
«ميثاق الشباب» يطلق نداءً عالميًا للعمل من أجل الرياضة والسلام
أخبار ذات صلة
5:53 مساءً - 12 يونيو, 2025
2:38 مساءً - 14 يونيو, 2025
8:58 صباحًا - 21 يونيو, 2025
12:34 صباحًا - 24 يونيو, 2025
يأتي هذا النداء بالتوازي مع إعلان تاريخي عن تعيين كيرستي كوفنتري كأول امرأة إفريقية تتولى رئاسة اللجنة الأولمبية الدولية، في لحظةٍ وصفها 'ميثاق الشباب' بأنها فرصة حقيقية لإحداث تحول نوعي في آفاق التنمية الشبابية عبر الرياضة.
قال مؤسس ورئيس «ميثاق الشباب»، جيف تومسون، في تصريح له: «داكار 2026 يجب أن تكون أكثر من مجرد احتفال رياضي؛ يجب أن تصبح محفّزًا لتغيير دائم، نحن ندعو المؤسسات العالمية والحكومات والمجتمع المدني لدعم إرث إفريقي شامل، يوفر للشباب مساحات آمنة وفرصًا حقيقية وحياة كريمة».
في صميم مقترح «ميثاق الشباب»، تأتي مبادرة «حرم المجتمع» (Community Campus)، وهو نموذج تنموي يتمحور حول الإنسان والمكان، يدمج بين التعليم والرياضة والصحة والثقافة وريادة الأعمال في بيئة شاملة تحت قيادة المجتمعات المحلية.
ويهدف المقترح إلى: إنشاء 26 حرماً مجتمعياً عبر القارة الإفريقية، بدءًا من السنغال.
تدريب 100 مدرب اجتماعي (Social Coaches) متخصصين في التمكين الشبابي.
إطلاق منصة رقمية تربط أصوات الشباب وصناع القرار على المستويين القاري والعالمي.
تأسيس شراكة ثلاثية بين اللجنة الأولمبية الدولية، والاتحاد الإفريقي، وميثاق الشباب لضمان استدامة التأثير بعد الألعاب.
يتكامل هذا المشروع مع أبرز الأطر والاستراتيجيات العالمية:
استراتيجية Olympism365 للجنة الأولمبية الدولية، التي تركز على تعزيز دور الرياضة في التنمية المجتمعية.
أجندة إفريقيا 2063 للاتحاد الإفريقي، الداعية إلى تحقيق قارة موحدة ومزدهرة يقودها أبناؤها.
أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، لا سيما في مجالات التعليم والصحة والمساواة والفرص الاقتصادية.
تشير المبادرة إلى استجابة متزايدة من مجتمعات محلية حول العالم، حيث بدأت استشارات شعبية يقودها شباب من تشيتهام هيل في مانشستر وسويتو في جنوب إفريقيا، أجمعت على الحاجة الملحة إلى فضاءات آمنة، وفرص تعليمية ومهنية تليق بتطلعات الشباب.
وجاء البيان الصحفي عقب تقديم مقترح رسمي من 'ميثاق الشباب' إلى اللجنة الأولمبية الدولية والاتحاد الإفريقي، مطالبًا بدمج تخطيط الإرث المجتمعي، بقيادة الشباب، في دورة داكار 2026 وكافة الحركات الأولمبية المستقبلية.
وقال جيف تومسون: «يجب أن ننتقل من الأحداث إلى الإرث، ومن الوعود إلى الحقائق الملموسة، حيث يكون الشباب مشاركًا في صنع الفرص لا مجرد متلقٍ لها».
«ميثاق الشباب».. مؤسسة خيرية بريطانية غير ربحية تأسست عام 1993 في إطار ملف أولمبياد مانشستر 2000 وألعاب الكومنولث 2002. تهدف المنظمة إلى تمكين الشباب من الفئات المهمشة باستخدام أدوات الرياضة والفن والثقافة والتكنولوجيا، للتصدي لمشكلات مثل التسرب التعليمي، والتمييز، والعنف، والجريمة.
وقد أثبتت المنظمة كفاءتها في تطوير برامج اجتماعية وتنموية عبر العالم، تسعى من خلالها إلى توفير فرص التعليم، والصحة، والعمل، والريادة، والمواطنة الفاعلة.
