logo
"OpenAI" تطلق وكيل ذكاء اصطناعي في شات جي بي تي لأداء المهام

"OpenAI" تطلق وكيل ذكاء اصطناعي في شات جي بي تي لأداء المهام

أخبارنامنذ 2 أيام
أخبارنا :
أطلقت شركة الذكاء الاصطناعي "OpenAI"، يوم الخميس، وكيل ذكاء اصطناعي في روبوت الدردشة الشهير الخاص بها "شات جي بي تي"، يمكنه إنجاز مهام معقدة، في إطار سعي الشركة الناشئة المدعومة من "مايكروسوفت" إلى التفوق على منافسيها في سباق الذكاء الاصطناعي.
وسيجمع وكيل "OpenAI" بين جوانب ميزات ذكية وكيلة سابقة من الشركة، مثل "Operator"، التي يمكنها التفاعل مع المواقع الإلكترونية، و"Deep Search" التي يمكنها إجراء بحث متعدد الخطوات للمهام المتقدمة.
وابتداءً من يوم الخميس، يمكن لمستخدمي اشتراكات "ChatGPT Pro" و"Plus" و"Team" المدفوعة في "شات جي بي تي" تفعيل قدرات الوكيل الذكي لروبوت الدردشة، بحسب "رويترز".
ويمكن لوكيل "شات جي بي تي" إنجاز مهام مثل طلب ملابس لحفل زفاف مع مراعاة عوامل مثل قواعد اللباس والطقس.
ويقوم روبوت الدردشة بذلك باستخدام حاسوب افتراضي خاص به مزود بعدد من الأدوات التي تتيح له التفاعل مع الويب. ويُمكن للمستخدم عبر ميزة الوكيل هذه ربط تطبيقات مثل "Gmail" و"Github" حتى يتمكن "شات جي بي تي" من العثور على المعلومات ذات الصلة بالمدخلات وما يطلبه المستخدم.
وحظي وكلاء الذكاء الاصطناعي -الذين يُعتبرون تطورًا للمساعد الشخصي- رواجًا واسعًا في عالم التكنولوجيا، حيث أنفقت شركات كبيرة، بما في ذلك "مايكروسوفت" و"سيلزفورس" و"أوراكل"، مليارات الدولارات على هذه التقنية لتعزيز الإنتاجية وجعل العمليات أكثر كفاءة من حيث التكلفة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وكيل 'شات جي بي تي' يثير الجدل: ابتكار متقدم بمخاطر بيولوجية محتملة
وكيل 'شات جي بي تي' يثير الجدل: ابتكار متقدم بمخاطر بيولوجية محتملة

صراحة نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • صراحة نيوز

وكيل 'شات جي بي تي' يثير الجدل: ابتكار متقدم بمخاطر بيولوجية محتملة

صراحة نيوز- أطلقت شركة OpenAI ميزة جديدة في 'شات جي بي تي' تُعرف باسم 'الوكيل' (Agent)، تتيح للذكاء الاصطناعي تنفيذ مهام نيابةً عن المستخدم، مثل جمع البيانات تلقائيًا، إنشاء جداول، تنظيم الرحلات، وحتى إعداد العروض التقديمية. لكن هذا التقدّم التقني جاء مصحوبًا بتحذيرات جدّية. فوفقًا لتقرير نشرته مجلة فورتشن ، صنّفت 'OpenAI' هذا المنتج الجديد بأنه يتمتع بقدرة 'عالية' على التسبب في مخاطر بيولوجية، في سابقة هي الأولى من نوعها بالنسبة لأدواتها. ويشير هذا التصنيف إلى إمكانية أن يُستخدم الوكيل الذكي لمساعدة جهات غير خبيرة في الوصول إلى معلومات قد تُستغل لتصنيع أسلحة بيولوجية أو كيميائية، بحسب إطار السلامة المعتمد من الشركة. وقال بواز باراك ، أحد أعضاء الفريق الفني في الشركة: 'ربما كان من الصحيح في عام 2024 أن النماذج لا تقدم سوى معلومات متاحة على الإنترنت، لكن هذا لم يعد دقيقًا اليوم. تقييماتنا الداخلية تؤكد أن الخطر حقيقي'. وأكد باراك أن طرح النموذج دون تدابير وقائية كان سيكون تصرفًا غير مسؤول، مشيرًا إلى أن OpenAI فرضت مجموعة من إجراءات الحماية المشددة، منها: منع الاستجابة لأي طلب قد يُستخدم في تطوير أسلحة بيولوجية. أنظمة مراقبة متقدمة لتحليل الطلبات المشبوهة وتحويلها للمراجعة. سياسات صارمة لحجب المحتوى الخطير. ردود فورية على أي حالات إساءة استخدام محتملة. وفي منشور سابق على مدونة الشركة، أعلنت OpenAI أنها عززت اختبارات السلامة لمواجهة خطر استخدام الذكاء الاصطناعي في تطوير أسلحة بيولوجية، مؤكدة أن أكبر تهديد لا يكمن في الوصول إلى المواد، بل في اكتساب المعرفة المتخصصة، والتي قد يسدها هذا النوع من الأدوات المتقدمة. وتأتي هذه الخطوة في وقت تتسابق فيه شركات التكنولوجيا الكبرى، مثل غوغل و أنثروبيك ، لتطوير 'وكلاء' ذكاء اصطناعي قادرين على تنفيذ مهام رقمية معقدة بشكل مستقل، ما يجعلها أدوات واعدة في الأتمتة وسير العمل، لكنها في الوقت ذاته تثير مخاوف متزايدة من إساءة الاستخدام. ورغم تلك المخاطر، تؤكد OpenAI أن المستخدم يحتفظ بسيطرة كاملة على الوكيل، إذ يُطلب منه الموافقة قبل تنفيذ أي إجراء مهم، كما يمكنه إيقافه أو توجيهه في أي لحظة، في محاولة للتوازن بين الاستفادة من الإمكانات التقنية والحفاظ على معايير الأمان العالية.

