
كلية العمارة نظّمت لقاء تعريفياً للطلبة وأولياء الأمور
وشارك في اللقاء القائم بأعمال عميد الكلية د.عادل المؤمن، إلى جانب د.عمر خطاب القائم بأعمال مساعد العميد للشؤون الطلابية ورؤساء الأقسام الأكاديمية: د.محمد صادق، ود.أمار بهبهاني، ود.سارة الفلاح، ود.طلال الكندري، بالإضافة إلى الهيئة الأكاديمية والإدارية، بالتعاون مع جمعية طلبة كلية العمارة.
وتضمن اللقاء تقديم لمحة شاملة عن تخصصات الكلية، إلى جانب شرح آلية وشروط تحديد التخصص، كما تم توجيه الطلبة نحو كيفية وضع خطة دراسية مناسبة تعزز من فرص نجاحهم الأكاديمي.
وخلال كلمته، عبر د.عادل المؤمن عن ترحيبه بالحضور، مشددا على مكانة جامعة الكويت كوجهة أكاديمية جديرة بالثقة، بفضل رؤيتها التطويرية وقدرتها على تلبية تطلعات الطلبة.
من جانبهم، استعرض رؤساء الأقسام البرامج الأكاديمية المتاحة، موضحين أن بيئة الكلية لا تقتصر على المحاضرات النظرية، بل تعزز بالتطبيق العملي، والتفاعل المباشر مع الأساتذة وزملاء الدراسة، بما يواكب متطلبات سوق العمل.
واختتم اللقاء بجلسة مفتوحة للإجابة عن أسئلة الحضور واستفساراتهم، بهدف دعم الطلبة وتزويدهم بالمعلومات التي تضمن بداية واضحة لمسيرتهم الجامعية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 3 ساعات
- الأنباء
جمعية الكشافة نظّمت «أهم الأحداث في تاريخ الكويت»
نظّمت اللجنة الثقافية والرياضية في جمعية الكشافة الكويتية أمسية ثقافية بعنوان «أهم الأحداث في تاريخ الكويت»، وذلك بمقر الجمعية بمنطقة حولي، وسط حضور من المهتمين بالشأن الثقافي والتاريخي. وقدم الأمسية رئيس الجمعية الكويتية للتراث فهد العبد الجليل، مستعرضا من خلالها محطات تاريخية بارزة في تاريخ الكويت، بحضور نائب رئيس جمعية الكشافة حسين المقصيد، وعدد من المثقفين والباحثين. وسلط العبدالجليل الضوء على مجموعة من الشواهد والوثائق التي تعكس استقلالية الكويت منذ بدايات نشأتها وركز في قراءاته الكثيرة على تتبع الأحداث التاريخية التي مرت بها الكويت، مستندا إلى أقدم المخطوطات والوثائق المتاحة ومنها مخطوطة تعود إلى عام 1709 للحاج الدمشقي مرتضى بن علوان، والتي ذكر فيها «دخلت بلدا يقال لها الكويت»، موضحا أنها تعد دليلا على أن الكويت دولة مستقلة. وواصل استعراضه للأحداث التي أكدت على المكانة السياسية والاقتصادية للكويت وأوضح أنه عام 1753، كتب البارون كنبهاوزن الهولندي، ممثل شركة الهند الشرقية الهولندية، تقريرا وصف فيه الكويت بأنها تمتلك قوة بحرية، مشيرا إلى أنها تمتلك أسطولا مكونا من 300 سفينة يعمل عليها نحو 4000 رجل. وتوقف عند عام 1831، ليشرح ما أطلق عليه بـ «سنة الطاعون»، التي وصفها بـ «المأساة»، حيث فقدت الكويت نحو ثلثي سكانها بسبب انتشار الوباء، ثم أشار إلى «سنة الهيلك» 1868، التي جسدت دور الكويتيين في التكافل والإحسان، حيث واجه الناس ظروفا قاسية، وكان للمحسنين دور بارز في دعم المحتاجين والتخفيف من آثار الأزمة. كما تطرق العبد الجليل إلى «سنة الرجبية» 1872، التي شهدت أمطارا غزيرة أدت إلى تهدم الكثير من المنازل، مشيرا إلى «سنة الجدري» عام 1932، والتي راح ضحيتها عدد كبير من الأطفال، ليصل إلى «سنة الهدامة» 1934، حين انهارت منازل كثيرة بسبب الأمطار الغزيرة، في واحدة من أقسى الكوارث الطبيعية التي عرفتها البلاد.