المصدر
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 15 دقائق
- بوابة الأهرام
متحدث الوزراء: جاهزون لتعيين وزير بيئة جديد في التوقيت المناسب
مصطفى الميري قال المستشار محمد الحمصاني المتحدث باسم مجلس الوزراء، إنّ بيان استقالة وزيرة البيئة الصادر اليوم لم يكن الأول عن مجلس الوزراء حول هذا الأمر، فالبيان الأول صدر عقب اختيار وزيرة البيئة الدكتورة ياسمين فؤاد لمنصبها الدولي كأمينة تنفيذية لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، وكان ذلك في 23 مايو الماضي. موضوعات مقترحة وأضاف الحمصاني خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز» تقديم الإعلاميين الدكتورة منة فاروق وآية عبد الرحمن: «وبالتالي، سبق لمجلس الوزراء أن أوضح في بيان تولي وزيرة البيئة هذا المنصب الدولي الرفيع، وهنأها مجلس الوزراء على هذا المنصب، ومن ثم، فإن البيان الأول صدر منذ فترة، واليوم شهد صدور بيان آخر بقبول استقالة وزيرة البيئة وتولي وزيرة التنمية المحلية تسيير أعمال وزارة البيئة مؤقتا لحين تعيين وزير للبيئة». وتابع، أنّ البيان الصادر اليوم جاء في أعقاب الاستقالة، لأن وزيرة البيئة ستتولى منصبها بصورة رسمية خلال شهر أغسطس المقبل، ومن أجل تسهيل عملية التسليم والتسلم، كان لا بد أن تتقدم باستقالتها وحتى يمكنها الاستعداد لتولي منصبها الدولي. وأكد، أن بيان اليوم عملية إجرائية في إطار مرحلة انتقالية وانتقال المهام من وزيرة البيئة إلى وزيرة التنمية المحلية. وتحدث المستشار محمد الحمصاني المتحدث باسم مجلس الوزراء، عن بيان استقالة وزيرة البيئة الصادر اليوم، وتطرق إلى الإجابة عن سؤال «لماذا صدر البيان الرسمي اليوم منقوصا؟ لماذا لم يكتمل البيان ليحدد طبيعة وماهية المهمة الجديدة لوزيرة البيئة؟»، كما أجاب عن سؤال «لماذا جرى إسناد مهام الوزارة إلى وزيرة التنمية ولماذا لم يكن هناك بديل جاهز حتى يتولى المنصب». وقال الحمصاني خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز» تقديم الإعلاميين الدكتورة منة فاروق وآية عبد الرحمن: «بالنسبة إلى عدم توضيح البيان تولي وزيرة البيئة منصب دولي، فإنني ذكرت أنه في 23 مايو تم الإعلان عن ذلك، وبعد بيان اليوم بدقائق معدودة هنأها رئيس مجلس الوزراء». وحول عدم جاهزية من يشغل المنصب الآن، قال: «هذا غير صحيح، فالحكومة جاهزة بكل تأكيد لتعيين وزير جديد، ولكن كما جرت العادة في تعيين مناصب رفيعة بالدولة، وبخاصة مناصب السادة الوزراء، تكون هناك مشاورات كافية، ويتم اختيار التوقيت المناسب، أخذا في الاعتبار أننا لا بد من النظر إلى الموضوع بصورة أشمل، فنحن مقبلون على انتخابات للمجالس النيابية، وبالتالي سيتم اختيار التوقيت المناسب لاختيار من يشغل منصب وزيرة البيئة خلفا للدكتورة ياسمين فؤاد».


الأسبوع
منذ ساعة واحدة
- الأسبوع
متحدث الوزراء: جاهزون لتعيين وزير بيئة جديد في التوقيت المناسب
المستشار محمد الحمصاني المتحدث باسم مجلس الوزراء أكد المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، أنّ بيان استقالة وزيرة البيئة الصادر اليوم لم يكن الأول عن مجلس الوزراء حول هذا الأمر، فالبيان الأول صدر عقب اختيار وزيرة البيئة الدكتورة ياسمين فؤاد لمنصبها الدولي كأمينة تنفيذية لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، وكان ذلك في 23 مايو الماضي. وأضاف «الحمصاني» خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز» تقديم الإعلاميين منة فاروق وآية عبد الرحمن: «وبالتالي، سبق لمجلس الوزراء أن أوضح في بيان تولي وزيرة البيئة هذا المنصب الدولي الرفيع، وهنأها مجلس الوزراء على هذا المنصب، ومن ثم، فإن البيان الأول صدر منذ فترة، واليوم شهد صدور بيان آخر بقبول استقالة وزيرة البيئة وتولي وزيرة التنمية المحلية تسيير أعمال وزارة البيئة مؤقتا لحين تعيين وزير للبيئة». وأوضح «الحمصاني» أنّ البيان الصادر اليوم جاء في أعقاب الاستقالة، لأن وزيرة البيئة ستتولى منصبها بصورة رسمية خلال شهر أغسطس المقبل، ومن أجل تسهيل عملية التسليم والتسلم، كان لا بد أن تتقدم باستقالتها وحتى يمكنها الاستعداد لتولي منصبها الدولي. وأكد أن بيان اليوم عملية إجرائية في إطار مرحلة انتقالية وانتقال المهام من وزيرة البيئة إلى وزيرة التنمية المحلية. وأشار المتحدث باسم مجلس الوزراء، إلى أن بيان استقالة وزيرة البيئة الصادر اليوم، وتطرق إلى الإجابة عن سؤال «لماذا صدر البيان الرسمي اليوم منقوصا؟ لماذا لم يكتمل البيان ليحدد طبيعة وماهية المهمة الجديدة لوزيرة البيئة؟»، كما أجاب عن سؤال «لماذا جرى إسناد مهام الوزارة إلى وزيرة التنمية ولماذا لم يكن هناك بديل جاهز حتى يتولى المنصب». وقال «الحمصاني» إنه بالنسبة إلى عدم توضيح البيان تولي وزيرة البيئة منصب دولي، فإنني ذكرت أنه في 23 مايو تم الإعلان عن ذلك، وبعد بيان اليوم بدقائق معدودة هنأها رئيس مجلس الوزراء. وحول عدم جاهزية من يشغل المنصب الآن، أكد «الحمصاني» أن هذا غير صحيح، فالحكومة جاهزة بكل تأكيد لتعيين وزير جديد، ولكن كما جرت العادة في تعيين مناصب رفيعة بالدولة، وبخاصة مناصب السادة الوزراء، تكون هناك مشاورات كافية، ويتم اختيار التوقيت المناسب، موضحا: «أخذا في الاعتبار أننا لا بد من النظر إلى الموضوع بصورة أشمل، فنحن مقبلون على انتخابات للمجالس النيابية، وبالتالي سيتم اختيار التوقيت المناسب لاختيار من يشغل منصب وزيرة البيئة خلفا للدكتورة ياسمين فؤاد».