وكيل chatgpt ..  ميزة قوية تثير مخاوف بيولوجية
وكيل chatgpt ..  ميزة قوية تثير مخاوف بيولوجية

السوسنة

timeمنذ 2 ساعات

  • السوسنة

وكيل chatgpt .. ميزة قوية تثير مخاوف بيولوجية

السوسنة - في خطوة تُعد من الأكثر طموحًا وخطورةً في مجال الذكاء الاصطناعي، أطلقت شركة "OpenAI" ميزة جديدة في "شات جي بي تي" تحت اسم "وكيل شات جي بي تي"، وهي أداة قادرة على تنفيذ مهام رقمية معقدة نيابةً عن المستخدم، مثل حجز الرحلات، وجمع البيانات، وإنشاء جداول وعروض تقديمية.لكن هذه الميزة، التي توصف بأنها نقلة نوعية في تطوير "وكلاء الذكاء الاصطناعي"، أثارت جدلاً واسعًا بسبب تصنيفها من قبل "OpenAI" نفسها كمنتج عالي المخاطر في ما يتعلق بإساءة الاستخدام البيولوجي.ووفق تقرير لمجلة "فورتشن"، حذرت "OpenAI" من أن وكيل "شات جي بي تي" يمتلك القدرة على تمكين أفراد غير مختصين من الوصول إلى معلومات قد تساعدهم نظرياً في تطوير أسلحة بيولوجية أو كيميائية. وأكدت الشركة أن هذا التقييم مبني على مراجعات داخلية وخارجية متخصصة، ما دفعها إلى تفعيل مجموعة من إجراءات الحماية الصارمة.ومن بين هذه التدابير، قيام الوكيل برفض أي طلبات يُحتمل أن ترتبط بإنتاج أسلحة بيولوجية، ومراقبة المحتوى الخطير، وتحويل الطلبات الحساسة للمراجعة اليدوية من قبل خبراء. كما شددت "OpenAI" على أهمية الإبقاء على تحكم المستخدم الكامل في الوكيل، عبر السماح له بإيقافه مؤقتًا أو إعادة توجيهه أو إنهاء عمله في أي وقت.وأشار بواز باراك، من فريق أمان الذكاء الاصطناعي في "OpenAI"، إلى أن تطوّر هذه النماذج جعل من الممكن سد "فجوة المعرفة" لدى المبتدئين، موضحًا أن هذا التهديد بات حقيقياً وملموسًا في عام 2025، مقارنة بالأعوام السابقة.يُذكر أن إطلاق هذه الميزة يأتي وسط سباق متسارع بين كبرى شركات التكنولوجيا، مثل "غوغل" و"أنثروبيك"، لتطوير وكلاء ذكاء اصطناعي قادرين على أتمتة المهام المعقدة وتعزيز الكفاءة الإنتاجية في المؤسسات.ورغم الإمكانات الواسعة لهذه التكنولوجيا، شددت "OpenAI" على ضرورة التعامل معها بمسؤولية، مؤكدة استمرارها في تقييم المخاطر واتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية المستخدمين والمجتمع من الاستخدامات الضارة. اقرأ أيضاً:

