
"اليمامة للحديد" تعلن بدء التشغيل التجاري لمصنع أنظمة طاقة الرياح مطلع أغسطس
وأوضحت الشركة، في بيان على "تداول" اليوم الأربعاء، أن الأثر المالي للمصنع سيبدأ بالظهور في القوائم المالية الموحدة لشركة اليمامة للصناعات الحديدية ابتداءً من الربع الثالث من العام المالي 2025.
وفى وقت سابق، أعلنت الشركة عن توقيع عقدين لتورید أبراج طاقة الرياح مع فرع شركة سيبكو 111 إليكتريك باور كونستراكشن المحدودة بقیمة إجمالية تبلغ 68.66 مليون ريال.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ 27 دقائق
- الاقتصادية
أكوا باور السعودية توقع اتفاقيات مع شركاء دوليين لتصدير الهيدروجين الأخضر إلى أوروبا
وقعت شركة "أكوا باور" السعودية اتفاقيات مع عدد من الشركاء الدوليين لتطوير منظومة متكاملة لتصدير الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر إلى أوروبا، وفقا لما أعلنته وزارة الطاقة السعودية في بيان اليوم الأحد. الاتفاقيات ومذكرات التفاهم، التي جرى توقيعها ضمن فعاليات ورشة العمل الدولية بحضور الأمير عبدالعزيز بن سلمان، وزير الطاقة، تشمل مذكرة متعددة الأطراف مع شركات أوروبية بينها "إديسون" الإيطالية، و"توتال إنيرجيز" الفرنسية، و"زيرو أوروبا" الهولندية، و"إي أن بي دبليو" الألمانية. تتعلق مذكرة التفاهم هذه بتصدير الكهرباء المُنتَجة من مصادر الطاقة المتجددة في السعودية إلى أوروبا. وقّعت "أكوا باور" كذلك مذكرات تفاهم لتطوير ممرات حديثة لنقل الطاقة مع جهات متخصصة في تقنيات الربط الكهربائي، بينها "سي إي إس آي" الإيطالية كمستشار فني مستقل، وشركات عالمية رائدة في تقنيات النقل الكهربائي عالي الجهد، مثل "بريسميان" و"جي إي فيرنوفا" و"سيمنس إنيرجي" و"هيتاشي" لتطوير ممرات حديثة لنقل الطاقة. تضمنت حزمة الاتفاقيات اتفاقية مع "إي أن بي دبليو" لتأسيس المرحلة الأولى من 'مركز ينبع للهيدروجين الأخضر'، الذي سيبدأ تشغيله التجاري عام 2030. يضم "مركز ينبع للهيدروجين الأخضر" منشآتٍ لتوليد الكهرباء من مصادر متجددة، ومحطات لتحلية المياه، ووحدات للتحليل الكهربائي، ومنشآت لتحويل الهيدروجين إلى أمونيا خضراء، إلى جانب محطة تصدير مخصصة. من المتوقع أن يُسهم المشروع في تمكين السعودية من إنتاج طاقة نظيفة بتكاليف تنافسية، وتلبية الطلب الصناعي العالمي على حلول طاقة بديلة منخفضة الانبعاثات. حضر توقيع الاتفاقيات ممثلون عن الحكومة السعودية وحكومات كل من اليونان وفرنسا وألمانيا، إضافة إلى ممثلي شركات عالمية ومحلية.


الشرق الأوسط
منذ 27 دقائق
- الشرق الأوسط
أسواق الأسهم الخليجية تغلق متباينة وسط مخاوف من الرسوم الجمركية الأميركية
أغلقت أسواق الأسهم في الخليج على تباين اليوم الأحد، مع ترقب المستثمرين لنتائج أعمال الشركات وتقييمهم لمخاوف تجدد فرض الرسوم الجمركية الأميركية. وتراجع المعنويات بعدما ذكرت صحيفة «فاينانشال تايمز»، الجمعة، أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب يدفع لفرض حد أدنى من الرسوم الجمركية يتراوح بين 15 و20 في المائة في أي اتفاق مع الاتحاد الأوروبي، مع دراسة الإدارة الأميركية لفرض رسوم انتقامية تتجاوز 10 في المائة حتى في حال التوصل إلى اتفاق. ويهدد فرض ترمب للرسوم في أنحاء العالم بإبطاء نمو الاقتصاد العالمي وتقليص استهلاك النفط، بحسب وكالة «رويترز». وتراجع المؤشر الرئيسي للسوق السعودية بنسبة 0.4 في المائة، متخلياً عن مكاسبه المبكرة ومواصلاً سلسلة خسائره للجلسة التاسعة على التوالي، وهي أطول سلسلة خسائر منذ نحو عامين، بضغط من تراجع جماعي للقطاعات. وانخفض سهم «البنك الأهلي السعودي»، أكبر مقرض في المملكة من حيث الأصول، بنسبة 0.8 في المائة. كما تراجع سهم شركة «معادن» بنسبة 1.3 في المائة. ومن بين الأسهم الخاسرة الأخرى، تراجع سهم شركة «سينومي ريتيل» بنسبة 10 في المائة، متخلياً عن مكاسبه المبكرة، ليكون أكبر الخاسرين على المؤشر، وذلك بعد أن باعت الشركة، العاملة في قطاعي التجزئة والعقارات، حصة نسبتها 49.95 في المائة إلى «مجموعة الفطيم» الإماراتية في صفقة تجاوزت قيمتها 2.5 مليار ريال (666.52 مليون دولار). وفي قطر، ارتفع المؤشر العام بنسبة 0.2 في المائة، مقترباً من أعلى مستوى في عامين، بدعم من ارتفاع سهم شركة «صناعات قطر»، المصنعة للبتروكيماويات، بنسبة 1.2 في المائة. أما خارج الخليج، فقد ارتفع المؤشر الرئيسي في البورصة المصرية للأسهم القيادية بنسبة 0.7 في المائة، مسجلاً مستوى قياسياً جديداً مع صعود معظم القطاعات، بدعم من التفاؤل ببرنامج صندوق النقد الدولي في البلاد.