الأنباء
منذ 5 ساعات
- الأنباء
«الإنقاذ البحري»..يقظة دائمة وجاهزية تامة لحماية الأرواح والممتلكات
أكد مدير إدارة الإطفاء والإنقاذ البحري في قوة الإطفاء العام العميد بدر الكدم أن رجال الإنقاذ البحري حريصون من خلال تأديتهم واجبهم على تقديم مثال حي للتفاني والإيثار بلا كلل أو ملل في بيئة تتطلب يقظة دائمة واستعدادا كاملا وتقديم أسمى معاني الشجاعة وخوض أهوال البحر من أجل حماية الأرواح وضمان أمن وسلامة الجميع على مدار الساعة. وقال العميد الكدم في لقاء مع «كونا» إن قوة الإطفاء العام ممثلة بإدارة الإنقاذ البحري شهدت تطورا ملحوظا في القدرات والإمكانات منذ تأسيسها عام 1998 حتى الآن ورسخت دورها باعتبارها جهة أساسية في مواجهة الحوادث البحرية وإنقاذ الأرواح والحفاظ على البيئة البحرية للبلاد، مبينا أن مهام الإنقاذ البحري تصنف من أكثر العمليات خطورة، إذ تتطلب التدخل في بيئة متقلبة وغير مستقرة ومهارات عالية، وتدريبا خاصا إلى جانب قدرة فائقة على اتخاذ القرار في ثوان معدودة. وأوضح الكدم أن مهام رجال الإنقاذ لا تقتصر على التدخل وقت الحوادث فحسب، بل تشمل كذلك الدور التوعوي من خلال إرشاد مرتادي البحر إلى السباحة في المناطق الآمنة واتباع تعليمات السلامة وتفادي المغامرة في الأجواء غير المستقرة، مؤكدا حرص رجال الإنقاذ البحري المستمر على التعامل ومتابعة البلاغات بكل بجدية تامة والتدخل السريع عند وقوع أي خطر يهدد حياة الأفراد، لاسيما أن رجال الإنقاذ البحري مدربون باحترافية عالية على التعامل مع الطوارئ سواء كانت حالات غرق أو حرائق في السفن أو حالات فقدان في عرض البحر. وذكر أن فرق الإدارة تمتلك وسائل ومعدات حديثة مثل الزوارق السريعة وأجهزة الإنقاذ، مما يساعدها في تنفيذ مهامها بكفاءة عالية، مبينا أن عمليات الإنقاذ البحري تسهم كثيرا في الحد من حالات الغرق والحوادث البحرية من عدة جوانب منها، الاستجابة السريعة للطوارئ ونشر الوعي والسلامة البحرية والمراقبة والأجهزة الدائمة. وعن آلية التنسيق بين فرق الإنقاذ البحري والجهات الأخرى كالإدارة العامة لخفر السواحل والإسعاف، أفاد بأن عملية التنسيق بين فرق الإنقاذ البحري والجهات الأخرى تتم من خلال غرفة عمليات مشتركة يتم فيها تبادل المعلومات بشكل آن وفوري. وتابع: لدى ورود بلاغ عن حادث بحري يتم التواصل المباشر بين الفرق المعنية عبر أجهزة الاتصال اللاسلكي وتحدد المهام بحسب نوع الحادث. وعن التحديات التي يواجهها رجال الإنقاذ البحري خلال موسم الصيف، قال إنه أحد أكثر الفترات ازدحاما على الشواطئ، ما يفرض على رجال الإنقاذ تحديات كبيرة تستدعي استعدادا عاليا وجهودا مكثفة لضمان سلامة مرتاديها. وشدد على أهمية رفع مستوى الوعي لدى الجمهور وتعزيز التعاون مع فرق الإنقاذ من خلال الالتزام بالإرشادات وتعليمات السلامة البحرية. وأشار إلى أن عدد البلاغات التي وردت إلى إدارة الإطفاء البحري في الفترة من أول يناير الماضي حتى 14 يوليو الجاري بلغ 813 حادثا توزعت ما بين حالات تعطل وحريق وبحث وإنقاذ.


الأنباء
منذ 21 ساعات
- الأنباء
فرق قوة الإطفاء العام تبذل جهودًا مكثفة للسيطرة على حريق كبير في سكراب بمنطقة أمغرة
المصدر : الأنباء قال مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام العميد محمد الغريب لـ«كونا» إن العمل جارٍ لعزل النيران ومنع امتدادها للقسائم المجاورة، مشيرا إلى ان فرق قوة الإطفاء العام تبذل جهودًا مكثفة للسيطرة على الحريق الكبير الذي اندلع ظهر اليوم في سكراب بمنطقة أمغرة. واضاف حتى مساء اليوم الجمعة لا توجد إصابات.