
مصطفى بكري يكشف كواليس أزمة 'الهواء اليوم فاسد.. النتن ياهو في القاهرة'
وأضاف بكري أن أسامة الباز، مدير مكتب مبارك للشؤون السياسية، اتصل به لاحقا وأبلغه بأن نتنياهو قد اشتكى شخصيا من المانشيت خلال مباحثاته مع الرئيس، إلا أن مبارك رد عليه قائلا: 'مش دي الحرية اللي بتتكلموا عليها؟ ما هو بيمارس حريته'.
كما كشف بكري عن اتصال لاحق من الباز، أبلغه فيه بأن نتنياهو يرغب في زيارة أخرى للقاهرة ولقاء عدد من المثقفين، قائلا له: 'الرئيس بيقولك تيجي عشان تدي له على دماغه'. ورد بكري على الباز قائلاً: 'أنت تتصور إني هقبل بالتطبيع وأقعد معاه؟ أنا لو دخلت مش هديه على دماغه، أنا هعمل حاجة أكبر من كده'.
المصدر: RT

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوسط
منذ 7 ساعات
- الوسط
حرب غزة: ما كلفة سيطرة إسرائيل الكاملة على قطاع غزة؟
Getty Images قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الخميس 7 أغسطس/ آب، في مقابلة مع شبكة "فوكس نيوز" الأمريكية، إن إسرائيل تعتزم "السيطرة على كل قطاع غزة" في إطار عملياتها العسكرية المستمرة. وأشار نتنياهو إلى أن هدف إسرائيل من العملية هو إنهاء سيطرة حركة حماس على قطاع غزة، مع التأكيد على عدم وجود نية لفرض "حكم إسرائيلي دائم هناك"، بل العمل على تسليم إدارة القطاع مستقبلاً إلى قوات عربية "لا تشكل تهديدا أمنيا لإسرائيل"، على حد تعبيره. جاء هذا قبل ساعات من اجتماع للمجلس الوزاري المصغر للشؤون الأمنية والسياسية في إسرائيل، مساء اليوم، لمناقشة خطة نتنياهو بشأن السيطرة الكاملة على قطاع غزة. ووفقا لقناة 12 الإسرائيلية، فإن الخطة تشير إلى أن الجيش الإسرائيلي سيدخل مدينة غزة تدريجيا، وسيتلقى سكان المدينة التي يقطنها نحو مليون نسمة، إخطارا منظما بالإخلاء مع دعم إنساني تقدمة الولايات المتحدة. وتشمل الخطة فترة تحضيرات لوجستية لإنشاء بنى تحتية مدنية مؤقتة لاستيعاب النازحين في وسط القطاع، ثم بدء الدخول المنظم للجيش الإسرائيلي إلى المدينة. ونقلت القناة عن مصدر أمني قوله إن إسرائيل قد تتورط في "نموذج فيتنام" بسبب تعقيدات غير محسوبة. انتقادات لخطة نتنياهو تثير الخطة المقترحة تساؤلات كثيرة بشأن مصير 50 رهينة في غزة يعتقد أن 20 منهم على الأقل على قيد الحياة، إذ يُعتقد أن كثيرين منهم سيُنقَلون على إثرها إلى مناطق أخرى داخل قطاع غزة في وقت تحذر القيادة العسكرية في إسرائيل من المخاطر والنتائج المحتملة غير المرغوبة لاحتلال شامل "دون خطة واضحة لما بعد ذلك". فقد حذر رئيس الأركان إيال زامير نتنياهو من أن العملية ستعرض حياة العديد من الجنود للخطر، مشيرا إلى أن القضاء الكامل على حركة حماس "غير متوقع في المدى القريب". وأشار ثلاثة مسؤولين إسرائيليين إلى أن زامير حذر نتنياهو خلال اجتماع شابه التوتر استمر ثلاث ساعات يوم الثلاثاء 5 أغسطس/ آب من أن السيطرة على ما تبقى من غزة قد يجر الجيش للبقاء طويلا في القطاع الذي انسحب منه قبل 20 عاما ويلحق الضرر بالرهائن المحتجزين هناك. وقال المسؤولون، الذين طلبوا عدم نشر أسمائهم، إن نتنياهو الذي يؤيد توسيع العمليات العسكرية ذكَّر