logo
غزة.. تحذيرات من تفشي «غيلان باريه» وغياب كامل للعلاج

غزة.. تحذيرات من تفشي «غيلان باريه» وغياب كامل للعلاج

الاتحادمنذ يوم واحد
غزة (الاتحاد)
حذرت وزارة الصحة الفلسطينية من تفشي مرض «غيلان باريه» في قطاع غزة، مشيرةً إلى أن علاجه لا يزال غير متوافر، ناهيك عن حالات «الموت بالجملة» بسبب المجاعة وسوء التغذية.
وقال مدير عام وزارة الصحة في غزة منير البرش: «المياه الملوثة المسبب الرئيس لمرض غيلان باريه المنتشر مؤخراً في القطاع، وسوء التغذية الناجمة عن سياسة التجويع الإسرائيلي».
وأشار المسؤول الصحي إلى عدم توافر أي علاج في غزة لهذا المرض الذي يهاجم الجهاز العصبي ويصيب الأطفال بشكل خاص، ويؤدي إلى الشلل الكامل، وربما يتسبب الوفاة.
وأشار إلى أن «هذه المتلازمة تبدأ بفقدان مفاجئ في القدرة على تحريك العضلات، إذ تُصيب الأطراف السفلية أولاً، ومن ثم تمتد إلى الأعلى وقد تتسبب بصعوبة في التنفس تؤدي للوفاة».​​​​​​​
وفي أحدث الإحصائيات عن الإصابات بالمرض أضاف البرش: «هناك 95 إصابة بالمرض حتى الآن بينها 45 طفلاً، و3 وفيات مسجّلة حتى الاثنين».
وكشفت «الصحة» عن أنها أبلغت منظمة الصحة العالمية منذ بداية ظهور المرض، لكن لا تحرك دولي حتى الآن.
كما عدّ هذا الانتشار في غزة «مؤشراً خطيراً على انهيار الوضع الصحي وتفاقم الكارثة الإنسانية بسبب الحصار، ومنع دخول العلاجات والمغذيات الأساسية».
وفي 24 يوليو الماضي، حذرت منظمات حقوقية من أن الأمراض في قطاع غزة قد تتحول إلى كارثة قاتلة وذلك بسبب الجوع وصعوبة الحصول على المياه النظيفة وانعدام المأوى والرعاية الصحية.
وعلى صعيد متصل، بالأوضاع الإنسانية والطبية في القطاع، أعلنت وزارة الصحة أن سكان غزة محاصرون في 18% فقط من مساحة القطاع، وأن 40 ألف شخص يعيشون في كل كيلومتر مربع واحد ما يسرّع تفشي الأمراض.
إلى ذلك، أعلنت «صحة غزة» تسجيل 1116 إصابة بـ«الحمى الشوكية» العام الحالي وانتشار متسارع لأمراض الجهاز التنفسي.
ويعيش قطاع غزة واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في تاريخه، حيث تتداخل المجاعة القاسية مع حرب إسرائيلية مستمرة منذ 7 أكتوبر 2023.
يأتي ذلك في وقت تعاني فيه مستشفيات غزة نقصاً حاداً في الأدوية والمستلزمات، وانهياراً شبه كامل في قدراتها التشخيصية والعلاجية.
أمنياً، أعلنت السلطات الصحية في غزة أمس، مقتل 87 فلسطينياً وإصابة 644 آخرين خلال الـ 24 ساعة الماضية من جراء القصف الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة، فيما سجلت المستشفيات وفاة 8 حالات بسبب المجاعة.
وذكرت السلطات، في بيان صحفي، أن عدداً كبيراً من الضحايا ما زالوا تحت الركام وفي الطرقات في ظل عجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم بسبب الأوضاع الأمنية الخطرة وقلة الإمكانات اللازمة.
وأضافت أن حصيلة الضحايا الفلسطينيين ارتفعت إلى 61020 قتيلاً، فيما بلغ عدد المصابين 150671 مصاباً منذ السابع من أكتوبر 2023.
وأشارت إلى أن «مجازر الاحتلال بحق طالبي المساعدات الإنسانية أسفرت عن مقتل 52 فلسطينياً وإصابة 352 آخرين، ما يرفع حصيلة ضحايا لقمة العيش الذين وصلوا إلى المستشفيات إلى 1568 قتيلاً وأكثر من 11230 مصاباً معظمهم أصيبوا بالرصاص خلال محاولتهم الوصول إلى شحنات الإغاثة في ظل انعدام الأمن الغذائي الحاد بالقطاع».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غزة.. تحذيرات من تفشي «غيلان باريه» وغياب كامل للعلاج
غزة.. تحذيرات من تفشي «غيلان باريه» وغياب كامل للعلاج

