لهذا السبب… بكاء الفنان خالد سليم
وفي حواره مع الفنانة إسعاد يونس، خلال حلوله ضيفًا على برنامج صاحبة السعادة المذاع عبر قناة DMC، قال سليم إنه عانى من مشكلة في أحباله الصوتية، وظل يتلقى علاجًا خاطئًا على مدار ثلاثة أشهر، مضيفًا: «ذهبت لأكثر من طبيب أنف وأذن، وكان العلاج الموصوف واحدًا تقريبًا طوال الفترة، لكنه كان يحتوي على الكورتيزون، وكان علاجًا خاطئًا».
ووضح أن هذا العلاج كان يمنحه تحسنًا مؤقتًا دون أن يُعالج أصل المشكلة، حتى قرر الذهاب إلى طبيب متخصص بناءً على ترشيح من الفنان محمد حماقي، وهو من قام بتشخيص الحالة بدقة: «الطبيب أجرى منظارًا وأخبرني بوجود تجمع دموي على أحد الأحبال الصوتية، وكنت حينها منشغلًا بالتصوير، فاخترت الراحة واستخدام الكورتيزون بدلًا من الجراحة»، بحسب قوله.
وتابع: «بعد العملية، أخبرني الطبيب أن الأمر لم يكن مجرد تجمع دموي كما اعتقد، بل كان ورمًا، لكنه لم يخبرني قبلها حتى لا يثير قلقي، وبعد 15 يومًا من فحص العينة، ثبت أن الورم حميد، الحمد لله، وصوتي عاد لطبيعته، لكن الكورتيزون تسبب في زيادة وزني لأكثر من ثلاثة أضعاف».
حيث تحدث خالد سليم عن الآثار النفسية التي تعرض لها بسبب هذه الزيادة، والتي بلغت 45 كيلو جرامًا، حتى وصل وزنه إلى 124 كيلو، مشيرًا إلى أنه تعرض للتنمر من قبل بعض معارفه والجمهور، قائلًا: «كنت أذهب لاجتماعات عمل أو مقابلات لمسلسلات، وبعد اللقاء الأول لا يتواصلون معي مجددًا. حتى بعض الأصدقاء الذين ظننت أنهم سند، انقلبوا عليّ عندما تغير شكلي. في إحدى المناسبات، كان هناك تهريج مؤلم عندما فُتح البوفيه، شعرت بالإهانة وانسحبت».
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
خبر صح
منذ 5 ساعات
- خبر صح
نجمات يبحثن عن طرق متنوعة للحصول على جسم صحي وآخرهن ويزو
في ظاهرة مثيرة باتت حديث الفن ومواقع التواصل الاجتماعي، شهد الوسط الفني المصري في الآونة الأخيرة تغيرات جذرية في مظهر عدد من الفنانين والفنانات، الذين فاجأوا متابعيهم بإطلالات أكثر نحافة، بعد أن اعتاد الجمهور عليهم بوزن زائد شكل جزءًا من هويتهم الفنية والشخصية. نجمات يبحثن عن طرق متنوعة للحصول على جسم صحي وآخرهن ويزو | تقرير ممكن يعجبك: تامر مجدي يكشف عن تجربة صادمة مع أحمد آدم ويقول: «كسرنا نفسيًا» هذا التحول لم يكن مجرد تغيير في الشكل، بل حمل في طياته قصصًا إنسانية وأسبابًا صحية ونفسية، وأحيانًا متطلبات فنية دفعتهم لاتخاذ قرارات صعبة، بعضها عبر التدخل الجراحي، والبعض الآخر عبر اتباع أنظمة قاسية للحمية والرياضة، وفيما يلي نستعرض أبرز النجوم الذين خسروا وزنهم مؤخرًا. ويزو.. مفاجأة الصورة الصامتة صدمت الفنانة الكوميدية دينا محسن الشهيرة بـ ويزو جمهورها بإطلالة جديدة أظهرتها أكثر رشاقة، بعدما عُرفت لسنوات طويلة بجسد ممتلئ كان جزءًا أساسيًا من حضورها الكوميدي وشخصيتها على الشاشة. ورغم الضجة التي أحدثتها الصورة التي نشرتها، رفضت ويزو التعليق أو توضيح سبب التغيير، وهو ما فتح باب التكهنات حول خضوعها لعملية تكميم معدة أو استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتعديل مظهرها، لكن الغموض ما زال يحيط بتفاصيل التغيير. مي كساب.. التكميم من أجل الأمومة والصحة الفنانة مي كساب كانت من بين النجمات اللاتي قررن مواجهة تحدي زيادة الوزن، خصوصًا بعد عدة تجارب حمل وولادة، وفي حواراتها الإعلامية، كشفت أنها خضعت لعملية تكميم معدة، مؤكدة أن القرار جاء بدافع الاهتمام بصحتها، وليس فقط من أجل المظهر، وقد شاركت مؤخرًا جمهورها بصور أظهرت التحول الجسدي بوضوح، وسط تفاعل كبير من متابعيها الذين أشادوا بإصرارها وشجاعتها في اتخاذ القرار. شيماء سيف.. إصابة كانت نقطة التحول قررت الفنانة الكوميدية شيماء سيف إجراء عملية تكميم بعد تعرضها لإصابة في الركبة، حيث نصحها الأطباء بضرورة خسارة الوزن لتجنب عملية تغيير مفصل. في تصريحاتها الساخرة التي اعتاد عليها جمهورها، قالت: 'خسرت وزنا يوازي إنسان تاني، وبقيت أكره الأكل!'