زامير بأن الجيش أخفق حتى الآن في تحرير الرهائن. من جانبه قال وزير الدفاع يسرائيل كاتس على منصة إكس يوم الأربعاء إن من حق رئيس الأركان، بل من واجبه، التعبير عن رأيه، لكنه قال إن الجيش سينفذ قرارات الحكومة حتى تحقيق كل أهداف الحرب. على صعيد أخر، قال زعيم المعارضة يائير لابيد بعد اجتماع مع رئيس الوزراء الأربعاء إنه أبلغ نتنياهو بعدم رغبة الرأي العام في استمرار الحرب وبأن السيطرة العسكرية الكاملة على القطاع ستكون فكرة سيئة جدا. من جهة أخرى، يُعرب رئيس حركة شاس آريه درعي ووزير الخارجية جدعون ساعر عن معارضتهما "لاحتلال كامل القطاع"، لكن التقديرات تشير إلى أن نتنياهو يملك الأغلبية في حكومة الطواريء الإسرائيلية (الكابينيت) لتمرير الخطة. وتظهر استطلاعات الرأي في إسرائيل، تأييدا لاتفاق دبلوماسي من شأنه إنهاء الحرب وتأمين إطلاق سراح الرهائن عوضا عن توسيع العملية العسكرية. في المقابل وبحسب مسؤولين في الحكومة، فإن أي مقترح سيقدمه نتنياهو سيحظى بغالبية كبيرة – رغم الاعتراض المتوقع من الوزير جدعون ساعر ورئيس حزب شاس، الذي لا يملك حق التصويت. وأدت الحرب في غزة أيضا إلى فرض ضغوط على الجيش الإسرائيلي الذي يضم قوات نظامية محدودة العدد واضطر مرارا إلى استدعاء قوات الاحتياط، ولم يتضح ما إذا كانت هناك حاجة إلى المزيد من جنود الاحتياط لتوسيع العمليات والسيطرة على المزيد من الأراضي. ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصدر إسرائيلي أن احتمالات استئناف المفاوضات مع حماس قبل إقرار الخطة "شبه معدومة"، في وقت تواصل فيه الدول الوسيطة، عبر الولايات المتحدة، الضغط على إسرائيل لثنيها عن تنفيذ خطة السيطرة الشاملة على قطاع غزة، بالتوازي مع محاولات حث حماس على العودة إلى طاولة التفاوض. كانت جهود الوساطة للتوصل إلى وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس انهارت رغم الضغوط الدولية المكثفة لوقف إطلاق النار من أجل تخفيف وطأة الجوع والظروف المروعة في القطاع المحاصر. يأتي هذا في وقت أفادت القناة 13 الإسرائيلية بأن إسرائيل تخطط لعملية عسكرية تمتد لخمسة أشهر، تنفذها خمس فرق، بهدف السيطرة على مدينة غزة ومخيمات المنطقة الوسطى من القطاع. ويُتوقع أن يتحرك نحو مليون من سكان القطاع نحو الجنوب مع دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع. مصير الرهائن وقد أفادت صحيفة معاريف الإسرائيلية بأن الجيش الإسرائيلي سيعرض خلال اجتماع الكابينت، تقديرات تشير إلى أن معظم الرهائن الإسرائيليين قد يلقون مصرعهم خلال توسيع العملية العسكرية في قطاع غزة، إن لم يكن جميعهم. وبحسب الصحيفة، فإن الجيش يقدّر أن الرهائن قد يُقتلون إما على يد آسريهم أو نتيجة نيران الجيش خلال المعارك داخل المناطق المكتظة والمعقدة، وعلى رأسها مدينة غزة ومخيمات وسط القطاع. كما أشار الجيش في تقديراته إلى أن السيطرة على مدينة غزة والمخيمات الواقعة في وسط القطاع قد تستغرق نحو ثلاثة أشهر على الأقل، بينما من المتوقع أن تستمر عملية تطهير شبكة الأنفاق المعقدة "لمدة قد تصل إلى عامين". ووفق صحيفة معاريف الإسرائيلية، يرى الجيش أن