
مؤشر الدولار يرتفع لأعلى مستوى منذ يونيو مع صعود مبيعات التجزئة الأمريكية
وظل الين في موقف صعب مع اقتراب انتخابات مجلس الشيوخ الياباني يوم الأحد، إذ تشير استطلاعات الرأي إلى أن الائتلاف الحاكم معرض لخطر فقدان أغلبيته.
وحومت بتكوين عند ما يقل بقليل عن 120 ألف دولار بعد أن وصلت هذا الأسبوع إلى أعلى مستوى لها على الإطلاق عند 123153.22 دولار بعد إقرار الكونغرس مشروع قانون لإنشاء إطار عمل للعملات المستقرة المرتبطة بالدولار.
واستقر مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة مقابل ست عملات رئيسية، عند 98.456 بحلول الساعة 00:38 بتوقيت غرينتش، وهو ما يجعله متجها لتحقيق تقدم أسبوعي 0.64 بالمئة بعد ارتفاعه 0.91 بالمئة في الأسبوع السابق.
وارتفع مؤشر الدولار إلى 98.951 يوم الخميس للمرة الأولى منذ 23 يونيو حزيران بعد أن أظهرت بيانات أمريكية انتعاش مبيعات التجزئة بأكثر من المتوقع في يونيو حزيران وانخفاض طلبات إعانات البطالة الأسبوع الماضي إلى أدنى مستوى في ثلاثة أشهر.
وانخفض الدولار يوم الأربعاء بعد تقرير لبلومبرج عن أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يخطط لإقالة رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي جيروم باول قريبا، قبل أن يقلص خسائره عندما نفى ترامب ذلك.
واستقر الدولار عند 148.60 ين، محوما بالقرب من أعلى مستوى له في ثلاثة أشهر ونصف الشهر عند 149.19 ين الذي سجله يوم الأربعاء مع تزايد المؤشرات على أن الائتلاف الياباني لن يتمكن من الحفاظ على أغلبيته.
وخلال الأسبوع، ارتفع الدولار 0.73 بالمئة مقابل العملة اليابانية.
وارتفع اليورو 0.25 بالمئة إلى 1.1626 دولار، مبتعدا عن أدنى مستوى له في ثلاثة أسابيع عند 1.1556 دولار الذي سجله يوم الخميس. وخلال الأسبوع، انخفض اليورو 0.59 بالمئة.
وارتفع الجنيه الإسترليني 0.13 بالمئة إلى 1.3436 دولار، مقلصا انخفاضه الأسبوعي بعض الشيء إلى 0.41 بالمئة.
وارتفعت بتكوين 0.35 بالمئة إلى نحو 119899 دولارا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 16 دقائق
- صدى البلد
بعد تصرف غير لائق على العلن.. استقالة الرئيس التنفيذي لشركة ذكاء اصطناعي كبرى
أعلنت شركة المتخصصة في تقنيات الذكاء الاصطناعي، استقالة رئيسها التنفيذي أندي بايرون، البالغ من العمر 50 عامًا، بعد أيام من انتشار فيديو يظهره في وضع حميمي مع رئيسة الموارد البشرية في الشركة، كريستين كابوت التي تبلغ من العمر 52 عامًا، خلال حفل لفرقة كولدبلاي قرب بوسطن. بيان الشركة 'كما ذكر سابقًا، تلتزم شركة عالم الفلك بالقيم والثقافة التي أرشدتنا منذ تأسيسها. من المتوقع أن يكون قادتنا قدوة في السلوك والمساءلة، ومؤخرًا لم يتم تحقيق هذا المستوى.' وأضاف البيان أن مجلس الإدارة قبل استقالة بايرون. وتسببت الواقعة، التي ظهرت على شاشة 'الجامبوترون' أثناء الحفل، في موجة من الجدل على وسائل التواصل الاجتماعي، خصوصًا بعد أن حاول الثنائي التهرب من الكاميرا بشكل محرج، في لحظة علق عليها المغني الرئيسي لفرقة كولدبلاي، كريس