مستقبل وطن
منذ ساعة واحدة
- مستقبل وطن
متحدث الوزراء: جاهزون لتعيين وزير بيئة جديد في التوقيت المناسب
قال المستشار محمد الحمصاني المتحدث باسم مجلس الوزراء، إنّ بيان استقالة وزيرة البيئة الصادر اليوم لم يكن الأول عن مجلس الوزراء حول هذا الأمر، فالبيان الأول صدر عقب اختيار وزيرة البيئة الدكتورة ياسمين فؤاد لمنصبها الدولي كأمينة تنفيذية لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، وكان ذلك في 23 مايو الماضي. وأضاف الحمصاني خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز» تقديم الإعلاميين الدكتورة منة فاروق وآية عبد الرحمن: «وبالتالي، سبق لمجلس الوزراء أن أوضح في بيان تولي وزيرة البيئة هذا المنصب الدولي الرفيع، وهنأها مجلس الوزراء على هذا المنصب، ومن ثم، فإن البيان الأول صدر منذ فترة، واليوم شهد صدور بيان آخر بقبول استقالة وزيرة البيئة وتولي وزيرة التنمية المحلية تسيير أعمال وزارة البيئة مؤقتا لحين تعيين وزير للبيئة». وتابع، أنّ البيان الصادر اليوم جاء في أعقاب الاستقالة، لأن وزيرة البيئة ستتولى منصبها بصورة رسمية خلال شهر أغسطس المقبل، ومن أجل تسهيل عملية التسليم والتسلم، كان لا بد أن تتقدم باستقالتها وحتى يمكنها الاستعداد لتولي منصبها الدولي. وأكد، أن بيان اليوم عملية إجرائية في إطار مرحلة انتقالية وانتقال المهام من وزيرة البيئة إلى وزيرة التنمية المحلية. وتحدث المستشار محمد الحمصاني المتحدث باسم مجلس الوزراء، عن بيان استقالة وزيرة البيئة الصادر اليوم، وتطرق إلى الإجابة عن سؤال «لماذا صدر البيان الرسمي اليوم منقوصا؟ لماذا لم يكتمل البيان ليحدد طبيعة وماهية المهمة الجديدة لوزيرة البيئة؟»، كما أجاب عن سؤال «لماذا جرى إسناد مهام الوزارة إلى وزيرة التنمية ولماذا لم يكن هناك بديل جاهز حتى يتولى المنصب». وقال الحمصاني خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز» تقديم الإعلاميين الدكتورة منة فاروق وآية عبد الرحمن: «بالنسبة إلى عدم توضيح البيان تولي وزيرة البيئة منصب دولي، فإنني ذكرت أنه في 23 مايو تم الإعلان عن ذلك، وبعد بيان اليوم بدقائق معدودة هنأها رئيس مجلس الوزراء». وحول عدم جاهزية من يشغل المنصب الآن، قال: «هذا غير صحيح، فالحكومة جاهزة بكل تأكيد لتعيين وزير جديد، ولكن كما جرت العادة في تعيين مناصب رفيعة بالدولة، وبخاصة مناصب السادة الوزراء، تكون هناك مشاورات كافية، ويتم اختيار التوقيت المناسب، أخذا في الاعتبار أننا لا بد من النظر إلى الموضوع بصورة أشمل، فنحن مقبلون على انتخابات للمجالس النيابية، وبالتالي سيتم اختيار التوقيت المناسب لاختيار من يشغل منصب وزيرة البيئة خلفا للدكتورة ياسمين فؤاد».