انتهاء العملية باحتلال كامل للقطاع سيُلزم إسرائيل بإقامة إدارة عسكرية لتلبية احتياجات سكان غزة، ما يعني انخراطاً طويل الأمد ومعقداً في إدارة الحياة المدنية في القطاع. وستعني السيطرة على كامل أراضي القطاع إلغاء قرار اتخذته إسرائيل عام 2005 بالانسحاب من غزة مع الاحتفاظ بالسيطرة على حدودها ومجالها الجوي ومرافقها، وهي الخطوة التي ترى الأحزاب اليمينية أنها كانت السبب وراء تولي حماس السلطة هناك في انتخابات عام 2006. برأيكم ما الدوافع وراء إعلان إسرائيل نيتها السيطرة الكاملة على قطاع غزة؟ ما حجم الكارثة الإنسانية التي قد تنتج عن هذه الخطوة؟ وهل سيسعي المجتمع الدولي لوقف هذه الخطة؟ ما الآثار المتوقعة لهذه الخطة على الفلسطينيين وهل ستؤدي إلى تهجير جماعي أو تغيير ديمغرافي في القطاع؟ كيف يمكن أن ترد الدول العربية، خصوصا مصر والأردن، على سيناريو السيطرة الكاملة؟ ما كلفة هذه الخطوة على إسرائيل عسكريا واقتصاديا وسياسيا؟ وما موقف الولايات المتحدة من هذه الخطة؟ سنناقش معكم هذه المحاور وغيرها في حلقة الجمعة 08 أغسطس/ آب خطوط الاتصال تُفتح قبل نصف ساعة من موعد البرنامج على الرقم 00442038752989. إن كنتم تريدون المشاركة بالصوت والصورة عبر تقنية زووم، أو برسالة نصية، يرجى التواصل عبر رقم البرنامج على وتساب: 00447590001533 يمكنكم أيضا إرسال أرقام الهواتف إلى صفحتنا على الفيسبوك من خلال رسالة خاصة Message كما يمكنكم المشاركة بالرأي في الحوارات المنشورة على نفس الصفحة، وعنوانها: أو عبر منصة إكس على الوسم @Nuqtat_Hewar يمكنكم مشاهدة حلقات البرنامج من خلال هذا الرابط على موقع يوتيوب


الوسط
منذ 7 ساعات
- الوسط
«حماس» تتهم نتنياهو بـ«التضحية» بالرهائن خدمة لـ«مصالحه الشخصية»
اتهمت حركة «حماس» اليوم الخميس رئيس الوزراء الإسرائيلي، المطلوب كمجرم حرب لدى المحكمة الجنائية الدولية بنيامين نتنياهو، ب«التضحية» بالرهائن الإسرائيليين في قطاع غزة خدمة لـ«مصالحة الشخصية». وقالت في بيان إن «ما طرحه نتنياهو من مخططات لتوسيع العدوان على غزة يؤكّد أنه يسعى فعليًا للتخلّص من أسراه والتضحية بهم، من أجل مصالحه الشخصية وأجنداته الأيديولوجية المتطرّفة». واعتبرت حركة حماس، الخميس، أن إعلان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عزمه السيطرة على قطاع غزة بالكامل بمثابة «انقلاب على مسار المفاوضات». توسيع العدوان سيكون ثمنه باهظا وقالت الحركة إن «تصريحات نتنياهو بشأن غزة تكشف بوضوح الدوافع الحقيقية وراء انسحابه من الجولة الأخيرة، رغم اقترابنا من التوصل إلى اتفاق نهائي»، متابعة ، بحسب بيانها أن «توسيع العدوان على شعبنا الفلسطيني لن يكون نزهة، وسيكون ثمنه باهظًا ومكلفًا على الاحتلال». وفي وقت سابق من اليوم، قال رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن إسرائيل تعتزم السيطرة عسكريًا على كامل قطاع غزة، مشيراً إلى أنها «ستقوم في نهاية المطاف بتسليمه إلى قوات مسلحة تتولى إدارته بشكل ملائم»، في مقابلة مع شبكة Fox News الأميركية ولا تزال حركة «حماس» تحتجز 49 رهينة تقول «إسرائيل» إن 27 منهم لقوا حتفهم.