الاتحاد

timeمنذ يوم واحد

  • الاتحاد

غزة.. تحذيرات من تفشي «غيلان باريه» وغياب كامل للعلاج

غزة (الاتحاد) حذرت وزارة الصحة الفلسطينية من تفشي مرض «غيلان باريه» في قطاع غزة، مشيرةً إلى أن علاجه لا يزال غير متوافر، ناهيك عن حالات «الموت بالجملة» بسبب المجاعة وسوء التغذية. وقال مدير عام وزارة الصحة في غزة منير البرش: «المياه الملوثة المسبب الرئيس لمرض غيلان باريه المنتشر مؤخراً في القطاع، وسوء التغذية الناجمة عن سياسة التجويع الإسرائيلي». وأشار المسؤول الصحي إلى عدم توافر أي علاج في غزة لهذا المرض الذي يهاجم الجهاز العصبي ويصيب الأطفال بشكل خاص، ويؤدي إلى الشلل الكامل، وربما يتسبب الوفاة. وأشار إلى أن «هذه المتلازمة تبدأ بفقدان مفاجئ في القدرة على تحريك العضلات، إذ تُصيب الأطراف السفلية أولاً، ومن ثم تمتد إلى الأعلى وقد تتسبب بصعوبة في التنفس تؤدي للوفاة».​​​​​​​ وفي أحدث الإحصائيات عن الإصابات بالمرض أضاف البرش: «هناك 95 إصابة بالمرض حتى الآن بينها 45 طفلاً، و3 وفيات مسجّلة حتى الاثنين». وكشفت «الصحة» عن أنها أبلغت منظمة الصحة العالمية منذ بداية ظهور المرض، لكن لا تحرك دولي حتى الآن. كما عدّ هذا الانتشار في غزة «مؤشراً خطيراً على انهيار الوضع الصحي وتفاقم الكارثة الإنسانية بسبب الحصار، ومنع دخول العلاجات والمغذيات الأساسية». وفي 24 يوليو الماضي، حذرت منظمات حقوقية من أن الأمراض في قطاع غزة قد تتحول إلى كارثة قاتلة وذلك بسبب الجوع وصعوبة الحصول على المياه النظيفة وانعدام المأوى والرعاية الصحية. وعلى صعيد متصل، بالأوضاع الإنسانية والطبية في القطاع، أعلنت وزارة الصحة أن سكان غزة محاصرون في 18% فقط من مساحة القطاع، وأن 40 ألف شخص يعيشون في كل كيلومتر مربع واحد ما يسرّع تفشي الأمراض. إلى ذلك، أعلنت «صحة غزة» تسجيل 1116 إصابة بـ«الحمى الشوكية» العام الحالي وانتشار متسارع لأمراض الجهاز التنفسي. ويعيش قطاع غزة واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في تاريخه، حيث تتداخل المجاعة القاسية مع حرب إسرائيلية مستمرة منذ 7 أكتوبر 2023. يأتي ذلك في وقت تعاني فيه مستشفيات غزة نقصاً حاداً في الأدوية والمستلزمات، وانهياراً شبه كامل في قدراتها التشخيصية والعلاجية. أمنياً، أعلنت السلطات الصحية في غزة أمس، مقتل 87 فلسطينياً وإصابة 644 آخرين خلال الـ 24 ساعة الماضية من جراء القصف الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة، فيما سجلت المستشفيات وفاة 8 حالات بسبب المجاعة. وذكرت السلطات، في بيان صحفي، أن عدداً كبيراً من الضحايا ما زالوا تحت الركام وفي الطرقات في ظل عجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم بسبب الأوضاع الأمنية الخطرة وقلة الإمكانات اللازمة. وأضافت أن حصيلة الضحايا الفلسطينيين ارتفعت إلى 61020 قتيلاً، فيما بلغ عدد المصابين 150671 مصاباً منذ السابع من أكتوبر 2023. وأشارت إلى أن «مجازر الاحتلال بحق طالبي المساعدات الإنسانية أسفرت عن مقتل 52 فلسطينياً وإصابة 352 آخرين، ما يرفع حصيلة ضحايا لقمة العيش الذين وصلوا إلى المستشفيات إلى 1568 قتيلاً وأكثر من 11230 مصاباً معظمهم أصيبوا بالرصاص خلال محاولتهم الوصول إلى شحنات الإغاثة في ظل انعدام الأمن الغذائي الحاد بالقطاع».

