logo
في الصين .. روبوتات توصيل بقطارات المترو لحل مشكلة لوجستية

في الصين .. روبوتات توصيل بقطارات المترو لحل مشكلة لوجستية

أرقاممنذ 2 أيام
بدأت عشرات من روبوتات التوصيل – التي يبلغ طولها مترًا واحدًا - ركوب قطارات المترو في مدينة شنتشن الصينية خلال ساعات الذروة، وتنزل في كل محطة يوجد بها فرع لمتجر "7-إليفن" من أجل توصيل البضائع، وذلك وفقًا لتقرير وكالة الأنباء المحلية "إس زي نيوز".
ويعد هذا المشروع هو الأول من نوعه في العالم حسبما ذكر التقرير، ويمثل الخطوة الأحدث في سعي شنتشن لتوسيع استخدام الروبوتات في مجالات الحياة.
وتدير تلك الروبوتات القصيرة شركة لوجستية تابعة لمطورة العقارات الصينية "فانكي"، والمملوكة جزئيًا لشركة "شنتشن مترو"، وأوضح التقرير أن المشروع ليس مجرد حيلة دعائية بل يهدف لحل مشكلة لوجستية مزمنة تواجهها منافذ البيع بالتجزئة داخل محطات المترو.
وبإمكان الروبوتات ركوب المصاعد بشكل مستقل ودخول أرصفة المترو والخروج منها وركوب القطارات وتوصيل البضائع إلى متاجر "7-إليفن" في جميع أنحاء المدينة.
وفي اليوم الأول من عمل تلك الروبوتات البالغ عددها 41 وحدة، أثيرت ضجة حيث تجمع الركاب حولها لالتقاط الصور أثناء اصطفافها داخل العربات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تجارة واستثمارات الصين مع دول "الحزام والطريق" تتجاوز 3 تريليونات دولار
تجارة واستثمارات الصين مع دول "الحزام والطريق" تتجاوز 3 تريليونات دولار

مباشر

timeمنذ ساعة واحدة

  • مباشر

تجارة واستثمارات الصين مع دول "الحزام والطريق" تتجاوز 3 تريليونات دولار

مباشر: سجلت الصين نموًا قويًا في حجم التجارة والاستثمارات مع الدول المشاركة في مبادرة "الحزام والطريق" خلال السنوات الماضية، في ظل تنامي التعاون الاقتصادي وتعزيز الروابط الاستراتيجية مع الشركاء الدوليين. ووفقًا لما نقلته قناة "سي جي تي إن" الصينية، فقد ارتفعت قيمة التجارة المشتركة بين الصين ودول المبادرة من 2.7 تريليون دولار في عام 2021 إلى 3.1 تريليون دولار في عام 2023، بمعدل نمو سنوي متوسط بلغ 4.7%. وبذلك أصبحت تجارة الصين مع دول المبادرة تمثل ما نسبته 50.7% من إجمالي تجارتها الخارجية خلال العام الماضي. وشهدت الاستثمارات المتبادلة بين الصين ودول "الحزام والطريق" نشاطًا ملحوظًا، حيث بلغت قيمتها التراكمية خلال الفترة من عام 2021 وحتى النصف الأول من العام الجاري أكثر من 240 مليار دولار، توزعت بين أكثر من 160 مليار دولار تدفقت إلى دول المبادرة، وأكثر من 80 مليار دولار استثمارات أجنبية عادت إلى السوق الصينية. وتقدّمت مشروعات التعاون ضمن المبادرة بشكل مطرد، حيث أسهمت في تعزيز الربط بين البُنى التحتية للدول المشاركة، وتحسين مستوى المعيشة، وتنمية القدرات البشرية، ما يعكس أهداف المبادرة في دعم التنمية المستدامة. وبلغت العائدات التراكمية للعقود الهندسية الخارجية التي نفذتها الشركات الصينية في إطار المبادرة نحو 600 مليار دولار منذ عام 2021 وحتى منتصف 2024. وفي سياق التوسع في مجالات التعاون، وقعت الصين مذكرات تعاون استثماري مع أكثر من 50 دولة ضمن المبادرة، شملت قطاعات حيوية مثل الاقتصاد الرقمي، والاقتصاد الأخضر، والاقتصاد الأزرق، وهو ما يعزز التوجه نحو تنمية صناعات ناشئة وفتح آفاق جديدة للشراكات الاستراتيجية. كما توسع نطاق التعاون في مجال التجارة الإلكترونية لطريق الحرير ليشمل 36 دولة شريكة، مما يدعم جهود تطوير المنصات الرقمية، وتعزيز التكامل التجاري عبر الحدود، في ظل ازدياد أهمية التجارة الإلكترونية في الاقتصاد العالمي. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا

