logo
مرصد أوكايمدن يرصد إشارات غامضة عبر الفضاء

مرصد أوكايمدن يرصد إشارات غامضة عبر الفضاء

كش 24منذ 2 أيام
اكتشفت وكالة ناسا كوكبا غامضا يشبه "الأرض العملاقة" ويبعث إشارات متكررة من على بعد 154 سنة ضوئية. ويعرف هذا الكوكب باسم TOI-1846 b، ويبلغ حجمه ضعف حجم الأرض، وكتلته 4 أضعافها.
ولاحظ تلسكوب TESS الفضائي التابع لناسا، للمرة الأولى، نمطا متكررا في انخفاض ضوء النجم يحدث عادة في شهر مارس من كل عام، ما جذب انتباه العلماء إلى وجود كوكب يدور حول هذا النجم.
وقال عبد الرحمن سوبكيو، الباحث الرئيسي في مرصد أوكايمدن بالمغرب: "تحققنا من صحة هذا الكوكب باستخدام بيانات TESS، وبيانات القياس الضوئي الأرضية متعددة الألوان، والتصوير عالي الدقة، والرصد الطيفي".
وأكد فريق من العلماء، باستخدام مزيج من التلسكوبات الفضائية والأرضية، أن TOI-1846 b ينتمي إلى فئة نادرة تعرف باسم "فجوة نصف القطر"، التي تقع بين الكواكب الصخرية الصغيرة مثل الأرض والكواكب الأكبر المليئة بالغاز مثل نبتون.
ويأمل علماء ناسا في أن يستخدم تلسكوب جيمس ويب الفضائي الأشعة تحت الحمراء لدراسة غلاف الكوكب الجوي، لاكتشاف وجود بخار الماء والميثان وثاني أكسيد الكربون أو غازات أخرى.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مرصد أوكايمدن يرصد إشارات غامضة عبر الفضاء
مرصد أوكايمدن يرصد إشارات غامضة عبر الفضاء

كش 24

timeمنذ 2 أيام

  • كش 24

مرصد أوكايمدن يرصد إشارات غامضة عبر الفضاء

اكتشفت وكالة ناسا كوكبا غامضا يشبه "الأرض العملاقة" ويبعث إشارات متكررة من على بعد 154 سنة ضوئية. ويعرف هذا الكوكب باسم TOI-1846 b، ويبلغ حجمه ضعف حجم الأرض، وكتلته 4 أضعافها. ولاحظ تلسكوب TESS الفضائي التابع لناسا، للمرة الأولى، نمطا متكررا في انخفاض ضوء النجم يحدث عادة في شهر مارس من كل عام، ما جذب انتباه العلماء إلى وجود كوكب يدور حول هذا النجم. وقال عبد الرحمن سوبكيو، الباحث الرئيسي في مرصد أوكايمدن بالمغرب: "تحققنا من صحة هذا الكوكب باستخدام بيانات TESS، وبيانات القياس الضوئي الأرضية متعددة الألوان، والتصوير عالي الدقة، والرصد الطيفي". وأكد فريق من العلماء، باستخدام مزيج من التلسكوبات الفضائية والأرضية، أن TOI-1846 b ينتمي إلى فئة نادرة تعرف باسم "فجوة نصف القطر"، التي تقع بين الكواكب الصخرية الصغيرة مثل الأرض والكواكب الأكبر المليئة بالغاز مثل نبتون. ويأمل علماء ناسا في أن يستخدم تلسكوب جيمس ويب الفضائي الأشعة تحت الحمراء لدراسة غلاف الكوكب الجوي، لاكتشاف وجود بخار الماء والميثان وثاني أكسيد الكربون أو غازات أخرى.

'ناسا' تعلن اكتشاف كوكب غامض يبلغ حجمه ضعف حجم الأرض
'ناسا' تعلن اكتشاف كوكب غامض يبلغ حجمه ضعف حجم الأرض

مراكش الآن

timeمنذ 3 أيام

  • مراكش الآن

'ناسا' تعلن اكتشاف كوكب غامض يبلغ حجمه ضعف حجم الأرض

أعلنت وكالة الفضاء الأمريكية 'ناسا' عن اكتشاف كوكب غامض يشبه 'الأرض العملاقة' يعرف باسم 'TOI-1846 b' ويبعث إشارات متكررة من على بعد 154 سنة ضوئية. وأوضحت الوكالة أن حجم هذا الكوكب يبلغ ضعف حجم الأرض وكتلته 4 أضعافها، ويدور حول نجم قزم أحمر صغير وبارد في مدار ضيق يستغرق حوالي أربعة أيام فقط، ويتسبب في انخفاض متكرر وغريب في ضوء النجم. وأشارت إلى أن التلسكوبات الفضائية والأرضية أظهرت أن الكوكب ينتمي إلى فئة نادرة تعرف باسم 'فجوة نصف القطر'، التي تقع بين الكواكب الصخرية الصغيرة مثل الأرض والكواكب الأكبر المليئة بالغاز مثل 'نبتون'، مضيفة أنه على الرغم من أن درجة حرارة سطح الكوكب تقدر بحوالي 600 درجة فهرنهايت (316 درجة مئوية)، فإن العلماء لا يستبعدون وجود ماء عليه. وتابعت وكالة الفضاء الأمريكية أن الكوكب يدور في مدار أقرب بكثير إلى نجمه من مدار عطارد إلى الشمس في نظامنا الشمسي، حيث يبلغ حجم النجم المضيف وكتلته حوالي 40 بالمئة من حجم الشمس وكتلتها، حيث يأمل علماء 'ناسا' في أن يستخدم تلسكوب 'جيمس ويب' الفضائي الأشعة تحت الحمراء لدراسة غلاف الكوكب الجوي، لاكتشاف وجود بخار الماء والميثان وثاني أكسيد الكربون أو غازات أخرى. ويأتي هذا الاكتشاف إلى جانب اكتشاف آخر حديث لكوكب مماثل يسمى 'TOI-715 b'، يقع على بعد 137 سنة ضوئية ويدور حول نجم قزم أحمر أيضا. وبما أن الأقزام الحمراء تشكل نحو 75 بالمئة من النجوم في مجرة درب التبانة، فإن دراسة مثل هذه الكواكب قد تكشف عن عدد كبير من العوالم الصالحة للحياة المختبئة في مجرتنا.

