logo
قصف مدفعي يستهدف المناطق الشرقية لمخيم البريج وسط القطاع

قصف مدفعي يستهدف المناطق الشرقية لمخيم البريج وسط القطاع

المنارمنذ يوم واحد
مصابون جراء استهداف طائرات الاحتلال خيمة تؤوي نازحين بمواصي خانيونس جنوب قطاع غزة
قصف مدفعي يستهدف المناطق الشرقية لمخيم البريج وسط القطاع
المبعوث الأميركي إلى سوريا يعلن عبر حسابه على منصة 'إكس' التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين الرئيس الانتقالي أحمد الشرع ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بدعم مباشر من الولايات المتحدة وتبنته كل من تركيا والأردن ودول الجوار
قوات الاحتلال تقتحم منزل والد زوجة المطارد محمود الفسفوس في قرية دير العسل غرب مدينة دورا في الضفة الغربية المحتلة
دعوات شعبية للخروج في تظاهرات مساء غدٍ تنطلق من المساجد والميادين المركزية في الضفة الغربية و القدس والداخل المحتل نصرةً لغزة وتنديدًا بسياسة التجويع التي يمارسها الاحتلال
المزيد
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وهاب يغرّد للسويداء: صباح الكرامة والنصر والمجد للشهداء
وهاب يغرّد للسويداء: صباح الكرامة والنصر والمجد للشهداء

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 7 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

وهاب يغرّد للسويداء: صباح الكرامة والنصر والمجد للشهداء

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... كتب رئيس حزب التوحيد العربي وئام وهاب عبر حسابه على موقع "إكس": "صباح النصر يا سويداء الكرامة، صباح النصر يا أهلي، صباح النصر يا شهداءنا الأبطال، صباح النصر يا مشايخنا الأطهار". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

باراك دعا جميع الأطراف في سوريا إلى وقف القتال
باراك دعا جميع الأطراف في سوريا إلى وقف القتال

المردة

timeمنذ 26 دقائق

  • المردة

باراك دعا جميع الأطراف في سوريا إلى وقف القتال

شدد المبعوث الأميركي إلى سوريا توم باراك على أنه على جميع الأطراف في سوريا التوقف عن القتال والخروج من دوائر الثأر العشائري، محذرا من أن سوريا تقف على مفترق طرق حاسم، وفق ما أوردت 'روسيا اليوم'. جاءت تصريحات باراك تعليقا على الاشتباكات العنيفة والتجاوزات التي شهدتها محافظة السويداء جنوب غربي سوريا على مدار الأيام الماضية بين عشائر البدو التي وصلت إلى السويداء للاشتباك مع فصائل درزية مسلحة في السويداء. وكتب باراك في حسابه على منصة 'إكس': 'قرار الرئيس (دونالد) ترامب برفع العقوبات (عن سوريا) كان خطوة مبدئية، أتاحت للشعب السوري فرصة لتجاوز سنوات من المعاناة والفظائع التي لا تُوصف'. أضاف: 'التف المجتمع الدولي إلى حد كبير حول الحكومة السورية الناشئة، وهو يراقب بتفاؤل حذر وهي تسعى للانتقال من إرث الألم إلى مستقبل الأمل. إلّا أن هذا الطموح الهش يُلقى عليه الآن ظل صدمة بالغة، إذ تقوض الأعمال الوحشية للأطراف المتحاربة على الأرض سلطة الحكومة وتعطّل أي مظهر من مظاهر النظام'. وتابع: 'على جميع الأطراف أن تضع أسلحتها جانبا فوراً، وتكفّ عن الأعمال العدائية، وتتخلى عن دوائر الثأر العشائري. تقف سوريا عند مفترق طرق حاسم.. لا بد للسلام والحوار أن ينتصرا وهما ينتصران الآن'. وكتب: 'ندعو الدروز والبدو والسنّة إلى إلقاء السلاح والعمل إلى جانب الأقليات الأخرى على بناء هويّة سورية جديدة وموحّدة يسودها السلام والازدهار مع دول الجوار'.

ما الذي تخططّ له إسرائيل؟
ما الذي تخططّ له إسرائيل؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