الشرق الأوسط
منذ 27 دقائق
- الشرق الأوسط
«أكوا باور» السعودية تُبرم اتفاقيات مع شركات أوروبية
وقّعت شركة «أكوا باور» السعودية عدداً من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم مع شركاء دوليين؛ من بينهم «توتال إنرجيز» الفرنسية، و«إديسون» الإيطالية؛ وذلك لتطوير منظومة متكاملة لتصدير الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر من المملكة إلى القارة الأوروبية، وذلك بحضور وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان. ووفق بيان لوزارة الطاقة، الأحد، يأتي توقيع هذه الاتفاقيات ومذكرات التفاهم انطلاقاً من الدور الريادي الذي تنهض به المملكة في تعزيز الربط اللوجستي الدولي، وقيادتها مشروع الممر الاقتصادي بين الهند والشرق الأوسط وأوروبا، استناداً إلى موقعها الجغرافي الاستراتيجي الرابط بين الشرق والغرب. وقد جرى توقيع هذه الاتفاقيات ومذكرات التفاهم ضمن فعاليات ورشة العمل الدولية التي نظّمتها شركة «أكوا باور»، بإشرافٍ من وزارة الطاقة، تحت عنوان «تصدير الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر»، وبحضور ممثلين رفيعي المستوى من حكومات كلٍّ من المملكة، واليونان، وفرنسا، وألمانيا، وممثلين لشركات عالمية متخصصة، ومؤسسات وطنية رائدة، حيث أبرزت الورشة مستوى التقدم الذي أحرزته المملكة في مسار تنويع مزيج الطاقة، وتعزيز التكامل الإقليمي والدولي في مجالات الطاقة النظيفة، الأمر الذي يرسخ مكانتها بوصفها مزوداً موثوقاً به للطاقة، ودورها المحوري في قيادة مشروع الممر الاقتصادي الذي يربط الشرق بالغرب. بحضور سمو وزير الطاقة، وقّعت «أكوا باور» اليوم عدداً من الاتفاقيات مع شركاء دوليين؛ لتطوير منظومة تصدير الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر إلى أوروبا، والذي يؤكد دور المملكة الريادي في مشروع الممر الاقتصادي بين الهند والشرق الأوسط وأوروبا. — وزارة الطاقة (@MoEnergy_Saudi) July 20, 2025 وشملت الاتفاقيات ومذكرات التفاهم التي وقّعتها «أكوا باور» في ورشة العمل؛ مذكرة تفاهم، متعددة الأطراف، مع شركات أوروبية رائدة، من بينها «إديسون» الإيطالية، و«توتال إنرجيز» الفرنسية، و«زيرو» أوروبا الهولندية، و«إي إن بي دبليو» الألمانية، لتصدير الكهرباء المُنتَجة من مصادر الطاقة المتجددة، من المملكة إلى أوروبا، مع تقييم الإمكانات التجارية، وتوجهات السوق الأوروبية نحو حلول الطاقة المستدامة. كما وقّعت «أكوا باور» مذكرات تفاهم مع جهات متخصصة في تقنيات الربط الكهربائي، من بينها شركة «سي إي إس آي» الإيطالية بصفتها مستشاراً فنياً مستقلاً، إلى جانب عدد من الشركات العالمية الرائدة في تقنيات النقل الكهربائي عالي الجهد مثل «بريسميان»، و«جي إي فيرنوفا»، و«سيمنس إنيرجي»، و«هيتاشي»، لتطوير ممرات حديثة لنقل الطاقة تعزز موثوقية الإمدادات وفاعلية البنية التحتية العابرة للحدود. وكذلك جرى توقيع اتفاقية تطوير مشترك بين «أكوا باور» وشركة «إي إن بي دبليو» الألمانية، لتأسيس المرحلة الأولى من «مركز ينبع للهيدروجين الأخضر»، الذي سيبدأ تشغيله التجاري في عام 2030. ويُعد «مركز ينبع للهيدروجين الأخضر» مشروعاً متكاملاً يشمل منشآتٍ لتوليد الكهرباء من مصادر متجددة، ومحطات لتحلية المياه، ووحدات للتحليل الكهربائي، ومنشآت لتحويل الهيدروجين إلى أمونيا خضراء، إلى جانب محطة تصدير مخصصة. ومن المتوقع أن يُسهم في تمكين المملكة من إنتاج طاقة نظيفة بتكاليف تنافسية، وتلبية الطلب الصناعي العالمي على حلول طاقةٍ بديلة منخفضة الانبعاثات. وبالإضافة إلى تأكيد الدور القيادي الذي تضطلع به المملكة في مشروع الممر الاقتصادي، استناداً إلى موقعها الجغرافي المتميز، يأتي عقد هذه الورشة، وما اشتملت عليه من توقيع اتفاقيات ومذكرات تفاهم، ليُبيّن ما تمتلكه المملكة من مزايا تنافسية تجعل منها عنصراً محورياً في نجاح هذا المشروع. كما يعكس دورها الريادي في تعزيز أمن الطاقة العالمي، ودعم مشروعات الربط الإقليمي والدولي، بما يسهم في بناء مستقبل للطاقة يتسم بالاستدامة والمرونة، انسجاماً مع مستهدفات «رؤية 2030».