«أوبن إيه آي» تطلق «تشات جي بي تي» الجديد .. يتصفح ويحلل ويقرر
«أوبن إيه آي» تطلق «تشات جي بي تي» الجديد .. يتصفح ويحلل ويقرر

عمون

timeمنذ 4 ساعات

  • عمون

«أوبن إيه آي» تطلق «تشات جي بي تي» الجديد .. يتصفح ويحلل ويقرر

عمون - في خطوة جديدة تشير إلى تحول عميق في مشهد الذكاء الاصطناعي، كشفت «أوبن إيه آي (OpenAI)»، اليوم الجمعة، عن نسخة رائدة من نموذجها «تشات جي بي تي (ChatGPT)»، مزودة الآن بقدرات وكيلية متطورة. الأمر لا يقتصر على المحادثات الأكثر ذكاءً؛ بل يتعلق بذكاء اصطناعي يمكنه اتخاذ المبادرة، وتنفيذ المهام المعقدة من البداية إلى النهاية، والتفاعل مع العالم الرقمي باستخدام حاسوبه الافتراضي الخاص به. تمثل هذه التطورات خطوةً مهمةً نحو أنظمة الذكاء الاصطناعي المستقلة، والتخطيط الاستراتيجي داخل صناعة التكنولوجيا. يُدمج النظام الجديد بسلاسة قدرات «المشغل (Operator)»، وهي أداة معروفة بالتفاعل الآلي مع صفحات الويب، مع مهارات «البحث العميق» المُصمَّمة لتحليل البيانات وتلخيصها بشكل متعمق. والأهم من ذلك، أنه يدمج هذه الإمكانات مع الذكاء التفاعلي لجوهر «ChatGPT» في المحادثة. والنتيجة هي نظام وكيل متكامل قادر على تنفيذ مهام متعددة ومتصلة بشكل مستقل، والتنقل بمرونة بين التفكير والعمل بناءً على تعليمات المستخدم فقط. وصف سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة «OpenAI» الإعلان بأنه لحظة «تشبه الذكاء الاصطناعي العام (AGI)»، في تلميح إلى مستقبل؛ حيث يقوم الذكاء الاصطناعي «بأشياء في العالم الحقيقي من أجلك». كيف يعمل الوكيل الجديد؟ في قلب هذا الابتكار يوجد نموذج جديد وقوي مدرب خصيصاً على المهام متعددة الأدوات. وهذا يسمح لوكيل «ChatGPT» باختيار مجموعة من الأدوات واستخدامها بذكاء، بما في ذلك متصفح بصري للواجهات الرسومية، ومتصفح قائم على النصوص لاستعلامات الويب التي تتطلب تفكيراً عميقاً، وطرفية لتنفيذ التعليمات البرمجية، ووصول مباشر إلى واجهة برمجة التطبيقات (API). من خلال دمج هذه الوظائف التي كانت متميزة سابقاً، أطلقت «OpenAI» العنان لقدرات جديدة تماماً. على سبيل المثال، يمكن للوكيل الآن التفاعل بنشاط مع مواقع الويب كالنقر والتصفية وجمع معلومات دقيقة، وحتى التعامل الآمن مع عمليات تسجيل الدخول تحت إشراف المستخدم. يتميز هذا الوكيل بقدرته على العمل داخل بيئته الحاسوبية الافتراضية الخاصة به. وهذا يعني أنه يمكنه الحفاظ على السياق عبر أدوات مختلفة، وفتح صفحات في متصفحات متنوعة، وتنزيل الملفات ومعالجتها عبر أوامر الطرفية، ثم عرض النتائج بتنسيق سهل القراءة والتعديل، مثل جداول البيانات أو العروض التقديمية. التأثير في العالم الحقيقي الآثار المترتبة على الإنتاجية الشخصية والمهنية هائلة. تم تصميم وكيل «تشات جي بي تي» لأتمتة مجموعة واسعة من الأنشطة التي تتطلب عادةً التبديل بين تطبيقات متعددة وعلامات تبويب المتصفح والعمليات اليدوية. تتضمن الأمثلة على ما يمكنه التعامل معه الآن بسهولة: - إدارة التقويم: قراءته،وإطلاعك على اجتماعات العملاء المقبلة، والربط بالاستخبارات الحديثة أو المستندات