مارتن، مازحًا: 'إما أنهما على علاقة، أو أنهما خجولان جدًا.' وبحسب تقارير إعلامية، تم وضع كل من بايرون وكابوت في إجازة مؤقتة يوم الجمعة، وبدأ بايرون منذ ذلك الحين مفاوضات بشأن حزمة الخروج، وتم تعيين الشريك المؤسس بيت ديجوي كرئيس تنفيذي مؤقت. رغم أن راتب بايرون كان يتراوح بين 469 ألف دولار و690 ألف دولار سنويًا، إلا أنه حصل على مكافآت أداء سخية، ما يجعل من استقالته خطوة ذات أبعاد مالية واضحة، بينما لا يزال مصير كابوت في الشركة غير محسوم حتى الآن. الجدير بالذكر أن الشركة التي يعملها بها أندي تقدر قيمتها السوقية بنحو 1.3 مليار دولار، كانت قد جمعت مؤخرًا استثمارات تصل إلى 100 مليون دولار، وسط نمو ملحوظ في خدماتها المتعلقة بالبيانات والذكاء الاصطناعي. من جهتها، قامت زوجة بايرون، ميغان كيريغان، بحذف اسم عائلتها من حسابها على فيسبوك قبل إغلاقه تمامًا، وسط موجة من الرسائل والتعليقات المتعلقة بالحادثة، وتشير تقارير إلى أن كابوت متزوجة من رجل الأعمال أندرو كابوت، مالك شركة Privateer Rum. المصدر: nypost


الشرق الجزائرية
منذ 19 دقائق
- الشرق الجزائرية
إعادة الإعمار مسؤولية مَن؟؟؟
كتب عوني الكعكي: يكاد لا يمرّ يوم واحد، إلاّ وهناك تصريح لمسؤول في «الحزب» يهاجم الدولة وبالأخص رئيس الحكومة القاضي نواف سلام، ويحمّله مسؤولية التقصير في معالجة ملف إعادة إعمار ما هدّمته إسرائيل في حربها ضد لبنان منذ 7 أكتوبر 2023 وحتى تاريخه. بالرغم من أن رئيس الحكومة أعلن أنه خلال الأشهر المقبلة، هناك اجتماع مخصّص لإعادة إعمار لبنان، سيحضره عدد كبير من الدول في العالم، طبعاً بعد أن ينفّذ لبنان اتفاقاً كاملاً بالنسبة لموضوع الحروب مع إسرائيل. الانتقاد للحكومة… في غير محلّه للأسباب التالية: أولاً: قبل أن نتحدّث عن إعادة التعمير، لا بدّ أن نسأل: هل انتهت الحرب بيننا وبين إسرائيل؟! أم أن الحزب الذي لا يمر يوم واحد إلاّ هناك شهيد أو شهيدان تصطادهما إسرائيل من خلال المسيّرات التي حققت تفوّقاً كبيراً على الحزب، حيث يقف الحزب عاجزاً عن أي رد. ثانياً: من حيث المبدأ، لو عدنا الى موضوع الحرب مع إسرائيل نسأل: هل استأذن الحزب الدولة اللبنانية حول دخوله الحرب مع العدو؟ أو هل هناك إجماع لبناني حول خوض الحزب تلك الحرب؟ ثالثاً: من حيث المبدأ، ان التخريب والتدمير الذي تعرّض له اللبنانيون كان بسبب الحزب… بمعنى آخر إن الذي عليه أن يدفع كلفة وإعادة الإعمار هو الذي تسبب بتلك الحرب ونتائجها… وهذا يعني أن الحزب عندما يحمّل الدولة المسؤولية، يكون عمله تجنّياً على الدولة. رابعاً: الجميع يعلم أن الدولة اللبنانية تعاني عجزاً كبيراً في موازنتها منذ عام 1975، وأنها منذ أيام الرئيس كميل شمعون عندما كان وزيراً للمالية، تستدين لأنّ هناك عجزاً في ميزان المدفوعات. خامساً: الدولة اليوم تعاني من عدم تمكنها من دفع 80 مليار دولار وذلك بسبب الفجوة المالية التي خرّبت لبنان منذ عام 2019، وأدخلته في أزمة مالية ليس لها مثيل في العالم.. ويكفي أن سعر الصرف نقل قيمة الدولار التي تساوي 1500ل.