
الاعتداء على فنان سوري والكتابة على وجهه بذل
الاعتداء..
وقع أثناء إحيائه حفل زفاف، وتباينت أسباب الحادث بين تأييده للنظام السابق ورفض المنفذين للغناء.
ولم يصدر أي تأكيد رسمي بشأن توقيفه، وسط تضامن واسع عبر مواقع التواصل.
اذ يأتي ذلك في ظل جدل آخر حول وفاة الشاب يوسف اللباد في دمشق، حيث تضاربت الروايات بين موته تحت التعذيب، بحسب "المرصد السوري"، وتأكيد الداخلية السورية أنه كان في "حالة غير متزنة".
فيديو الحادثة:
https://www.facebook.com/reel/4029263620665647

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 7 ساعات
- الغد
العدالة السورية: نتواصل مع "الإنتربول" لتسليم بشار وماهر الأسد
كشف رئيس الهيئة الوطنية للعدالة الانتقالية في سوريا، عبد الباسط عبد اللطيف، عن فتح قنوات تواصل مع "الإنتربول" وهيئات دولية أخرى، لملاحقة أفراد من عائلة الأسد، على رأسهم رئيس النظام المخلوع، بشار الأسد، وشقيقه ماهر، بتهم ارتكاب انتهاكات جسيمة بحق الشعب السوري. اضافة اعلان وفي حوار مع قناة "العربية"، أكد عبد اللطيف أن الهيئة تعمل على ملاحقة الجناة من النظام السابق، بمن فيهم بشار وماهر الأسد، قائد الفرقة الرابعة، وذلك عبر القنوات القانونية الدولية، مشيراً إلى أن "الهاربين خارج سوريا لن يفلتوا من العدالة"، بحسب تعبيره. وشدد عبد اللطيف على أن المحاسبة لن تقتصر على أفراد الجيش والأمن، بل ستطول أيضاً كل من دعم أو برّر الجرائم، بما في ذلك مؤسسات ورجال أعمال ومروّجو السرديات التي تبرر الإبادة، مؤكداً أن المادة 49 من الإعلان الدستوري تجرّم عدم إنكار الإبادة أو تبريرها. وأكد عبد اللطيف امتلاك الهيئة وثائق كثيرة عن الجرائم والانتهاكات التي ارتكبها النظام المخلوع، تم جمعها عبر منظمات دولية وسورية منذ اندلاع الثورة، وتشمل معلومات عن قادة عسكريين وأمنيين ومدنيين، مشيراً إلى أن منظمات حقوقية ومجتمعية وثقت قوائم ضحايا ومستعدة لتقديمها للهيئة لتعويضهم. جبر الضرر المادي والمعنوي وأوضح رئيس الهيئة أن الهيئة الوطنية للعدالة الانتقالية أنشئت بموجب مرسوم جمهوري، وتتمتع بشخصية اعتبارية واستقلال مالي وإداري، وتهدف إلى كشف الحقيقة حول الانتهاكات الجسيمة التي ارتكبها النظام المخلوع، ومحاسبة المسؤولين عنها، وجبر الضرر الواقع على الضحايا، وترسيخ مبادئ عدم التكرار والمصالحة الوطنية. وفيما يخص جبر الضرر، قال عبد اللطيف إن الهيئة ستعمل على تعويض الضحايا مادياً ومعنوياً، مشيراً إلى نية إنشاء صندوق خاص لهذا الغرض بالتعاون مع المجتمع الدولي، إضافة إلى برامج دعم نفسي واجتماعي وإعادة إدماج المتضررين في المجتمع. وأشار رئيس الهيئة إلى أن العمل جارٍ على استكمال التحضيرات الإدارية واللوجستية النهائية، بعد إنجاز النظام الداخلي ومدونة السلوك وتشكيل فريق العمل، تمهيداً لانطلاق الهيئة رسمياً في جميع أنحاء سوريا. وأكد رئيس الهيئة الوطنية للعدالة الانتقالية على ضرورة "الوقوف صفاً واحداً من أجل كشف الحقيقة وإنصاف الضحايا ومحاسبة المجرمين، والعمل معاً لبناء دولة المواطنة المتساوية وسيادة القانون، وصولاً إلى سوريا خالية من الاستبداد والظلم". التلفزيون السوري


