
إتفاقية تعاون نووي مدني بين أمريكا والبحرين
وقال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو في حفل التوقيع إلى جانب نظيره البحريني عبد الله بن راشد الزياني "إنه توقيع مهم.
إنه الخطوة الأولى نحو تعاون نووي مدني أعمق، ويُظهر استعداد الولايات المتحدة للشراكة مع أي دولة ترغب في متابعة برنامج نووي مدني لا يهدف إلى إنتاج أسلحة أو تهديد أمن الدول المجاورة".
واستقبل ترامب ولي عهد البحرين على أن يناقشا الأمن الإقليمي في الشرق الأوسط والتعاون الاقتصادي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 19 دقائق
- سكاي نيوز عربية
ارتفاع حصيلة ضحايا "لقمة العيش" شمال غرب غزة إلى 30 قتيلا
وأفادت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية "وفا" بأن "قوات الاحتلال أطلقت النار صوب منتظري المساعدات في منطقة السودانية، ما أدى لاستشهاد 30 مواطنا على الأقل وإصابة 60 آخرين". وأضافت أن "جثامين الشهداء لا تزال في الطرقات". وأشارت إلى أن "مواطنين آخرين استشهدا جراء قصف قوات الاحتلال منتظري المساعدات قرب مركز مساعدات الشاكوش شمال مدينة رفح ، جنوبي القطاع". وبذلك ترتفع حصيلة ضحايا لقمة العيش (المساعدات) ممن وصلوا إلى المستشفيات إلى أكثر من 900 قتيل و6 آلاف مصاب، وفق مصادر طبية في غزة. كما ارتفعت حصيلة الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023، إلى 58,765 قتيلا، و140,485 مصابا. إسرائيل توسع عملياتها في وسط غزة من ناحية ثانية، ذكر بيان صادر عن متحدث باسم الجيش الإسرائيلي أن الجيش يوسع عملياته في مدينة دير البلح ، بوسط قطاع غزة، داعيا السكان إلى مغادرة المنطقة في منشور باللغة العربية على موقع التواصل الاجتماعي إكس اليوم الأحد. ويواصل الجيش الإسرائيلي "العمل بكثافة للقضاء على الإرهابيين وتفكيك البنية التحتية الإرهابية في المنطقة ويوسع نطاق أنشطته ليشمل مناطق جديدة"، طبقا لما ذكره الجيش في بيان. وأضاف "من أجل سلامتكم، يرجى الإخلاء فورا جنوبا باتجاه المواصي". وصنفت إسرائيل المواصي، الواقعة جنوب غرب المنطقة المحاصرة "منطقة إنسانية" خلال حرب غزة. ومع ذلك شن الجيش الإسرائيلي هجمات هناك عدة مرات في الماضي.

سكاي نيوز عربية
منذ 3 ساعات
- سكاي نيوز عربية
فيديو.. يوثق لحظة محاولة إسرائيل اغتيال الرئيس الإيراني
وأكد التلفزيون الإيراني، ولأول مرة، أن المشاهد المصورة توثق لحظة القصف الإسرائيلي للموقع السري الذي كان يحتضن اجتماع المجلس الأعلى للأمن القومي، برئاسة الرئيس مسعود بزشكيان ، غربي طهران. وكانت وكالة فارس الإيرانية كشفت، في وقت سابق من الشهر الجاري، تفاصيل تتعلق بإصابة الرئيس الإيراني بجروح، في الهجوم الإسرائيلي الذي استهدف المجلس الأعلى للأمن القومي الشهر الماضي. وقالت الوكالة، إن بزشكيان أصيب بجروح طفيفة في ساقه، وذلك في الهجوم الإسرائيلي الذي استهدف اجتماعا للمجلس الأعلى للأمن القومي، يوم 16 يونيو. ووفق الوكالة فإن الهجوم الإسرائيلي الذي طال اجتماعا للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، كان يحضره رؤساء السلطات الثلاث وكبار المسؤولين في البلاد. وأضافت الوكالة أن المسؤولين الإيرانيين تمكنوا من الخروج من المبنى الذي كان يحتضن الاجتماع، علما أنهم كانوا في الطوابق السفلية، باستخدام فتحة طوارئ معدّة مسبقا لمثل هذا الغرض، بعد أن أصيب بعضهم. وفي الهجوم، تم إطلاق 6 قنابل أو صواريخ، استهدفت مداخل ومخارج المبنى الذي كان الاجتماع جاريا فيه، لإغلاق منافذ الهروب وقطع تدفق الهواء. وبعد الانفجارات، انقطع التيار الكهربائي، لكن المسؤولين تمكنوا من الخروج من المبنى باستخدام فتحة طوارئ.


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
وكالة: إيران تجري محادثات نووية مع الترويكا الأوروبية الأسبوع المقبل
ذكرت وكالة تسنيم الإيرانية شبه الرسمية للأنباء اليوم الأحد أن إيران وبريطانيا وفرنسا وألمانيا اتفقوا على إجراء محادثات بشأن برنامج طهران النووي، وذلك بعد تحذيرات الدول الأوروبية الثلاث، المعروفة باسم الترويكا الأوروبية، من أن عدم استئناف المفاوضات سيؤدي إلى إعادة فرض عقوبات دولية على إيران. ونقلت الوكالة عن مصدر مطلع قوله "جرى الاتفاق على مبدأ المحادثات، لكن المشاورات مستمرة بشأن موعد ومكان انعقادها. ولم يُحدد البلد الذي قد تعقد فيه المحادثات الأسبوع المقبل". وأبلغت فرنسا وبريطانيا وألمانيا إيران الخميس، بأنها ستعاود فرض عقوبات الأمم المتحدة عليها إذا لم تستأنف المحادثات بشأن برنامجها النووي على الفور وتتخذ خطوات ملموسة حيال ذلك بحلول نهاية أغسطس. والدول الثلاث إلى جانب الصين وروسيا هي الأطراف المتبقية في اتفاق 2015 مع إيران، والذي رُفعت بموجبه العقوبات عن طهران مقابل فرض قيود على برنامجها النووي. وينتهي قرار مجلس الأمن الدولي في 18 أكتوبر، ومن شروطه إمكان معاودة فرض عقوبات الأمم المتحدة السابقة. وستستغرق هذه العملية نحو 30 يوماً. وحذر الأوروبيون مراراً من أنه ما لم يتسن التوصل إلى اتفاق نووي جديد، فإنهم سيطلقون "آلية معاودة فرض العقوبات"، التي ستعيد فرض جميع عقوبات الأمم المتحدة السابقة على إيران إذا ثبت انتهاكها لبنود الاتفاق.