
شبورة وحار رطب وأمطار..الأرصاد تكشف حالة الطقس غدا الجمعة
في مصر، حيث يسود طقس حار رطب نهارا على القاهرة الكبرى والوجه البحري و السواحل الشمالية وشديد الحرارة رطب على جنوب سيناء وجنوب البلاد، و طقس مائل الحرارة رطب ليلا علي أغلب الأنحاء.
حالة الطقس غدا الجمعة
كما يشهد غدا الجمعة،
شبورة مائية صباحا على شمال البلاد حتى القاهرة الكبرى على بعض الطرق الزراعية والسريعة والقريبة من المسطحات المائية ،وتكون كثيفة احيانا على مناطق من السواحل الشمالية و وسط سيناء ومدن القـناة.
فرص امطار خفيفة على مناطق وسط وجنوب سيناء على فترات متقطعة.
ونشاط رياح على شمال الصعيد وجنوب سيناء وتكون مثيرة للرمال والاتربة على مناطق من جنوب الصعيد على فترات متقطعة.
وارتفاع نسبة الرطوبة يزيد من الإحساس بحرارة الطقس عن المتوقع في الظل بقيم تتراوح من 2_4 درجة.
درجات الحرارة المتوقعة
ولفتت الأرصاد الي انه من المتوقع أن تسجل درجات الحرارة غدا الجمعة، على القاهرة الكبرى والوجه البحري 35 للعظمى والصغرى 25 درجة وعلى
السواحل الشمالية 31 للعظمى والصغرى 24 درجة، وجنوب سيناء وجبال البحر الأحمر 39 للعظمى والصغرى 30 وعلى شمال الصعيد 36 للعظمي والصغرى 24 درجة ، وعلى جنوب الصعيد 41 للعظمي والصغرى 28 درجة .
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 42 دقائق
- البوابة
طفولة تحت الطوفان.. فيضانات آسيا تقتل أكثر من 130 طفلًا وتُخرج الآلاف من المدارس
في الوقت الذي تتفاقم فيه آثار التغير المناخي حول العالم، تواجه قارة آسيا موسمًا استثنائيًا هذا العام، تخللته فيضانات مدمرة وظروف مناخية متطرفة طالت الملايين، وفي مقدمتهم الأطفال. وفي تقرير جديد حول تداعيات الأزمة، حذرت منظمة "إنقاذ الطفولة" من أن موسم الرياح الموسمية السنوي في آسيا تسبب في موجة فيضانات مدمرة ومميتة، أسفرت عن مقتل أكثر من 130 طفلًا، وأجبرت الآلاف على مغادرة فصولهم الدراسية، في ظل مستقبل بات مهددًا بالتقلبات المناخية المتكررة. وشهدت عدة بلدان في المنطقة، من بينها الصين وباكستان وتايلاند ولاوس والفلبين، هطول أمطار غزيرة وهبوب عواصف موسمية بدأت أبكر من المعتاد، وهو ما أرجعته المنظمة جزئيًا إلى آثار التغير المناخي. وتسببت الفيضانات والعواصف في تدمير منازل ومدارس، ما ترك العديد من الأسر بلا مأوى وبلا إمكانية للوصول إلى التعليم، كما في الفلبين، حيث أدت الأعاصير المدارية المتكررة خلال الأسابيع الماضية إلى تدمير ما يقارب 1350 فصلًا دراسيًا بالكامل في أنحاء البلاد. وتُستخدم حاليًا أكثر من 200 مدرسة كمراكز إيواء للنازحين في الفلبين، وهو ما أدى إلى تقليص عدد الأماكن المتاحة لتعليم الأطفال. لكن الظواهر الجوية المتطرفة في آسيا لم تقتصر على الفيضانات فقط. فالقارة، التي تُعد الأكثر عرضة للكوارث المناخية في العالم، شهدت خلال عام 2023 أشد أعوامها حرارة على الإطلاق، في وقت ترتفع فيه درجات الحرارة بمعدلات تفوق المتوسط العالمي، ما أسفر عن زيادة أعداد الضحايا والخسائر الاقتصادية الناتجة عن الفيضانات والعواصف وموجات الحر الشديدة. وفي مقاطعة ماديش النيبالية، يعاني الأطفال وأسرهم من نقص حاد في المياه جراء الجفاف. وتعمل منظمة "إنقاذ الطفولة"، بالتعاون مع جمعية النهوض بالمرأة الريفية (RWUA) والحكومة المحلية، على توزيع أكثر من 20،000 لتر من مياه الشرب النظيفة لحوالي 500 أسرة من بين الأكثر تضررًا. وفي