ترمب يدفع الأكاديميين إلى 'المنفى العلمي'.. وبرنامج فرنسي يوفر ملاذا آمنا لعلماء أمريكا
ترمب يدفع الأكاديميين إلى 'المنفى العلمي'.. وبرنامج فرنسي يوفر ملاذا آمنا لعلماء أمريكا

لكم

timeمنذ 5 أيام

  • لكم

ترمب يدفع الأكاديميين إلى 'المنفى العلمي'.. وبرنامج فرنسي يوفر ملاذا آمنا لعلماء أمريكا

تقدم نحو 300 باحث أمريكي بطلبات إلى جامعة إيكس-مارسيليا الفرنسية ضمن برنامج 'اللجوء العلمي'، هربا من ما وصفوه بـ'تدمير منهجي' للمنظومة الأكاديمية في الولايات المتحدة خلال الولاية الثانية للرئيس دونالد ترمب، بحسب تقرير نشرته صحيفة 'الغارديان' البريطانية. ويعد هذا البرنامج، الذي أطلق تحت اسم 'مكان آمن للعلم'، واحدا من أولى المبادرات الأوروبية لاحتضان الباحثين الفارين من تضييق الحريات الأكاديمية في أمريكا، ويوفر تمويلا لمدة ثلاث سنوات لحوالي 20 باحثا. ووفق ما ذكرته 'الغارديان'، فقد تلقت الجامعة أكثر من 500 استفسار من باحثين يعملون في مؤسسات مرموقة مثل ناسا، وجامعات كولومبيا وييل وستانفورد. أحد هؤلاء الباحثين هو المؤرخ الأمريكي براين ساندبرغ، الذي تحدث إلى الصحيفة قائلا إن 'النظام الأكاديمي الأمريكي يدمر الآن بشكل ممنهج'، مشيرا إلى مخاوفه من أن يتعرض للمضايقة لدى عودته إلى الولايات المتحدة بسبب تصريحات أدلى بها في الإعلام الفرنسي. وأضاف: 'الحرية الأكاديمية في أمريكا أصبحت مهددة بشكل حقيقي'، في تصريحات نقلها التقرير. في حديثه للصحيفة اعتبر رئيس جامعة إيكس-مارسيليا، إيريك بيرتون، أن ما يحدث يمثل 'انعكاسا تاريخيا'، إذ قال: 'قبل أكثر من 80 عاما، استقبلت أمريكا العلماء الفرنسيين الهاربين من الاحتلال النازي، واليوم نستقبل علماء أمريكيين يبحثون عن فضاء حر للبحث والفكر'. ووصف التقرير المبادرة بأنها استجابة لأزمة عميقة تضرب البحث العلمي في الولايات المتحدة. وأشار تقرير 'الغارديان' إلى أن تصاعد القيود على حرية البحث في عهد ترمب شمل تقليص التمويل، والتضييق على الطلبة الأجانب، بل وفرض رقابة لفظية على مقترحات التمويل البحثي، حيث منع استخدام كلمات مثل 'تنوع'، 'نساء'، و'مجتمع الميم'. وقالت الباحثة كارول لي للصحيفة: 'أصبح هناك نوع من الرقابة المعلنة، هناك كلمات لا يمكننا استخدامها'. كما نقلت 'الغارديان' عن باحثة في الأنثروبولوجيا البيولوجية تدعى 'ليزا' قولها إنها تخشى من التحدث علنا باسمها الكامل، خشية تعرضها أو أسرتها لعقوبات أو مضايقات عند العودة إلى الولايات المتحدة، خاصة بعد أن تزايدت حالات احتجاز الباحثين على الحدود، حتى أولئك الحاصلين على إقامات قانونية. أما جيمس، الباحث في المناخ، والذي طرح اسمه ضمن المرشحين النهائيين للبرنامج، فقال في تصريحات نقلتها 'الغارديان' إنه يشعر بالامتنان للفرصة، لكنه يعيش أيضا شعورا بالحزن، لأنه مضطر إلى مغادرة بلده. وأضاف: 'كانت أمريكا دائما تعاني من تيارات مناهضة للفكر والعلم، لكنها الآن أصبحت تيارات قوية ومؤثرة'. وأشار التقرير إلى أن حالة التوجس هذه دفعت بعض العلماء إلى مغادرة البلاد نهائيا نحو الصين أو كندا، حيث توفر هذه الدول دعما مفتوحا للأبحاث. وبالنسبة لليزا، فإن الرحيل إلى فرنسا يعني بداية جديدة لها ولأسرتها، رغم ما تحمله من تحديات، أبرزها انخفاض الراتب وصعوبة حصول زوجها على عمل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store