تحذير طبي في غزة: متلازمة نادرة تصيب الأطفال وتؤدي إلى شلل مفاجئ
تحذير طبي في غزة: متلازمة نادرة تصيب الأطفال وتؤدي إلى شلل مفاجئ

العين الإخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • العين الإخبارية

تحذير طبي في غزة: متلازمة نادرة تصيب الأطفال وتؤدي إلى شلل مفاجئ

تشهد غزة تصاعدًا في حالات إصابة نادرة بين الأطفال باضطراب عصبي يُعرف طبيًا باسم متلازمة «غيلان باريه». المتلازمة هي حالة تؤدي في مراحلها المتقدمة إلى شلل كامل وربما تهدد الحياة، في ظل أزمة صحية متفاقمة ونقص حاد في الأدوية والمستلزمات الطبية الأساسية. وقالت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، في بيان رسمي مساء الإثنين، إن المتلازمة أسفرت عن وفاة ثلاثة أشخاص حتى الآن، بينهم طفلان دون الخامسة عشرة، وسط عجز متزايد عن توفير العلاج المناسب نتيجة الحصار المفروض على القطاع. بداية صامتة قد تنتهي على أجهزة التنفس تبدأ أعراض المتلازمة بتنميل بسيط في القدمين أو اليدين، يعقبه ضعف عضلي متسارع، وقد يتطور إلى فقدان القدرة على الحركة أو التنفس بشكل طبيعي، ما يستدعي تدخلاً طبيًا فوريًا. وترجح وزارة الصحة أن تكون الفيروسات المعوية وسوء التغذية من بين العوامل المسببة لظهور هذا العدد غير المعتاد من الحالات، في وقت يعاني فيه القطاع من نقص متزايد في العلاجات والأدوية المرتبطة بالأمراض العصبية. ما هي متلازمة غيلان باريه؟ بحسب المعلومات الصادرة عن مايو كلينيك، فإن غيلان باريه هي حالة يهاجم فيها الجهاز المناعي الأعصاب الطرفية، ما يؤدي إلى خلل في الإشارات العصبية. وغالبًا ما ترتبط الإصابة بعدوى فيروسية أو بكتيرية سابقة، مثل: - بكتيريا كامبيلوباكتر جيجوني - فيروس الإنفلونزا - فيروس إبشتاين-بار وفي بعض الحالات النادرة، قد تحدث بعد تلقي لقاح أو إجراء جراحة. أعراض تتطور خلال أيام تشمل الأعراض المبكرة: - وخز أو تنميل في القدمين أو اليدين - ضعف عضلي يبدأ من الأطراف السفلية ويتجه صعودًا - صعوبة في الحركة وفي الحالات المتقدمة: - شلل كلي - فشل في التنفس - اضطراب في ضغط الدم ومعدل ضربات القلب التشخيص والعلاج يعتمد تشخيص المتلازمة على الفحص الإكلينيكي الدقيق وتحليل تاريخ الأعراض، إضافة إلى اختبارات خاصة مثل: - فحص سائل النخاع الشوكي -اختبارات توصيل الأعصاب أما العلاج فيعتمد على: - إعطاء الجلوبيولين المناعي عبر الوريد (IVIG) - أو إخضاع المريض لتبادل البلازما كلا الطريقتين تهدفان إلى تقليل حدة الهجوم المناعي على الجهاز العصبي. ويحتاج المرضى إلى متابعة طبية دقيقة، تشمل دعمًا تنفسيًا وغذائيًا، مع مراقبة الوظائف الحيوية بشكل مستمر. فرص الشفاء رغم خطورة المتلازمة، فإن فرص التعافي قائمة، إذ تشير التقديرات الطبية إلى: - تحسن في الأعراض خلال أسبوعين إلى ثلاثة من بدء العلاج - شفاء كامل في أكثر من 60% من الحالات - إلا أن نحو ثلث المرضى قد يواجهون مشاكل عضلية دائمة - معدل الوفاة في الحالات الحرجة يتراوح بين 7% و8% أزمة مركبة: المرض والحصار يأتي تفشي هذا المرض العصبي وسط أزمة صحية خانقة تعاني منها غزة منذ شهور، حيث يتم منع إدخال كميات كافية من الأدوية والتجهيزات الطبية. وتقول الجهات الصحية إن تأخير العلاج في مثل هذه الحالات يزيد من خطر الوفاة أو الإعاقة الدائمة، خاصة بين الأطفال. وفي تصريحات حديثة، وصف المفوض السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك مشاهد الجوع والمرض في غزة بأنها "مؤلمة ولا تُحتمل"، محذرًا من أن استمرار منع الإغاثة الطبية قد يرقى إلى جرائم يعاقب عليها القانون الدولي. وقال تورك في بيانه الأخير من نيويورك :"حرمان المدنيين من الدواء أو الغذاء يُعد انتهاكًا خطيرًا، وقد يصنف ضمن جرائم الحرب أو الجرائم ضد الإنسانية"، aXA6IDE1NC4xMy45Mi4yMDIg جزيرة ام اند امز FR

