
"تشغيل مواد إباحية من مكبرات صوت رشق بالبيض وغيرها".. مراهقات تحولن شارعا بريطانيا لمنطقة حرب(فيديو)
ورغم العشرات من الشكاوى، يتهم التجار الشرطة بعدم اتخاذ أي إجراء، ويؤكدون أن الفتيات أصبحن أكثر جرأة لدرجة أنهن يتعقبن الموظفين حتى منازلهم، ويسخرن من عناصر الشرطة بأسمائهم، ويتحدين الضحايا بأن يتصلوا بخدمة الطوارئ 999.
وبحسب التقارير، تتجنب العصابة المتاجر الكبيرة وتستهدف بدلا من ذلك المتاجر الصغيرة التي يديرها أفراد من الأقليات، إذ يتعرض أصحاب المتاجر السود والآسيويون للشتائم العنصرية، وتُحطم واجهات العرض، وتُنهب البضائع، ويُبصق على الموظفين أمام الزبائن. ويؤكد الضحايا أنهم يسمعون باستمرار إهانات عنصرية مثل "أسود قذر" و"سوداء غبية"، ويُطلب من بعضهم "العودة إلى بلادهم".
وعند مواجهتهن، تُظهر الفتيات أعضاءهن للموظفين ويتهمن الذكور منهم بأنهم "متحرشون بالأطفال"، ويعتقد التجار أن هذا التكتيك يُستخدم لإذلال الضحايا ومنعهم من التصوير أو الإبلاغ عن السرقات.
الزعيمة، التي يُعتقد أنها تبلغ من العمر 14 عاما فقط، معروفة بالاسم لدى جميع أصحاب المتاجر تقريبًا في الشارع. ويقول أصحاب المحلات إنها تتجول من متجر إلى آخر بمكبر صوت في جيبها، وتصرخ بكلمات بذيئة، وتحتسي الفودكا المسروقة، وتتباهى بأن "الشرطة لن تأتي أبدا". صحيفة "الديلي ميل" تعرف هويتها لكنها تمتنع عن نشر اسمها لأسباب قانونية.
ومن بين أكثر المتضررين، محمد عثمان، الذي يدير متجرًا للهواتف والإلكترونيات يُسمى "Phone Hub". ويقول إن العصابة سرقت مجموعات وأكسسوارات الفيب، وألقت سكاكين داخل المتجر، واتهمته بأنه "متحرش بالأطفال" عندما حاول تصوير التخريب. وأضاف: "كلما سمعت أحدا يصرخ، أرتجف. أشعر بالاكتئاب. لا أشعر بالأمان لا في بيتي ولا في أثناء سيري في الشارع. أشتكي للشرطة باستمرار لكنهم يقولون إن الأمر ليس طارئا".
ويُظهر تسجيل فيديو حصلت عليه "الديلي ميل" الزعيمة وهي تضحك مع صديقاتها، وتتوعد محمد بالطعن، وتسخر مرارا من لهجته.
وفي مقاطع أخرى، تظهر الفتيات وهن يتفوهن بكلمات نابية تحت تأثير الكحول، ويسرقن الكعك من خلف عداد البيع في متجر "Subway"، بل ويقمن بتحطيم باب زجاجي بركلة واحدة.
افتتحت نينا أوكونكو متجرها المستقل للأطعمة في أحد أكثر شوارع ساوثهامبتون ازدحامًا قبل عام، أملا في جذب الزبائن وتوفير منتجات يحتاجها المجتمع. ولكن بدلاً من ذلك، تتردد العصابة يوميا على متجر "صنيداى إنترناشونال فودز" لمضايقتها.
وأوضحت نينا أن عداء الفتيات لها بدأ في مايو عندما دافعت عن سيدة مسنة بعد أن انتزعت العصابة منها عربة التسوق. وردا على ذلك، حطّمت العصابة نوافذ متجرها، وأصبح الزبائن خائفين من الدخول إليه.