الغد
منذ 7 ساعات
- الغد
سوريا.. مراهق يخنق زميله حتى الموت بسبب لعبة "ببجي"
شهدت مدينة القامشلي شمالي محافظة الحسكة السورية جريمة مروّعة أثارت موجة من الذهول، بعدما أقدم مراهق على قتل آخر خنقاً بسبب خلاف نشب بينهما خلال جولة في لعبة "ببجي" الإلكترونية. ووفقاً لما أورده "المرصد السوري لحقوق الإنسان"، وقعت الحادثة قرابة منتصف الليل في حي "قدور بك"، حيث كان مجموعة من الأطفال يجلسون على أحد الأرصفة يلعبون "ببجي" عبر هواتفهم المحمولة، وخلال إحدى الجولات، تصاعد خلاف افتراضي بين اثنين من اللاعبين، ما لبث أن تحوّل إلى شجار عنيف في الواقع. اضافة اعلان خنقه بيديه وأشار المرصد إلى أن المشادة خرجت عن السيطرة، حيث أقدم أحد الأطفال على خنق زميله بيديه حتى لفظ أنفاسه الأخيرة، انتقاماً لخسارته في اللعبة، في واقعة صادمة تجاوز فيها العالم الافتراضي حدوده ليقود إلى جريمة قتل حقيقية. الحادثة لم تتوقف عند هذا الحد، إذ تصاعد الغضب بعد اكتشاف عائلة الضحية تفاصيل ما جرى. وفي رد فعل انتقامي، أقدم ذوو الفتى المتوفى عند الساعة الواحدة ظهراً على إحراق منزل عائلة الطفل المتهم بارتكاب الجريمة، وأفادت تقارير بأن عائلات الأطفال المتورطين في الحادثة فرّوا من منازلهم خوفاً من تصاعد موجة الانتقام. الجريمة أثارت موجة من الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وسط تحذيرات من خطورة تفشي العنف بين المراهقين بسبب الألعاب الإلكترونية، في ظل غياب رقابة أسرية ومجتمعية حقيقية. وكالات


الغد
منذ 7 ساعات
- الغد
سوريا.. إحباط مخطط "إرهابي" لتفجير كنيسة مار إلياس في طرطوس
أعلنت وزارة الداخلية السورية، الأربعاء، إحباط مخطط "إرهابي" لمجموعات مرتبطة بنظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، كانت تهدف لتفجير كنيسة "مار إلياس" بمحافظة طرطوس غرب البلاد. اضافة اعلان جاء ذلك وفق بيان أوردته الوزارة على منصة "تلغرام"، نقلا عن قائد الأمن الداخلي في طرطوس، عبد العال محمد عبد العال. وأشار عبد العال إلى تنفيذ وحدة المهام الخاصة "عملية أمنية نوعية، جاءت بعد عملية رصد ومتابعة دقيقة ومكثفة". وبين أنها جاءت "بناءً على معلومات استخباراتية دقيقة وردت إلى قيادة الأمن الداخلي في محافظة طرطوس، تُفيد بقيام إحدى المجموعات الخارجة عن القانون، والمرتبطة بفلول النظام البائد، برصد كنيسة مار إلياس المارونية في قرية الخريبات التابعة لمنطقة صافيتا بريف طرطوس". ولفت إلى أن رصدهم لها كان "تمهيدا لتنفيذ عمل إرهابي يتمثل في تفجير عبوات ناسفة داخل الكنيسة". وأوضح أن العملية "أفضت إلى إلقاء القبض على عنصرين من أفراد الخلية كانا في طريقهما لتنفيذ العملية الإجرامية"، متابعا: "حيث حالت سواعد رجالنا دون إتمام المخطط الإرهابي". وأردف: "خلال العملية، ضُبطت عبوة ناسفة كانت مُعدة للتفجير، وأوراق كتبت عليها عبارات تهديد ووعيد لأهالي المنطقة، بالإضافة إلى راية سوداء". وأواخر يونيو/ حزيران الماضي فتح انتحاري من تنظيم "داعش" الإرهابي النار داخل كنيسة "القديس مار إلياس" في دمشق، ثم فجّر نفسه بسترة ناسفة، ما أسفر عن سقوط 25 قتيلا و63 مصابا. فيما أعلنت وزارة الداخلية بعد ذلك بأيام إلقاء القبض على عناصر الخلية المسؤولة عن العملية، التي تزعمها شخص سوري يدعى محمد عبد الإله الجميلي، ويكنى أبو عماد الجميلي، وكان يعرف بوالي الصحراء عند "داعش". وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على البلاد، منهية 61 سنة من حكم حزب البعث، بينها 53 سنة من سيطرة أسرة الأسد. ومنذ الإطاحة بنظام بشار الأسد (2000-2024)، تواصل إدارة الأمن السوري والجهات المختصة ملاحقة المشتبه بضلوعهم في أنشطة إرهابية وجرائم وانتهاكات. الأناضول