الوسط
منذ 13 ساعات
- الوسط
اجتماع مرتقب للكابينت الإسرائيلي وسط توقعات بإقراره "سيطرة عسكرية كاملة" على قطاع غزة
Getty Images يجتمع مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي المصغر، (الكابينت)، في وقت لاحق من اليوم الخميس، وسط تقارير تفيد بتوجه حكومة بنيامين نتنياهو لإقرار "سيطرة عسكرية كاملة" على قطاع غزة. وقالت هيئة البث الإسرائيلية إنه من المتوقع أن يصادق الكابينت على خطة عسكرية، تقضي بالسيطرة العسكرية على كامل مساحة قطاع غزة. وأضافت أن الجيش الإسرائيلي أعد خلال الأيام الأخيرة عدة سيناريوهات تنفيذية، رغم معارضة رئيس هيئة الأركان، إيال زامير، للفكرة من حيث المبدأ. وكانت تقارير قد أفادت بوجود خلافات بين زامير ونتنياهو بشأن توسيع العمليات العسكرية في غزة، حيث اعتبر زامير الأمر بمثابة "مصيدة عسكرية". وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، الأربعاء، إن الجيش الإسرائيلي سيضطر إلى تنفيذ أي قرارات حكومية بشأن غزة، وذلك في ضوء الخلافات بين المستويين السياسي والعسكري بشأن الخطة. وأكد كاتس "حق وواجب رئيس الأركان أن يعبّر عن موقفه في المنابر المختلفة ... لكن بعد أن يتخذ المستوى السياسي القرارات، فإن الجيش سينفذها بحزم ومهنية، كما فعل على جميع الجبهات، حتى تحقيق أهداف الحرب". ونقل الإعلام الإسرائيلي عن مسؤولين، أن نتنياهو عازم على المضيّ قدماً في التصعيد وتوسيع العملية العسكرية لتشمل مناطق مكتظة يُعتقد بوجود الرهائن فيها، مثل مدينة غزة ومخيمات اللاجئين. وقال نتنياهو إنه يجب على إسرائيل "إتمام هزيمة حركة حماس" لضمان إطلاق سراح الرهائن، الذين ما زالوا محتجزين في غزة منذ هجوم أكتوبر/تشرين الأول 2023 الذي أشعل فتيل الحرب. وفي يوم الأربعاء، أصدر الجيش الإسرائيلي نداءً جديداً لإخلاء أجزاء من مدينة غزة شمالاً وخان يونس جنوباً، حيث صرّح متحدث باسمه بأن القوات البرية تستعد "لتوسيع نطاق العمليات القتالية". "عرقلة العمليات الإنسانية في غزة" قال مسؤول في الاتحاد الأوروبي إن الوضع الإنساني في غزة لا يزال خطيراً للغاية. جاء ذلك في تصريحات لوكالة رويترز للأنباء، الخميس، بعد أن اطلعت الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، في وقت متأخر من يوم الأربعاء، على وضع الاتفاق الذي تم التوصل إليه مع إسرائيل الشهر الماضي بشأن تعزيز وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة. وأضاف المسؤول أن هناك بعض التطورات الإيجابية فيما يتعلق بتوريد الوقود، وإعادة فتح بعض الطرق، وارتفاع في عدد الشاحنات التي تدخل القطاع يومياً، وإصلاح بعض البنى التحتية الحيوية. ومع ذلك، أضاف المسؤول الأوروبي أن "عوامل معيقة كبيرة لا تزال تُقوّض العمليات الإنسانية وإيصال المساعدات إلى غزة، وأبرزها عدم وجود بيئة عمل آمنة تسمح بتوزيع المساعدات على نطاق واسع". "وفيات بسبب الجوع" Getty Images توفي العديد من الأطفال في غزة بسبب الجوع ونقص التغذية وتتزايد الانتقادات الدولية إزاء معاناة أكثر من مليوني فلسطيني في غزة، جراء نقص الماء والطعام والوقود، حيث تحذر الأمم المتحدة من انتشار سوء التغذية وخطر المجاعة واسعة النطاق. وقالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، الأربعاء، إن الفلسطينيين في قطاع غزة "يتعرضون لإطلاق النار أثناء محاولتهم إيجاد طعام لعائلاتهم"، محذرة من أن الوضع الإنساني في القطاع لا يمكن أن يستمر على هذا النحو. وأضافت الأونروا، في بيان نشر على حسابها بمنصة (إكس)، أن الأمم المتحدة تحذّر منذ شهور من العواقب المتفاقمة في غزة، حيث "يتضور السكان جوعاً، ويُقتلون أثناء بحثهم عن الطعام"، داعية إلى "قرار سياسي بفتح المعابر بدون شروط، والسماح للأمم المتحدة وشركائها بالقيام بعملهم الإنساني". وأحصت المستشفيات في غزة "5 حالات وفاة" نتيجة للمجاعة وسوء التغذية، خلال 24 ساعة حتى صباح الأربعاء، ليرتفع عدد الوفيات إلى "193 بينهم 96 طفلاً جراء سوء التغذية والمجاعة"، بحسب بيان وزارة الصحة في غزة. وكان أكثر من عشرين فلسطينياً قد قُتلوا، الأربعاء، وأصيب عشرات آخرون إثر انقلاب شاحنات مساعدات عليهم، أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء في قطاع غزة، بينما قتل 25 آخرون على الأقل بينهم عدد من الأطفال والنساء، وأصيب عشرات آخرون بنيران الجيش الإسرائيلي وغاراته في اليوم ذاته.