وصرحت بصوت مرتجف: "أنا دائما قلقة وأشعر بالتوتر وأراقب من حولي. مستوى القلق لدي مرتفع جدا وضغطي أعلى من الطبيعي. الأمر الأكثر صدماً هو أن المتسببات لسن فتيانا، بل ان الفتاة الرئيسية هي من تزعجني وتزعج الزبائن. وعندما لا أكون في المتجر، تسأل مساعدتي عن مكاني، وإذا رأتني تحدث الفوضى. وعندما أطلب المساعدة من الشرطة يقولون إن لديهم أولويات أخرى".
تلاحق العصابة أصحاب المحلات حتى بعد انتهاء دوامهم، يتتبعونهم في الطريق إلى منازلهم وينتظرونهم عند مواقف الحافلات.
وأشار ناني شيك، مدير فرع "Subway"، إلى أن الفوضى زادت منذ بدء العطلة المدرسية، حيث يغض الأهالي الطرف بينما يتجول أولادهم في المدينة يسرقون. ويضيف أن الفتيات حطمن آلة المشروبات وخزانة الكعك مرارًا، رغم الحواجز التي اضطر لتركيبها.
وأوضح لصحيفة "ديلي ميل" قائلا: "العمل هنا صعب، تلك الفتاة مجنونة. بسببها نضطر إلى إغلاق أبواب المتجر. يعتقدن أنهن يلعبن، لكنهن يدمرن حياتنا".
وأضاف ساني خيرا، مالك الفرع: "الشرطة تختبئ خلف ذريعة الإزعاج العام. الأمر يشبه منطقة حرب".
من حهتها، قالت مفوضة الشرطة والجريمة في شرطة هامبشاير وجزيرة وايت إنها تخطط لعقد اجتماع لمعالجة المشكلة.
وأضافت دونا جونز: "التجارب التي يشاركها السكان وأصحاب الأعمال، خصوصا أولئك الذين يتعرضون للإساءات العنصرية والتهديدات والتخريب، مقلقة للغاية وغير مقبولة إطلاقا. هذه ليست حوادث فردية. إنها تعكس نمطا من السلوك الإجرامي الخطير الذي يؤثر بعمق على المجتمع. كفى يعني كفى".
وتابعت: "على الشرطة أن تستجيب بسرعة ووضوح. وإذا كانت الأساليب الحالية لا تنجح، فقد حان الوقت لتغييرها. من الصحيح أن تأخذ الشرطة بعين الاعتبار أعمار المتورطات، لكن ذلك لا يمكن أن يكون سببًا لتأخير التدخل عندما تتكرر الجرائم. الاعتقالات والأوامر المجتمعية هي خيارات متاحة، ويجب استخدامها عند الضرورة لحماية المجتمع".
لكنّ المقيم توني ويفر يعتقد أن الشرطة لا تهتم بحماية المجتمع. وقال: "تحدثت إلى الفتيات وقلن لي إن الشرطة لا تستطيع أن تمسنا". ورأى توني أن سلوك الفتيات العنصري سببه الأهل.
وفي سياق متصل، تعتقد صاحبة المتجر أندريا بالمير أن الشرطة تبرر تصرفات زعيمة العصابة بحجة أنها تعيش حياة منزلية صعبة، بينما يقول آخرون إن عمر الفتيات يجعلهن "لا يُمسسن".
وذكرت أغاثر أوكوي، التي تعمل في متجر "صنيداى إنترناشونال فودز"، أنه لا شيء يمكن أن يبرر تصرفات العصابة.
وأضافت لصحيفة "ديلي ميل": "أنا خائفة دائما مما قد يحدث لاحقًا، إنها ليست وظيفة سهلة. ينادونني بالسوداء الحقيرة. وبسببهن أخاف من البقاء وحدي".
