أمير جازان يدشن «ما يفقد لا يُسترد»
وتستهدف المبادرة، التي دُشِْنَت بحضور مدير عام فرع وزارة الصحة بجازان الدكتور عواجي بن قاسم النعمي، شرائح المجتمع كافة، من خلال برامج توعوية ميدانية تشمل الجهات الحكومية والمجمعات التجارية والمدارس، وتستمر حتى نهاية عام 2025.
وتتضمن المبادرة أركانًا لفحص حدة الإبصار، وعيادات تشخيصية متخصصة، وجلسات استشارية مع نخبة من الأطباء، إلى جانب عروض مرئية وتثقيفية تسلط الضوء على أخطر أمراض العيون مثل «الجلوكوما»، واعتلال الشبكية السكري، وأمراض الشبكية الوراثية، وأهمية الكشف المبكر عنها.
ووفقاً لفرع وزارة الصحة بجازان، فإن هذه المبادرة تأتي ضمن جهوده لنشر ثقافة الوقاية وتعزيز الفحص الدوري للعيون، انطلاقًا من الإيمان بأن البصر نعمة ثمينة و«ما يفقد لا يُسترد».
على صعيد آخر، كرّم أمير منطقة جازان فريق عمل منصة الالتزام بالإمارة بمناسبة حصول إمارة جازان على نسبة (100%) في مؤشر «جودة البيانات الوظيفية» بمنصة «التزام» للربع الثاني من عام 2025.
وعبر المكرمون عن شكرهم لأمير المنطقة على دعمه المتواصل لفريق عمل المنصة.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
صحيفة سبق
منذ 6 دقائق
- صحيفة سبق
السعودية تدعم 9 آلاف متضرر في 5 دول خلال أسبوع.. مساعدات غذائية وطبية وميدانية من مركز الملك سلمان
في امتداد لجهودها الإنسانية والإغاثية حول العالم، نفّذت المملكة العربية السعودية عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية سلسلة من المبادرات النوعية خلال أسبوع واحد، استفاد منها أكثر من 9.000 متضرر في خمس دول، شملت توزيع مساعدات غذائية وطبية وميدانية، وتقديم خدمات طبية متخصصة، إلى جانب دعم مشاريع نزع الألغام في اليمن. ففي الجمهورية العربية السورية، واصل المركز توزيع المساعدات الإيوائية على الأسر المتضررة من الحرائق التي اندلعت بريف محافظة اللاذقية، حيث جرى توزيع (1.500) حقيبة إيوائية استفادت منها (1.500) أسرة. ويأتي هذا الدعم في إطار تخفيف معاناة الأشقاء السوريين جراء الكوارث الطبيعية. وفي جمهورية السودان، وزّع المركز (800) سلة غذائية للأسر الأكثر احتياجًا والعائدة من النزوح في محلية جنوب الجزيرة بولاية الجزيرة، استفاد منها (5.036) فردًا ضمن المرحلة الثالثة من مشروع دعم الأمن الغذائي للعام 2025م، تأكيدًا لحرص المملكة على مساندة الشعب السوداني في أزماته الإنسانية. وفي اليمن، دشّن المركز مشروعًا طبيًا تطوعيًا لجراحة وقسطرة القلب في محافظة عدن خلال الفترة من 18 حتى 27 يوليو الجاري، يهدف إلى إجراء (65) عملية قسطرة و(30) عملية جراحية، بالشراكة مع البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، ضمن جهود المملكة في دعم القطاع الصحي اليمني المتخصص. كما واصل مشروع "مسام" التابع للمركز نزع الألغام من الأراضي اليمنية، حيث تمكن خلال الأسبوع الثالث من يوليو من انتزاع (971) لغمًا وذخيرة وعبوة ناسفة، توزعت في عدة محافظات يمنية أبرزها عدن، مأرب، الجوف، تعز، الحديدة، وشبوة. وارتفع بذلك إجمالي ما تم نزعه منذ انطلاق المشروع إلى (506.437) لغمًا. أما في أفغانستان، فقد وزّع المركز (90) سلة غذائية في مخيم عمري بمعبر طورخم بولاية ننجرهار، استفاد منها (540) فردًا من العائدين من باكستان، ضمن مشروع الأمن الغذائي والطوارئ لعام 2025 - 2026م. وفي جمهورية الصومال الفيدرالية، وزّع المركز (130) حقيبة إيوائية و(100) حقيبة كسوة و(10) خيام للفئات المحتاجة في مخيم بكي بإقليم أودل، استفاد منها (1.440) فردًا بواقع (240) أسرة، ضمن مشروع المساعدات غير الغذائية في الصومال للعام الحالي. وتؤكد هذه المبادرات المتنوعة حجم الجهد الذي تبذله المملكة العربية السعودية عبر مركز الملك سلمان للإغاثة لمساعدة المحتاجين والمتضررين في أنحاء العالم، ضمن رؤية إنسانية شاملة تراعي الاحتياج وتحقق الأثر المباشر للمستفيدين.