الجهاز المناعي يهاجم الأعصاب.. ماذا تعرف عن متلازمة "غيلان باريه" التي ظهرت في غزة؟
الجهاز المناعي يهاجم الأعصاب.. ماذا تعرف عن متلازمة "غيلان باريه" التي ظهرت في غزة؟

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ 2 أيام

  • سبوتنيك بالعربية

الجهاز المناعي يهاجم الأعصاب.. ماذا تعرف عن متلازمة "غيلان باريه" التي ظهرت في غزة؟

الجهاز المناعي يهاجم الأعصاب.. ماذا تعرف عن متلازمة "غيلان باريه" التي ظهرت في غزة؟ الجهاز المناعي يهاجم الأعصاب.. ماذا تعرف عن متلازمة "غيلان باريه" التي ظهرت في غزة؟ سبوتنيك عربي رصدت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة انتشار الإصابات بمتلازمة "غيلان باريه"، مشيرة إلى أنها سجلت 3 وفيات نتيجة الإصابة بها، محذّرة من تحوّل القطاع إلى بيئة... 05.08.2025, سبوتنيك عربي 2025-08-05T07:03+0000 2025-08-05T07:03+0000 2025-08-05T07:03+0000 أخبار العالم الآن العالم العربي غزة قطاع غزة إسرائيل جاء ذلك في بيان لوزارة الصحة الفلسطينية، نشرته عبر قناتها على تطبيق "تلغرام"، أمس الاثنين، قالت فيه إن "الفحوصات الطبية كشفت عن انتشار فيروسات معوية غير مرتبطة بشلل الأطفال نتيجة تدهور التغذية الحاد وغياب إمكانيات الوقاية".ما هي متلازمة "غيلان باريه"؟هي حالة نادرة وخطيرة يهاجم فيها الجهاز المناعي الأعصاب الطرفية، وقد تؤدي إلى الضعف والخدر والشلل التدريجي للمصاب.تبدأ أعراض الإصابة بمتلازمة "غيلان باريه" عادة بشعور بالوخز أو التنميل في اليدين والقدمين، وسرعان ما قد تتفاقم لتصل إلى صعوبة في المشي أو حتى فشل في التنفس، ما يجعلها حالة طبية طارئة تتطلب تدخلا فوريا، وهو ما يعني أنها ستكون أكثر فتكا في غزة نتيجة نقص الإمكانيات الطبية بالقطاع.أبرز الأعراض:من هم الأكثر عرضة للإصابة بالمتلازمة؟يمكن أن تصيب المتلازمة الأشخاص من جميع الأعمار، لكنها تكون أكثر انتشارا بين كبار السن والذكور، ويرتبط أحيانا بالإصابة عدوى فيروسية أو بكتيرية.الوضع في غزةنتيجة تفاقم الوضع الإنساني في غزة، والنقص الحاد في المياه النظيفة والرعاية الطبية والتغذية، أصبح سكان القطاع وخاصة الأطفال عرضة بشكل أكبر للإصابة بمتلازمة "غيلان باريه".ويعكس ظهور الحالات والوفيات الأخيرة أزمة صحية متفاقمة تهدد بمزيد من الانهيار في النظام الصحي الهش، الذي أنهكته الحرب، وهو ما دفع وزارة الصحة الفلسطينية إلى مناشدة المجتمع الدولي بضرورة التدخل الفوري لاحتواء انتشار الأمراض ومنع وقوع المزيد من الوفيات، في ظل استمرار الحصار والدمار.ويعاني أبناء قطاع غزة من مستويات غير مسبوقة من الجوع، حيث تحذر منظمات أممية من تفشي المجاعة وارتفاع أعداد الوفيات الناتجة عن سوء التغذية، خاصة بين الأطفال والمرضى وذوي الإعاقة.وكانت وكالة "أونروا"، قد أعلنت أن لديها آلاف الشاحنات المحملة بالمساعدات العالقة عند المعابر منذ أن منعت السلطات الإسرائيلية دخولها في مارس/ آذار الماضي، وجددت دعوتها لرفع الحصار فورًا والسماح بإدخال المساعدات المنقذة للحياة، محذرة من أن موظفيها وأهالي غزة يتعرضون للإغماء بسبب الجوع الشديد.ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، حتى 3 أغسطس 2025، تسببت الحرب على غزة في مقتل نحو 61 ألف فلسطيني إضافة إلى نحو 150 ألف مصاب، حسب بيانات وزارة الصحة. غزة قطاع غزة إسرائيل سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي أخبار العالم الآن, العالم العربي, غزة, قطاع غزة, إسرائيل

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store