، وقد فقدت شيماء أكثر من 60 كيلوغرامًا، وظهرت بإطلالات جديدة جعلت جمهورها يُعيد اكتشافها سمية الخشاب.. العودة بعد أزمة صحية مرت الفنانة سمية الخشاب بفترة قصيرة عانت فيها من زيادة الوزن الناتجة عن تناول جرعات من الكورتيزون لعلاج مشكلة صحية، وهو ما أثّر على مظهرها لفترة محدودة، لكنها سرعان ما استعادت رشاقتها، وعادت للظهور بالشكل الذي اعتاد عليه جمهورها، من خلال التزامها بنظام غذائي وتمارين منتظمة. مقال له علاقة: سميحة أيوب حولت المسرح إلى وطن وجعلت من الكلمة نورًا لا ينطفئ هنادي مهنا.. صور صدمت السوشيال ميديا تصدرت الفنانة هنادي مهنا محركات البحث بعد ظهورها في صور من لبنان بإطلالة نحيفة غير معتادة، ورغم أنها لم تُعلن رسميًا عن خضوعها لأي إجراء طبي، فقد رجّح البعض أنها أجرت عملية شفط دهون أو تكميم معدة، نظرًا للفرق الكبير بين إطلالاتها السابقة والحالية. مها أحمد.. النحافة غيرت أدوارها الفنانة مها أحمد خضعت لعملية بالون معدة وتناولت أدوية للتخسيس، وتمكنت من فقدان نحو 50 كجم من وزنها، لكن التغيير الجذري أثّر على مسارها الفني، إذ كانت تُعرف بدورها الكوميدي القائم على 'المرأة الممتلئة'، وتحديدًا بلقب 'بكابوظا'، وأدى التغير الجسدي لتقليص عدد الأدوار التي تُعرض عليها، وهو ما أثار نقاشًا واسعًا حول 'متى تصبح النحافة عائقًا في مهنة التمثيل؟'. رغم أن فقدان الوزن يُنظر إليه غالبًا كمؤشر إيجابي للصحة والشكل، فإن التحول الجسدي للنجوم يظل مرتبطًا بتفاصيل إنسانية وفنية معقدة، بعضهم اتخذ القرار من أجل الحياة نفسها، والآخر بدافع التطور أو استعادة التوازن الداخلي، وتبقى هذه التحولات جزءًا من رحلة كل فنان، يكتب بها فصلًا جديدًا من حياته أمام الجمهور وعلى الشاشة.
نافذة على العالم
منذ 20 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : 7 أسباب وراء التقلبات المزاجية.. كيف تتحكم فى انفعالاتك
الجمعة 18 يوليو 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - تقلبات المزاج هي تغيرات سريعة في المشاعر تؤثر على تصرفات الإنسان وطريقة تفاعله مع من حوله، ورغم أنها قد تكون طبيعية أحيانًا، إلا أن تكرارها أو شدتها قد يشير إلى أسباب أعمق تتعلق بالصحة الجسدية أو النفسية. الكثير من الأسباب يذكرها تقرير نشر في موقع medicine net تؤدي الى التقلب المزاجي الشديد: اضطرابات النوم وتأثيرها على الحالة النفسية النوم هو عنصر أساسي في استقرار الدماغ وتنظيم المشاعر. عدم الحصول على نوم كافٍ يؤدي إلى خلل في كيمياء الدماغ، مما يجعل الشخص أكثر انفعالًا، أقل تركيزًا، وأقل قدرة على ضبط انفعالاته. تأثير الجوع وسكر الدم المنخفض عندما يتأخر الإنسان في تناول الطعام، خاصة إذا كانت وجباته غير متوازنة، قد ينخفض مستوى السكر في دمه، ما يؤثر مباشرة على قدرته على التحكم بمشاعره. يشعر البعض حينها بالقلق أو التوتر أو حتى الحزن المفاجئ. التوتر المزمن والضغوط اليومية الضغوط الناتجة عن