ل. الى أن أصبح قيمة الدولار الواحد 89500 ل.ل. والسبب الدولة.. والأهم هو أن الدولة استدانت من البنوك تلك المبالغ، وهي عاجزة على تسديدها.. لذلك نراها تتهرّب وتحاول أن تحمّل البنوك المسؤولية.. مع العلم -للقاصي والداني- أن عملية الاستدانة كانت تتم عبر كتاب من وزير المالية، يطالب فيه مجلس الوزراء بالموافقة، والوزير يحوّل الطلب الى البنك المركزي حيث كان البنك المركزي يُصدر سندات خزينة مع فائدة أعلى من الفوائد المتبعة.. كي يغري البنوك للحصول على المال الذي تطلبه الحكومة. لذلك فإنّ جميع ما يُحكى وجميع ما ينشر في الإعلام ليس دقيقاً للأسف الشديد، لأنّ وراءه مصالح خاصة لأشخاص فاسدين. على كل حال، هذا الملف سوف يأخذ وقتاً طويلاً ليصل الى حلول مقبولة… خصوصاً أنه لا يوجد في الدولة أشخاص يستطيعون أن يجترحوا المعجزات.. وعلى سبيل المثال: أولاً: لماذا لا تنشئ الدولة رخصة ثالثة للموبايل وتبيعها بالمليارات؟ ثانياً: ماذا عن الأملاك البحرية، خصوصاً أننا نملك أجمل شاطئ على ساحل البحر المتوسط طوله 220 كيلومتراً، لا ينتفع منه إلاّ بعض «الزعران»، وعلى سبيل المثال: كم فندق مع شاطئ موجود بدون رخصة شرعية؟ علماً أن جميع المسابح على الشاطئ لا أصحاب لها وكم تستفيد الدولة؟ ثالثاً: الدولة تملك الكثير من الرخص التي يمكن بيعها بطريقة B.O. T ويمكن أن تحصل على مليارات الدولارات لو كان هناك عقل تجاري خلاّق لدى الدولة اللبنانية.


صوت بيروت
منذ 21 دقائق
- صوت بيروت
إليكم هذه الحقائق عن قناة "فوكس نيوز" ومن يتابع أخبارها
تحتل قناة 'فوكس نيوز'، التي أطلقها روبرت مردوخ في عام 1996، مكانة فريدة في المشهد الإعلامي الأميركي، لا سيما بالنسبة لأولئك الذين ينتمون إلى اليمين الأيديولوجي. في حين أن الديمقراطيين في الولايات المتحدة يلجؤون إلى مصادر إخبارية متنوعة ويثقون بها، لا تقترب أي منها من جاذبية قناة فوكس نيوز بالنسبة للجمهوريين. بالإضافة إلى ذلك، هناك أكثر من 10 شخصيات سابقة في قناة فوكس نيوز يشغلون مناصب رفيعة في إدارة الرئيس دونالد ترامب. وفيما يلي 6 حقائق عن قناة فوكس نيوز ومن يتابع أخبارها، استنادا إلى استطلاعات الرأي الأخيرة التي أجراها مركز بيو للأبحاث. 1/ وفقًا لاستطلاع أجري في مارس/آذار 2025، يقول نحو أربعةٍ من كل 10 أميركيين (38%) إنهم يتابعون أخبار قناة فوكس نيوز بانتظام، وهذا مشابه لنسبة الذين يتابعون أخبار قناة 'إيه بي سي' (36%) وقناة 'إن بي سي' (35%) بانتظام. وبينما يقول 37% من البالغين في الولايات المتحدة إنهم يثقون في قناة فوكس نيوز كمصدر للأخبار، يقول 42% إنهم لا يثقون فيها. وهذا المستوى من عدم الثقة هو الأعلى بين 30 مصدرا إخباريا. 