الصين، أدت الفيضانات التي اجتاحت العاصمة بكين بين 23 و29 يوليو الماضي إلى دمار واسع النطاق، وأجبرت أكثر من 100 ألف شخص على النزوح، بينهم عدد كبير من الأطفال، وفقًا لما أعلنته الحكومة. وفي شمال تايلاند، فقد أبلغت المدارس عن أضرار ناجمة عن الفيضانات هذا العام، وسط مخاوف من تكرار كارثة الفيضانات الواسعة التي ضربت المنطقة العام الماضي وأدت إلى تدمير العديد من الفصول الدراسية والمواد التعليمية. وقد أثرت الفيضانات الشديدة التي اجتاحت 11 مقاطعة في شمال وشمال شرق البلاد خلال يوليو على أكثر من 145 ألف شخص، بينهم عدد كبير من الأطفال. وفي باكستان، تسببت الفيضانات، التي بدأت قبل موعدها المعتاد في الأسبوع الأخير من يونيو، في إتلاف مصادر مياه الشرب النظيفة والحقول الزراعية في عدة مناطق من إقليم البنجاب، أكثر الأقاليم سكانًا في البلاد. ووفقًا للهيئة الوطنية لإدارة الكوارث، فقد لقي أكثر من 280 شخصًا مصرعهم منذ بداية موسم الرياح الموسمية، بينهم 133 طفلًا، فيما تضرر أكثر من ربع المدارس في الإقليم جزئيًا أو كليًا. وفي مقاطعة فيني الساحلية جنوب شرق بنغلاديش، فقد استُخدمت المدارس كملاجئ مؤقتة من الفيضانات عقب فيضان نهرين في المنطقة. وتقوم منظمة "أنقذوا الأطفال"، بالتعاون مع شريكها المحلي "أوتاران"، بتوزيع مستلزمات النظافة على الأسر المتضررة إلى جانب تقديم مساعدات نقدية. وفي الفلبين، تواصل المنظمة عمليات الإغاثة، إذ قدمت مجموعات من المساعدات المنقذة للحياة إلى 567 أسرة نازحة. وتروي تيل، الطفلة ذات العشر سنوات، تجربتها من داخل أحد مراكز الإخلاء في مقاطعة كافيت، حيث لجأت مع والديها وشقيقها الأصغر بعد أن اجتاحت الفيضانات منزلهم جراء ثلاثة أعاصير متتالية. وقالت: "لم أتمكن من إنجاز واجباتي المدرسية لأن جميع أغراضي تبللت. نحن بحاجة ماسة إلى بدائل عندما نعود إلى المدرسة". من جانبه، قال أرشاد مالك، المدير الإقليمي لمنظمة "أنقذوا الأطفال" في آسيا: "رغم أن فيضانات الرياح الموسمية تُعد ظاهرة سنوية في آسيا، فإن حجم وشدة ما شهدته العديد من الدول هذا العام يثيران القلق الشديد. ينبغي أن يمثل هذا جرس إنذار لنا جميعًا، بما في ذلك صناع القرار في المنطقة. نحن نعيش في عالم مترابط، والتغير المناخي وما يرافقه من تقلبات جوية سيؤثر علينا جميعًا". وأضاف: "يتغير المناخ بسرعة، ما يُلحق الضرر بالفئات الأقل مسئولية عنه، وعلى رأسها الأطفال. إنه ظلم عالمي، لكن لا يزال لدينا وقت لتغيير المسار". وتشير المنظمة العالمية للأرصاد الجوية إلى أن ارتفاع درجات الحرارة العالمية الناجم عن أنشطة بشرية يجعل العقد الأخير هو الأكثر دفئًا في تاريخ الأرض. وفي وقت سابق من هذا العام، أظهرت أبحاث مشتركة بين منظمة "إنقاذ الطفولة" وجامعة بروكسل الحرة أن الفرق بين ارتفاع درجة حرارة الأرض بمقدار 1.5 درجة مئوية و2.7 درجة مئوية يمكن أن يؤدي إلى تعرّض 38 مليون طفل إضافي من مواليد عام 2020 لموجات حر شديدة وغير مسبوقة على مدار حياتهم. وشددت المنظمة على ضرورة الحد من ارتفاع درجات الحرارة عبر الإنهاء التدريجي والسريع لاستخدام الوقود الأحفوري، باعتباره أمرًا بالغ الأهمية لحماية الأطفال من تبعات الحر الشديد. وفي ختام بيانها، دعت "أنقذوا الأطفال" الحكومات والجهات المانحة والمجتمع الدولي إلى زيادة التمويل المخصص لمساعدة الأجيال الحالية والمستقبلية في التعامل مع الصدمات المناخية المتزايدة.