ذات الصلة. - التخطيط والمشتريات: تخطيط وجبة، وتصميم حفل عشاء وحتى شراء المكونات الضرورية عبر الإنترنت. - تحليل الأعمال: تحليل المنافسين المتعددين وتجميع عرض تقديمي شامل، أو تعديل جداول البيانات ببيانات مأخوذة مباشرة من الويب. - تجميع المعلومات: تلخيص صناديق البريد الوارد، وإيجاد أوقات فراغ للاجتماعات، وتوليد تقارير من مصادر بيانات متباينة. التوفر والتحكم للمستخدم تطرح «OpenAI» وكيل «ChatGPT» تدريجياً، بدءاً بمستخدمي الخطط «برو (Pro)»، و«بلس (Plus)»، و«تيم (Team)» عالمياً. ومن المقرر أن يحصل عملاء «إنتربرايس (Enterprise)»، و«إديوكايشون (Education)» على الوصول في الأسابيع المقبلة. والأهم من ذلك أن «OpenAI» شدَّدت على تحكم المستخدم والسلامة. يمكن للمستخدمين تفعيل «وضع الوكيل» مباشرة داخل أي محادثة في «ChatGPT». يقوم الوكيل بسرد أنشطته على الشاشة، مما يوفر رؤيةً كاملةً لأفعاله. يمكن للمستخدمين مقاطعة الوكيل في أي وقت لتوضيح التعليمات، أو تقديم تفاصيل إضافية، أو حتى التحكم المباشر في المتصفح الافتراضي، مما يضمن بقاءهم مسيطرين. معالجة المخاطر الجديدة والضمانات إن إطلاق ذكاء اصطناعي قادر على اتخاذ إجراءات في العالم الحقيقي يثير بشكل طبيعي اعتبارات أمان جديدة ومعقدة. تقر «أوبن إيه آي» بهذه «المخاطر الجديدة»، خصوصاً فيما يتعلق بمعالجة المعلومات الحساسة على الويب المباشر والنطاق الأوسع للوكيل. وتذكر الشركة أنها عزَّزت بشكل كبير الضوابط الحالية، ونفَّذت ضمانات جديدة تشمل: - تأكيد المستخدم الصريح للإجراءات ذات العواقب الحقيقية (مثل إجراء عملية شراء). - متطلبات الإشراف النشط للمهام الحرجة مثل إرسال رسائل البريد الإلكتروني. - تدريب رفض استباقي للأنشطة عالية المخاطر، مثل التحويلات المصرفية، والتي تم تصميم الوكيل لرفضها تماماً. -حماية قوية ضد هجمات «حقن الأوامر (prompt injection)»، حيث يمكن لتعليمات ضارة مخبأة داخل صفحات الويب أن تخدع الوكيل لارتكاب أفعال غير مقصودة أو مشاركة بيانات خاصة. - ضوابط خصوصية تسمح للمستخدمين بحذف جميع بيانات التصفح وتسجيل الخروج من جلسات مواقع الويب النشطة بنقرة واحدة. نقلة نوعية.. ومخاوف أمنية وقد صنفت «أوبن إيه آي» وكيل «تشات جي بي تي» على أنه يمتلك «قدرات بيولوجية وكيميائية عالية» بموجب إطار عمل الجاهزية الخاص بها، وقامت بتفعيل الضمانات المرتبطة به والعمل مع خبراء الأمن البيولوجي، مما يدل على نهج حذر للتخفيف من مخاطر الاستخدام المزدوج المحتملة، حتى في غياب دليل قاطع على احتمالية وقوع أضرار جسيمة. يرى البعض أن هذا الإطلاق هو أكثر من مجرد تحديث لميزة؛ إنه لحظة محورية في تطور الذكاء الاصطناعي. إنه يمثل انتقالاً من الذكاء الاصطناعي بوصفه أداةً تفاعليةً إلى كيان مستقل وفعال. ويقول كيفن ويل، كبير مسؤولي المنتجات في «OpenAI»، سابقاً، إن عام 2025 هو العام الذي ننتقل فيه من «ChatGPT» بوصفه شيئاً ذكياً للغاية يمكنه الإجابة عن أي سؤال تطرحه إلى «ChatGPT» الذي يقوم بأشياء في العالم الحقيقي من أجلك. الشرق الأوسط

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store