2/ يثق الجمهوريون في قناة فوكس نيوز أكثر من أي مصدر إخباري آخر، في حين أن الديمقراطيين لا يثقون فيها أكثر من أي مصدر آخر. وبين الجمهوريين والمستقلين الميالين للجمهوريين، يقول 56% إنهم يثقون في قناة فوكس نيوز كمصدر للأخبار، في حين أن 21% لا يثقون فيها. كما أن غالبية الجمهوريين (57%) يقولون إنهم يتابعون أخبار قناة فوكس نيوز بانتظام. وهذا أيضا أعلى بكثير من نسبة الذين يتابعون الأخبار من أي مصدر آخر. وبين الديمقراطيين والمتعاطفين معهم، يقول 64% إنهم لا يثقون في قناة فوكس نيوز كمصدر للأخبار، أي أكثر من 3 أضعاف نسبة الذين يثقون بها (19%). هذا المستوى من عدم الثقة أعلى بكثير منه في مصادر الأخبار الأخرى، بما في ذلك جو روغان (40%)، وبريتبارت (26%)، ونيويورك بوست (25%)، ونيوزماكس (23%). ومع ذلك، فإن هذا يعكس أيضًا حقيقة أن قناة فوكس نيوز أكثر شهرة من هذه المصادر الأخرى بين الديمقراطيين والبالغين في الولايات المتحدة بشكل عام؛ ولم يُسأل سوى الأشخاص الذين سمعوا عن كل منفذ إعلامي عما إذا كانوا يثقون به أو لا يثقون به. ورغم أن معظم الديمقراطيين لا يثقون في قناة فوكس نيوز، فإن حوالي واحد من كل خمسة (18%) يقولون إنهم يتابعون الأخبار هناك بانتظام، وهي نسبة مماثلة لنسبة الذين يتابعون الأخبار من صحيفة واشنطن بوست. 3/ على الصعيد الأيديولوجي، يقع متوسط مستهلكي قناة فوكس نيوز إلى يمين متوسط البالغين في الولايات المتحدة، ولكن ليس إلى أقصى اليمين مثل متوسط مستهلكي بعض المصادر الأخرى. 4/ كبار السن في الولايات المتحدة أكثر من الشباب في استخدام قناة فوكس نيوز والثقة بها. ففي حين أن 47% من الأميركيين الذين تبلغ أعمارهم 65 عاما أو أكثر و45% ممن تتراوح أعمارهم بين 50 و64 عامًا يقولون إنهم يتابعون أخبار قناة فوكس نيوز بانتظام، فإن 32% ممن تتراوح أعمارهم بين 30 و49 عامًا و28% من البالغين الذين تقل أعمارهم عن 30 عامًا يفعلون الشيء نفسه. وهذا يتماشى مع نمط أوسع نطاقًا مفاده أن كبار السن أكثر عرضة للحصول على الأخبار من التلفزيون. الجمهوريون الأكبر سنًا هم الأكثر عرضة للقول إنهم يثقون في قناة فوكس نيوز: 76% من الجمهوريين الذين تبلغ أعمارهم 65 عامًا أو أكثر يقولون ذلك، مقارنة بـ41% ممن تقل أعمارهم عن 30 عامًا. لا يزيد عدد الديمقراطيين الذين يقولون الشيء نفسه عن واحد من كل خمسة في أي فئة عمرية. 5/ قبل انتخابات 2024 بفترة وجيزة، قال نصف الأميركيين إن قناة فوكس نيوز كانت مصدرًا رئيسيًا (22%) أو ثانويًا (28%) للأخبار السياسية والانتخابية بالنسبة لهم. وهذا مطابق تقريبًا لنسبة الذين قالوا ذلك في نفس الفترة تقريبًا من عام 2020. في عام 2024، كان الجمهوريون أكثر من ضعف الديمقراطيين في القول إن قناة فوكس نيوز كانت على الأقل مصدرًا ثانويًا لأخبار الانتخابات بالنسبة لهم (69% مقابل 32%). 6/ في عام 2024، كانت قناة فوكس نيوز هي الوسيلة الإعلامية الأكثر شيوعًا التي ذكرها الأميركيون كمصدرهم الرئيسي للأخبار السياسية في سؤال مفتوح. حوالي 13% ذكروا قناة فوكس نيوز؛ بالمقارنة، قال 10% إنهم يتابعون قناة 'سي إن إن'، و6% قالوا إنهم يتابعون التلفزيون المحلي، و5% قالوا إنهم يتابعون قناة 'إيه بي سي'. مرة أخرى، كان كبار السن أكثر بكثير من الشباب في تسمية فوكس نيوز كمصدرهم الرئيسي للأخبار السياسية. قال ذلك نحو اثنين من كل 10 بالغين في سن 65 عامًا أو أكثر (22%)، مقارنة بـ5% من البالغين دون سن 30 عامًا.