خليج تايمز
منذ ساعة واحدة
- خليج تايمز
الإمارات: زلزال بقوة 3.5 درجة يضرب منطقة السلع ويشعر به السكان
سجل المركز الوطني للأرصاد في الساعات الأولى من صباح الخميس زلزالاً بقوة 3.5 درجة في الساعة 12:03 صباحًا بالتوقيت المحلي. وأصدر المركز الوطني للأرصاد بياناً أكد فيه أن الهزة شعر بها السكان بشكل خفيف في المنطقة، لكن لم يكن لها أي تأثير كبير. يوم الثلاثاء، سجل المركز الوطني للأرصاد زلزالاً بقوة 2 درجة في خورفكان. وأوضح المركز أن الهزة، التي رُصدت في الساعة 8:35 مساءً بتوقيت الإمارات، شعر بها السكان بشكل طفيف لكن لم يكن لها أي تأثير.


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
أكبر حريق غابات في فرنسا منذ 1949 «خارج السيطرة»
قال مسؤولون إن حريق غابات هائلاً أتى على 16 ألف هكتار من الغابات والقرى في جنوب فرنسا، يتقدم تدريجياً، ولايزال خارج السيطرة. وأكد مسؤولون إن أكبر حريق غابات شهدته فرنسا، منذ ما يقرب من 80 عاماً، أسفر عن مقتل امرأة تجاهلت أوامر الأخلاء، ودمار عشرات المنازل، ما أجبر نحو 2000 من السكان والسياح على الفرار، وتصاعدت أعمدة الدخان فوق غابات منطقة «أود»، فيما أظهرت لقطات من طائرة مسيرة مساحات شاسعة متفحمة من الأرض، بعد أن اجتاح الحريق منطقة تبلغ مساحتها مساحة باريس مرة ونصف المرة. وقال آلان رينو، وهو مزارع من سكان «سان لوران دو لا كابريريس»، القرية المتضررة بشدة جراء الحريق: «لم يعد لدينا لا ماء ولا إنترنت ولا كهرباء، ليس لدينا أي شيء، إنها نهاية العالم»، وأضاف: «أنقذنا المنزل، لكننا اضطررنا إلى النضال طيلة الليل على مدى يومين»، وانتشر الحريق، الذي اندلع على بعد نحو 100 كيلومتر من الحدود مع إسبانيا وبالقرب من البحر المتوسط، بسرعة غير عادية بسبب الرياح القوية والغطاء النباتي الجاف جداً بعد جفاف استمر شهوراً في المنطقة. وقالت وزيرة البيئة، آنييس بانييه روناشيه، لإذاعة «فرانس إنفو»، إن «الحريق يتقدم ببطء الآن»، وأضافت: «كانت الليلة أبرد، والحريق يتقدم ببطء، لكنه يظل أكثر حرائق الغابات التي تشهدها فرنسا خطورة منذ عام 1949»، وتابعت: «هذا الحريق ناجم عن تغير المناخ والجفاف في هذه المنطقة». من جانبه، قال حاكم منطقة «أود»، كريستيان بوجيه، للصحفيين، إن نحو 2000 رجل إطفاء موجودون على الأرض لمكافحة أي اشتعالات. وأضاف: «المعركة لم تنتهِ بعد، قد تشتعل النيران بقوة أكبر، لدينا حريق لم تتم السيطرة عليه بعد، لكنه لم يعد يتقدم على طول حوافه». ويقول العلماء إن الصيف الأكثر حرارة وجفافاً في منطقة البحر المتوسط يعرضها لخطر حرائق الغابات. من جهته، حذّر مكتب الأرصاد الجوية الفرنسي من أن موجة حر جديدة ستبدأ في مناطق أخرى من جنوب فرنسا، اليوم، وستستمر أياماً عدة.