صحيفة سبق
منذ 6 دقائق
- صحيفة سبق
لزيارة آمنة وميسّرة.. "شؤون الحرمين" توجّه 3 نصائح صحية لضيوف الرحمن في الصيف
وجّهت الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين الشريفين رسالة توعوية لضيوف الرحمن، تدعوهم فيها إلى اتباع 3 إرشادات صحية مهمة خلال زيارتهم للمسجد الحرام في فصل الصيف، وذلك حفاظًا على سلامتهم وضمان تأديتهم للمناسك براحة وأمان. وتضمنت الإرشادات دعوة إلى شرب كميات كافية من الماء لتفادي الجفاف، وتجنّب التعرض المباشر لأشعة الشمس الحارة، إلى جانب ارتداء الكمامات في الأماكن المزدحمة للحد من انتقال العدوى. وأكدت الهيئة أن هذه التوصيات تأتي ضمن جهودها المستمرة لتوفير بيئة صحية وآمنة داخل المسجد الحرام، والتيسير على قاصديه من الزوّار والمعتمرين، لا سيما خلال أشهر الصيف التي تشهد ارتفاعًا في درجات الحرارة وكثافة في أعداد الحضور.
صحيفة سبق
منذ 6 دقائق
- صحيفة سبق
استشاري سكري: التوتر يرفع السكر فعلًا.. لكن لا تجعله عذرًا لإهمال صحتك
في رسالة توعوية واضحة، حذّر استشاري داء السكري الدكتور عبدالرحمن جوهرجي من التراخي في الالتزام بالخطة العلاجية لمرض السكري، تحت مبرر الضغوط النفسية، مؤكدًا أن تأثير النفسية على السكر حقيقي لكنه لا يُعد مبررًا للإهمال. وأوضح "جوهرجي" في تغريدة نشرها عبر صفحته على منصة "إكس"، أن التوتر النفسي والاضطرابات المزاجية قد تؤدي لارتفاع مستويات السكر في الدم، لعدة أسباب متداخلة، منها ارتفاع هرمونات التوتر التي ترفع السكر وتزيد مقاومة الإنسولين، واضطراب جودة النوم، إلى جانب العادات الغذائية غير الصحية التي تنشأ بسبب 'الأكل العاطفي'، وقلة النشاط البدني، وضعف الالتزام بالعلاج، وغياب المتابعة الطبية المنتظمة. وأضاف أن بعض المرضى يتخذ من النفسية مبررًا دائمًا لتدهور حالته الصحية قائلًا: "ما ينفع تلوم كل شيء على النفسية، وتهمل علاجك وأكلك ورياضتك، وتقول: جاني سكر من الضغوطات.. هذا طريق مليء بالأعذار ولا يؤدي إلى نتيجة". هل النفسية تؤثر سلبا على مستوى السكر ؟ نعم صحيح ✅ لعدة اسباب ؟ - زيادة هرمونات التوتر ترفع السكر قليلا وتزيد مقاومة الانسولين - سوء جودة النوم المرافق للنفسية وتأثيره السلبي على السكر - لخبطة الاكل والاكل العاطفي - الخمول وقلة النشاط وعدم ممارسة الرياضة - ضعف الالتزام… — د.عبدالرحمن جوهرجي (@drjoharji1) July 20, 2025 واختتم الدكتور جوهرجي حديثه برسالة تحفيزية قال فيها: "كل إنسان عنده ضغوطات نفسية أو مادية أو اجتماعية، لكن تذكّر: (إن مع العسر يسرا).. أنت أقوى من بعض الظروف العارضة، وتستحق الأفضل، فابدأ ولا تستسلم".