وقالت متحدثة باسم شرطة هامبشاير: "يقوم فريقنا المحلي بدوريات مكثفة، خاصة خلال الأوقات التي يُعرف بتجمع الشابات فيها. وتهدف هذه الدوريات إلى التواصل مباشرة مع الأفراد لردع السلوك التخريبي قبل تصاعده. وعندما يتم الإبلاغ عن أي حادث، تحاول غرفة العمليات إرسال فريق في أسرع وقت ممكن، كما حدث مساء الثلاثاء (31 يوليو)، حيث تم استدعاء الضباط وتم اعتقال فتاة تبلغ من العمر 14 عامًا كجزء من الاستجابة.
وتابعت: "نعمل بنشاط مع شركائنا من الجهات المختصة، ونتواصل مع أولياء الأمور والأوصياء لمعالجة سلوك هذه المجموعة الصغيرة وتأثيرها على المجتمع.. ضباط الحي المحليون يواصلون التواجد القوي في الشارع التجاري بشيرلي، ويتواصلون بانتظام مع السكان وأصحاب المتاجر لضمان سماع الشكاوى وتقديم التحديثات والدعم كجزء من جهودنا المستمرة".
وأردفت: "نظل ملتزمين بالاستجابة السريعة للحوادث المبلغ عنها، ونشجع الجميع على الاستمرار في الإبلاغ عن المشكلات. فالمعلومات المجتمعية حيوية لمساعدتنا في اتخاذ الإجراءات المناسبة وبناء بيئة أكثر أمانًا للجميع".
المصدر: "ديلي ميل"
كشفت ضابطة في شرطة نيويورك أنها تعرضت للاعتداء الجنسي من قِبل "مرشدها"، ثم أُحيلت إلى طبيب نفسي من قِبل رؤسائها عندما أفصحت عن الأمر، وذلك وفقا لدعوى قضائية جديدة.
وثق مقطع فيديو مروّع لحظة قيام رجل غاضب بصفع امرأة على وجهها لرفضها التنازل عن مقعدها في صالة أحد مطارات كولومبيا، ما أشعل شجاراً كبيراً مع تدخّل المسافرين للدفاع عنها.
اتهمت السلطات الأمريكية راكبا مخمورا بسرقة عربة غولف كهربائية غير مشغلة والانطلاق بها في جولة فوضوية داخل مطار بوفالو نياجارا الدولي في نيويورك، مما أثار ذهول المسافرين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ثانية واحدة
- روسيا اليوم
زيلينسكي... الشعب فداء للأطماع
فقد حمله جنود أوكران مسؤولية الزج بهم في مفرمة لحم من أجل تحقيق طموحاته الشخصية..


روسيا اليوم
منذ 5 ساعات
- روسيا اليوم
فرنسا تلغي إقامة رجل عربي أشعل سيجارة من "الشعلة الأبدية" في باريس (فيديو)
وأفاد وزير الداخلية الفرنسي برونو لو مير سابقا باعتقال المشتبه به وأكد أنه سيحاكم بتهمة تدنيس مكان دفن. ونقلت صحيفة "فيغارو" عن مصادرها قولها: "سيقوم وزير الداخلية برونو لو مير بسحب تصريح الإقامة من الرجل المتهم بإشعال سيجارته من لهب قبر الجندي المجهول في باريس يوم الاثنين 4 أغسطس".BREAKING:French Interior Minister Bruno Retailleau announces that a 47-y-old Moroccan has been identified as the person who lit his cigarette on the Eternal Flame of the Tomb of the Unknown Soldier in minister says his permanent residency right will be revoked "فيغارو"، فإن المشتبه به رجل مغربي يبلغ من العمر 47 عاما كان يحمل تصريح إقامة ساري المفعول حتى أكتوبر 2025. ولا يزال الرجل قيد الاحتجاز ويواجه عقوبة قد تصل إلى سنة سجن وغرامة مالية قدرها 15 ألف يورو. وأضافت الصحيفة أن الرجل كان معروفا سابقا لدى أجهزة إنفاذ القانون لتورطه في عدة مخالفات، بما في ذلك سرقة السيارات والتخريب والعنف والإهانات العلنية ذات الدوافع العنصرية. المصدر: وكالات