ما الذي تخططّ له إسرائيل؟

لا شكّ في أن إسرائيل مصممة على أخذ المنطقة إلى مكان آخر منذ اليوم الأول الذي تلا عملية " طوفان الأقصى". بدأت بغزة، ثم انتقلت إلى لبنان. وبين تلك وذاك لم توفّر تل أبيب سوريا، يوم كان بشار الأسد رئيسًا، ويوم تسلم أحمد الشرع السلطة. ولم يكتفِ بنيامين نتنياهو بهذا القدر من العدائية تجاه هذا المثلث المرتبط في جزئياته بطهران، بل ذهب إلى أبعد من ذلك عندما قرّر ضرب المفاعل النووية الايرانية. وفي كل هذه الحالات كان رئيس حكومة العدو يدفع الولايات المتحدة الأميركية إلى التدّخل المباشر، والوقوف إلى جانب حليفتها الرئيسية في المنطقة. وهذا الانحياز الأميركي الانسيابي والتلقائي يأتي في أغلب الأوقات من خارج القناعات الأميركية كإطار عام. ومن بين الأمثلة الكثيرة التي تؤشّر إلى هذا الانحياز ما جرى في لبنان، وما يجري الآن في سوريا. ففي لبنان، وعلى رغم تكرار واشنطن بأنها حريصة على الاستقرار العام فيه، لم تُظهر إدارة الرئيس دونالد ترامب أي حماسة لاستكمال دعم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون. وهذا التصرّف المعاكس لما كان عليه يوم قرّرت إنهاء حالة الفراغ الرئاسي جاء نتيجة الاختلاف في المقاربات بين ما كان قبل وما صار إليه الوضع بعد الانتخابات الرئاسية. فواشنطن تريد القضاء على "حزب الله" بأي ثمن حتى ولو كان هذا الأمر يهدّد السلم الأهلي في لبنان. وهذا ما تريده إسرائيل، وما تسعى إليه لتبرير احتلالها للتلال الخمس أولًا، ولتبرير ما تبديه من عنصرية تجاه الشعب الفلسطيني ثانيًا. أمّا الرئيس عون، وعلى رغم أن خطاب القسم كان عالي السقف بالنسبة إلى موضوع حصرية السلاح، فقد وجد نفسه مضطّرًا لإعادة النظر في الأولويات بعدما أصبح رئيسًا لجمهورية كل لبنان. فالمقاربات بين الأمس واليوم تختلف باختلاف الزاوية، التي يتمّ من خلالها النظر إلى المواضيع الحسّاسة والدقيقة. فـ "بعبدا" من فوق غير ما هي عليه من تحت. وهذا ما خبره جميع الرؤساء الذين توالوا على الحكم، والتي عاكستهم الظروف، وحالت دون تحقيق ما كانوا يتطلعون إليه. أمّا في سوريا، فإن تدّخل إسرائيل في حوادث السويداء لم يكن لمناصرة الدروز فيها كما حاول الاعلام الإسرائيلي الإيحاء به، بل لزيادة الشرخ بين المكّونات الطائفية في سوريا. وبذلك أحرجت تل أبيب واشنطن مرّة جديدة، وهي التي كانت تسعى إلى دفع الرئاسة السورية إلى تسوية رأى فيها نتنياهو أنها لا تصبّ في مصلحته على المدى الطويل. وقد تكون المحادثات الإسرائيلية – السورية في أذربيجان قد كشفت ما لم تكن تل أبيب مهيأة له بعد. فإسرائيل التي لا تزال تحتل أجزاء واسعة من الأراضي اللبنانية الجنوبية، ولا تزال تواصل اعتداءاتها على أهداف تعتبر أنها تشكّل خطرًا على أمنها الداخلي، لا يناسبها كثيرًا أن يكون لبنان مستقرًّا. فهي تحاول أن تدفع واشنطن إلى اتخاذ خطوات متقدّمة لنزع سلاح "حزب الله"، الذي لن يسّلمه إلاّ إذا حصل في المقابل على ما يوازي هذه الخطوة من مكاسب سياسية ومن ضمانات لا تزال غير متوافرة حتى الآن. فما جاء في الجواب الأميركي ردًّا على الورقة اللبنانية لا يدعو كثيرًا إلى الاطمئنان بالنسبة إلى "حارة حريك"، خصوصًا لجهة تحديد المهلة الزمنية لعملية تسليم أو نزع السلاح، وهما وجهان لعملة واحدة من وجهة نظر "حزب الله". فالردّ اللبناني الرسمي على الجواب الأميركي، والذي كان مضمونه محور اللقاء بين الرئيسين عون ونبيه بري، لن يكون سهلًا هذه المرّة. فتوم برّاك العائد إلى بيروت مطلع الأسبوع ينتظر ما يمكن اعتباره تسليمًا بالأمر الواقع لجهة المهلة المعطاة للبنان لحسم موضوع سلاح "حزب الله" مقابل خطوات متوازية من قِبل إسرائيل. فإسرائيل، كما هو واضح، لا تريد أن تأكل عنبًا فقط، بل تريد أن تقتل الناطور في الوقت ذاته. وهذا ما يدعو لبنان، ومن خلفه "حزب الله" الموكِل أمره إلى الرئيس بري، إلى الريبة والخشية مما يُخطََّط له في الأروقة الإسرائيلية. المصدر: خاص "لبنان 24" انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store