العمل أو العلاقات أو المشاكل المالية تترك أثرًا على الحالة النفسية. التوتر المستمر يؤدي إلى إرهاق نفسي، قد يظهر على شكل تقلب في المزاج أو نوبات غضب غير مبررة. التغيرات الهرمونية عند النساء والرجال خلال مراحل حياتية محددة كالحمل، البلوغ، أو انقطاع الطمث، تحدث تغيرات في الهرمونات قد تؤثر على الجهاز العصبي والمزاج. حتى الرجال قد يواجهون تأثيرات هرمونية تؤدي إلى تغيّرات عاطفية. بعض الأدوية وتأثيراتها الجانبية بعض العلاجات مثل الكورتيزون أو أدوية الهرمونات قد تُحدث تغيّرات مزاجية، خاصة عند بدء تناولها أو تعديل الجرعة. لذا من الضروري مراقبة الحالة النفسية عند استخدام أدوية جديدة. الحالات المرضية المرتبطة بالتقلبات العاطفية بعض الاضطرابات مثل اضطراب ثنائي القطب، فرط الحركة، أو مشاكل الغدة الدرقية، تسبب تغيّرًا ملحوظًا في المشاعر والانفعالات. كما قد يظهر الأمر في حالات الخرف أو الاكتئاب المزمن. العادات الغذائية ودورها في اضطراب المزاج الأطعمة الغنية بالسكريات أو الكافيين تمنح دفعة قصيرة من النشاط، لكنها قد تتبعها حالة من الخمول والانزعاج. لذلك من الأفضل الاعتماد على نظام غذائي متوازن يساعد على تثبيت الطاقة والمشاعر. طرق فعالة للتحكم في تقلب المزاج لمعالجة هذه الحالة، يُنصح بتنظيم أوقات النوم، وتناول الطعام بانتظام، وممارسة التمارين الرياضية، والتقليل من التوتر. أما في الحالات المزمنة، فاستشارة مختص نفسي أو طبيب غدد يعد خطوة ضرورية للتشخيص والعلاج المناسب.
مصراوي
منذ يوم واحد
- مصراوي
أغرب 5 علاجات تجميلية في التاريخ.. أبرزها فضلات التماسيح
تسعى النساء دائما جاهدات للوصول إلى معايير الجمال العصرية، ولتحقيق ذلك استخدمت على مر التاريخ أساليب عديدة، بعضها كان خطيرا للغاية. وفيما يلي نستعرض أغرب تقنيات التجميل التي شهدتها العصور المختلفة، وفق ما كشف موقع "barraesthetics". البول في روما القديمة، كان البول يستخدم في أقنعة الوجه ليمنح البشرة إشراقة طبيعية ويجعلها ناعمة وملساء. وبالإضافة إلى استخدامه في أقنعة الوجه، استخدم البول أيضا كمبيض للأسنان وللوقاية من التسوس، وكان شائعا لدرجة أنه استخدم في العديد من غسولات الفم حتى القرن الثامن عشر. فضلات التماسيح في اليونان القديمة، كانت النساء يشترين أحواضا من فضلات التماسيح ويستخدمنها كقناع للوجه. براز طائر العندليب يعد الجوانين، وهو مركب موجود في براز طائر العندليب، سرا جماليا قديما استخدمته فتيات الغيشا اليابانيات وفي مسرح الكابوكي لتنظيف البشرة وتجديد شبابها. وكانت هذه التقنية تتضمن تحويل البراز إلى مسحوق يفرك على الوجه، ليمنحه مظهرا جماليا بعد إزالته. الفخار لطالما كان تبييض البشرة بلون البورسلين موضة رائجة في عالم الجمال لآلاف السنين. وخلال العصر الذهبي لإسبانيا، سعت النساء لتحقيق هذه الغاية عبر تناول الطين. وبالرغم من أن هذه الطريقة كانت ناجحة في تفتيح البشرة، إلا أنها تسببت أيضا في مشكلات صحية أخرى مثل فقر الدم واصفرار الجلد. الزرنيخ خلال عصر النهضة، لجأت النساء إلى طرق خطيرة لإزالة الشعر، وكن يعدن خليطا من الجير والزرنيخ، ثم يغلينَه ويصببنه على أرجلهن. وكان عليهن مسح الخليط بسرعة قبل أن يبدأ الجلد بالتقشر، وتسببت هذه الممارسة في مشكلات صحية متنوعة، مثل التهيج والحروق والتسمم بالزرنيخ. اقرأ أيضا: أصيب به الفنان خالد سليم.. 10 أعراض لـ ورم الأحبال الصوتية 6 صور لـ إلهام شاهين تتألق بإطلالة صيفية - ما سر ارتدائها الأحمر؟