إقبال على الفلفل
إقبال على الفلفل

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

إقبال على الفلفل

تتمتع مدينة زونيي، بمقاطعة قويتشو الصينية بوفرة في أشعة الشمس وتربتها الغنية بالزنك والسيلينوم؛ ما يثمر عن محصول فلفل يحظى بإقبال كبير في السوق حالياً. وفي الصورة عاملتان أثناء حصاد محصول الفلفل بالمقاطعة. (إيكونومي دايلي الصينية). أخبار ذات صلة

اليابان تراهن على الألواح فائقة الرقة لتحقيق أهداف الطاقة المتجددة
اليابان تراهن على الألواح فائقة الرقة لتحقيق أهداف الطاقة المتجددة

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

اليابان تراهن على الألواح فائقة الرقة لتحقيق أهداف الطاقة المتجددة

تراهن اليابان على الألواح الشمسية المرنة وفائقة الرقة التي يمكن دمجها بسهولة في المباني، وتثبيتها على الأراضي الوعرة؛ لتحقيق أهدافها في مجال الطاقة المتجددة، مع سعيها لمواجهة هيمنة الصين على هذا القطاع. وفي نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، شدّد وزير الصناعة الياباني، يوجي موتو، على أنّ ألواح «البيروفسكايت» (نوع من المعادن) هذه تشكّل «أفضل ما لدينا لتحقيق هدفَيْن: إزالة الكربون وتعزيز التنافسية الصناعية». وتسعى اليابان إلى تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050. وتطمح البلاد إلى تركيب ما يكفي من ألواح «البيروفسكايت» الشمسية بحلول عام 2040 لإنتاج 20 غيغاواط من الكهرباء، أي ما يعادل قوة 20 مفاعلاً نووياً إضافياً. وسيساعدها ذلك على تحقيق هدفها المتمثل في تغطية ما يصل إلى 50 في المائة من طلبها على الكهرباء باستخدام مصادر الطاقة المتجددة بحلول سنة 2050. وتتوقع اليابان أن تُغطي الطاقة الشمسية حينها ما يصل إلى 29 في المائة من إجمالي طلبها على الكهرباء، مقارنة مع 9.8 في المائة في 2023-2024. ومن أهم مزاياها أنّ «اليوديد» يُعدّ مكوّناً رئيسياً في ألواح «البيروفسكايت»، واليابان هي ثاني أكبر منتج له في العالم بعد تشيلي. ومع ذلك، لا تزال التحديات هائلة، فهذه الألواح لم تُنتَج بكميات كبيرة بعد، وتُنتج كهرباء أقل من الألواح المصنوعة من «السيليكون»، بالإضافة إلى أنّ مدة صلاحيتها تبلغ عشر سنوات مقابل ثلاثين عاماً لخلايا «السيليكون» التقليدية. كما أن الرصاص السام الذي تحتويه يُعقّد عملية تحويلها. من بين الحوافز التي قدّمتها الحكومة، منحة قدرها 157 مليار ين (1.05 مليار دولار) لشركة «سيكيسوي كيميكال» لتصنيع البلاستيك، لبناء مصنع قادر على إنتاج ما يكفي من ألواح «البيروفسكايت» لتوليد 100 ميغاواط من الكهرباء بحلول عام 2027، أي ما يكفي لتشغيل 30 ألف منزل. يقول الخبير في هذه التقنيات في جامعة طوكيو هيروشي سيغاوا، في حديث لوكالة «فرانس برس»: «يمكن تصنيع ألواح (البيروفسكايت) محلياً، بدءاً من استخراج المواد الخام وصولا إلى الإنتاج والتركيب: ويمكن أن تُسهم بشكل كبير في أمن الطاقة والاقتصاد». في ظل منافسة دولية محتدمة تقودها شركات صينية وأوروبية وكورية جنوبية، تأمل طوكيو في جعل هذه التقنية الجديدة ركيزة وطنية، وتجنّب تكرار الإخفاق الذي مُني به المصنعون اليابانيون سابقاً أمام هيمنة الألواح الشمسية الصينية. في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، استحوذت خلايا «السيليكون» الكهروضوئية اليابانية الصنع على نحو نصف السوق العالمية. واليوم، تسيطر الصين على أكثر من 80 في المائة من سلسلة توريد الطاقة الشمسية العالمية، بدءاً من إنتاج «البولي سيليكون» وصولاً إلى تصنيع الخلايا. وتتألّف هذه الألواح المصنوعة من «السيليكون» من شرائح رقيقة تُحوَّل إلى خلايا. وينبغي حمايتها بألواح زجاجية مقواة وإطارات معدنية، مما يجعل المنتجات النهائية ثقيلة الوزن ويصعب التعامل معها. وعلى العكس من ذلك، تُصنّع خلايا «البيروفسكايت» الشمسية عن طريق طباعة مواد؛ مثل: «اليوديد»، والرصاص على أغشية أو ألواح زجاجية، ويمكن أن يبلغ سمك المنتج النهائي مليمتراً واحداً فقط، ويزن عُشر وزن خلية «السيليكون» التقليدية. وتُمكّن مرونة ألواح «البيروفسكايت» من تركيبها على الأسطح المنحنية، وهذا عمليّ في اليابان؛ إذ تُغطي الجبال 70 في المائة من أراضيها، وتُعدّ الأراضي المسطحة نادرة. وسيتم تغطية مبنى من 46 طبقة قيد الإنشاء في طوكيو بهذه الألواح. كما تُخطط مدينة فوكوكا (جنوب غرب)؛ لاستخدامها لتغطية ملعب بيسبول مُقبب. تعمل شركة «باناسونيك» الكبرى للإلكترونيات على دمج خلايا «البيروفسكايت» في زجاج النوافذ، بهدف تسهيل إنتاج الكهرباء في أماكن استخدامها مباشرة، وهو ما من شأنه تقليل الضغط على شبكة الكهرباء الوطنية، على ما توضح يوكيهيرو كانيكو، وهي مسؤولة في قسم الأبحاث بالشركة. وبينما الطلب على الطاقة مرتفع في المدن، لكن غالباً ما تُقام محطات الطاقة الشمسية في المناطق الريفية حيث أسعار الأراضي منخفضة. وتتساءل كانيكو: «ماذا لو زُوّدت كلّ نوافذ مباني طوكيو بخلايا كهروضوئية؟». يرى سيغاوا أن التكنولوجيا تتطور بسرعة، فبعض النماذج الأولية المخبرية تكاد تضاهي كفاءة خلايا «السيليكون»، ومن المتوقع أن تصل مدة صلاحيتها إلى 20 عاماً قريباً. ويؤكد الأكاديمي أن «البيروفسكايت» في اليابان قد يُمثّل قدرة تصل إلى 40 غيغاواط بحلول عام 2040. وبشكل عام، يشير إلى أنّ «الأمر لا يقتصر على (السيليكون) أو (البيروفسكايت) فحسب، بل علينا التفكير في كيفية تحسين قدرتنا على استخدام مصادر الطاقة المتجددة»، مضيفاً: «إذا اعتمدت اليابان نموذجاً جيداً، فستتمكن من التصدير إلى الخارج».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store