
"راية الله".. نشيد جميل بحق السيد القائد الإمام الخامنئي
أنشودة "راية الله" الرائعة بحق قائد الثورة الإسلامية الإمام الخامنئي حفظه الله من كلمات محمد الصادق وأداء نخبة من منشدي العراق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة أنباء براثا
منذ 2 ساعات
- وكالة أنباء براثا
الشيخ جلال الدين الصغير يلتقي بمجموعة من مسؤولي الهيئات والمواكب الحسينية في مناطق البياع والشرطة الخامسة
التعليقات طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ... الموضوع : انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ... الموضوع : الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ... الموضوع : وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ... الموضوع : صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ... الموضوع : حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت. ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ... الموضوع : صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005 ----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ... الموضوع : تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41) منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ... الموضوع : النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ... الموضوع : الحسين في قلب المسيح


موقع كتابات
منذ 7 ساعات
- موقع كتابات
فاجعة الكوت .. حتى نمنع الموت المجاني للعراقيين
في واحدة من فواجع الوطن وليس سابقتها حوادث خطيرة عرضت حياة المواطنين لخطر الموت الحتمي المؤكد،عصف الموت بأحد المولات في محافظة واسط الحبيبة. الموضوع قد يكون للناظر 'حادث حريق'عرضي يحدث في أي زمان ومكان، لكن حين يعلم ذلك (الناظر) حين حكمه،أن أي من اشتراطات السلامة لم تطبق في ذلك البناء،على طريقة (خذوه فغلوه) حين يقع أي حادث لا سامح الله. وقد وقع فوجد الناس (أطفال ونساء وشباب،أباء وأمهات وأبناء) أولئك الذين خرجوا للتسوق والتنزه وتغيير الجو والرتابة التي عليها الحياة اليومية وكسر الروتين وهربوا من حرارة الجو وعدم توفر الكهرباء بسبب تقصير الحكومات (العصابات) المتعاقبة على حكم العراق،وجدوا أنفسهم أمام هول الجحيم الهادر،(نار ذات لهب) نالت من اجسادهم الغضة من مستقبلهم من حاضرهم من يومهم وغدهم ،فحلت الكارثة وتصدر عدد الشهداء نشرات الأخبار . هذه جريمة بكل المفاهيم وليس (قضاء وقدر)، بل جريمة مسؤولة عنها الحكومة برئيسها أولا ثم تدرجا بالمسؤولية حتى نصل لصاحب المول والدفاع المدني ومن منح التراخيص وراقب ووافق وسمح فيما يخص اشتراطات السلامة. اليوم جرى ماجرى من فاجعة (رحم الله من رحل) إلى رب رحيم يشكون أمرهم إلى الباري على تقصير بل جريمة وفاجعة بقصد ،وأستبعد أن تكون بغيره اقترفتها الحكومة ممثلة بشخص الـ مسؤول عنها السيد رئيس الوزراء محمد شياع السوداني. اليوم نطالب أن لاتتكرر تلك الفواجع في مناطق أخرى من العراق ،نطالب أن تكون (الوقاية قبل العلاج)،نطالب أن يتم التدقيق على منح التراخيص مالم يتم تقديم إجازات لاشتراطات السلامة بكل تفاصيلها كما في بلدان العالم، نطالب بمنع الاستهتار بأرواح الناس ومصائرهم ،نطالب بعدم الاستقواء بعشيرة أو حزب أو عصابة مسلحة، أو التخفي خلف اسماء وعناوين لم تكن تعرف حتى غسل عوراتها قبل 2003. نطالب بعدم منح إجازات بناء العمارات والبنايات المرتفعة بين الدور السكنية أو التجاوز على الحق العام (الشوارع العامة) وأملاك البلديات وأمانة بغداد،نطالب بإيقاف كل آفاق أثيم يحاول تغيير نمط البناء وخرائطه التي أعدت ورسمت منذ السبعينات وربما قبلها، ليؤذي غيره ويغير من الشكل العام وجغرافية المناطق ،ومثال على ذلك ما يحدث بمحلة 718 زيونة وتلك حدود أمانة العاصمة. قد تؤجل الكارثة لكنها تحدث ولو بعد حين،امنعوها قبل أن تطال أرواح الناس وتعرض حياتهم للخطر ،فإن لم تكن بحريق مفتعل مثل حريق الكوت،قد يتطور الموضوع ليكون السلاح فيه مفصلا وحلا بديلا لتجاوز الحدود. الوقاية قبل العلاج ،وها أنا أدلكم على موضع الألم عالجوه قبل أن يستفحل ليكون وبالا وحينها لاينفع الندم،(الأمانة المصونة) (البلديات) التابعة لها لا تتخذوا الهوى نهجا،وخافوا الله في تصرفاتكم و سلوككم ، وارحموا ترحموا. هذا للتذكير وسأعود إن لم تنفع الذكرى.


