبت: "الحديث الآن هو أنه قد يموت بسبب علاج السرطان بعد برنامج علاجي صارم"، في إشارة إلى أن الملك يبلغ من العمر 76 عاماً ومناعته تمنعه من تقبل العلاج الكيماوي، وهذا ما قد يسبب وفاته.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 9 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
"حل سحري" مدعوم من ناسا لفقدان الوزن
عادت تقنية للياقة البدنية، مدعومة من ناسا، إلى الظهور مجددًا والانتشار بشكل واسع عبر الإنترنت، باعتبارها مفتاحا لفقدان الوزن بسهولة ودون جهد كبير. وهذه التقنية، المعروفة باسم "الارتداد" أو القفز على الترامبولين الصغير، أثبتت فعالية مذهلة تفوق التمارين التقليدية مثل الجري، في فقدان الوزن، وفقا لدراسة قديمة أجرتها ناسا عام 1980 عادت إلى الواجهة أخيرًا بعد تداولها على الإنترنت. وتكمن قوة هذه التمارين في قدرتها على تحفيز الجسم بشكل كامل. فبينما يعتمد الجري بشكل رئيسي على الجزء السفلي من الجسم، فإنّ القفز على الترامبولين الصغير يتطلّب مشاركة جميع العضلات تقريبًا، ما يؤدي إلى حرق سعرات حرارية أكبر وتنشيط الجسم بالكامل. وأظهرت الدراسة التي أجرتها ناسا أن 10 دقائق فقط من "الارتداد" تعادل من حيث الفعالية أكثر من 30 دقيقة من الجري، حيث تحرق نحو 70% سعرات حرارية إضافية. لكن فوائد "الارتداد" لا تقتصر على فقدان الوزن وحسب. فبحسب الدكتور مايكل عزيز، الطبيب في مستشفى لينوكس هيل بنيويورك، فإن هذه التمارين تحسن صحة القلب وتعزز الدورة الدموية، كما أنها تنشط الجهاز اللمفاوي الذي يلعب دورا حيويا في التخلص من السموم وتعزيز المناعة. وبالإضافة إلى ذلك، فإن الارتداد يساعد على خفض ضغط الدم ومعدل ضربات القلب أثناء الراحة، ما يجعله خيارًا مثاليًا لتحسين اللياقة القلبية الوعائية دون الضغط المفرط على المفاصل الذي يصاحب التمارين مثل الجري أو ركوب الدراجة. ومن المثير للاهتمام أن الارتداد لا يتطلب معدات باهظة الثمن، حيث تتوفر الترامبولينات الصغيرة بأسعار معقولة تبدأ من 50 دولارًا، ما يجعلها في متناول الجميع. كما أنّ تنوّع التمارين التي يمكن ممارستها عليها، مثل القفز الثابت أو تمارين القفز المتفرق أو حتى تمارين البطن، يجعلها مناسبة لمختلف مستويات اللياقة. وفي الدراسة الأصلية التي أجرتها ناسا، تمت مقارنة النشاط البدني بين الجري على المشاية الكهربائية والقفز على الترامبولين، ووجد العلماء أنه عند نفس مستوى مجهود القلب وامتصاص الأكسجين، كان "الارتداد" أكثر فعالية من حيث حرق السعرات الحرارية. وقد قدر الدكتور عزيز أن ربع ساعة من "الارتداد" تحرق نحو 150 سعرة حرارية، مقارنة بـ 60 إلى 100 سعرة حرارية تحرقها نفس المدة من المشي المعتدل، ونحو 120 سعرة حرارية للجري بسرعة متوسطة. ولعلّ أحد أهم مزايا الارتداد هي أنه يوفّر حلًا عمليًا للأشخاص الذين يرغبون في خسارة الوزن من دون الاضطرار إلى قضاء ساعات طويلة في التمارين. فبينما يتطلب فقدان نصف كيلوغرام أسبوعيًا خفض 500 سعرة حرارية يوميًا، يمكن تحقيق ذلك بممارسة "الارتداد" لمدة 50 دقيقة يوميًا، مقارنة بساعتي مشي أو ساعة جري. ويؤكد الخبراء الصحيون أنّ "الارتداد" على الترامبولين الصغير يقدم حلًا شاملًا لتحسين اللياقة البدنية، وفقدان الوزن، وتعزيز الصحة العامة، كل ذلك دون الحاجة إلى معدات معقدة أو جهد مفرط، ما يجعله خيارًا مثاليًا للكثيرين. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ يوم واحد
- القناة الثالثة والعشرون
إنجاز طبي في الإمارات.. أول جراحة روبوتية لاستئصال ورم نادر في الزائدة الدودية
حقق مستشفى كليفلاند أبوظبي إنجازا طبيا كبيرا بإجراء أول جراحة للاستئصال الخلوي باستخدام الروبوت إلى جانب علاج كيميائي بفرط الحرارة داخل الصفاق لعلاج ورم نادر بالزائدة الدودية. ووفق ما نقلت وكالة أنباء الإمارات (وام) اليوم الإثنين، إن الجراحة أجريت لمريضة تبلغ من العمر 48 عاما، وأزيل خلال الإجراء عدد من الأعضاء الداخلية لمنع انتشار الورم في التجويف البطني. وقاد الفريق الطبي الدكتور ياسر أكمل أخصائي جراحة الأورام في معهد أمراض الجهاز الهضمي في المستشفى، بالتعاون مع نخبة من الاستشاريين وذلك ضمن فريق متعدد التخصصات. ويعد هذا الورم المخاطي في الزائدة من الحالات النادرة التي تصيب أقل من 1 بالمئة من مرضى الأورام، واكتشف بالصدفة أثناء إجراء جراحة لإزالة الزائدة الدودية، ما استدعى تدخلا جراحيا دقيقا، بحسب "وام". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ يوم واحد
- القناة الثالثة والعشرون
منظمة الصحة العالمية: جدري القردة لا يزال يمثل حالة طوارئ صحية عامة
أعلنت منظمة الصحة العالمية أن تفشي جدري القردة لا يزال يمثل حالة طوارئ صحية عامة. وأصدر المدير العام للمنظمة مجموعة معدلة من التوصيات الموقتة. وأعلنت المنظمة حالة الطوارئ لأول مرة في آب عندما انتشر نوع جديد من جدري القردة من جمهورية الكونغو الديمقراطية إلى الدول المجاورة. وحالة الطوارئ الصحية العامة التي تثير قلقا دوليا هي أعلى أشكال التحذير الذي تصدره المنظمة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News