روسيا اليوم
منذ 7 ساعات
- روسيا اليوم
صورة تجمع الأمير أندرو وجيفري إبستين داخل المقصورة الملكية تعيد الجدل حول علاقتهما
وتظهر الصورة أندرو برفقة إبستين وصديقته جيسلين ماكسويل في منطقة مخصصة عادة للعائلة المالكة وضيوفها المقربين فقط، ما أثار أسئلة جديدة حول عمق تلك العلاقة وأثرها على سمعة العائلة المالكة البريطانية. والصورة التي التقطت في "يوم السيدات" بتاريخ 22 يونيو 2000، يظهر فيها دوق يورك هوه يقف إلى جانب الممول الأمريكي وماكسويل في منطقة لا يُسمح بدخولها إلا لأفراد العائلة المالكة وضيوفهم الموثوقين. وتم العثور على الصورة خلال تفتيش قصر إبستين البالغ قيمته 60 مليون جنيه إسترليني في مانهاتن، حيث كانت تتم المتاجرة بفتيات قاصرات واستغلالهن. وتم تعليق الصورة في الممر الرئيسي لإقامة إبستين، محاطة بصور له مع شخصيات عالمية بارزة مثل البابا وفيديل كاسترو وسير ريتشارد برانسون وميك جاغر. وأكدت مصادر مطلعة أن إبستين اعتبر صورة الأمير أندرو، التي التقطت في أحد أرقى الأحداث الملكية البريطانية، بمثابة وسام شخصي يمنحه شرعية وحماية. وقال أحد المصادر: "لم يكن الأمر مصادفة، بل تم وضع تلك الصورة في مكان واضح ليراها الجميع. كان ذلك بمثابة بيان واضح عن النفوذ والوصول اللذين حققهما إبستين. فقد وضعها في موقع يواجه صورا له مع بعض أقوى وأغنى رجال العالم، في رسالة فحواها أن صداقته مع أندرو منحته مكانة خاصة. وكان يفاخر أمام الجميع بحضوره في اليوم الذي تواجدت فيه الملكة ووالدتها، ولم يتردد في إخبار أي شخص بذلك". وكان العقار في مانهاتن الذي عُلقت فيه الصورة لا يُستخدم فقط كإقامة أساسية لإبستين، بل استضاف أيضا الأمير أندرو خلال زياراته إلى نيويورك. وتشير الوثائق القضائية وشهادات الشهود وحتى تصريحات الأمير نفسه إلى تكرار وجوده في هذا المنزل. وهو أيضا المكان الذي زعمت فيه فرجينيا غوفري، التي اتهمت الأمير أندرو بالاعتداء الجنسي، أنها مارست الجنس معه هناك بناء على طلب إبستين. وقد نفى الأمير أندرو هذه الاتهامات بشكل متكرر وبشدة. وفي عام 2019، رفعت غوفري، التي كانت تعرف سابقا باسم "عبدته الجنسية المراهقة"، دعوى قضائية ضد الأمير بتهمة الاعتداء الجنسي الذي قالت إنه وقع في مانهاتن. وأمام هذه الدعوى المدنية في نيويورك، اختار أندرو التسوية خارج المحكمة في مطلع عام 2022، حيث دفع لجوفري 12 مليون جنيه إسترليني بحسب تقارير إعلامية. وجاء هذا الدفع من دون أي اعتراف بالمسؤولية، إلا أنه أدى إلى تجريد الأمير من الرعايات الملكية والألقاب العسكرية. ويعد منزل إبستين أيضا مسرحا لادعاء آخر من يوهانا سجوبرغ، التي قالت إن الأمير تحرش بها عام 2001. وكانت سجوبرغ في أوائل العشرينيات من عمرها في ذلك الوقت، وقالت إن إبستين وماكسويل هما من رتبا اللقاء. وقد نفى الأمير أندرو جميع مزاعم السلوك الجنسي غير اللائق. ويثير ظهور صورة (Royal Ascot) تساؤلات جديدة حول طبيعة ومدى علاقة الأمير أندرو بإبستين، خاصة أن الحدث يرتبط مباشرة بالعائلة المالكة ويخضع لرقابة صارمة، كما أن الدخول إلى المقصورة الملكية فيه مقيد للغاية. ومع ذلك، فليست هذه المرة الأولى التي يتم فيها إدخال إبستين إلى الدائرة الملكية. فقد جلب الأمير أندرو العار للعائلة المالكة بدعوته المتكررة لإبستين إلى منازل الملكة الخاصة. ففي عام 1999، تم تصوير أندرو وهو يسترخي مع ماكسويل في مقر الملكة في بالمورال بعد أن دعاهما للإقامة في القصر الاسكتلندي. وفي يونيو 2000، حضر إبستين حفل عيد ميلاد دوق يورك الأربعين في قصر ويندسور، وهو حدث رسمي نظمته الملكة إليزابيث الثانية نفسها. وقد اعترف الأمير لاحقا بأن الممول الأمريكي حضر هذا الاحتفال بدعوته الشخصية. ولم يتوقف الأمر عند ذلك، ففي ديسمبر 2000، استضاف الأمير أندرو عطلة نهاية أسبوع خاصة للصيد في ساندرينغهام، مقر إقامة الملكة في نورفولك، احتفالا بعيد ميلاد ماكسويل، وكان إبستين ضمن قائمة الضيوف مرة أخرى. ويكشف حضور إبستين لثلاث مناسبات ملكية بارزة جميعها بدعوة من الأمير أندرو حجم العلاقة التي جمعتهما، وهو ما أثار مزيدا من القلق حول طبيعتها. وكان إبستين قد أُدين لأول مرة في عام 2008 بتهمة تجنيد قاصر لأغراض الدعارة، ومع ذلك ظل نشطا اجتماعيا بين النخبة لسنوات عدة. ويعتقد المحققون أنه استغل شبكة علاقاته الواسعة لتجنب الملاحقة القضائية. وفي عام 2019، تم اعتقاله واتهامه بالاتجار بالقاصرات، لكنه انتحر بينما كان ينتظر المحاكمة. المصدر: The mirror قالت خبيرة في لغة الجسد إن الأمير أندرو بدا "حذرا ومهددا" في أول ظهور له بعد صدور سيرة ذاتية لاذعة عن حياته، في حين بدت زوجته السابقة سارة فيرغسون وكأنها في "حزن أو ألم عميق". أفادت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، بأن غيسلين ماكسويل، الصديقة السابقة لجيفري إبستين، أعربت عن استعدادها للإدلاء بشهادتها أمام الكونغرس الأمريكي بشأن ملفات إبستين. ذكرت تقارير إخبارية أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فكر في العفو عن صديقة رجل الأعمال جيفري إبستين، غيسلين ماكسويل، خوفا من أن تكشف تفاصيل العلاقة بين ترامب وإبستين. قالت صحيفة The Sun إن ملك بريطانيا تشارلز الثالث أقال حراس أخيه الأصغر الأمير أندرو سيئ الصيت، لإجباره على مغادرة قصر "رويال لودج" الذي تملكه الأسرة الحاكمة. توصل الأمير أندرو نجل الملكة إليزابيث الثانية إلى تسوية في دعوى الاعتداء الجنسي المرفوعة ضده من فرجينيا جوفري. رد قاض فدرالي أمريكي طعن الأمير البريطاني أندرو في ادعاء سيدة بأنه اعتدى عليها جنسيا عندما كانت في السابعة عشرة من عمرها نظرا لمغادرتها الولايات المتحدة.