موقع كتابات
منذ 7 ساعات
- موقع كتابات
أفواه التفاهة والخيانة
من الممكن ان تجتمع أفواه التفاهة والسفالة والمال الحرام ؟ ليقوم احدهم أو كثرة منهم بتنفيذ برنامج تكشفه الحقائق معد له (خيانة وطنه ومذهبه ) ويكون سببا في ارباك واضرار لبلده وله تأثيرعلى قطاع كثير من الناس التي لاتعتمد على تحليل محتوى البرامج والمعلومات الواردة الهابطة وتميز الغث من السمين . افراد منعزلة عن التاريخ والجغرافية ليس لديها تمثيل بالعملية السياسية الحالية ومنذ 2003 نيسان ، لديها تجمع عشائري ، تخلق مشاكل ونزاعات تمثل منفذ لتسويق مشروع خليجي امريكي صهيوني ، تحقيقا لما يمارس عليها من ضغوط سياسية خارجية لأقلمة ( تقسيم ) العراق أواضعافه أو إلهاءه بالقيام بدوره العربي ، وبخاصة تبني ودعم القضية الفلسطينية لقاء دراهم السحت ، بدعوى انهم معارضة لا يهمها سفك الدماء وضرب قيم البلد وناسه من اجل الوصول الى غايات غير مشروعة ، الكل يعلم اذا كانت هناك معارضة نقية ووطنية فهي اليوم في الحكم وغدا بالمعارضة وتعمل جاهدة لتحقيق الاهداف التي ينشهدها المواطن . إن من يتصدى لهؤلاء المروجون الثرثارون ، هم اصحاب القيم النبيلة التي ترى بوضوح وجوه وعيون يخرج منها القيل والقال والظلام ولا يعلمو باي حفرة يقعون ، ويكرروا الاخطاء التي لا يتعلموا منها ،وإنما تصحح من الخيرين التي تعمل بصمت من اجل سلامة الوطن وناسه ، من الصحيح هناك عشوائية في العمل العام فهناك نشاطات مفيدة وأخرى اداؤها سلبي يتم استغلالها من قبل الفاسدين الذين يستغلون الظروف وحاجة الناس التشريع والمراقبة لا زالت بعيدة عن رغبات الناس في حل الضغوطات والمعانات التي تواجهها والتي ترغب في انجازها وتحقيقها اجمل ما في العراق هو الاختلاف الاثني والطائفي وحتى المذهبي الذي يهدي الى تصفية القلوب بما افاضه الله على من يُؤمن انا متحدون في التقاليد واللغة والعادات وكلنا محتاجون لهذا الوطن حاجة بعضنا للبعض ، خاصة في ظل الظروف السياسية والاقتصادية الراهنة في البلد والعالم . من يعيش في هذا البلد يجعله آمنا لا يجاهر بإقامة اقاليم عنصرية أوطائفية تجرنا الى الضياع ، ومن غير المقبول إطلاقا ان يتعاون كدليل وذيل مع الغير لان يتدخل في الشأن العراقي ، وهذا الامر تعدى الحدود من بعض النفر الضال لمن عاش على فتات بقايا أسياده ، بعيد عن يد العدالة في الاقليم الكردي والاردن والامارات ومن في الغربة والمهجر ، وهم بعيدون عن واقعية البلد وما يمر به ، باطلاق احكام غير صحيحة تثير الانقسام ، وتُسعد من إحتضنه لاجيء لتحقق اهدافه .